أشارت دراسة حديثة نشرها مركز بيو الأميركي للأبحاث، إلى أن الاضطهاد الديني زاد عالميا بشكل كبير. وأشارت الدراسة التي شملت كافة دول العالم، باستثناء كوريا الشمالية، وصدرت تحت عنوان «القيود العالمية على الدين»، إلى أن القيود الحكومية على الأديان، والعداء الاجتماعي الذي يعود إلى أسباب دينية، ومضايقة أتباع ديانات بعينها، زادت بصورة كبيرة.