للمرة الأولى تحضر العائلات السعودية إلى استاد الملك فهد الدولي في الرياض، وتحضر المرأة السعودية على المقاعد الزرقاء التي اشتهر بها الملعب التاريخي المُفتتح عام 1987، في سابقة من نوعها حظيت خلالها بفرصة تاريخية بحضور حدث يقام داخل هذه الدرة بعد ثلاثة عقود من تأسيسه،

لكن ليس من أجل مشاهدة كرة قدم أو حدث رياضي يقام على عشبه الأخضر كما هي العادة، بل للاستمتاع بالفعاليات التي ترعاها الهيئة العامة للترفيه بالتنسيق مع هيئة الرياضة، وفي مقدمتها «ملحمة وطن» التي نظمتها الهيئة ضمن روزنامة فعالياتها لليوم الوطني السابع والثمانين وتستمر حتى اليوم.