أخبار خاصة

قناة الحرة أكثر من مراجعة وأقل من إغلاق!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

القناة دفعت 108 ألف دولار لضيوفها في النصف الأول من 2008
قناة الحرة... أكثر من مراجعة... وأقل من الإغلاق!

مسؤول أميركي لـ إيلاف: الحرة مستمرة بنشاطها ولن تقفل

زيد بنيامين من دبي: منذ بداية الأسبوع الحالي وقناة الحرة ذات التمويل الحكومي الاميركي تتصدر العديد من المناقشات على المستوى الأميركي خصوصًا منذ أن قامت قناة CBS ببث برنامج خاص عن القناة وكواليسها في البرنامج الشهير ( 60 دقيقة ) وبالتزامن نشرت صحيفة ( الواشنطن بوست ) عدد من اللقاءات مع عاملين سابقين في القناة قد تكون آراؤهم ناجمة من موقف معين، ولكن الأمر برمته اثار الكثير من التساؤلات حول محتوى القناة من جهة ومعدل المشاهدة من جهة اخرى.

يعلق أحد الصحافيين على بداية مقالتي بالقول: وأي قناة في عالمنا العربي من دون ( التمويل الحكومي ) الذي تبدأ به مقالتك وخصوصًا القنوات العربية الإخبارية، جميع القنوات ممولة حكوميًا ولا تعطي اهتمامك كثيرًا لعبارة (مستثمرون) لأن القنوات العربية فاشلة اعلانيًا والمستثمر لا يستثمر فيما هو خاسر.

هذا جزء من الجدل الدائر في هذه المنطقة من العالم، فأميركا التي تنتقد القنوات الممولة حكوميًا انشأت قناة ممولة حكومية، والقنوات العربية تنتقد القناة الأميركية الوليدة باعتبار تمويلها اميركي متناسين المبدأ الذي يقول " كيف تنتبه للقشة التي في عيني اخيك، ولا ترى الخشبة التي في عينيك ".

ولدت الحرة قبل اربع سنوات من الآن، في عز الانتصار الاميركي المتحقق في المنطقة وذلك محاولة لاستنساخ نجاح تجربة راديو سوا في الاقتراب من شباب الشرق الاوسط عبر اغانيها المنوعة بين العربية والانكليزية من جهة واختصار اخبارها على المهم والمقنن من جهة اخرى، وكان الهدف من القناة استمالة اكثر من 170 مليون عربي من مستوى عمر معين في المنطقة الممتدة من المغرب وحتى البحرين وما بين اكثر من 20 بلدًا عربيًا آخر لتكلف خزينة الحكومة الاميركية مئات الملايين من الدولارات.

تحول موضوع الحرة مباشرة بعد ان بث عبر البرنامج الى حديث الصحف الاميركية التي ركزت على ابرز السلبيات التي عاشتها المحطة منذ بدايتها وكان من بين النقاط التي اثيرت في سياق نقدها ان الاميركيين انفسهم لا يعرفون ما يبث على هذه القناة التي تتحدث بإسمهم "وزارة الخارجية الاميركية تراقبنا عبر فريق مخصص لذلك، ولكن المشكلة ان هذا الفريق لا يتكلم الانكليزية بطلاقة" هذا ما يقوله لاري ريجيستر وهو مخرج اخبار سابق عمل في القناة مسؤولاً عنها .

ويضيف ريجستر "هناك احترام كبير للقناة على مستوى العالم العربي على الرغم من أن القناة فشلت في ان تحصل على مشاهدين في هذه المنطقة، وان تسجل نجاحاً في المهمة التي خططت لها".

ما تقوله وزارة الخارجية الاميركية ينفي حتى الان اي نية لاغلاق الحرة كما تعكس كلمات جيمس غلاسمان احد موظفي الخارجية الاميركية "اعتقد ان الحرة وصلت الى اهدافها، ما نريده للحرة هو ان توصل الصحافة الحرة الى المنطقة العربية، وان نري تلك المنطقة وفيها 22 دولة ماذا تعني الصحافة الحرة ، ان نقدم تقارير لا تقدم عبر الصحافة العربية او الصحافة التي تصدر في تلك البلدان والتي تعرف بالقضايا المسكوت عنها، ولكي نشرح السياسة الاميركية وماذا يحدث في اميركا بشكل عام والحديث عن الثقافة الاميركية في الولايات المتحدة".

ويضيف غلاسمان "ليست وظيفتنا تحسين الصورة الاميركية في العالم العربي بل هو لنقدم للعالم العربي صور جديدة عما يحدث في التيبت، بورما، طاجكستان، ونقول لهم ماذا يحدث في بلدانهم لان اغلب محطات المنطقة تديرها الحكومات وهو ما نعمله منذ العام 1942 وخلال الحرب الباردة وكانت فعالة جدًا، ونحن نعرف جيدًا كيف نقوم بمثل هذه الاعمال، ولكن السؤال الذي قد يطرحه بعضهم هل يشاهدنا بعضهم اكثر من الجزيرة؟ فالجواب بالنفي، نحن نريد ان يكون هناك تنوع، فلو لم نكن متواجدين فإن الناس في المنطقة العربية سيسمعون من الجزيرة فحسب، نريد ان يكون هناك اكثر من مصدر".

اما شبلي التلحمي الاستاذ في سياسات الشرق الاوسط في جامعة ميرلاند وصاحب عدة كتب في الرأي العام فيعلق بالقول ان تاثير قناة الحرة على الجمهور في منطقة الشرق الاوسط وصل الى الصفر "منذ انشاء الحرة ازداد الغضب العربي على اميركا، لقد سار الرأي العام العربي نحو الاسوء في ما يخص اميركا".

التلحمي يؤكد ان كل استطلاعات الرأي حول القنوات التلفزيونية دائمًا ما ترتبط بالسياسة الاميركية في المنطقة، "هناك علاقة بين ما يشاهده الناس، اي المحطة التي يشاهدها الناس من جهة وبين موقفهم من الولايات المتحدة الاميركية وهذا قد لا يشكل مفاجأة.

