"إيلاف" من بيروت: كشف مغنّ&الراب الأميركي كاني&ويست طموحه بالوصول للرئاسة الأميركية، مشيراً إلى&أنه سيتولى في يومٍ من الأيام رئاسة المكتب البيضوي. وذلك خلال مقابلة تطرقت إلى مواضيع حساسة حول موقفه من الإباحية والعلاقات الجنسية قبل الزواج، وصولا إلى رأيه بالرئيس الأميركي دونالد ترمب.

وأضاف في حواره مع مقدّم&البرامج زاين لوي خلال مقابلة على "بيتس 1" التابعة لـ"ابل ميوزيك" بأن دعمه للرئيس الأميركي الحالي كان وسيلةً لاستفزاز الديمقراطيين.
ولفت إلى أنه طلب من المتعاونين معه في ألبومه التاسع "Jesus is a king" الامتناع عن ممارسة الجنس قبل الزواج، موضحاً أنه عانى من إدمان الأفلام الاباحية.&
الجدير ذكره أن ويست قام بنقلةٍ نوعية بمسيرته الفنية من أغاني الراب العاطفية والمتنوعة إلى&الأغاني الدينية المسيحية. ووعد بطرح ألبومه العاشر بعنوان "Jesus is Born"

&

&

يُذكر أنه سبق وألقى خطاباً شهيراً في البيت الابيض خلال لقاء أقيم في شهر أوكتوبر من العام الماضي، لمناقشة إصلاح السجون، وفرص العمل للأمريكيين من أصل أفريقي ووقف العنف في شيكاجو.&
آنذاك أكد "ويست" أن خطابه الذي استغرق عشر دقائق كان نابعاً ”من القلب“. ولاقى ترحيباً&من ترمب، لكنه تعرّض لانتقاداتٍ واسعة من مشاهير آخرين بسبب دعمه لترامب. لكنه رفض ذلك قائلا: ”الناس يتوقعون أنه إذا كنت أسود البشرة، فعليك أن تكون ديمقراطيا. وأنا أقول لهم: “اذا لم نحافظ على صورة رئيس بلادنا، فلن&نحافظ على صورة أميركا". إجعلوا أميركا عظيمة.

&