&
منذ مدة ليست بالقصيرة والشقيقة المملكة العربية السعودية تتعرض لعمليات "إرهابية" و"تخريبية" و"غوغائية" وبشكل منظم من قبل أصحاب الفكر الجامد وها هي اليوم تطال أعمالهم الإرهابية الإجرامية مكة وربما غدا المدينة ولا ندري من يحرك ويقف وراء هؤلاء المفسدين الجهلة المارقين عن
الدين والعرف والقانون. الذين يشوهون صورة ديننا المشرق.. هؤلاء الذين ينفذون ما يخططه أعداء المملكة والأمة والإسلام. لا ندري كيف يفهم هؤلاء "المعتوهون فكريا" الشرع ونصوصه هل هو الفهم الصحيح أم انه الفهم الصهيوني الحاقد على المملكة والأمة.. ان ديننا الإسلامي حرم قتل او ترويع "المستأمن" فكيف لهؤلاء "الطغمة" ان يقتلوا ويروعوا المسلمين بمن فيهم الأطفال؟!!! أليست هذه الأعمال هي سمات المجرمين والمفسدين في الأرض.. تفجير المنازل او البنايات على رءوس أهلها اليست من أعمال بني صهيون؟!!! والا فما الفرق بين تفجير بناية في طولكرم او الخليل او نابلس وتفجير آخر في الرياض او الخبر او مكة المكرمة؟!!! واعجبي.. كيف يفكر هؤلاء القلة الفاسدة فكريا المفسدة سلوكيا "الظلاميون" بالقيام بهذه الأعمال الشنيعة المسيئة للدين والوطن والأمة. المحرمة من قبل الشرع والعرف والقانون. ومن أين يستلهمون ويستقون الفتوى بجواز قتل الأبرياء وترويعهم؟! هل توجد لديهم فتوى من علماء الأمة الإسلامية المشهود لهم ام ان الفتوى لديهم مستلهمة من الحاخامات في تل ابيب؟! اننا نشك ونجزم في نوايا هؤلاء "الظلاميين" وان وراءهم من يحركهم سواء كانوا على علم ام لا والارجح انهم لا يعلمون بالجهة التي تحركهم وبالتأكيد انهم لا يدرون ما هو الهدف من وراء هذه الأعمال "التخريبية" التي يقوم بها هؤلاء المجرمون. لو تأملنا قليلا هذه التفجيرات المؤلمة في الشقيقة السعودية ولماذا السعودية تحديدا لوجدنا ان المسألة فيها "إن وأخواتها".. في الماضي كانت تبرر جماعة "الجهاد" او بالأصح جماعة "الجهال" أعمالها التخريبية بحجة وجود قواعد امريكية في المملكة وها هم اليوم على نفس الموال الإجرامي وعلى نفس النهج العنجهي بل ان جرائمهم تزداد وتكبر يوما بعد يوم بعد رحيل الأمريكيين من المملكة! إذا المخطط معد سلفا وان وراء الأكمة ما وراءها!! والعجيب ان هؤلاء أصحاب الفكر التكفيري لهم اتباع او بالأصح من هم على شاكلتهم في عدد من الدول العربية والإسلامية وغيرها من البلدان لم نر او نلحظ لهم أعمالا غوغائية اجرامية كما يحدث الآن في المملكة العربية السعودية الشقيقة!!! بالتأكيد ان المملكة العربية السعودية مستهدفة أكثر وأكثر من غيرها من دول المنطقة ذلك لأنها تعتبر القلب النابض للأمتين العربية والإسلامية كما هي ايضا منبع الدين الإسلامي في الماضي كما الحاضر وبالتالي يسعى الأعداء إلى إضعاف القلب النابض او على الأقل اشغاله داخليا وبالتالي يضعف الدور السياسي للمملكة خارجيا لأنها معروفة بدورها الريادي في المنطقة والعالم على المستويين السياسي والاقتصادي. ليعلم هؤلاء "الظلاميون" انهم بأعمالهم هذه انما يقدمون خدمة جليلة لأعداء وطنهم والأمة. وماذا يريد أعداء المملكة سوى اشعال فتيل الفتنة الداخلية وادخاله دوامة عنف لا تحمد عقباها. اننا ندعو هؤلاء "القتلة" الى استخدام لغة الحوار لا لغة القنابل والرصاص ندعوهم الى تفويت الفرصة على كل متربص بوطنهم والأمة وأمنهما وألا يهدموا بيوتهم بأيديهم. مع انهم بأفعالهم هذه "الاجرامية" لم ولن يؤثروا على المملكة ومكانتها التاريخية بالضجيج الإعلامي وتشويه سمعة الدين الحنيف الذي من ابرز سماته "الرحمة" و"اللين" وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين. وليس عذابا وإرهابا. ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك - هذه هي صفات ديننا الحنيف وأساليبه وليس العكس كما يفهم هؤلاء "المتطفلون".. انهم بأعمالهم التخريبية يصدون الناس عن الدين وعن قصد بيت الله الحرام عن الحج والعمرة. ويصبحون سببا في التضييق على الآخرين من الأبرياء "والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها"