يقول احد العاملين في الحرة والذي رفض الكشف عن اسمه معلقاً "مسألة المراجعة ليست الاولى من نوعها، منذ ان انطلقت القناة وهي في مراجعة مستمرة والنقاش مستمر منذ زمن بعيد ومشكلة الحرة ان العرب الذين يديرونها لا خبرة لهم والاميركيين لا يفهمون شيئاً مما يبث فيها" مضيفاً "انه ينتقدون قناة الحرة مثلاً لأنها ممولة اميركيًا ولا ينتقدون قناة العالم الممولة ايرانياً".

ويضيف "لقد تأسست الحرة على اخطاء، ووجدت لوبيات كحال اللوبيات في جميع القنوات الاخبارية العربية وشعر المغربي والخليجي ومن يعيشون في بلدان شمال افريقيا بالتهميش ولكن هذا لا ينفي ان القناة تطرح العديد من المواضيع الجريئة التي لا تستطيع قنوات كالجزيرة او العربية طرحها مثل برنامج مساواة، حديث الخليج، حكايات مغربية وغيرها الكثير، لا بل الكثير من ضيوف القناة ممنوعين من الظهور على قناة العربية التي تعد اكثر ليبرالية من الجزيرة مثلاً".

في المرحلة الاهم ، وفي ما يخص احتراف العاملين في الحرة من جهة، وانواع وجهات النظر التي تبث على الهواء من جهة اخرى، تثير الحرة جدلاً ايضاً ومن بين الحالات التي تذكر بث خطب حزب الله من دون مراجعتها، يعلق غلاسمان على ذلك بالقول "لاشك ان القناة قبل عام ونصف العام ارتكبت اخطاء فادحة من خلال بث خطاب كامل لحسن نصر الله الامين العام لحزب الله وهو ما يخرق المعايير التي وضعت للقناة وقد استقال مدير الاخبار مباشرة وقد تم وضع ضوابط جديدة وهناك تغيرات قد لمست في اخبارنا في الاونة الاخيرة".

ويضيف غلاسمان "مانقدمه اليوم قد لاتجده في القنوات الاخرى مثل الجزيرة كالبرامج التي تخص حقوق المرأة وهو ما لا تجد من يتحدث عنه في المنطقة العربية، ونحن نتعرض بالنقد في اكثر من مكان سياسة المملكة العربية السعودية وهو ما لا تستطيع فعله محطات المنطقة وهم غير سعداء بما يحدث وبطريقة او بأخرى فإن الحرة لديها هامش حرية اكثر من الجزيرة والعربية".

المتابع لتقرير الواشنطن بوست سيجد الكثير من الاصوات العربية التي لديها تجربة شخصية من الحرة كما يقول المصدر في حديثه لايلاف "هناك تصفية حسابات لا اكثر ولا اقل، ولا نستطيع ان ننفي ان بعض الانظمة العربية قلقة من الاصوات التي تظهر على الحرة".

ويضيف "نحن نمارس النقد في الحرة على اعلى مستوى والنقد المطروح حالياً مهم لنا، واتوقع مستقبلاً افضل للقناة في المستقبل القريب مع تراجع مستويات الحرية في المنطقة، فمثلا قد عادت علاقات قطر والسعودية الى سابق عهدها وهو ما يعني تراجع من حدود نقد السعودية في الاعلام القطري مثلاً وكذلك المناقشات الجارية بخصوص وثيقة تنظيم البث الفضائي حيث لا يستطيع احد اليوم اسكات قناة الحرة عن البث لارتباطها بالكونغرس الاميركي مثلاً وهناك الكثير من هذه الامور التي تجعل من موقع الحرة افضل مستقبلاً".

مشكلة الحرة قد لا تتوقف هنا خصوصًا مع ورود تقارير عن ان القناة دفعت مبالغ بعشرات الالاف من الدولارات لسياسيين وصحافيين من المنتمين والمروجين لادارتي كلينتون وبوش للظهور على القناة كمعلقين حيث تشير سجلات الشركة الى ان اموال الحرة هذه ذهبت الى جيوب العاملين في البيت الابيض والحزب الجمهوري كتشاد كلوتون المتحدث السابق باسم المخابرات الوطنية ووكالة ادارة الطوارئ الفيدرالية وكذلك ترينت دافي نائب السكرتير الصحفي للرئيس جورج بوش الابن وميليروايز ديك المساعد السابق لنائب الرئيس الاميركي ديك تشيني وتيري هولت المتحدث باسم بوش وتشيني عام 2004.

وربما هذا يفسر اسباب تضاعف ميزانية الحرة لتصل الى 112 مليون دولار بالمقارنة مع ما كانت عليه الحال سنة انطلاقها عام 2004.

وبحسب التحقيقات التي نشرتها (برو ميديا) و(60 دقيقة) فإن قناة الحرة صرفت على ضيوفها خلال الاشهر الستة الاولى من العام 2008 وصل الى 108 الف دولار وبحسب سجلات القناة، فإن ادارتها قد صرفت مبالغ طائلة للضيوف ونقلهم اكثر مما تصرفه برامج شعبية اميركية مثل (جيري سبرينغفيلد).

القناة ايضًا استضافت عددًا من مؤيدي الحزب الديمقراطي منهم دوغ شون المستشار السابق للرئيس بيل كلينتون مقابل 1050 دولارًا لثلاث مقابلات في يناير 2008 وستيف مرفي الذي عمل مع النائب في الكونغرس ريتشارد غيفورت مقابل 5500 دولار لتسعة مشاركات.

احد الاصوات في الحرة يقول معلقاً "هناك العديد من القنوات الاميركية التي لا تدفع لضيوفها اموالاً مقابل مشاركتهم ولكن في العالم العربي حدث ولا حرج.. فلهذا كان على الحرة ان تسير على النهج نفسه المتبع لتعكس جميع وجهات النظر".

كبار مسؤولي الحرة في سطور

موفق حرب
كان المدير التنفيذي للحرة في بدايتها ومدير الاخبار فيها خلال اول سنتين من عمرها، خلال عهده كانت الحرة تبث برنامجاً عن الطبخ بينما كانت بقية القنوات العربية تبث خبر اغتيال مؤسس حماس، كما سمح ببث الخطاب الكامل لحسن نصر الله الامين العام لحزب الله وقد تم فصله من القناة بداعي عدم تمتعه بحس التخطيط الاستراتيجي للقناة.

