تطرح المرحلة الضبابية التي يعيشها الوسط الفني العربي، نتيجة الثورات التي اندلعت في الدول العربية، تطرح أسئلة جديدة وتنبؤات مختلفة، اذ انه بعد ان تأثرت الدراما المصرية وإهتزّ عرشها بعد إنخفاض انتاجها اثر الثورة التي اندلعت في البلاد بداية العام الجاري، تطرح تساؤلات عدة حول مستقبل الدراما السورية، وما اذا كانت ستستغلّ الدراما الخليجية الفرصة بذكاء وتتربّع على العرش؟

أسئلة عديدة طرحتها إيلاف على عدد من الفنانين خلال تواجدهم في عدة مناسبات حول مستقبل السينما والدراما وسط موجة الثورات التي تعصف بالعالم العربي.