الدين والعرف والقانون. الذين يشوهون صورة ديننا المشرق.. هؤلاء الذين ينفذون ما يخططه أعداء المملكة والأمة والإسلام. لا ندري كيف يفهم هؤلاء "المعتوهون فكريا" الشرع ونصوصه هل هو الفهم الصحيح أم انه الفهم الصهيوني الحاقد على المملكة والأمة.. ان ديننا الإسلامي حرم قتل او ترويع "المستأمن" فكيف لهؤلاء "الطغمة" ان يقتلوا ويروعوا المسلمين بمن فيهم الأطفال؟!!! أليست هذه الأعمال هي سمات المجرمين والمفسدين في الأرض.. تفجير المنازل او البنايات على رءوس أهلها اليست من أعمال بني صهيون؟!!! والا فما الفرق بين تفجير بناية في طولكرم او الخليل او نابلس وتفجير آخر في الرياض او الخبر او مكة المكرمة؟!!! واعجبي.. كيف يفكر هؤلاء القلة الفاسدة فكريا المفسدة سلوكيا "الظلاميون" بالقيام بهذه الأعمال الشنيعة المسيئة للدين والوطن والأمة. المحرمة من قبل الشرع والعرف والقانون. ومن أين يستلهمون ويستقون الفتوى بجواز قتل الأبرياء وترويعهم؟! هل توجد لديهم فتوى من علماء الأمة الإسلامية المشهود لهم ام ان الفتوى لديهم مستلهمة من الحاخامات في تل ابيب؟! اننا نشك ونجزم في نوايا هؤلاء "الظلاميين" وان وراءهم من يحركهم سواء كانوا على علم ام لا والارجح انهم لا يعلمون بالجهة التي تحركهم وبالتأكيد انهم لا يدرون ما هو الهدف من وراء هذه الأعمال "التخريبية" التي يقوم بها هؤلاء المجرمون. لو تأملنا قليلا هذه التفجيرات المؤلمة في الشقيقة السعودية ولماذا السعودية تحديدا لوجدنا ان المسألة فيها "إن وأخواتها".. في الماضي كانت تبرر جماعة "الجهاد" او بالأصح جماعة "الجهال" أعمالها التخريبية بحجة وجود قواعد امريكية في المملكة وها هم اليوم على نفس الموال الإجرامي وعلى نفس النهج العنجهي بل ان جرائمهم تزداد وتكبر يوما بعد يوم بعد رحيل الأمريكيين من المملكة! إذا المخطط معد سلفا وان وراء الأكمة ما وراءها!! والعجيب ان هؤلاء أصحاب الفكر التكفيري لهم اتباع او بالأصح من هم على شاكلتهم في عدد من الدول العربية والإسلامية وغيرها من البلدان لم نر او نلحظ لهم أعمالا غوغائية اجرامية كما يحدث الآن في المملكة العربية السعودية الشقيقة!!! بالتأكيد ان المملكة العربية السعودية مستهدفة أكثر وأكثر من غيرها من دول المنطقة ذلك لأنها تعتبر القلب النابض للأمتين العربية والإسلامية كما هي ايضا منبع الدين الإسلامي في الماضي كما الحاضر وبالتالي يسعى الأعداء إلى إضعاف القلب النابض او على الأقل اشغاله داخليا وبالتالي يضعف الدور السياسي للمملكة خارجيا لأنها معروفة بدورها الريادي في المنطقة والعالم على المستويين السياسي والاقتصادي. ليعلم هؤلاء "الظلاميون" انهم بأعمالهم هذه انما يقدمون خدمة جليلة لأعداء وطنهم والأمة. وماذا يريد أعداء المملكة سوى اشعال فتيل الفتنة الداخلية وادخاله دوامة عنف لا تحمد عقباها. اننا ندعو هؤلاء "القتلة" الى استخدام لغة الحوار لا لغة القنابل والرصاص ندعوهم الى تفويت الفرصة على كل متربص بوطنهم والأمة وأمنهما وألا يهدموا بيوتهم بأيديهم. مع انهم بأفعالهم هذه "الاجرامية" لم ولن يؤثروا على المملكة ومكانتها التاريخية بالضجيج الإعلامي وتشويه سمعة الدين الحنيف الذي من ابرز سماته "الرحمة" و"اللين" وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين. وليس عذابا وإرهابا. ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك - هذه هي صفات ديننا الحنيف وأساليبه وليس العكس كما يفهم هؤلاء "المتطفلون".. انهم بأعمالهم التخريبية يصدون الناس عن الدين وعن قصد بيت الله الحرام عن الحج والعمرة. ويصبحون سببا في التضييق على الآخرين من الأبرياء "والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها"
التعليقات