لاري ريجستر
عمل سابقًا في قناة سي ان ان الاخبارية الاميركية ولديه خبرة تلفزيونية على مدى 20 عامًا، تولى القناة في نوفمبر 2006 وسمح ببث خطاب نصر الله لمدة 67 دقيقة وسمح ببث تقارير عن نفي وجود محرقة نازية بحق اليهود على هامش مؤتمر اقيم بهذا الخصوص في ايران وقد استقال في يونيو 2007 بعد ان استهدفته مقالات نشرت في الوال ستريت جورنال وانتقادات من اعضاء في الكونغرس.

دانيال ناصيف
لا يتمتع دانيال بخبرة تلفزيونية ، وقد سمح لعدد من الفلسطينيين بالظهور على قناة الحرة في برنامج (ساعة حرة) ليطلقوا على اسرائيل وصف (المحتل) و (الدولة العنصرية) وقد استقال مدير مكتب بغداد ايضا ليضيف الكثير من المشاكل لمسيرته التي بدأت تواً.

كشف حساب لبعض القنوات العربية

الحرة
تأسست: 2003
المقر: سبرينغفيلد فيرجينيا
الميزانية السنوية: 78.49 مليون دولار
نسبة المشاهدة: 2%
التمويل: الحكومة الاميركية

الجزيرة
تأسست: 1996
المقر: الدوحة، قطر
الميزانية السنوية: 100 مليون دولار
نسبة المشاهدة: 53%
التمويل: الحكومة القطرية

العربية
تأسست: 2003
المقر: دبي، دولة الامارات
الميزانية السنوية: 80 - 90 مليون دولار
نسبة المشاهدة: 9%
التمويل: مستثمرون سعوديون

البي بي سي
تأسست: 2008
المقر: لندن
الميزانية السنوية: 50 مليون دولار
نسبة المشاهدة: غير متوفرة
التمويل: هيئة الاذاعة البريطانية

المنار
تأسست: 1991
المقر: بيروت، لبنان
الميزانية السنوية: 15 مليون دولار
نسبة المشاهدة: 2%
التمويل: حزب الله

ال بي سي
تأسست: 1985
المقر: بيروت لبنان
الميزانية السنوية: غير متوفرة
نسبة المشاهدة: 3%
التمويل: مستثمرون سعوديون

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
معايير قناة الحرة
عمر البحرة -

هل المطلوب من الحرة ان تفقد مصداقيتها وان تنتقي من الأخبار و تتجاهل الأخبار المعادية لأمريكا وان لا تبث خطاب حسن نصر الله بالطبع سوف تقل نسبة مشاهديها ذلك لأنني سوف اتحول إلى قناة تبث خطاب نصر الله وهذا يطرح سؤالين هل تريد امريكا تغييب المعلومات عن المشاهد العربي بالغاء وعدم نشر خطابات حسن نصر الله و تجاهل رسائل القاعدة وهل يمكن لهذه الطريقة تغيير قناعات المشاهد العربي بالطبع المشاهد العربي الموالي للقاعدة والمعارض لها سوف يتحول لقناة اخرى لمشاهدةو للإستماع لرسائل االظواهري وخطاب نصر الله و بالتالي فسوف تقل شعبية القناة أعتقد ان الحيادية لا تعني تجاهل اخبار بعينها و لا تعني نقل وجهة نظر واحدة ، اذا هنالك حلول اخرى اغلاق كل القنوات التي تبث خطابات نصر االله ورسائل القاعدة وبالتالي فسوف ترتفع شعبية الحرة، اذا المعايير التي وضعت للقناة معايير فاشلة وهذا الطرح بعيد كل البعد عن الفكر الديموقراطي بالطبع لا ديمقراطية مع القتلة لكن لا يمكن تجاهل الأخبار،ان تغيير الرأي العام العربي لا يتم عبر تجاهل خبر أو خطاب أورسالة بل يتم عبر نشر مفاهيم العمل والفكر الديموقراطي وطرق التفكير وقبول الأخر ومناقشته بأفكاره كي يتم التغلب على العيوب الفكرية والإجتماعية ، المعيير المتبعة مع قناة الحرة بالضرورة سوف تقود إلى الفشل تلو الفشل

مداخلة
ابو يوسف -

برأيي ان مغزى اقامه اي قناه فضائية لا يكاد يخلو من توصيل رسالة تحمل فكر المرسل او غايه معينه الى المتلقي التي هي الرساله عينها التي انشأت من اجلها القناه و على نحو طبيعي فأن القائم على القناه يقدم الدعم الكامل من اجل انجاح عمليه تسويق الافكار التي يبغي ايصالهاالى المتلقي و الوقوف على نتائج الرساله من خلال رجع الصدى

تسطيح وجهل فكري
يوسف النمر -

53% من مجموع مشاهدي القنوات العربيه بشاهدون قناة الجزيره.هذا يدل على ضحالة الشارع العربي واميتهه وجهله بما يدور في اقبية ودهاليز السياسه العربيه والعالميه وايمانه المطلق بنظرية الموأمره وكرهه الشديد لما هوحداثي وايمانهم اللامتناهي بالغيبيات والخرافات . وسيبقى العربان على هذه الجهاله الى ابد الابدين مالم تتغير هذه العقليه الغارقه في التخلف.

ضجة مفتعلة
قيس -

انها برأيي ضجة مفتعلة يقصد منها توجيه المشاهدالعربي لقناة واحدة ذات رأي واحد غالبا لا يخدم السلام في المنطقة واقصد هنا قناةالجزيرة. وعدم تلقيه الخبر من منابع مختلفة. ثم هناك شك كبير حول قلة نسبة المشاهدة للقنوات الاخرى ومنها قناة العربية مثلا فكيف تم ذلك وفي اي مكان من العالم !!!!

