ستكون المباريات الست في المرحلة الحادية والعشرين من الدوري الاردني لكرة القدم شبه حاسمة في صراع اللقب الذي انحصر بين الثلاثي الوحدات والفيصلي والأهلي وصراع الهبوط الذي انحصر بين الرباعي الصريح وذات راس وكفرسوم والبقعة اذ سيرافق احدها الأصالة في رحلة العودة إلى الدرجة الأولى.

تفتتح الجولة الخميس ً بمباراتي الحسين مع الفيصلي والبقعة مع شباب الأردن، ويلتقي الجمعة الوحدات مع الرمثا والجزيرة مع ذات راس، والسبت كفرسوم مع الصريح والأهلي مع الأصالة.

وينتظر أن تحظى مواجهة الوحدات مع الرمثا بإقبال جماهيري كبير خاصة من جماهير الوحدات التي تعيش مع فريقها حالة من الإحباط بعد خسارة مؤلمة تلقاها حامل اللقب في الجولة السابقة أمام ذات راس 1-3، وهي خسارة لم تحرم الوحدات من مواصلة انفراده بالصدارة برصيد 37 نقطة لكنها جعلته تحت الضغط والحاجة لمضاعفة الجهد في آخر مباراتين أمام الرمثا والجزيرة.

ويؤكد النائب طارق خوري رئيس نادي الوحدات ل"فرانس برس" أن على لاعبيه "استعادة مستواهم الطبيعي وتحمل المسؤولية بشكل يلبي طموحات الجماهير الراغبة باللقب الرابع على التوالي والخامس عشر في تاريخ المسابقة"، مجدداً الثقة بالجهاز الفني وعلى رأسه المدرب رائد عساف الذي يبدو هو الآخر أمام اختبار جاد.

وفوز الوحدات على الرمثا سيكون كافياً له للاحتفاظ باللقب شرط خسارة الفيصلي الثاني برصيد 35 نقطة أمام الحسين.

ويلتقي الفيصلي مع متضيفه الحسين السابع برصيد 26 نقطة قبل مواجهة البقعة أواخر الشهر الجاري، بينما يلتقي الأهلي الثالث ب32 نقطة مع الأصالة الثاني عشر والأخير ب12 نقطة والهابط الى الدرجة الأولى، ثم يواجه شباب الأردن في الجولة الأخيرة.

ويحتاج الفيصلي ليس فقط لفوزين على الحسين والبقعة، وإنما أيضاً لتعثر الوحدات ولو بخسارة واحدة في آخر مباراتين، فيما تكمن حظوظ الأهلي باستعادة اللقب الذي فاز به 8 مرات آخرها عام 79 بتحقيق فوزين على الأصالة وشباب الأردن وتعثر الوحدات والفيصلي في آخر جولتين.

وكان الوحدات تعادل سلباً مع الرمثا ذهاباً، والأخير يحتل المركز السادس ب27 نقطة ويتطلع لفوز قد يمنحه العبور للمربع الذهبي، فيما كان الفيصلي كسب الحسين ذهاباً 2-1، بينما سقط الأهلي ذهاباً في فخ التعادل مع الأصالة 1-1.

واقال الفيصلي، الذي سقط في الجولة الماضية في فخ التعادل 1-1 مع كفرسوم مدربه محمد اليماني وأعاد المدرب السابق راتب العوضات الذي كان أنقذ فريقه الموسم الماضي من الهبوط وظفر معه بكأس الأردن ثم بكأس الكؤوس للموسم الحالي.

ويؤكد المدرب السوري ماهر البحري المدير الفني للأهلي أن فريقه لن يفرط بالفوز في آخر مبارتين ليعوض خسارتين متتاليتين أمام البقعة والرمثا.

وبعيداً عن صراع القمة، يبدو صراع البقاء شائكاً ومعقداً بين اربعة فرق هي الصريح وذات راس وكفرسوم والبقعة.

وفي الجولة قبل الأخيرة، سيكون البقعة الحادي عشر قبل الأخير برصيد 22 نقطة بحاجة الفوز على شباب الأردن الرابع ب30 نقطة، فيما سيكون ذات راس التاسع ب25 نقطة بحاجة نقطة على الأقل من آخر مباراتين أمام الجزيرة وكفرسوم، وهذا الأخير الذي يحتل المركز العاشر ب23 نقطة بحاجة للفوز على الصريح التاسع ب24 نقطة.

وقد تشهد البطولة جولة ثلاثية فاصلة على اللقب بين الوحدات والفيصلي والأهلي لحسم تعادل مرتقب ب38 نقطة لكل منها في حال تعادل وخسارة الوحدات في آخر جولتين، وفوز وخسارة الفيصلي، وفوزين للاهلي، فضلا عن جولة فاصلة ثلاثية أو رباعية على الهبوط في حال تداخل نتائج الفرق المهددة في آخر جولتين.

