بالتجربة & &
الشكُّ هو اليقين. &&
**

بالتجربة &&
الوصولُ هو العودة. &&
**

لا وهْجَ في حريق&
الكلُّ منه أثر بعدَ عين. &
**

ظاهريّاً لم يزحفْ&
وظاهريّاً لا يدبّ على أربع. &
**

ولديه فكرة &&
دخلَ إلى الليل الحالك &
والمسألةُ هي أن تتقدّم&
بقلبٍ قوي.&
**

بعدَ فراقٍ دام عقوداً&
التقيا وقال كلٌّ منهما كلَّ قلبه &
ليتأكّد كلٌّ منهما إذا صديقه هو: هو. &
**

الحتميّة أن يتقدّمَ الأبناء &
بالآباء، بالحكمةِ والحزم.&
**

ولكنّ الريح&
سِكّتها غير السِكّة.&
**

الرؤيةُ على قدْر المناعة &&
والعثورُ على ذاتٍ مهمّةٌ مضنية. & &
**

وكم تغيّرت صورتُه &
إلاّ شهيّتُه على الإغتذاءِ والتكاثر.&
**

الرمل يرثُ الرمل.&
**


من الذي لا يعلم &
إنّ سهماً ينفذُ في العقل العصري &
من العصرِ القروسطي؟ &&
قليلٌ من الحزم يجمع قلبَ الإنسان. &&
**

يخافُ.. وخوفُه حقيقي &&
لا روحَ واحدةً لأجله&
يفحّمُه العطش &
وقالت كريمة لابنتها المتسائلة: &
"يا بنيّتي، من ليس له من يسأل عنه&
هو غير موجود". &
**

مراسم الدفن&
منها أن ينقلبوا على ظهورِهم&
ضحكاً & &
ونهضوا أخيراً إلاّ واحد مات & &
وقيل: عاشَ عمرَه&
وهنتْ عظامُه&
ماتَ بسلامٍ مبتسماً&
حملَه أهلُه إلى مثواه الأخير&
وهم يسمعون عويل ذئابٍ جائعة.&
**

عصفور صغير عندَ أعلى شجرة &
سبقَ بأثَرِه على وجه الصيّاد & &&
وطارَ "زيك زاك" كأنّه يرقص.&
**

الصخورُ ماعز والرياحُ رعاة.
**

"ارتبكَ أحد عناصرِ فرقةِ الإعدام &
أطلقَ رصاصته القاتلة قبل إعطاء الأمر&
ما هو حكم القضاء؟ هل يُعتبَرُ المعدومُ شهيداً؟. &
**

فيروسُ الشكّ هو سفينةُ النجاة.&
**

"كلاهما، المسيحُ ومحمّد، أحَبَّهما الناس &
وعلى الرغم احتشدتِ الجماهير&
وطالبت بيلاطس أن يخلّصها مِنَ السيّد المسيح & &
واجتمعتِ القبائل والعشائر على سفكِ دمِ الرسول محمّد"!.&
**

على هذا النحو &
يستقبلُ نهاره.. ويودّع.&
**

حشَرةٌ تقود طائرة.&
**

الطاووس&
ذيلُه يُعيقُه في حركةَ الطيران&
الناب&
لا يُجدي معه &إلاّ الحبس. &
**

وتَستعرضُ ذاتَك &
صحونٌ هي الآمال يجتهدُ عليها الرماة.&
**

الوقت.. شرطي مرور &
لا يمرّ أحد إلاّ بإذنه&
أو "الوقتُ هو التغيّر". & &
**

ويتخيّرُ اللفظةَ مجتهداً&
لمعرفة ماذا يحصل في "العقلِ الكلّي"؟. &&
**

&Is the key of Success Adaptation
التكيّف مفتاحُ النجاح. & &
**

الوقتُ يمضي بكساءٍ من حديد.&
**

From bacteria to whale &
من البكتيريا إلى الحوت. & &
**

"وكان المعبدُ حضناً لعمومِ طبقةِ اللصوص &
يروّضُ الفلاّحين بالوعظ&
ومثالاً لا حصراً: "النُظُمُ الأرضيّة مشيئة" &
ويطالبهم بالخضوعِ للأسياد &
ويعدُ الخرافَ بالخلود، ويهدّد العاصين بالعذابِ الأبدي". &&
**

"العِلمُ الطبيعي&
أفلتَ من قبضةِ المعبد &&
من يوم بدأ تعيينُ مجال لحيويّةِ العقل &
وتعيينُ مجال آخر خاصّ بالنقل".&
**

و"لحيتُه هائلة&
دخلتْها الريحُ ونفشتْها &
وضحكَ الشاعرُ وقال:&
"ليتَ اللحا كانت حشيشاً&
لتعلفُها خيولُ المسلمين". & &
**

"العميل&
يتحتّم أن يكون&
واحداً من أبناء المنطقة". &
**

وقالَ الشاعر:&
"كم وعظَ الواعظون فينا &
وقامَ في الناسِ أنبياء &
فانصرفوا والبلاءُ باقٍ &
ولم يزل داؤك العياء". &&
**

التوفيق&
هو اجتماع ألف صدفة وصدفة &
بقبضةِ حظٍّ واحدة.&
**

لأنّه ينفجر أو لأنّه يُفكِّر&
والموسيقى فصيحة&
ومن يبحثُ عن تنهيدةٍ في المجرّة&
وعلى هذا النحو ربّما الفهمُ أسلم&
وأيضاً على هذا النحو ربّما يكون كمال & &&
الحقيقةُ المطلقة الولادة المستمرّة.&
**

الذبابةُ تحملُ ضفدعاً وتطير به بعيداً & &
الإتّصال شرطُ التواصل&
وفقط لو تسمحْ لي كي أحبّك&
أن أختلفَ معك. &
**

أو الإنزياحاتُ في دأب &
أو أطرافٌ للإتّصال ـ للإنفصال&
وحين ينطفئ اشتعالاً.&
&