أخبار خاصة

عزل النائب عبد الصمد والتحقيق معه قريبا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد تسميته مغنية "بالشهيد "والمطالبات بسجنه وفصله :
عزل النائب الكويتي عبد الصمد والتحقيق معه قريبا

عبد الصمد لإيلاف: الطفيليات تسمي عماد مغنية "إرهابيًا

وكيل المراجع الشيعيَّة في الكويت يرفض وصفه بالـ"إرهابيّ":
على شيعة الكويت أن يكفّوا عن اعتبار عماد مغنيّة شهيدًا

نواب كويتيون سنة ينددون بتجمع شيعي احيا ذكرى عماد مغنية

إيلاف من الكويت:على الرغم أن النائب عدنان عبدالصمد يتواجد هذه الأيام في مدينة فرانكفورت الألمانية إلا أن الضجة الهائلة التي أثارها بسبب وصفه لعماد مغنية ب"الشهيد", ومهاجمة من يصفونه ب"الإرهابي" يصل صداها حتى هناك. عبدالصمد المعروف بجرأته وتصريحاته النارية أغلق الآن هاتفه كليا, ولا يرد حتى على الرسائل القصيرة, ولكنه سيعود للكويت بعد أيام وقد تحولت إلى كويت أخرى غير التي تركها ولن يكون هو عبدالصمد نفسه الذي يعود إليها .في الكويت أصبح محل استياء شعبي والصحافة الكويتية تشن عليه حملات كاسحة ( إحدى الصحف وضعت حرف x على صورته), ومطالبات بعزله من مجلس الأمة ورفع الحصانة البرلمانية عنه حتى يصبح في مرمى الدعاوى الغاضبة التي تطالب بمعاقبته وسجنه.

أما عبدالصمد الذي ذهب إلى فرانكفورت بشعبية كبيرة فيختلف عن الشعبية التي يملكها عبدالصمد الذي سيعود للكويت بعد أيام. فقد هبطت شعبيته لدرجة كبيرة, وأصبح هذا البرلماني الشهير محترقا سياسياً ( أحد المعلقين قال لإيلاف إنه من غير المجدي الحديث عن الماضي . عبدالصمد انتقل للماضي) و من المؤكد أنه سيظل وحيدا في الفترة القادمة في مواجهة الأيام العصيبة والسوداء التي تنتظره في الكويت.

هذه الأيام السوداء بدأت قبل حتى أن يعود, فقد تخلى عنه زملاؤه في البرلمان وطالبوه أن يعتذر للشعب الكويتي وأن يقدم استقالته ويبتعد وقالوا انه أساء لصورة مجلس الأمة بتباهيه بمجرم قتل كويتيين كعماد مغنية . زملاؤه في كتلة العمل الشعبي التي ينتمي لها عبدالصمد ( وهو أحد أعضائها البارزين) تخلوا عنه وأصدروا بيانا يوم أمس عزلوه من التكتل . محمد الخليفة أحد نواب تكتل العمل الشعبي قال لإيلاف :" أنا قدمت استقالتي من الكتلة إذا لم يتم عزل عبدالصمد وهذا ما حدث يوم أمس بالإجماع. لا يمكن السكوت عن التصرفات والتصريحات التي قالها عن مجرم مثل مغنية قتل الكويتيين بدم بارد " . ويضيف :" عبدالصمد تجاوز الثوابت الوطنية وآذى مشاعر الكويتيين. يجب أن يعتذر ويبتعد" . الآن سيظل عبدالصمد وحيداً ومشاعر النبذ ستلاحقه داخل المجلس. جميع الكتل داخل المجلس لا تريده , فقد أعلن الكل استياءهم من تصرف عبدالصمد , فمن يريد في النهاية العمل مع منتحر سياسياً؟!. يقول النائب الإسلامي ضيف الله بورمية لإيلاف :" يجب أن يعتذر عبدالصمد للشعب الكويتي لأنه أساء لهم بشكل كبيرة قبل أن يسيء لمجلس الأمة . لا أعرف مادة من الدستور يمكن أن تؤدي إلى خروجه, ولكن يجب أن نعود للدستور لكي نعرف هل توجد آلية قانونية لإجراء ذلك" .
ولكن عبدالصمد سيواجه خارج الدستور لهجة و إجراءات أكثر قسوة .فأصبح يوصف بشكل علني بمزودج الولاء وغير الوطني, وأنه يحب حزب الله أكثر من الكويت ,و هناك تهافت من الناس والمحامين لرفع دعاوى قضائية عليه بحجة الإساءة لمشاعرهم الوطنية ,وتمجيد عدو زعزع الأمن, وخطط لمقتل أميرهم ,وخطف طائرة كويتية ,وقتل مواطنين كويتيين . وتم بالفعل رفع دعوى عليه هو ومجموعة من الشخصيات السياسية المهمة التي حضرت احتفالية التأبين. فقد قامت مجموعة من المحامين يوم أمس بمقابلة النائب العام, واستمع لنص الشكوى التي رفعوها واتهموا فيها عبدالصمد ومن معه بشق الوحدة الوطنية والتحريض على الانتماء ل"حزب الله الكويتي" الذي يتشكل بالخفاء. ومن المتوقع أن يفتح التحقيق في الأيام القادمة مع عبدالصمد وأحمد لاري( لاري تم عزله من كتل العمل الشعبي لا وهو أيضاً لا يرد على الاتصالات ولا يغادر بيته) النائب الآخر الذي حضر حفل التأبين ومجموعة أخرى من الأسماء .