الاقوياء والباهتون !
الهادي أحمد -

اللبنانيون هم من افسد هذه القناة اما بقية الجنسيات العربية التي تعمل في القناة فهم صحفيون من الدرجة الثانية والثالثة لذلك لايستطيعون مواجهة اللوبي اللبناني . خذوا مثلا محمد اليحائي الذي يقدم برنامج عين على الديمقراطية البرنامج متواضع جدا والفريق المسيطر على هذا البرنامج هو فريق لبناني واليحيائي ذو الاطلالة الباهتة في البرنامج لم ينجح بعد كل هذه السنوات في ان اسمه حاضرا عند الحديث عن البرامج التي تتناول مواضيع حقوق الانسان . اما النموذج الاخر فهي نادين البدير التي تقدم برنامج مساوة وهي تصلح ان تكون عارضة ازياء او مقدمة برامج الطبخ . النموذج الاخر من غير اللبنانيين مقدموا نشرات الاخبار ومعظمهم من المصريين الذين وظفهم موفق حرب كي يبعد بهم تهمة سيطرة اللبنانيين على الحرة وهذا ينطبق على المذيع القطري الوحيد في الحرة ة ةالذي يتقاضى اكثر من مئة الف دولار وكان يحاول قبل الحرة الانظمام الى الجزيرة ولكن لم تشفع له جنسيته القطرية الا بالعمل في الحرة !اما بالنسبة للبنانيين في الحرة فهم بدرجة من القوة بحيث انه من الصعب اضعافهم الا لو تم اغلاق القناة برمتها وانا استبعد ذلك

مقارنة
مشاهد -

انا من احد المشاهدين للقنوات، المصداقية في قناة الحرة اكثر من بقية القنوات والدليل ان الحرة تبث اراء مخالفة لبوش والادارة الامريكية ، فهل الجزيرة، العربية وغيرها من القنوات تسمح ببث اراء تنتقد حكام دولها ومموليها؟

استقالات كتيرة
فادي -

الا تكفي كل هذه الاستقالات من الحرة كي تثبت للامريكيين ان هناك مشاكل حقيقية في هذه القناة فخلال هذا العام فقط استقال اريعة من المذيعين جميعهم من غير البنانيين وهناك اخرون ينتظرون ردود قنوات عربية كي يغادروا الحرة

الجزيرة
قيس -

اضافة لتعقيبي اعلاه وللمشارك رقم 3 . اقول هل استفاد مشاهدوا الجزيرة من برنامج الاتجاه المعاكس مثلا ولو مرة واحدة طوال سنين عرضه من حل مقنع ومهديء لخواطر المتناقشين والمشاهدين وايجاد حل للمشاكل المتنازع عليهاضمن هذا البرنامج??? لا وبالعكس فأن المشاهد المضلل سوف يظن دائما انه ستحدث مشادّة كلامية او اسوأ من ذلك وهذه وسيلة خبيثة لجذب المتفرج وقد لعبت هذه القناة ايظا الدور الكبير لتهييج الارهابيين وهذا لا يخفى على الواعين بذلك

حرة المرضى
لا تعب حالك -

انت ليش متعب حالك يا بنيامين؟ الحرة قناة تقريبا لا وجود لها في الشارع العربي او حتى اي شارع او حاره .. فقط مجموعة من المرضى العراقيين يشاهدونها وبالمناسبة العالم العربي ذنبه في رقبة انتشار ثقافة المؤامرة والتخوين والطائفية وكل المعاني المقيته التي صدرها الشارع العراقي للشارع العربي في مرحلة ما بعد صدام

الجزيرة الاقوى
أكرم -

شيء طبيعي أن تكون الجزيرة في المرتبة الاولى فهي الاقوى اعلاميا على المستوى العربي . ويمكن ان نضيف أيضا نسبة المشاهدة المرتفعة لقنواتها الرياضية وخاصة لتغطيتها الرائعة ليورو 2008. اما الحرة فهي قناة متواضعة ولن تصل في يوم من الايام للجزيرة.

الى قيس
راشد -

ياسيد قيس كتبت تعليقين لكي تهاجم الجزيرة التي يبدو انها تشكل لك عقدة . فلاتشاهدها ياسيدي وتابع نشرات وبرامج قناة الحرة التي لايشاهدها أحد ودع لنا قناة الجزيرة بكل قنواتها ومنهم الرياضية التي بفضلها نشاهد اليوم أفضل المباريات الاوروبية ومحللين عالميين مدخوا كثيرا قناة الجزيرة لحرفيتها .

بدون تعليق
يونس -

قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قبل شهرين انه يريد اعلام ينافس الجزيرة والسي ان ان.

الحرة:ضرورة اعلامية
شربل الخوري-اعلامي -

charleskiri@hotmail.com هل صحيح ان الاعلام الناجح المتلفز هو حكرا على الجزيرة فقط؟وهل ان الحرة فشلت حقا ؟ام ان ادعاءات بل تمنيات بعض الوسائل الاعلامية العربية هي من قبيل الغيرة والحسد؟وهل صحيح ان الادارة غير كفؤة؟ام ان هناك حسابات لبعض الاعلاميين العرب يريدون تصفيتها مع هذه الادارة على الطريقة العربية؟ تلك هي الاسئلة التي سنحاول ان نجيب عليها معتمدين الواقعية فيما سنقول. لقد استطاعت الجزيرة ان تسيطر على الشارع العربي في فترة من الفترات نتيجة لبعض الاحداث التي كان لها حصريا تغطيتها لظروف معينة كارتباط مراسلها في كابول بمنظمة القاعدة كما ظهر ذلك لاحقا في تحقيقات اسبانيا من جهة ,وحب الناس لمعرفة ما كان يجري هناك انذاك من جهة اخرى والكل يعرف بان سلطات طالبان منعت على الجميع في ذلك الوقت الدخول الى افغانستان ولكن هذه الحصرية انهارت بنسبة كبيرة وهذا الانهيار لايعود الى ظهور فضائيات كثيرة ومتعددة كالحرة بل الى اكتشاف المشاهدين خصوصا النخبة منهم بان الخطاب الاعلامي للوسائل الجديدة يعتمد على صراحة اكبر وعدم توجيه سياسي مقرون بتوجيه ديني مبطن كما تفعل الجزيرة التي تزخر ببرامج لا تمت الى القرن الواحد والعشربن بصلة .بل هي امتداد للمعارك الارهابية التي تخوضها الجماعات المتطرفة والتي ارجعت العرب مئات السنين الى الوراء من الناحية الفكرية ,وليس من المستغرب ان ترى الشاشات العربية تعتمد في برامجها الدرامية على تركيا والمكسيك.ان الحرة التي تخوض حربا غير سهلة على الساحة العربية قد استطاعت خلال 4 سنوات من عمرها ان تحتل مركزا ممتازا مقارنة مع المحطات الاخرى ولكن ,كما هو معروف دائما فان الغيرة تدفع ببعض الاعلاميين لتسليط الاضواء على السلبيات واغفال الايجابيات عند الغير من اجل تحقيق انتصارات وهمية فهذه المحطة الشابة وحسب احصائيات اخيرة ارتفع عدد مشاهديها في العالم العربي من 24مليون عام 2006 الى 28 مليون هذا العام الذي يبقى منه 6 اشهر كي ينتهي. بالاضافة الى مشاهديها في اوروبا وافريقيا من الناطقين بالعربية .وان هؤلاء المشاهدين الذين يرتفع عددهم باضطراد اصبحت الحرة بالنسبة لهم احدى الضرورات الاعلامية خصوصا في العراق والاردن حيث تعتبر المصدر الاعلامي الاساسي على كافة المستويات على رغم حملات الجزيرة لفك الارتباط بين هؤلاء والحرة.من هنا نقول بانها (الحرة) لم تفشل على الاطلاق ومن الطبيعي ان تجد

