أنقرة: في الحكومة الرقم 65 في تاريخ تركيا الحديثة، احتفظ مولود جاويش أوغلو بحقيبة الخارجية، كما تم تعيين فكري إشيق وزيرًا للدفاع، وأفكان آلا وزيرًا للداخلية.

وكان الرئيس التركي، كلف رئيس حزب "العدالة والتنمية" الجديد، بن علي يلدريم، بتشكيل الحكومة، عقب استقالة أحمد داود أوغلو، الأحد الماضي.

وبموجب التشكيل الجديد، أصبح نورالدين جانيكلي، ومحمد شيمشك ونعمان قورتولموش، وطغرل توركيش، وويسي قايناق نوابًا لرئيس الوزراء التركي.&

كما تم تعيين بكر بوزداغ وزيرًا للعدل، وفاطمة بتول صيان قايا وزيرة الأسرة والشؤون الاجتماعية، وعمر جليك وزيرًا لشؤون الاتحاد الأوروبي، وفاروق أوزلو وزيرًا للعلوم والصناعة والتكنولوجيا، وسليمان صويلو وزيرًا للعمل والضمان الاجتماعي، ونهاد زيبكجي وزيرًا للاقتصاد، ومحمد أوزهسكي وزيرًا للبيئة والتطوير العمراني، وعاكف جغطاي قليج وزيرًا للشباب والرياضة، وبراءت ألبيرق احتفظ بمنصبه وزيرًا للطاقة والموارد الطبيعية، وفاروق جليك وزيرًا للزراعة والثروة الحيوانية، وبولنت توفنكجي وزيرًا للتجارة والجمارك، ولطفي ألوان وزيرًا للتنمية، ونابي أفجي وزيرًا للسياحة والثقافة، وناجي أغبال وزيرًا للمالية، وعصمت يلماز وزيرًا للتربية.


&