تفتتح الجولة الخميس ً بمباراتي الحسين مع الفيصلي والبقعة مع شباب الأردن، ويلتقي الجمعة الوحدات مع الرمثا والجزيرة مع ذات راس، والسبت كفرسوم مع الصريح والأهلي مع الأصالة.

وينتظر أن تحظى مواجهة الوحدات مع الرمثا بإقبال جماهيري كبير خاصة من جماهير الوحدات التي تعيش مع فريقها حالة من الإحباط بعد خسارة مؤلمة تلقاها حامل اللقب في الجولة السابقة أمام ذات راس 1-3، وهي خسارة لم تحرم الوحدات من مواصلة انفراده بالصدارة برصيد 37 نقطة لكنها جعلته تحت الضغط والحاجة لمضاعفة الجهد في آخر مباراتين أمام الرمثا والجزيرة.

ويؤكد النائب طارق خوري رئيس نادي الوحدات ل"فرانس برس" أن على لاعبيه "استعادة مستواهم الطبيعي وتحمل المسؤولية بشكل يلبي طموحات الجماهير الراغبة باللقب الرابع على التوالي والخامس عشر في تاريخ المسابقة"، مجدداً الثقة بالجهاز الفني وعلى رأسه المدرب رائد عساف الذي يبدو هو الآخر أمام اختبار جاد.

وفوز الوحدات على الرمثا سيكون كافياً له للاحتفاظ باللقب شرط خسارة الفيصلي الثاني برصيد 35 نقطة أمام الحسين.

ويلتقي الفيصلي مع متضيفه الحسين السابع برصيد 26 نقطة قبل مواجهة البقعة أواخر الشهر الجاري، بينما يلتقي الأهلي الثالث ب32 نقطة مع الأصالة الثاني عشر والأخير ب12 نقطة والهابط الى الدرجة الأولى، ثم يواجه شباب الأردن في الجولة الأخيرة.

ويحتاج الفيصلي ليس فقط لفوزين على الحسين والبقعة، وإنما أيضاً لتعثر الوحدات ولو بخسارة واحدة في آخر مباراتين، فيما تكمن حظوظ الأهلي باستعادة اللقب الذي فاز به 8 مرات آخرها عام 79 بتحقيق فوزين على الأصالة وشباب الأردن وتعثر الوحدات والفيصلي في آخر جولتين.

وكان الوحدات تعادل سلباً مع الرمثا ذهاباً، والأخير يحتل المركز السادس ب27 نقطة ويتطلع لفوز قد يمنحه العبور للمربع الذهبي، فيما كان الفيصلي كسب الحسين ذهاباً 2-1، بينما سقط الأهلي ذهاباً في فخ التعادل مع الأصالة 1-1.

واقال الفيصلي، الذي سقط في الجولة الماضية في فخ التعادل 1-1 مع كفرسوم مدربه محمد اليماني وأعاد المدرب السابق راتب العوضات الذي كان أنقذ فريقه الموسم الماضي من الهبوط وظفر معه بكأس الأردن ثم بكأس الكؤوس للموسم الحالي.

ويؤكد المدرب السوري ماهر البحري المدير الفني للأهلي أن فريقه لن يفرط بالفوز في آخر مبارتين ليعوض خسارتين متتاليتين أمام البقعة والرمثا.

وبعيداً عن صراع القمة، يبدو صراع البقاء شائكاً ومعقداً بين اربعة فرق هي الصريح وذات راس وكفرسوم والبقعة.

وفي الجولة قبل الأخيرة، سيكون البقعة الحادي عشر قبل الأخير برصيد 22 نقطة بحاجة الفوز على شباب الأردن الرابع ب30 نقطة، فيما سيكون ذات راس التاسع ب25 نقطة بحاجة نقطة على الأقل من آخر مباراتين أمام الجزيرة وكفرسوم، وهذا الأخير الذي يحتل المركز العاشر ب23 نقطة بحاجة للفوز على الصريح التاسع ب24 نقطة.

وقد تشهد البطولة جولة ثلاثية فاصلة على اللقب بين الوحدات والفيصلي والأهلي لحسم تعادل مرتقب ب38 نقطة لكل منها في حال تعادل وخسارة الوحدات في آخر جولتين، وفوز وخسارة الفيصلي، وفوزين للاهلي، فضلا عن جولة فاصلة ثلاثية أو رباعية على الهبوط في حال تداخل نتائج الفرق المهددة في آخر جولتين.