ينكب علماء بريطانيون على تنمية أدمغة بشرية في المختبر، الأبحاث تلك تهدف الى علاج ما أتلفه مرض الزهايمر في الدماغ، أما طريقة التنمية فتتم عبر خلايا الجلد التي تحول بدورها الى خلايا عصبية. وتلعب تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد دورها في عملة التخليق حيث يتم تكوين أجزاء من الدماغ لتعويضها مكان التالفة. ومن المتوقع ان يساهم الابتكار هذا في الابطاء من تطور المرض وتدهور حالة المرضى.