حسم الرئيس الأميركي دونالد ترمب التعامل مع نظام الأسد في أول مجزرة ارتكبها بالأسلحة الكيماوية في عهده منذ توليه السلطة يناير الماضي عبر قصف قاعدة جوية تابعة له، فيما اتسم عهد أوباما بالتردد منذ بدء الأزمة السورية عام 2011 وحتى نهاية رئاسته مطلع العام الجاري. وفيما يلي شرح لمواقفه المتذبذبة:


المواقف الستة:
إدانة النظام مبدئيا واتهامه بموالاة إيران 
رفض تدخل حلف الناتو في سورية 
الاكتفاء بالضغوط الاقتصادية
معارضة تدخل بلاده بقرار صارم 
مواجهة التورط الروسي الإيراني بالصمت 
مساومة الأزمة السورية بالاتفاق النووي