يقول المحامي ضيدان المطيري أحد المحامين الذي رفعوا القضية أنهم قابلوا النائب العام يوم أمس وجلسوا معه لثلاث ساعات وشرحوا له تفاصيل دعواهم ووجه ببدء التحقيق خلال الأيام القادمة . مجموعة هؤلاء المحامين لا يطالبون فقط بنزع الحصانة عن عبدالصمد وفصله من المجلس ولكنهم يريدون أن يسجنوه أيضا . ويضيف في حديث مع إيلاف :" النص ال15 من قانون الجزاء يقول إن أي شخص ينقل أخبارا أو يقوم بتصرفات تؤذي الوضع الاجتماعي وتربك حالة الأمن يواجه عقوبة السجن لمدة 3 سنوات . عبدالصمد أساء للشعب الكويتي بكامل تنوعاته وطوائفه عندما يسمي قاتلا ومجرما مثل مغنية بالشهيد وهو يستحق هذه العقوبة" . ويضيف :" عندما قام عبدالصمد وحلف أمام الأمير بالولاء للوطن والأمير ومن ثم يقول بعد ذلك إن محبة حزب الله هي وسيلة من وسائل التقرب إلى الله . ماذا يمكن أن تمسي هذا إلا أنه حنث بقسمه ووعده للأمير وللشعب الكويتي ".

يقول المطيري إن لديهم كما كبيرا من الوثائق التي جمعوها من الصحف وأماكن أخرى تثبت ولاء عبدالصمد ورفاقه لحزب الله وليس للكويت ويضيف :" الفئة الضالة التي حضرت حفل التأبين ورفعوا أعلام حزب الله يشكلون حزب الله الكويتي وهو الأمر المحظور في الكويت لارتباطه بجماعات مسلحة في الخارج وتهديده للأمن الوطني . أن وجود مثل هؤلاء وبوجود نواب يدعمونهم من هذا النوع يشكل مصدر تهديد كبير لأمننا واستقرارنا ويجب أن نحاربهم " . ويلح المطيري على فكرة أن هذا الحديث يجب أن لا يفهم منه أنه موجه للشيعة ويضيف :" الطائفة الشيعية معروفة بالكويت بتضحياتها في سبيل الكويت, وهؤلاء الفئة الضالة لا يمثلونهم" .

وقام يوم أمس وزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر الخالد برفع شكاوى قضائية على النائبين عبدالصمد ولاري بحجة الإساءة لشخصه والسخرية منه بعد وصفه لمغنية ب" القاتل" و" الإرهابي" وطالب أن ترفع الحصانة البرلمانية عنهما.

ولكن ماذا يمكن أن يفعل عبدالصمد الآن وهو يواجه كل هذا الغضب الشعبي النبذ البرلماني والملاحقات القضائية المتزايدة التي تريد الإطاحة به وزجه بالسجن؟. الذين يعرفون النائب عبدالصمد يدركون أنه شخصية جريئة ,ولا تتراجع بسهولة عن آرائها . وعندما تحدث عبدالصمد مع " إيلاف" كان يبدو شخصا مؤمناً بكل ما يقوله ويهاجم بضراوة كل من ينتقد مغنية ويرى فيه قائدا عسكريا وإسلاميا عظيما . عبدالصمد رجل متدين وكل ما يقوله يعبر عن عقيدته الدينية ولكنه يغضب بذلك الشعب الكويتي ومن المرجح أن يذهب للسجن بسبب هذه العقيدة التي لن يصدقه أحد أنه سيتخلى عنها حتى لو أعلن ذلك في التلفزيون الكويتي. كل الأفكار التي قالها عبدالصمد هي تعكس جزءا مهما من طريقة تفكيره وإيمانه. المسألة إذن ليست مجرد أفكار بسيطة أو زلة لسان يمكن التراجع عنها. لن يفيد جلوس السيد عدنان عبدالصمد في فرانكفورت والبحث عن حل لهذه المشكلة . ماذا سيفعل إلا أن يتعود على الكويت الجديدة التي لم تعد كم كان يتذكرها قبل أيام .

.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فلا يحزنك قولهم
علي البحراني -

انت يا بطل يا شريف يا عدنان، قلت كلمة الحق في زمن عز فيه الابطال وعز فيه الشرفاء.. فلا يحزنك قولهم انا نعلم ما يسرون وما يعلنون.. نحن نعلم ان هذا الزبد وهذه الفقاعات لن تنال منك ومن عزيمتك ومن اصرارك وتحديك للباطل شيئا.. لا يستطيع احدا ان يزايد على وطنية الرجال الذين صمدوا ابان الغزو الصدامي للكويت.. سلمت للمجد يا عدنان..

لاتابه بهم يا عدنان
عقيل البحراني -

ابدا لاتابه بما يقولونه او يهددونك به لان من عرف قيمه الشهاده والشهداء يجب ان يقر بهم ويعترف بما يقدمونه للاسلام وبقيم العز والاباء مقابل الذل والهوان والذي يمشي عليه هؤالاء النواصب والطائفيين , لاتابه بهم واجعلهم تحت قدمك حتى لو وقفت الكويت كلها ضدك,, قول الحق ابدا لا يخيف اي انسان شريف

هناك فرق
Amouri -

الحقيقة شعبيته لم تنزل و لكن في الكويت هناك صوت واحد يمكن سماعة في هذه الظروف... ثم أين الديمقراطية الكويتيه؟ يا أخي الراجل حر يقول اللي يقولة شهيد.. قتيل ... هو حر.

فارس من الكويت
صادق -

صدقة ايها النائب الكويتي انت رجل شريف وصادق وشجاع ايضا بقوللك الطفيليات يسمون الشهيد السعيد الحاج رضوان ارهاربي .سير بقولة الحق لاتستوحش طريق الحق لقللة سالكيه.ان الله يسمع ويرى ,

الى علي البحراني
اخاف على وطني -

اي بطولة تلك التي تتحدث عنها ؟؟؟؟الولاء والانتماء لحزب الله الايراني لم يهتم لمشاعر الكويتيين ولم يحترم اهالي الشهداء الذين قتلهم (مغنية)وجاهر بدعوته بكل وقاحة وتصفه وطني ؟!!!اي وطنية هذه ؟؟عبد الصمد يريد زرع الفتنة بين ابناء الكويت .عبد الصمد الموالي لايران انا مع الدعوةلسجنه بل وسحب الجنسية منه فهو لايستحق ان يحمل جنسية الكويت .فالكويتي الشريف يدافع عن الكويت ويحافظ عليها لا ان يزرع بذور الطائفية والعدوان بين ابناءه وليذهب الى ايران او حزب الله ويجاهر قوله هناك