الحرة:ضرورة اعلامية2
شربل الخوري-اعلامي -

و تمتلئ كل الوسائل الاعلامية العربية من الخليج الى اميركا واوروبا باسمائهم البارعة نتيجة جهدهم وتميزهم في ادائهم العصري والمتطور المقرون بفهمهم للاعلام بانه رسالة قبل ان يكون مهنة.ومن يتصفح الاعلام اللبناني او الاعلام الذي يقف وراءه اللبنانيون يرى الفارق الكبير مع كل الوسائل العربية الاخرى.ان الحملة على الحرة وعلى اللبنانيين هي جائرة ولا تاخذ معطيات كثيرة بعين الاعتبار.ان جهل الاميركيين باللغة العربية هو الذي مكن موفق حرب المقرب من نبيه بري ان يحشر ... في الحرة عشرات المستفيدين الذين لا خبرة لهم في الاعلام من طائفته كرمال عيون الرئيس بري وهو الذي ترك وراءه ملفات مالية بتهم الاختلاس لكميات كبيرة من الاموال ويعيش الان حياة الرفاهية المطلقة في بيروت كما يقول بعض العارفين بخبايا الامور .ان ولاء غير المسيحيين لاميركا وللاهداف الاميركية مسألة يجب اعادة النظر فيها لانهم يستغلون الامور لصالحهم ومنفعتهم الشخصية فقط وهناك الكثير من الامثلة وهو ما لا يقوم به المسيحي ابدا ولو على قطع رقبته كما يقول المثل وفي النهاية نقول ان مجمل ما صرف على الحرة من اموال منذ تاسيسها لا يعادل ما يصرف على الجزيرة في سنة واحدة. من هذا المنطلق نقول ان الحرة ضرورة اعلامية للمشاهد العربي خصوصا المثقف والمتحرر والطامح الى الحرية والديموقراطية .وها هي الحكومات العربية والاسلامية تجتمع للحد من الحريات الاعلامية تحت اسم ميثاق شرف اعلامي حكوماتي رسمي لكم الافواه وقمع مانبت من حريات في الفترة الاخيرة نتيجة برامج الحرة المفعمة باريج الحرية

عربي مريض
حسن ناصر من العراق -

العنوان: حرة المرضى الإسم: لا تعب حالك انت ليش متعب حالك يا بنيامين؟ الحرة قناة تقريبا لا وجود لها في الشارع العربي او حتى اي شارع او حاره .. فقط مجموعة من العراقيين يشاهدونها وبالمناسبة العالم العربي ذنبه في رقبة انتشار ثقافة المؤامرة والتخوين والطائفية وكل المعاني المقيته التي صدرها الشارع العراقي للشارع العربي في مرحلة ما بعد صدام ///////////////////// انت المريض قناة الحرة من اكثر القنوات مصداقية وتحقق اعلى نسبة مشاهدين داخل العراق الجميع هنا في العراق لايثق بأخبار الجزيرة والعربية المفبركة ..انتم عرب هذه الايام تصدرون الموت للعراقيين ثم تتهمونا بتصدير ثقافة الطائفية لكم يبقى العراق واحدا بأذن الله سنة وشيعة واكرادوسحقا لكل من لايحب العراق

جزيرة عربية حرة
أبو صخر -

مع أنني لن اضيع (أو استثمر) وقتي في مطالعة قناة الحرة لأن انطباعي عنها كان يدور حول أمرين: أولهما نقص الحرفية في طاقمها ويدخل في ذلك استئثار ثلة من جنسية معينة بالمواقع القيادية عمدت إلى استيراد الثقافة الأمريكية والأسلوب الإعلامي الأمريكي (بما في ذلك استغباء وتسطيح ذكاء المتلقي) ونقله إلى المشاهد. وثانيهما أن الحرة قدمت إلى الفضاء العربي على ظهور الدبابات الأمريكية وهي ممنوعة منعاً باتاً من البث في الفضاء الأمريكي بحكم قانونهم. أما الإنضمام إلى الحرة كصحفي فيعد وصمة سيئة في أي سيرة ذاتية وانتحار مهني لا يقبل عليه إلا من يريد التسلق وليس الصعود في عالم الصحافة المهنية. الأمر الوحيد طبعاً الذي يبقى في صالح الحرة أنها إضافة فرضت على التنوع في الفضائيات الموجودة وأنها تنطق باللغة العربية التي هي المفضلة عندي حتى الآن. بنظرة سريعة على ثلاث فضائيات هي العربية والحرة والجزيرة أرى اعتباطياً أن أفضل واحدة منها هي الجزيرة لكن النسخة الإنجليزية وهي فعلاً تتغلب على كل ما سبق في انتشارها العالمي وخلوها من التلوث الطائفي والمذهبي والقبلي والمحلي، والإنفعالات والغوغائية وارتفاع شدة الصياح والردح عن 30 ديسيبل.

