استعادت القوات العراقية السيطرة على متحف الموصل في المنطقة الغربية من المدينة، لكن المتحف تعرض لدمار هائل لحق بمحتوياته التي لا تقدر بثمن، بينما اختفت قطع أثرية أخرى يعود تاريخها إلى آلاف السنين.

وأفادت الأنباء أن المتحف بدا خاليا من محتوياته الثمينة التي قال مسؤولون عراقيون إنها ربما "تعرضت للسرقة أو التهريب".

وقد امتلأت القاعات الرئيسية للمتحف بالركام، بينما توجد أكوام من الرماد والمواد المحترقة في طابقه الأرضي.