بات التركيز على مهارات الإنصات والاستماع والتي تحفز الخيال والتواصل أقل، في عالم يعتمد على الصورة بشكل متزايد، روان بركات شابة ولدت كفيفة، لكن ذلك لم يمنعها من دراسة الفنون المسرحية، التي وظفتها لاحقا لتعليم الأطفال مهارات الاستماع وعقد ورش للدراما التفاعلية للطلاب والمدرسين عن طريق

إنشاء مؤسسة رنين التي تعنى بإيجاد منظومة تعليمية تركز بشكلٍ أساسي على تنمية مهارة الاستماع عند الأطفال المبصرين والمكفوفين على حد سواء في ظل هيمنة وسائل الاتصال المرئية التي قد تضعف مهارات التواصل لديهم.