الى شربل الخوري
مروان -

الحرة انشئت فقظ لتحسين صورة امريكا خاصة بعد احتلال العراق حيث ارادت امريكا ان تغطي على سياستها الامبريالية من خلال قناة ناطقة بالعربية موجهة الى العرب .والحرة لايشاهدها الا العراقيون لاسباب دكرها صاحب التعليق رقم 9واعتقد ان فشل الحرة راجع الى سيطرة الجزيرة على المشهد الاعلامي بالنظر الى حرفيتها .اما كلام شربل الخوري فهو مجرد ادعاءات يرددها الكثيرون ممن يعادون قناة الجزيرة ولم تعد هده الكلمات الرنانة التي استعملها في اتهامه للجزيرة يصدقها احد . وإن التهجم على الجزيرة لايزيدها الا شعبية وسيطرة على المشهد الاعلامي وما استطلاعات الرأي ذات المصداقية التي أعطتها 53 في المئة من نسبة المشاهدة الا خير دليل على ذلك ومبروك لك يا شربل بقناتكم الحرة.

صدمة
مشاهد عربي -

حقيقة كنت من الناس المنتظرين لبدء انطلاقة القناة وكنت امنى نفسى انها ستكون حرة بمعنى الكلمة ولكن وجدتها مخالفة لما كنت اتوقع.فيها شى من الحرية المنتقاة وكثير من الاخبار والبرامج الموجة بطريقة مكشوفة والأدهي انها مكونة من لوبى يخدم مصالحة ومصالح جنسية محددة.هل يعقل ان المفكرين فى اطلاق الجزيرة اكثر خبرة ودراية من الذين اطلاقو الحرةهم اخذوا واشتروا خبرات وارشيف عشرات من السنين من هيئةالإذاعة والتلفزيون البريطانية BBC وهذا يدل على العقول المديرة لسياسة الخارجية لبلاد قناة الحرة يحتاجون لكثير من الدورات عن العرب.الحقيقةالحرة اصبتنا بصدمة

لماذا هؤلاء؟
عربي حر -

الهادي أحمد أعتبر أن اللبنانيين هم من أفشل الحرة وهذا ما اتفق عليه الكثيرون لكن ليس لأنهم فاشلون ولا علاقة لهم بالصحافة مثلما نشرت الصحافة الأميركية، ولكن لأن العرب الآخرين هم صحافيون من الدرجة الثانية والثالثة غير قادرين على مواجة اللوبي اللبناني كما قرر الهادي أحمد وكما لو أن مهمة صحافيي الحرة من غير اللبنانيين خوض حروب عصابات من اللوبي البناني!.الهادي أحمد لم يذكر أيا من اللبنانيين الذي أفسدوا الحرة، لم يشر مثلا إلى حسين جرادي الذي يقدم برنامج ساحة حرة والذي يظهر باهتا ومرتبكا ولا يعرف فن إدارة الحوار، لم يذكر مثلا زياد نجيم الذي يعنف ضيوفه بصورة فجة وكريهة لم يذكر اللبنانيين الآخرين الذي يهيمنون على نشرات الأخبار والبرامج الأخرى، ولكنه قرر مهاجمة مقدمى البرامج الوحيدة الناجحة مثل عين على الديمقراطية ومقدمه محمد يحياوي ومساواة ومقدمته نادين البدر، وبالمناسبة ورغم أني لا أعرف جنسية السيد يحياوي فإنني أرى أنه الوحيد القادر على ربطي بهذه القناة على الأقل لمتابعة برنامجه الناجح الذي يثير بجرأة لا تعرفها القنوات العربية الأخرى قضايا حقوق الإنسان في العالم العربي. آخر حلقة من هذا البرنامج كانت مميزة جدا، لأول مرة برنامج يستضيف ثلاثة من السجناء السياسيين العرب الذي تعرضوا للتعذيب للكلام عن تجاربهم الشخصية مع الجلادين. اي محطة عربية تجرؤ على ذلك؟إذا كان من أفسد الحرة هم اللبنانيون كما قال الهادي أحمد فلماذا إذا ينتقد غير اللبنانيين فقط؟!

الحرة= مصداقيه
نواف ليث -

انا اعتقد ان قناة الحرة هي من اكثر القنوات مصداقية حيث تعرض لنا هموم الشباب في الشرق الاوسط ومدى ظلم الحكومات على الشعوب وهي قناة تنقد ايضا الحكومة الامريكية اعتقد ان قناة الحرة هي الحقيقه هناك امور كثيره لم اعرفها من قبل ولكن عندما شاهدت قناة الحره عرفت الكثير من الامور التي تخفيها الحكومات العربية وخاصتاً حكايات مصرية وحكايات مغربية وغيرهااما قناة الجزيرة في نظري انها قناة محرضة لا اعلم لماذا الكثير من الناس يحبون هذه القناة.

المهمه المستحيله
Reese -

الحرة و ..المهمه المستحيلهحاولت متابعة مشاهدة قناة الحرة اكثر من مره من باب العلم بالشئ لكني لم استطع تحملها لاكثر من دقيقه انها مجرد بوق اعلاميه تذكرنيباحدى المجلات الصينية فاميركا منخرطه و متورطه في كل المصائب الناؤله على راس العرب و العلم و نقل خطاب السيد حسن لا يعني سوى محاولة جذب المشاهدين حيث ان التلفزيون الاسرائيلي نفسه يقوم بنقل خطاباته مباشرةلو غيرت اميركا سلوكها و لو التزمت بالمعايير و القوانين الدوليه لما احتاجت اميريكا للابوق الاعلاميه لتحسين وجهها

الجزيرة
خالد ح. -

قناه الجزيره ناجحة بكل المقاييس من نسبه المشاهدين للتطوير الدائم للقناه وتفرعاتها من اخباريه ورياضيه مميزه ووثائقيه نجاح الجزيرة ومصداقيتها اغاظ البعض وراحوا يشنون عليها من التهم مع العلم ان القناه من اكثر القناه مصداقيه الجدير بالذكر انني رأيت القناه تنتقد موقف الحكومه القطريه من حكومه المره وتشير لقاعده العديد وتنتقد وزير خارجية قطر في احدى برامجها

