بيروت: أشار وزير المهجرين أكرم شهيب الى أن quot;لا مشكلة سياسية مع سوريا تمنع اللقاء مع رئيس quot;اللقاء الديمقراطيquot; النائب وليد جنبلاطquot;، مشيرًا إلى أن quot;الخطاب السياسي للطرفين أصبح متشابهاquot;، وأن جنبلاط quot;لم يتخلّ يوما عن البعد العربي والعروبة وفلسطين وقضيتها، أما في الجانب الآخر (الجانب الشخصي) فهو أمر يعالج بهدوء، وبالتالي فإن الطرفين المعنيين به يحددان زمانه ومكانه معاquot;.

شهيب، وفي حديث الى quot;الشرق الأوسطquot;، أشار الى أن quot;التقارب العربي يعطي استقرارا للبنانquot;، مؤكدًا ضرورة بناء المؤسسات بالروحية التي عاد بها الرئيس الحريري من دمشق، ووفق ما يؤكد عليه رئيس الجمهورية دائما بأن المرحلة المقبلة مرحلة انفتاح وعلاقة تعاون، إنْ في الداخل أو مع سوريا عبر السفارات وعبر التواصل بين القيادات الرسمية في البلدينquot;.