ايلاف - لايزال موقع التيار أو "التيار الوطني الحر" على شبكة الانترنت في حلته الجديدة بشعار "حرية، سيادة، استقلال" يثير المزيد من الاهتمامات عبر الشبكة.
فالموقع الذي اطلق في 13 تشرين الاول الفائت يعكس كما يدل على ذلك التوقيت "روح الخطاب السياسي الذي نادى به العونيون منذ اكثر من عشرة أعوام" كما علقت على ذلك صحيفة النهار اللبنانية.
ويستهدف الموقع من اطلاقه حسب نفس النهار الخروج من حالة "التضييق الاعلامي والقيود التي فرضت اخيرا على وسائل الاعلام واقفال محطة "ام تي في" وملاحقة الناشطين& في اثناء توزيعهم البيانات السياسية" فكل هذه الاسباب دفعت بلعونيين الى احداث الموقع.
ويرى المسؤول الاعلامي للموقع أن "الانترنت وسيلة اعلامية حديثة تنمو وتنتشر وتعبر القيود والحدود، لذا أردنا الافادة منها تماشيا مع العصر".
ويعتمد العونيون اليوم بشكل أساسي على الموقع لايصال خطابهم السياسي، ويعتبرون ان تجربة الموقع اثبتت نجاحها بعد نحو شهرين من اطلاقه، وخصوصا ان عدد الزوار يشهد تصاعدا كبيرا، فقد بدأنا بألفي زائر يوميا، واليوم يفوق العدد ثمانية آلاف، ومن المتوقع ان يصل قريبا الى 25 الفا" حسب نفس المصدر.
وتعكس الصفحة الأمامية للموقع شعارات العونيين وصور التظاهرات الطالبية والاحتفالات وعبارة بصورة العماد ميشال عون: "عودتي ليست موجهة ضد أحد، عودتي لجمع اللبنانيين حول لبنان السيد الحر المستقل".
ويوفر الموقع أيضا عشرات المقالات والتعليقات يكتبها مسؤولون في التيار وأصحاب رأي يتناولون الحدث السياسي ويحللونه، اضافة الى البيانات السياسية ونشرات& العماد عون وأغان وطنية وأفلام عن تحركات "التيار"، ويقدم الموقع مواد اخرى لعل أطرفها استطلاع رأي عن أسوأ شخصية لسنة 2002 ، وثمة زاوية ثابتة تقدم تعليقا ساخرا وطريفا.
فالموقع الذي اطلق في 13 تشرين الاول الفائت يعكس كما يدل على ذلك التوقيت "روح الخطاب السياسي الذي نادى به العونيون منذ اكثر من عشرة أعوام" كما علقت على ذلك صحيفة النهار اللبنانية.
ويستهدف الموقع من اطلاقه حسب نفس النهار الخروج من حالة "التضييق الاعلامي والقيود التي فرضت اخيرا على وسائل الاعلام واقفال محطة "ام تي في" وملاحقة الناشطين& في اثناء توزيعهم البيانات السياسية" فكل هذه الاسباب دفعت بلعونيين الى احداث الموقع.
ويرى المسؤول الاعلامي للموقع أن "الانترنت وسيلة اعلامية حديثة تنمو وتنتشر وتعبر القيود والحدود، لذا أردنا الافادة منها تماشيا مع العصر".
ويعتمد العونيون اليوم بشكل أساسي على الموقع لايصال خطابهم السياسي، ويعتبرون ان تجربة الموقع اثبتت نجاحها بعد نحو شهرين من اطلاقه، وخصوصا ان عدد الزوار يشهد تصاعدا كبيرا، فقد بدأنا بألفي زائر يوميا، واليوم يفوق العدد ثمانية آلاف، ومن المتوقع ان يصل قريبا الى 25 الفا" حسب نفس المصدر.
وتعكس الصفحة الأمامية للموقع شعارات العونيين وصور التظاهرات الطالبية والاحتفالات وعبارة بصورة العماد ميشال عون: "عودتي ليست موجهة ضد أحد، عودتي لجمع اللبنانيين حول لبنان السيد الحر المستقل".
ويوفر الموقع أيضا عشرات المقالات والتعليقات يكتبها مسؤولون في التيار وأصحاب رأي يتناولون الحدث السياسي ويحللونه، اضافة الى البيانات السياسية ونشرات& العماد عون وأغان وطنية وأفلام عن تحركات "التيار"، ويقدم الموقع مواد اخرى لعل أطرفها استطلاع رأي عن أسوأ شخصية لسنة 2002 ، وثمة زاوية ثابتة تقدم تعليقا ساخرا وطريفا.
التعليقات