"إيلاف" من بيروت: يزور الكويت&المنتج والموزع الإماراتى محمد حسين من أجل التحضيرات النهائية لإطلاق الدورة الرمضانية التلفزيونية الجديدة الحافلة بالانجازات الفنية الكبيرة كما جاء في تصريحه الذي أكد فيه على أن&الدراما الخليجية ستكون حاضرة خلال شهر رمضان المبارك على شبكة "نتفليكس" التي أرسلت إلى الكويت&فريقاً فنياً من لوس انجلوس لتصوير الفيديوهات الدعائية&الخاصة بالأعمال التى تم اختيارها للعرض خلال شهر رمضان على المنصة وبينهم العملين الجديدين "ماذا لو ؟" من اخراج حسين دشتي، و"حضن الشوك" من إخراج حمد البدري،&اللذين يمثلان مرحلة متجددة من مسيرة وصناعة الإنتاج الدرامي على المستوى الخليجي_ بحسي تعبيره.&

&



وفيما يؤكد أن "صناعة الدراما الخليجية هذا العام ستشهد قفزات كبرى"، يشير إلى الأعمال التي قام بتوزيعها. حيث تم_ من خلال"اكتف ميديا"– توزيع عدداً&بارزاً من الأعمال الخليجية . وهي:
- مسلسل "الديرفة": سيُعرض في قنوات الكويت ودبي وروتانا والشارقة ومنصات أخرى عالمية مثل – فيو كليب – و – تيللي- .&
- مسلسل "إفراج مشروط ":&على قنوات الكويت و– ام بي سي – و – او اس ان – والبحرين – وعدد من المنصات العالمية .&
- مسلسل "ماذا لو ؟": على قناة ابوظبي و نتفليكس .&
- مسلسل "حضن الشوك": على الكويت وروتانا ونتفليكس&
- مسلسل "سبع ابواب": على منصة "جوال" إحدى أهم المنصات السعودية الجديدة
كما يشير إلى أن هناك عدد آخر من الأعمال التي يتم التحضير لتوزيعها لخارج الدورة الرمضانية،&بينها مسلسل "25 دقيقة" .&

&



وعن أبرز الملاحظات حول صناعة الإنتاج التلفزيوني قال "حسين":&هنالك جيل من الشباب راحوا يسيطرون على صناعة الإنتاج. فالمنتج عبدالله بوشهري&يقدِّم هذا العام عملين كبيرين هما "الديرفة" و"إفراج مشروط". وأيضا المنتج حسين دشتي من خلال مسلسل "ماذا لو؟".&مضيفاً: "لا يمكن تجاوز أسماء المخرجين الشباب ومنهم عيسى ذياب ومناف عبدالله&وحسين دشتي وحمد البدري&. وهكذا الأمر على مستوى حضور النجوم الشباب الذين يمثلون رصيداً إضافياً لهذه الصناعة".
وهو يتوقع&لبعض الأسماء أن تُحقق حضوراً لافتاً منهم&علي&الحسيني وعلي&ششتري في مسلسل "ماذا لو ؟" بالإضافة لعدد آخر من الوجوة الشابة. كما يراهن على&"تألق الكبار بحضورهم الرائع وبينهم الفنانين سعد الفرج ومحمد المنصور وأسمهان توفيق وخالد أمين وفيصل العميري وعبدالرحمن العقل وغيرهم من أجيال الفنين الخليجيين".&

&



ويختم حسين: "إن حضور الدراما الخليجية على المنصة العالمية "نتفليكس" يمثل إنجازاً حقيقياً وإضافةً لرصيد الصناعة خصوصاً." وقال: "إن هذه الأعمال سوف تترجم الى خمس لغات عالمية وهذا يعني دخول صناعة الإنتاج الدرامي الخليجي إلى العالمية".&
&

&