عدنان عبدالصمد
عبدالله بورسـلي -

اعتقد أن الموضوع أخذ اكثر من حجمه الطبيعيي والناس أخذت تتعامل مع الحدث بالعاطفه وليس العقل ويجب على الحكومه التدخل السريع. ولا أرى أن الأمر يجب أن يوصل إلا سحب الجنسية أو الإستقاله وأن يترك الأمر إلا الحكومه وليس الشارع ولايوجددوله في العالم المتقدم تسحب جنسيه من مواطن ولاكن تقوم بمحاكمته حسب القانون-

عفستنا يا سيد
البرزنجي -

للأسف أن السيد عفسنا وأصبحنا موضع إتهام كل كويتي الآن ولا لوم عليهم بل علينا لأننا نوصل أمثال السيد إلى المجلس ليقوموا بإحراجنا بهذه المواقف البغيضة والتي لاتحمل أي ذرة وطنية ولا تحتوي على إحترام مشاعر الآخرين بل وتحديهم والبلوة بأن جماعتنا مترددة في إتخاذ موقف .. يجب علينا الأخذ بموقف يوضح ماهي الكويت في قلوبنا وليس غير ذلك

اذا كان الولاء من
دياب القرصيفي -

اذا كان الولاء من فضه فالسكوت بالدولار . فتهمة التعاطف ليست الولاء ، وانما الولاء ما نسمعه ونقرائه وما يمارسه المتأسرئين (الذين بسيرون في الركب الاميركي الاسرائيلي) وبكل صفاقة بعد ان رفعوا البرقع الشفاف الذي كان يستر عوارتهم. كاشفين ما لم يكن مستورا . واصبح التضامن مع شهداء فلسطين جريمة وتقديم التعازي ةالتبريكات بالشهداء نأمر . وكما جماعة 14 شباط في لبنان فقد خرجت علينا جماعة 14شباط الكويتيه لتلصق بالسشهيد مغنيه التهم التي ساقتها المخابرات الاميركيه والصهيونيه وبدافع من الحقد الشخصي والالتزام المالي . فسارعت بنشر الاشاعات وتوزيع اوسمة الاتهامات على الكثير من الشرفاء . ونسي هؤلاء او انستهم رائحة الدولار الفرق مابين الظالم والمظلوم. والقاتل والجلاد . ونناسى الكثير منهم رجولتهم عندما تخلوا عن كرامتهم وفر من امام السفاح صدام صونا للكرامة والشرف الذي تباع ويباع بعد ان فقدت القيم واصبح التجهيل متساويا والتدجيل . فاكثر هؤلاء من التحميل . وفي امثالنا العربيه مثل يفول . لو نظر الجمل لحرديته لوقع وفك رقبته . ارجو ان يبق لهم رقاب حتى يعلقها حنبلاط على اعواد المشانق خدمة لاسياده واسيادهم . دياب القرصيفي. صحفي لبناني مقيم في لندن. diabalkarssifi@msn.com

الصحيح
كويتي -

لا يصح الا الصحيح .يبه الكويت ما فيها هالخزعبلات مال حزب الله وايران وانشاالله ما نعطي اي فرصة لأي مجوسي انه يخرب في الديرة مثل ما خربوا العراق ولبنان الحبيبة.عاشت الكويت حرة ابية وعاش سمو الامير.

من أنت؟
ولد البلد -

الأعتدال هي نقطة الألتقاء ... اذا كان احياء مجلس عزاء لعماد مغنية كان من منظور القائمين عليه ديني أي رغبتا في حصد الأجر من الله عز و جل فأعتقد بأنه خطاء حيث لا يجتمع عملا فيه رياء و شحن مشاعر الناس على البغض و الكره مع اخلاص النية لله معا. أما اذا كان عمل العزاء لحصد أصوات و شعبية وترويج شعارات (النائب الصادق أو النائب الشجاع) فهذا مالم يتحقق أيضا بسبب عدم اعتدال النائب و الحضور الذين حرصوا على تواجد وسائل الأعلام في مجلس العزاء مما يجعل الأمر مريب و مشكوك ، ويطرح سوؤال لحساب من يتم الترويج؟ هل لتحريك الفتنة الراكدة أم لشحن نفوس الناس و تهئيتهم لما هو أصعب و أكبر. النائب و المنظمين كان لهم و جهة نظر أخرى حيث أنهم يدركون مدى خطورة هذا العمل بأبعاده السياسية و مع هذا ضحوا بكل التحذيرات السياسية و تجاوزوا مشاعر الناس من الطائفة الأخرى و لم يراعوا أيضا مشاعر أهل شهداء حادثة "الجابرية" و من تضرر من محاولة أغتيال أمير دولة الكويت الراحل "جابر الأحمد". مع كل هذه العوامل و معرفة النائب و المنظميين بنتأج هذا العمل قاموا به... اذا هذا هو السوؤال هل الحرب الفارسية الشيعية قادمة بصورة جديدة ، هل هي حرب الشعوب المسالمة قبل حروب الدول و قوة العظمى؟ هل عراق اليوم هي نفسها لبنان و كويت الغد!! (أيلاف الرجاء النشر)