لتفته عربيه
سامى -

عند قراتى الموضوع طراحه على نفسى سوال كما تمويل تلفزيون السودان ومن المعروف انها يخذا رسوم مشاهد تلفزيون مفروض على كل مواطن سودانى تخذى مع الكهرباء والماء فا تخيلوا معى الميزانيه

عن الجزيرة أتحدث
رامي -

أعتقد أن الحرة قناة موجهة من طرف الامريكيين لخدمة مشاريعهم في العالم العربي .كما ان اطرها وصحافييها لايتوفرون على كفاءة واحترافية أطر قنوات أخرى كالجزيرة مثلا. الجزيرة لازالت تسيطر على الشأن الاعلامي في العالم العربي بل اصبحت قناة عالمية . ومما زاد في انتشارها الواسع أيضا قنواتها الرياضية التي تعاقدت مع نجوم عالميين اصبحوا يتغنون بهده القناة واحترافيتها . أما الانتقادات فهي مطلوبة وضرورة لكن لايجب ان تصل الى حد التهجم والتشويه لان دلك يدخل في نطاق المزايدات والحسابات السياسوية الضيقة.

اتهام
لواء -

كم مرة تكلم شربل خوري عن الغيرة . بعددها اتهمه بالغيرة من قناة الجزيرة

ممكن مساعدة
ابوطاهر -

انا من أشد المعجبين بموقع ايلاف الالكتروني ممكن ترسلوا لي رابط الموقع على البريد الالكتروني وسوف اكون ممتنا

حرب أميركية-لبنانية
ناصر -

يقول مطلعون على خفايا الأمور في الحرة أن الذي يحدث الآن هو حرب أميركية لبنانية ساحتها قناة الحرة. هذه الحرب بدأت مطلع 2005 عندما أكتشف الأميركيون، بعد أقل من عام على إطلاق مشروعهم الإعلامي لكسب عقول وقلوب العرب، أن المشروع اختطف برمته من قبل مافيا لبنانية مارونية- شيعية يتزعماها موفق حرب وبيير غانم والتي كان همها جمع المال ومنح الغرين كارد لمجموعة من أتباعهم، ومحاربة سوريا تارة وإسرائيل تارة أخرى والعرب والمسلمين السنة تارة ثالثة. الأميركيون اسقطوا موفق حرب في معركة استمرت نحو عام ونصف ، ثم اسقطوا بيير غانم ، ثم أحضروا صحافيا أميركيا مروقا ومعروفا هو لاري رجستر ; وعهدوا إليه إعادة مشروع الحرة إلى الطريق الصحيح كمحطة إخبارية تتمتع بالمصداقية والموضوعية والقبول لدى المشاهد العربي، معتبرين أن المعركة انتهت وأنهم استعادوا السيطرة على مشروعهم. الأميركيون لم يتنبهوا إلى أن موفق حرب وبيير غانم رأسا حربة الجبهة الشيعية الموالية لحزب الله و أمل وسوريا، والجبهة المارونية خلفا ورائهما أذرعا ضاربة في الحرة قادرة على مواصلة الحرب ضد الأميركيين ، الحرب التي ظن الأميركيون أنها حسمت لصالحهم. الجبهة الشيعية المارونية أقنعت ;لاري رجستر ; بأن نقل خطاب زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله من جهة ونقد إسرائيل من جهة أخرى سيفتح أبواب العرب للحرة الحرة من منافسة الجزيرة. بعد ساعات من نقل خطاب نصر الله كانت نسخة من الخطاب على قرص مدمج قد خرجت إلى جهات داخل واشنطن ، وكان اللبنانيون بدأوا معركة الثأر من اسقاط موفق حرب وبيير غانم ثم لم تمض سوى أسابيع أجبر لاري رجستر على الاستقالة ليحتفل اللبنانيون بالنصر على أصحاب الأرض والجمهور، مكللين النصر بتعيين اللبناني المقرب جدا من الجنرال عون ; دانيال ناصيف ; مديرا للحرة.اليوم يعود الأميركيون وبقيادة لاري رجستر لحرب استعادة ;الحرة ; فهل سينجحون؟ المؤشرات الحالية تشير إلى أن المعركة شرسة ولن تنتهي إلا بإسقاط ; المافيا ; ، لكن السؤال: هل سيكتفي الأميركيون هذه المرة بإسقاط الرؤوس كما حصل مع موفق حرب وبيير غانم أم ستمتد العملية وتسقط الأذرع الأخرى وهي كثيرة جدا؟ سئلت صديق لي يعمل في الحرة عن سبب كل هذه الإثارة الصحافية حول هذه القناة ،فكان رده أن الحرة مجطة تمتلك شروط النجاح وهي حققت نجاحا وهذا الرد متوقع من شخص يعمل في الحرة، لكن ا

انهم لا يقولون الحق
حسين -

كثيرون ممن يقولون انهم لا يشاهدون الحرةولايحترمونها لا يقولون الحقيقة. اعتقد ان نسبة مشاهدة الحر عالية جدا

jhabash@hotmail.com
جهاد حبش -

الحرة هي الأفضل والاجرأ بين القنوات الفضائية العربية.

