من فلسطين إلي أفغانستان والصين ومنغوليا.. هناك هاجس واحد هو الجفاف غير المسبوق الذي يهدد بالدمار.
بحيرة الجليل في فلسطين المحتلة تشهد أكبر انخفاض في مستوي المياه بها لدرجة أن الأملاح المترسبة في القاع أصبحت تهدد المياه العذبة فيها.
بحيرة الجليل في فلسطين المحتلة تشهد أكبر انخفاض في مستوي المياه بها لدرجة أن الأملاح المترسبة في القاع أصبحت تهدد المياه العذبة فيها.
وقد أصبح الجفاف, والعطش, والحصار المائي, الذي تفرضه إسرائيل, وجوها أخري للاحتلال الإسرائيلي, بالإضافة إلي الحصار الاقتصادي والعسكري.
ومن المشاهد التي تتكرر يوميا في الفترة الحالية أن يسير الفلسطينيون في الضفة وغزة مسافات طويلة للحصول علي المياه من الآبار, وهي غالبا آبار ملوثة. يحدث ذلك بينما يحصل المستعمرون اليهود في غزة علي مياه نظيفة عن طريق أنابيب تصل إليهم من إسرائيل. ويشير المسئولون إلي أن الأراضي الفلسطينية وإسرائيل في حالة جفاف غير مسبوق منذ100 عام.
ومن المشاهد التي تتكرر يوميا في الفترة الحالية أن يسير الفلسطينيون في الضفة وغزة مسافات طويلة للحصول علي المياه من الآبار, وهي غالبا آبار ملوثة. يحدث ذلك بينما يحصل المستعمرون اليهود في غزة علي مياه نظيفة عن طريق أنابيب تصل إليهم من إسرائيل. ويشير المسئولون إلي أن الأراضي الفلسطينية وإسرائيل في حالة جفاف غير مسبوق منذ100 عام.
وإذا أوغل المرء في الاتجاه شرقا, فإن عشرات الملايين من البشر من أفغانستان إلي شمال الصين حتي شبه الجزيرة الكورية يواجهون أيضا جفافا غير مسبوق دمر المحاصيل وأهلك الحيوان. وتشير إحصاءات الأمم المتحدة إلي أن خمسة ملايين شخص في أفغانستان وطاجيكستان وحدهما يواجهون خطر المجاعة.
&
&
&
&
التعليقات