يا أخ عدنان عبدالصمد
أحمد عبدالرزاق -

أنا لست شيعيا ولكن أحب الشيعة وهم يحبوننا كلنا شرقاوية نحن نحب أهلك وأهلك يحبوننا من عمر بعيد، نضحك ونتمازح بكل ما في ذلك من محبة لبعضنا البعض/ أهديناك أصواتنا لتدافع عن مكتسباتنا الدستورية قد يكون عندك تعاطف مع أحزاب محب لأديلوجاتهم فهذه خصوصياتك ولكن يجب ألا تنشرها علينا نحن ناخبيك هذا لا نرضا فيه ، لقد جرحت مشاعرنا فعسى أن يكون زلة لسان، ونحن نؤمن أننا لسنا أنبياء لدينا زلة لسان، وكم كان أفضل وأحسن لو كان خطابك موجها لجميع ناخبيك من سنة وشيعة الخ أنت محبوب من جميع أطياف ناخبيك، سامحك الله يا عدنان عبدالصمد، أننا كثيرون ضد و التأجيج من بعض الصحف فواجب الحكومة ايقافهم لأن ذلك قد يأدي الى الفتنة، كثيرون في الكويت ضد أفكار سحب الجنسية فهل الجنسية ورقة كشكول ، الجنسية هي جنسية هي جنسية كويتية فأنت كويتي أبن هذا الوطن، أنني لا أطلب منك أن تعتذر فاحيانا أذا طلب من الشخص أن يعتذر كأنك تناشده ألا يعتذر، ولكن كم تمنيت أن تأتينا بخطاب شجاع الى أهل الكويت الى جميع ناخبيك بأطيافهم تفتخر بهم و يكون خطابك فيه حب المستقبل للجميع و النظر الى امام و لانريد أن ننظر الى الخلف و تشجع المحبة والتآخي هاملا الانتقادات سنة وشيعة عدم النظر الى الأيدلوجيات بأنواعها قد تكون عائقا لمكتسبات هذه الأمة حكومة ومحكومين شعب وحكومة وأن نكون جميعا متراصين ونعزز ماوهبه الله لنا جميعا على يد الكويتيين جميعا طوال الثلاثمائة أو الأربعمائة سنة الماضية من دستور و من ديموقراطية الى آخره، وأختم اللهم احفظ الكويت وأهل الكويت من كل مكروه ومن ضعفاء النفوس لصياد الكويت و شعبها بالماء العكر، ودمت.

الكيل بمكيالين
أبومحمد العراقي -

في يوم إعدام صدام كتب صحفي كويتي عنه موضوعاً بعنوان (( شهيد الأمة صدام حسين )) في واحدة من أكبر الصحف الكويتية واوسعها انتشاراً وصدام أشهر من ان تعرف جرائمه وبالخصوص حين احتل الكويت وشرّد أهلها وقتلهم وأحرق بلادهم هل وجد من تصدى لذلك الصحفي الذي مرّغ رؤوس الكويتين بالوحل أم أن الكويتين يعتبرون صدام شهيداً ؟ أتمنى أن لاتحجب إيلاف التعليق

كويت شرف خيانة إرهاب
عبد الله -

أدعياء الشرف بالكويت يقولون أن مغنية إرهابي و( أنا سني و لست شيعيا ) ولكن أدعياء الشرف هؤلاء لم يخبرونا عن توصيف الحاكم الذي أدخل الأمريكان لبلاد العرب ( وأنا أيضا لست عراقيا ) وإن كان مغنية إرهابي أو شهيد فابحثوا عمن يحمل لقب خائن عندكم بالقاموس المحايد لا بقاموس الحاكم و لا بقاموس العاطفة العمياء مع حبي لكل شبر من أراضي المسلمين و لكل مسلم سواء قتله مغنية أو قتله الأمريكان بمساعدة الخونة و العملاء .

send him to iran
saud -

send him and all the AJAM TO IRAN so they can die from hunger all

حتى الكويت غدروا بها
ولد البحرين -

هذا هو ديدن الشيعة في أي بقعة من الأرضالغدر والخيانة يسريان في دمائهمولائهم معروف وان اختلفت جنسياتهمهم يعيشون مشردون في أصقاع الأرضكما هو حال اليهودتراهم في كل مكان ولكن القبلة هي تل أبيبومثلهم الشيعة وقبلتهم طهران

مجلس الغوغاء
على على -

مجلي الامة اغلب اعضائه متورطين بدعم صدام والترويج له في الثمانينات ، هل هذا مجلس له قيمة دينية ام معنوية ؟ مجلس متورط بالدماء الى ركبتيه ماذا سيجيب الخالق يوم القيامة وقد اشتركوا مع صدام في جرائمه ، فليفرحوا قليلا وليبكوا كثيرا

الضرب يبد من حديد
محمد -

يجب ان يقاضى هذا الامعه عبد الصمد ذو الولاء الفارسي فهو مثله مثل غيره من القطيع الذي تحركه دولة فارس لخدمة مصالحها ومد نفوذها وحزب اللات هو راس الحربه في تنفيذ المخطط الصفوي المجعوم امريكيا وصهوينيا بالخفاء. وبالمناسبه فان عبد الصمد هذا محكوم في قضيه ارهابيه في السعوديه عام 1989 عندما اعتقل مع مجموعه بحوزتهم اسلحه معده للقيام باعمال ارهابيه ولولا شفاعة حكومة الكويت لحز رأسه وهاهو يرد لهم الجميل بكل وقاحه بالتغني فيمن قتل وخرب وهدد امن البلد ولكن ماذا نقول :ذنب .... دائما اعوج.

يتناسى هؤلاء أفعالهم
عبدالله البصري بحرين -

يتناسى هؤلاء المزمرون فعلتهم حين كانوا شركاء ومخططون باختطاف أبطال الثورة الإسلامية في لبنان ( حزب الله ) ورفضهم التام تسليم جنود الله لانهم عبيد لدى الولايات المتحدة اليهودية وكانوا يتحدون حزب الله ما كان الرد طويلا وعليكم كلكم مراجعة التاريخفليعرف هؤلاء تاريخهمأبناء بوش الأب

على عقولكم العفا
شاكر الموسوي الحسيني -

هل الشعب الكويتي شعب الله المختار ، تقتلون مليون من ايران ومليون من العراق بدعمكم لصدام ونظامه الارهابي ثم تثيرون الدنيا بسبب مقتل شخصين في طائرة الجابرية ؟ لماذا ؟ هل تقبلون ان يحاسبكم شعب العراق وشعب ايران بمثل هذا الحقد والانتقام ؟

