المناظر المذهلة في ريو ستكون بالتأكيد خلفية رائعة للألعاب الأوليمبية التي ستنطلق هنا بعد أقل من أسبوعين ولكن هناك أيضاً جانب مظلم لهذه المدينة.

دورية مسلحة للشرطة تمشط الأزقة التي تسيطر عليها في الليل عصابات المخدرات.

بعد عدة سنوات من الهدوء، عاد العنف إلى عشوائيات المدينة المعروفة هنا بالفافيلاس والتي تقع على مرمى النظر من الشواطئ التي ستشهد العديد من الألعاب مثل كرة الطائرة.

هناك مخاوف أمنية أن العنف سيتسرب إلى مختلف أنحاء المدينة خلال الألعاب. ولكن رئيس الأمن يقول إن تخوفه ليس الجرائم بل الإرهاب.

تقول الحكومة البرازيلية إنها أضافت 80000 ألف رجل شرطة و أمن للقيام بمراقبة الشوارع و الملاعب خلال الأولمبياد.

ولكن هل سيكفي ذلك؟