بغداد: "الشرق الأوسط": اعلنت امانة بغداد انها بصدد انجاز مشروع ضخم يشتمل على اقامة نصب ساعة جديدة في احدى ساحات العاصمة العراقية، تتميز بتوقيت "فريد" هو "توقيت القائد".
وحسب المؤسسة الرسمية المعنية، فان الساعة الجديدة لا تعترف بالحساب الرقمي المألوف في الساعات العادية، باعتبار ان التاريخ وفق مفهوم الرئيس صدام حسين هو محتوى زمني وان "اضاعة دقيقة من العمل.. اضاعة فرصة من التقدم". واوضحت الامانة ان الحساب الرقمي المعتاد يفقد معناه في ضوء مفهوم "القائد"، الامر الذي ادى الى استبدال أسماء الرئيس العراقي بالارقام العادية الـ12. وهكذا ستشير عقارب "ساعة القائد صدام حسين" الى 12 من اسمائه والقابه هي: صدام حسين، والفارس، والرفيق، والمناضل، والرئيس، والقائد، وبطل التحرير، والمجاهد، والقدوة، وباني العراق، وصانع النصر، ورجل السلام. ويتألف المشروع من برج "ساعة القائد" ومتحف يجسد انجازاته، فضلا عن معرض متعدد الاغراض وملحقات وحدائق".
الجدير بالذكر ان صحفا عراقية اقترحت قبل فترة، وضع تقويم جديد غير التقويمين الهجري والميلادي، يطلق عليه اسم "التقويم العراقي". ويبدأ من يوم ولادة الرئيس صدام حسين في 28 ابريل (نيسان) عام 1937. (عن "الشرق الاوسط" اللندنية)
وحسب المؤسسة الرسمية المعنية، فان الساعة الجديدة لا تعترف بالحساب الرقمي المألوف في الساعات العادية، باعتبار ان التاريخ وفق مفهوم الرئيس صدام حسين هو محتوى زمني وان "اضاعة دقيقة من العمل.. اضاعة فرصة من التقدم". واوضحت الامانة ان الحساب الرقمي المعتاد يفقد معناه في ضوء مفهوم "القائد"، الامر الذي ادى الى استبدال أسماء الرئيس العراقي بالارقام العادية الـ12. وهكذا ستشير عقارب "ساعة القائد صدام حسين" الى 12 من اسمائه والقابه هي: صدام حسين، والفارس، والرفيق، والمناضل، والرئيس، والقائد، وبطل التحرير، والمجاهد، والقدوة، وباني العراق، وصانع النصر، ورجل السلام. ويتألف المشروع من برج "ساعة القائد" ومتحف يجسد انجازاته، فضلا عن معرض متعدد الاغراض وملحقات وحدائق".
الجدير بالذكر ان صحفا عراقية اقترحت قبل فترة، وضع تقويم جديد غير التقويمين الهجري والميلادي، يطلق عليه اسم "التقويم العراقي". ويبدأ من يوم ولادة الرئيس صدام حسين في 28 ابريل (نيسان) عام 1937. (عن "الشرق الاوسط" اللندنية)
&
التعليقات