تبا لااعداء العرب
عمر -

بالرغم من ان صدام بحماقاته وقصر النظر العربي قد اجهز على قلعة الامه العربيه العراق الا ان صدام هو الدواء لكم ايتها الصفويه الفارسيه حيث جرع السم انتم اعداء العروبه والاسلام انتم عبيد والنار انتم اعداء الله الواحد ورسوله واله وصحابته انتم اولاد ابو لؤلؤه والحسينيات واسيادكم الفرس المجوس

الجنازة حارة والميت
ممثل الامه -

مخزى ان نجد ممثل الامه هو وزميله لاري وكذلك نائب سابق ووزير .... الاسبق كانو ضمن مجلس العزاء هؤلاء للاسف ولائهم ليس للكويت واود اتسائل اي اسرار بوجود هؤلاء بمجلس الامه ومجلس الوزراء وولائهم لحزب الدعوة الذى تلعب به الدول التى يسبر بمحورها ويقيض الدولارات الحلال؟ سؤال

ازدياد شعبيته
فاطمي -

عنوان المقال لا يدل على حقيقة الامر ، فالنائب لازال نائبا بكامل حصانته البرلمانية ، واكتسب النائب محبة الكثيرين من ابناء الشعب الكويتي ، وبالعكس ازدادت شعبيته الى درجة كبيرة حتى بين معارضيه السابقين ..... نعم هو فقد شعبيته بين مؤيدى صدام واعوانه الذين اعانوه بالاموال ايام الثمانينات ، وهذا امر غير مهم اطلاقا

اتقوا الله يا شاكر !
محمد الاحمد -

الذي قتل مليون ايراني و مليون عراقي هو جهد مشترك بين الخميني وصدام ، فلولا سياستهم الحمقاء لما صار ماصار .فهذا كان يريد نشر هيمنته علي العراق ، و الثاني يريد نشر سيطرته علي الخليج .فدفع ثمن جرميتهم شعوبهم المقهوره ، وعليهم الان النظر الي الامام لبناء مستقبل اجيالهم القادهم .والخوف كله الان ان يدفع الشعب اللبناني والسوري ثمن قيادة صاحب النصر الالهي و تحالفاته الايرانيه ، فهل ستلومون الكويت ايضا ، اتقوا الله

لمذا هذه الضجه
عدنان احسان- امريكا -

اذا كان نائب لايستطيع ان يعبر عن رايه ومواقفه ...النائب يخضع لقوانين ودستور هذا البلد وهو يتحمل مسؤوليه مواقفه .

صدق من قال
ابو طلال الاهوازي -

اود ان اذكر الاخوه بكلاما الرئيس حسني مبارك الذي قال ولا بعض الشيعه الي ايران وليش لااوطانهم وبنفس الوقت قامت الدنيا وقعدت والسيد المهري احتج علي كلام الرئيس حسني مبارك اين رد السيد المهري واين موقفه من عدنان او لاري ارجو من الاخوه الشيعة ينظرو لشعب العربي الاهوازي وتعامل ايران معاة والمعرف اكثر الشعب الاهوازي عربي شيعي ولاكن المذهب لم يقفر لهم كل يوم يعدمو شباب الاهواز بتهم واهيه وملفقه من قبل المخابرات الايرانيه اخواني الشيعه خذو الحذر من موالين ايران لحيث ولاهم ليس ولا مذهبي بل ولا قومي

شخص ----
ابراهيم عرب -

احتمال ان يكون قد دخل حالة فقدان الذاكرة والا لما تحدث ويهاجم شخص الوزير ويتهمه بالطفيلي ويدافع عن .... مطلوب للعالم بهذه القوة لماذا ومن هو مغنية الذي فضله على بلده ووطنه الكويت واين قسمه امام الامير ان ولائه للوطن ؟؟؟ كله كذب في كذب ولا تترجى خيرا من هؤلاء الشيعة وكما قال الرئيس المصري حستي مبارك ان ولاء الشيعة لايران وليس لبلدانهم --- السجن او ترحياه الى ايران واسقاط الجنسية الكويتية عنه وينتهي كل شيء مع هذا الانسان الذي لايحترم مشاعر الشعب الكويتي وانما يحترم حزب الله ---- ---

عبد الصنم
ابو ستار العراقي -

هو اسمه عبد الصمد والا عبد الصنم ؟ ممكن الاجابة وشكرا

الولاء لمن؟
أبو الحب -

لمن ولاء هذا النائب ، لبلده و شعبه و امته و للنظام الكويتي السياسي ام لولي الفقيه الايراني ؟ اعتقد ان موجة التسعير الطائفي سيطرت عليه لا اكثر و لا اقل . ، فهو كنائب شريك في النظام، و كشيعي فهو يتبع الولي الفقيه الفارسي. و هل يستطيع ان يكون نائباً في مجلس النواب الايراني؟ فليذهب الى ايران و يترك الكويت لهلها و عربها.

كفى اكاذيب
معاذ البغدادي -

الى المدعو شاكر الموسوي الحسني .. الذي قتل الملايين في الحرب هو النظام الايراني الطائفي الذي اطلق مبدأ تصدير الثورة الى الدول المجاورة والذي قام بقصف المدن والقرى العراقية قبل ان يرد العراق في الحرب العراقية الايرانية وللتذكير فان الخميني رفض قرار مجلس الامن القاضي بوقف اطلاق النار عام 1987 فيما قبله العراق فوراً ولم يقبل به الخميني الا بعد حوالي سنة اي عام 1988 عندما تكبد الجيش الايراني خسائر جسيمة .. فلا داعي لاطلاق الاكاذيب الطائفية التي طالما اطلقها عملاء ايران .

