منذ التقيا في مركز للتزلج بكولورادو&شكلت ماريا كاري والممثل المكسيكي لويس ميغيل ثنائيا يتتبع العالم اخباره. ولم يتردد الاثنان عن إظهار علاقتهما علنا بعدما ظن ميغيل أنه نجح في جعل المغنية الحسناء تنسى طليقها تومي موتولا& صاحب شركة سوني للانتاج المتزوج حاليا من اللاتينية الشهيرة تاليا.
غير ان تعاقد ماريا في نيسان (ابريل) الماضي مع فيرجين للانتاج اثر فسخها
ماريا كاري ولويس ميغيل
عقدها مع سوني ادى الى جفاء بينها وبين صديقها الشاب.
واعترفت المغنية اخيرا بان علاقتهما تشهد أزمة اذ قالت: "اننا منفصلان حاليا. اهتم& حاليا بشؤوني الخاصة ولا وقت لدي لاحد سوى مهنتي . لويس انسان رائع، صاحب كبير ويستحق حب الجميع".

واكدت ماريا& "ساتزوج من جديد بعدما ارزق بطفل& لكنني لا اعلم حاليا ما إذا كنت ارغب حقا بالانجاب ".
واعترفت انه من منذ تعاقدها مع فيرجين زادت مشاغلها "ولم يعد بامكاني محادثة امي 4 الى 5 مرات كما كنت افعل في السابق".
&ووالدة ماريا مغنية أوبرا سابقة تعتبر الأهم في حياة المغنية الحسناء " بفضل الموسيقى& تمكنت من شراء منزل وسيارة لأمي".

وتأسف الشابة على السنين التي أضاعتها مع سوني التي عملت فيها منذ سن ال17 تقول: " تعودت على العمل مقابل 5 دولار في الاسبوع حتى قيل لي انه بامكاني ان اجني مليون دولار.. كان ذاك الرجل& يأخذ نصف أتعابي. لم اكن اهتم للأمر في وقتها".