حالات


&اتهم حالاتي الصغيرة: انها تتظاهر
&حول فواكه البيوت
&اُوجّه التهمة لحدائقي المغرقة
&عند محطات
& & & & &الرجل
& & & & & & والسيدة
& & & & & & & &الأنيقة.

&عن امتعتي، الخيالية، وأعشاب حذائي لا يكتب احد،
&ويشرح: السفر يغرق نفسهُ في السفر.

&بينما لي غرفة
&ثمَّ تقودني
&نحو الشارع لدي أرجل العصافير
&ونحو الشارع رقم 60019
&تقودني/ برغبة/ نحو بقاع معزولة.

&2 ـ
&الغربة تركب طائرة الوجه. وتطبخ فواكه

&3 ـ
&بعض حالاتي عندما يدعوني الى حفلة
&يملأ جوفي بالقطن.
&اُركّب على عيني زجاج الجرح.
&ماعدت، بالتأكيد، أتوهم
&شموس البحر

&4 ـ
&وقفت امرأة على الجسر.
&عادت امرأة من الجسر.
&في المراقبة تعودت ان اكون الطائر والماء
&وبانحنائي أطفأ القاع اسم النزيف
&للمخاوف القديمة


&5 ـ
&قد أتعلم من الايام / كما تقولون/
&قد أتعلم من الايام الـ 60 إن الخائف ضروري
&وقد لا اتعلم:
&حالات المدن.
&قط.


&قصائد للضيوف
&
&1

&ضع يدك في الليل
&ثم ضعها في النافذة كمشجب
&تنبت

&2

&قيثارة الاسماء جلبت لي صحاري
&وقشرت جلدي (نقوداً عبأت في جسد طفل)
&اتوهم النوم
&في المكسيك،
&بين موائد متباعدة كعظم الكلس

&3

&هذه وثائق (س. بن يوسف)
&وتأريخ الوثائق
&السياسية تنحت فواصل القطر كعائلة
&تتكون من الحديقة والصغار المعاصرين الذين
&اهملتهم الوثائق.
&تأكد بأن الوثائق تدين (س. بن يوسف)
&كعارية
&ان الوثائق لا تدين الجوارح الصغيرة في السماء
&لانها مثل عين ترتدي
&حقوق البراءة

&4

&اطلقُني داخل أزمان دمي
&أنا مؤيد
&أترسب في ذهن الغرفة&
&وأُحمَل عبر سيقان الهواء: جثة
&معي&
أطلقُ تساقط النجوم
والإيقاع الأصفر للصديق القادم
حدائقي. اذن حدائقي&
خاصة
&
&
&
نزهة في غواصة، ديوان مؤيد شكري الراوي الأول... قدمه عام 1968 إلى الرقابة، ولم تسمح له &بطباعته. خاصة بإيلاف.
&