رحمه الله مغنيه
الشعب الكويتي -

لقد انكشفت الاقنعه و تجلت الامور و أنقشع الضباب .. لقد كان موت مغنيه وردة الفعل التي صدرت عن عدنان عبدالصمد ورفقائه و اتباعه هي القشه التي قصمت ظهر البعير و كشفت منهم اصحاب الولاء المزدوج...لقد حاول عدنان اشعالها بعدما راهن على ضعف الجبه الداخليه و انقسامها ...لقد عودنا عدنان على تصريحاته الناريه و خطباته الملغومه و مناوراته السياسيه و مجازفاته والعب بالنار و تأكيده على انه دائما يكسب الرهان...نقولك لقد خسرت الرهان هده المره ..و دفت الثمن كبير .. الكل تخلى عنك و الكل سييقاومك بما في دلك اهلك و جماعتك ... ان امن الكويت هو خط احمرحرق و سيحرق كل من يتجاوزه ....و أخيرا نقول رحمه الله صدم حسين و مغنيه ومن على شاكلتهم لقد كانوا السبب و راء لحمتنا و و حدة جبهتنا الداخليه و كشف لنا منهم اصدقائنا و اعدائنا و منهم اصحاب الولاء المزدوج ... حفظ الله الكويت و شعبها بدوها و حضرها .. بسنتها بشيعتها و كافة طوائفها من كل مكروه ...

كفى
صوت الكويت -

بعد احداث 11 سبتمبر واللتي ادت الى اسقاط برجي التجاره لم يتردد اي كويتي باتهام بن لادن انه ارهابي.. وكل مجلس الامه سنه وشيعه اتهمووه بانه ارهابي مع ان التفجير كان بامريكا وليس الكويت.. ولما بدأ الزرقاوي بذبح الابرياااء لم يتردد شعب الكويت من سنه وشيعه بالقول انه ارهابي وحتى شيوخ السنه اجمعوا انه ارهابي.. مع ان هذه العلميات كانت بالعراق وليس الكويت ولكن عندما فجر عماد مغنيه وزبانيته الكويت والمقاهي واختطف الطائره وقتل الابرياء وحاول قتل اميرنا طيب الله ثراه.. قالوا انه ليس ارهابي بل هو عمل وطني لماذا تجعلون الكويت آخر اهتماماتكم لماذا لا تعترفون نحن نعترف بالسئيين وننبذهم حتى لو كانت اعمالهم خارج الكويت وعلى اناااس كفار اما انتم قلتم انه شهيد وهو قتل مسلمين ومن ارضكم اصحوا الى متى استخدموا عقوولكم

بارك الله بالاتقياء
ابو هادي العاملي -

اخي سيد عدنان عبد الصمدمنذ اكثر من عشرين سنة عرفتك مؤمناً تقياً ورعاً، لكننا ولله الحمد اصبح واحدنا فقط يقيم الدنيا ولا يقعدها، وهذا من اسرار انتصارنا الازلي منذ عهد جدك الحسين والى الان، ادعو لك بطول الصبر على تلك الطفيليات التي تغزو العقول، ولكن هيهات هيهات ان يخبو نور الولاية.

يا شعب الكويت
عربي -

يا أهلنا في دولة الكويت العزيزة إن أمتنا اليوم أمام امتحان تاريخي..إما أن تنهض من كبوتها و سباتها و إما أن تنتصر على أعدائها و أشدد أن إسرائيل ليست عدوا لفلسطين و لبنان فقط و إنما عدوة لكل الأمة..

برلماني صادق
عماني -

إنه المنصف حينما ولى الإنصاف.. بعض شرائح الكويت الشقيقة تسمي الشهيد إرهابيًا، و لكن الزمن حينما تضيع المقاييس، يغدر بمن شاء.. تحية إجلال للنائب عدنان عبد الصمد على موقفه، فكلمة الحق تقال و لو امام سلطان جائر، و إنصاف الشهيد هو اقل ما نستطيع تقديمه.. تحية إجلال اخرى لمن شعبيته ستحيا في قلوبنا ابدًا ما بقي على الحق.. وفقه الله.

waali65@gmail.com
waali -

الله واكبر اشوف ان مغنية اخذ اكبر من حجمه والله لو انه من صحابة رسول الله كم واحد مات من المسلمين وبالاخص من الشعب الفلسطيني ولم تحصل كل هذه الضجةما اقول الا اه يازمن

الحق
Haidar al Karar -

لاتستوحش طريق الحق لقللة سالكيه

ولاء السنة
شيعي موالي -

العرب عندهم مشكلة اخلاقية من ايام الجاهلية وكلنا عرفنا المثل الجاهلي الذي يردد عبر الفضائيات العربية "أنا وأخويا على بن عمي وأنا وبن عمي على الغريب " وعندما حارب صدام الطاغية(الذي يعتبره بعض الكويتين والسعوديين شهيدا ويترحومون عليه) ايران قام العرب يصفقون له ويمدوه بالمال لان ايران صفوية كما يقال وانه بطل العرب وحامي البوابة ولاكنه عندما دخل الكويت انقلبت موازين العرب وبدت بينهم البغضاء وبان ما خفي من الفضائح وعند انتصار حزب الله الشيعي ولانه شيعي فقط خاف حسني من تشيع السنة في مصر وقال ان ولاء الشيعة لايران يبدو ان تاريخ اهل السنة مملوء بهكذا فضائح من اليوم الذي اجتمعوا في السقيفة ليأخذوا حكم الدولة الاسلامية غصبا ولما يقبر رسول الله بعد وتوالت فضائحكم تتلو بعضها بعضا وما حال الامة العربية اليوم الا امتداد طبيعي لمن قتل علي والحسين وابادوا العترة الطاهرة فأرجعوا لتاريخكم الاسود الحديث والقديم الذي لن تجدوا فيه الا سواد الوجه والمعروف ان اهل السنة يقولون: قد حدثت فتن في صدر الاسلام لا ينبغي الخوض فيها"كإبن جبرين" لانهم لا يريدون ان يدركوا حجم الفضائح ولا ان يعرفوا ابنائهم واتباعهم مثل هكذا فضائح وفي السعودية حيث التفرقة الطائفية تسكت الحكومة عن اي عمل يقوم به الوهابيون ضد الشيعة لتكيل بمكيالين لمواطنيها ثم تدعي ان ولاء الشيعة لايران

ازدواجية
nazar -

اذا يريدون محاكمة النائب لكلمة قلها فيجب ان تحاكم حكومة الكويت على دعمها اللامحدود للمجرم صدام ابان الحرب التي راح ضحيتها مليون مسلم وليس شخصين يااصحاب الضمائر الميتة والى معاذ البغدادي نعلم انك من جلاوزة الصنم صدام ولكن مت بغيضك لانكم خسرتم الجولة والى الابد وشكرا لكل شريف يدافع عن الحق واهله

