انضم الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، إلى قائمة الساسة الذين يستخدمون موقع تويتر، رغم منعه في البلاد.

وأثار انضمام نجاد إلى تويتر موجة من السخرية في أوساط المغردين الإيرانيين، نظرا للدور الأساسي الذي لعبه نجاد في حجب الموقع في البلاد بعد قيام مظاهرات واسعة في إيران سنة 2009 احتجاجا على إعادة انتخابه.

ويسعى نجاد للعودة للخطوط الأمامية بالحياة السياسية، خلال الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية، المقرر اجراؤها في مايو/أيار 2017.