بلاش كلام فاضي
محسن -

شوفوا ياحبايبي الشهاده ما تكون الا في ارض المعركه وبالنسبه لعماد ماندري منو قتلاه وليش طول كل هالمده وليش في عقر داره ّ(يعني مو في اسرائيل ولا حدودها )بعدين اقص ايدي اذا واحد سمع عنه قبل موته بيوم ولاحتى زعيم النصر الآلهي تكلم عنه وبعدين لوكانت اسرائيل قتلته هذا يعني ان على سوريا السلام وما اعتقد اتفضلون الحزب على سوريا

الحقد
ايمان -

أقول الحقد الحقد معبى فى نفوسكم على الكويت ولا استطيع ان أقول الا حسبى الله عليكم ولا ننسى نشكر الرب على فضائحكم وانت لا تشرف ان تكون كويتى الدين الاسلامى لا ينبغى عمل عمايلكم حسبى الله عليكم حسبى الله عليكم

نحكم من؟
نبيل البحراني -

أذا كان يجب أن تكون هناك محاكمه فلتحاكم الحكومه الكويتيه ؟أليس مساعدة المجرم تشركه في الجرم!الم تساعد الحكومه الكويتيه النظام العراقي في حربه ضد أيران وهم يعلموون كل العلم أن صدام مجرم ومخطئ!

to ابو هادي العاملي
Bader -

There are two issues, shiea and sonna, I believe the Kuwities are not behind this becuse thy are bigger than most of you and your beloved friend. The other issue is Moganeyyah is behindof all the miss up that he created. So please grow up and look at it diffrently. ...

اللهم ارحم شعوبنا
أحمد خالد -

انني أخاطب المعلقين على هذا المقال: لماذا هذا التشنج في الجدل، المسلمون لا يعرفوا الحوار في كل موضوع يأخذوه بتشنج و يحولوه الى حرب كلامية و يتحول الحوار الى اتهامات وثم يحول الى تخوين في الوطنية، وفي بعض الأحيان يحول الى تكفير، كل هذا بسبب أخطاء الحكومات الاسلامية بتدني المناهج المدرسية التي منها نخرجت الأجيال الحاضر، أنظر الى ايران و انظر الى باكستان وانظر الى السودان و انظر الى العراق و انظر الى السعودية وانظر الى المغرب أنظر الى جميع الدول الاسلامية شعوبهم وحكوماتهم لا تعرف اسلوب الحوار، كل هذا لأن المناهج التعليمية في المدارس لا تعلم ولا تربي ومهما كان الله سبحانه وتعالى أعطانا عقول و العقول بدون التعليم الجيد الممتاز لا تعمل جيدا ، الأحزاب في الدول الاسلامية غير موفقه بسبب جاهلية المناهج الدراسية ، أنظر الى الأخ عدنان عبد الصمد بعلمه وثقافته وهو من أهل البيت و واجبه تعميم السلم والسلام و يمارس ذلك، انظر كيف أضر بوطنه و بشعبه ويريد أن يسحبهم للفتنة، فلم ينظر الى العراق و لم ينظر الى فتنة السودان ولم ينظر الى فتنة كينيا و لم ينظر الى فتنة الصومال و لا الى فتنة باكستان. الخ نريد من عدنان عبدالصمد و من آخرين الكفاح في تنمية المجتمع من الحسن الى الأحسن دئما.

واقع
monsef -

انا اعمل في الكويت الكريمة واعمل لدى رجل أعمال كويتي مهم ذهبت الى بيته لضرورة العمل وأجد صورة الامام الخميني في صدر بيته وليست في ديوانيتهفهل هذا رجل الاعمال يتبع امامه او اميره لاأعلم ولكم الحكم

الحل بسيط..
رجاء حسن -

المسيح هو الحل ... فلا كره ولا حقد ولا انتقام ولا تكفير ولا تشجيع على الزنا تحت مسميات زواج متعه ومسيار ومنشار وخنشار ...المسيح هو الحل ..لانه سينزع الحقد والغل من قلبك ويبدله الى محبه لان سيف الحب هو اقوى من سيف الحديد والفولاذ والتكفير والقتل كشفاء لغليل الصدور ...المسيح يدعوك لان تحب عدوك وتحسن الى من يكرهك وتصلي من اجل من يسئ اليك... اليوم يوم مقبول للخلاص من شرور الدنيا واتباع المسيح ..ها هو واقف على باب قلبك ويقرع ويقول افتح لادخل واتعشى معك واضبط لك حواسك لتنعم بالبركه والمحبه .....

امريكا المسيحية
على على -

كيف يكون المسيح هو الحل بينما اقوى قوة مسيحية تستضعف شعوب العالم ، لماذا لا توجهين لهم خطابك وتقولين بلاش زواج مساكنة وبلاش علاقات مستهترة ، لماذا تطمعون في اموال الاخرين ...وهكذا ، وبالمناسبة انا لا امانع بالزواج من مسيحية

عبدالصمد
ا بو على -

هانحنوا وحريت التعبير عندما يبدى رئيه شخص يطرد او يحاكم ها نحنوا العرب

كائناّ من كان
عربى -

الحق والحق يقال إن من يسيئ لبلدة ويكون ولائةلاى بلد كان غير بلدة يجب سحب جنسيتة وطردة إلى البلد الذى ولائة لة غير بلدة كائناّ من كانحتى يكون عبرة لغيرة وقد حصل ذالك فى السابق حيث سحبت إحدى الدول الخليجية جنسية أحد مواطنيها لانة أساء إليها وكان ولائة ليس لبلدة وهذا حكم عادل لكل من يسيئ لبلدة ويكون ولاءة لغيرها .

لنعرف من هو الشهيد
محمد الصالح -

الشهادة ليس هبه من المحبين او المعجبين الشهادة هي في سبيل الله اذا كان عماد مغنيه رحمه الله عمل في سبيل الله وقتل على يد اسرائيل فهو شهيدواذا كان رفع السلاح ضد اخوانه في الدين لكونهم سنه وشارك في اغتيالات وقتل وخطف فهو الان بيد الحاكم العادل

ازدواجية
صباح المياحي -

بعد إعدام المجرم صدام كتب احد الكويتيين مقال يمجد به صدام ويعتبره شهيد الامة ولم نسمع باحد من هؤلاء البررره من المحاميين الى الاعضاء في مجلس الامه وغيرهم من بدو الجزيرة امثال المطيري من تصدى له لكن عندما يصبح الامر متعلق بمغنيه وهو الشيعي العربي يتغير الامر ماذا تفسرون ذلك انها الطائفية بعينها اضافه الى ذلك لحد هذه اللحظه لم يثبت ان من اختطف الطائرة الكويتية هو عماد مغنيه وهو متهم بذلك والمتهم برئ حتى تثبت ادانته هكذا سمعنا من رجال القانون اما احد المعلقيين الذي يتمنى ان تبقى الكويت آمنه من الفرس اسالك بالله ماذا كان اجدادنا يعبدون قبل الاسلام الم يعبدوا الاصنام التي لاتنفع ولاتذر وكانوا ايضا يصنعون اصنامهم من التمر وعندما يجوعون ياكلون آلهتهم عبادة الفرس للنار لها فلسفة انها ضد الظلمه علما ان اكثر علماء المسلميين هم من الفرس المجوس امثال ابن سينا والخوارزمي وعلماء النحو امثال سيبويه وغيرهم الكثير اعطني ماذا قدمت انت للانسانيه غير التكفير والتفخيخ وأعلمني عن فلسفة ابائنا من عبادة الحجر يافاهم ارجوكم ان تنشروا ذلك للتوضيح لهؤلاء الجهلة ارجوكم.

إحترامي لعبد الصمد
السيد محمد -

أنا أرى بالعكس شعبية النائب عبد الصمد سوف تزداد في نفوس الشيعة والسنة في كل العالم وليس في الكويت فقط .

إلى صباح المياحى
بدوى -

أولا أنا لايعنينى المطيرى أو غيرة ولكن تعنينى بعض كلماتك وقولك بدو الجزيرة وآخر تعليقك والنعت بالجهلة ألا ترى بأنك تجهل إسلوب التعليف المؤدب أرجو منك الذهاب لتتعلم إسلوب التعليق المؤدب لانك آذيت الكثير ببعض كلماتك وكلنا لآدم وآدم من تراب .

ورقه محروقه
كنز الكنوز -

عبدالصمد اصبح ورقه محروقه ليس بالكويت فقط وانما حتى عند اعمامه ايران انتهى ما منه فايده يعنى بالكويتى قطوه صخر فعلشان جذى راح تشوفونه يخبط ويهذر بس قولوا امين عسى يلحقه بجهنم

الكويت فوق كل شي
منال الصالح -

ما يبيله تعليق الموضوع بعيد عن اي حزب او مذهب او تكتل الموضوع شرف دوله وولاء وأمانه واحد مس سيادة الكويت طال الزمن والا قصر الله يازاه وهذي فرحه للديره اللهم لا شماته الدخيل علينا انه المفترض من كل واحد كويتي شريف مهما كانت اصوله ومهما كان دينه ان مس اي سوء ارضه او سيادته يتصدى لكن عضو مجلس امه اللي عطينا رقابنا بيدنا وأمناه يمثلنا للحكومه يطعنا ويطعن شرف البلد بتأبين حق مجرم وولائه مو لأرضه المفروض ينحط بساحة الصفاة وينعدم عشان اللي نفوسهم ضعيفه او تسول لهم نفسهم يتجرئون ويجرحون مشاعر اهل الديره ويمسونها يقولون الله حق وعاشت الكويت حره ابيه عروس الخلييييييج وعاشت دولتنا الحلوه عروس البحر المتوسط لبنــــــــــان

مأجور
castro -

معنية ... مأجور لا يفرق بين صديق وعدو.. إلى حيث ألقت.

حب الجنسية
على على -

اعتقد ان من يجب سحب جنسيته هم من يذهب الى تايلند ويسىء الى الكويت هناك

معك يا ابو ستار
حمزه -

هوه اسمه ابو الصمد بس الكويت وهم كائماً متكبرين وما بعجبهم العجب فلان عمل وفلان عمل هيك الكويت واهلها كلهم وراح يصيرون كلهم بدون لسان لانه اللسان زله بعبروها فهل النائب بهذه الكلام يعتبر خائن ما هذه الديمقراطية انا بقول لازم الشعب الكويتي مع احترامي له الشديد ان يبقى بدون كلام افضل له ما دام فيه نواب ثوريينوالشعب اكثر الخاسرين

لا اساس قانوني
شاكر الموسوي الحسيني -

اي اجراء ضد النائبين عبدالصمد ولاري يفتقد الى اساس قانوني ، فحتى السلطات الامنية ليس لديها قرار ادانه بحق عماد مغنية وبالتالي لا يمكن تجريم من يؤبن هذا الشهيد ،

توزيع
من و الى ايلاف -

الا تدركون ان لا احد فى الكون يستطيع ابادة عقيده ساميه و حاملوها طال الزمن او قصر و الاجدر بكم ان تنصفوا جميع الفرقاء و بما انكم تفسحون المجال للطفيليون بالهجوم علينا عليكم ان تنشروا ردنا .

إلى حمزة رقم 57
لسان -

كلامك متناقض فى أول كلامك قلت كلهم سيصبحون بدون لسان الكويت وأهلها ..وفى آخر كلامك تقول مع إحترامى للشعب الكويتى . حبيبي قبل أن تنصح الشعب الكويتى إذهب أولا لتتعلم كيف تعلق على المواضيع ومن ثم إنصح من شئت يا ناصح .

إلى البرنجي
حمد -

أعجبني رأيك وصراحتك وصدقت قولاً