المهمه المستحيله2
Reese -

وقد قام المخطط الاكبر للبث الاذاعي والتليفزيوني إلي الشرق الأوسط نورمان باتيز اقتطاع 40 مليون دولار من ميزانية إعادة اعمار العراق لإقامة قناة فرعية لقناة الحرة في العراق وهو أمر أثار دهشة مارك هيلمكي كبير مستشاري السناتور ريتشارد لوجر رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي المشرفة علي الاذاعات الدولية الأمريكية حيث قال: لست أدري لماذا يتحمل دافع الضرائب الأمريكي 96 مليون دولار لاقامة شبكة الإعلام العراقي ثم 40 مليون دولار أخري لمشروع إعلامي أمريكي آخر في العراق؟الغريب أن كل الخبراء من العرب ومن الأمريكيين نصحوا الحكومة الأمريكية بأن انفاق تلك الملايين علي البروباجندا لن يكون له مردود،ولكن مجلس أمناء الاذاعات الدولية الأمريكية لا يسمع إلا ما يريد مما دفع عضو الكونجرس من ولاية فيرجينيا فرانك وولف رئيس اللجنة الفرعية لتخصيص الاعتمادات التابعة لمجلس النواب الأمريكي إلي تكليف المساعد السابق لوزير الخارجية الأمريكية ادوارد جيريجيان بإعداد تقرير عن فعالية برامج الدبلوماسية العامة الأمريكية في تغيير المشاعر المعادية للولايات المتحدة في العالمين العربي والإسلامي وخلص التقرير إلي عدم نجاح معظم برامج الدبلوماسية العامة ومنها راديو سوا ولكن الحكومة الأمريكية لم تهتم بما ورد في التقرير ولذلك أعرب النائب الجمهوري فرانك وولف عن شعوره بخيبة الأمل إزاء موقف الحكومة من التقرير. وأجمع خبراء الإعلام علي أن المستمع والمشاهد العربي الواعي والذي يستطيع أن يرصد بذكاء لماذا تنفق واشنطن مئات الملايين من الدولارات علي محاولة غسيل الأدمغة العربية لن يقع في فخ ''راديو سوا'' الذي وصفه نيوت جينجريتش الزعيم السابق لمجلس النواب الأمريكي بأنه سيؤدي إلي زيادة كراهية العرب للولايات المتحدة، كما لن يسقط المشاهد العربي الواعي في فخ ''قناة الحرة المرة'' مهما حشد لها من أموال ومهما تلاعبت بالتعبيرات وستدرك واشنطن يوما ما أن السبيل الوحيد لكسب عقول وقلوب العرب والمسلمين هو العدل والعدول عن الارتماء في أحضان اسرائيل والتخلي عن مخطط فرض الهوية الأمريكية علي المنطقة العربية تارة بالغزو العسكري وتارة أخري بمحاولة فاشلة للغزو الثقافي واللعب في الدماغ بقناة ''الحرة المرة''.

نزوح من الحرة
فادي -

اين رانيا العطار وشريف ونوفر ووديع منصور وغيرهم من مذيعي الحرة الا يدل ان الاستقالات المتكررة هي دليل على خلل كبير في هذة القناة . ارجوا ان يجيب على هذا السؤال المدافعون عن الحرة

نزوح من الحرة 2
ناصر -

سؤال فادي مهم أين العراقية رانيا العطار والمصري شريف عامر، واليمني وديع منصور والتونسية نوفر؟ رانيا ووديع في البي بي سي العربية، وشريف في إحدى القنوات المصرية الخاصة، ونوفر في الجزيرة. سؤال مهم لماذا ينرك هؤلاء المذيعون الناجحون الحرة، لكن السؤال الأهم هو لماذا الذين يتركون الحرة جميعم من غير اللبنانيين فقط؟ الإجابة من شقين، الأول لأن العرب غير اللبنانيين هم كفاءات حقيقية يمكن ان تحقق النجاح في المحطات الأخرى في حين أن لبناني الحرة لا مكان لهم في سوق الإعلام العربي، الثاني لأن الكفاءات العربية غير اللبنانية على ندرتها في الحرة تتعرض للحصار والمضايقات والتهميش من قبل الأغلبية اللبنانية التي تشن حروب مافايا ضد الجميع بمن فيهم الأميركيون، ما يضطرها إلى الاستقالة والانتقال إلى محطات أخرى.

شربل الخوري على حق
جواد ماهر -

معظم المعلقين يتكلمون عن اللبنانيين من منطلق طائفي ,اي لانهم مسيحيون او بعضهم لان الحرة فيها مسلمين ايضا ولكن الحملة على المسيحيين معروفة اهدافها.انا كمسلم اميركي اعرف قوانين اميركا اكثر من البعيدين .ممنوع في هذا البلد الارتكاز الى الطائفية في الوظائف الجكومية ويعاقب كل من تسول له نفسه التحدث بهذا المنطق.وكلمة حق تقال ان ما كتبه شربل الخوري صحيح وان كانت الاجيال الحالية لا تريد الاعتراف بفضل اللبنانيين على الاعلام واللغة والنهضة الثقافية في العالم العربي باسره.وقناة الجزيرة بحد ذاتها يعمل فيها الكثير من اللبنانيين كجومانة نمور وميشال الكك وعازر وغيرهم وغيرهم ولكن اللبنانيين يرفضون الفكر المتطرف مسلمين ومسيحيين ويرفضون الانغماس في برامج من هذا النوع التي تقدمها الجزيرة او برامج الصراخ التي يقدمها احدهم(نسيت اسمه وهوسوري الجنسية).ثم لوسلمنا جدلا بان المشاهدين حسب الاحصائيات بلعوا 26 مليون شخص فهم برأيي يستحقون اعلاما منفتح غير موجه من الاسلاميين مثل الشيخ القرضاوي ,وهم ايضا يشكلون نخبة واعية تزداد يوما بعد يوم,والنبي محمد,عندما بدأ دعوته كان يحارب ويضطهد من قبل اهله وعشيرته حتى اكتشفوا الشر من الخير وهذه هي حالنا مع الاعلام العروبي الذي يتلاعب على مشاعر الناس الدينية ولا يحاول ابدا تطوير هؤلاء الناس .انا ائيد كل كلمة قالها شربل الخوري لانها حقيقة ساطعة ولا يمكن التنكر لها .اللبنانيون يجب ان يعطوا حقهم دون مواربة او مكابرة ,وان كان بعضهم يسهم في الحملة على الحرة كهشام ملحم الذي اعرفه جيدا لانه لم يحصل على اي منصب في الحرة.وهنا اريد ان اقول للعرب يوم كان اللبنانيون يعملون جاهدين في ميادين الفكر والاعلام كان العرب الاخرون يغطون في ثبات عميق مثل بشاره واكيم وسليم وبشارة تقلا ومحمد فارس الشدياق وشبلي الشميل ومؤسسي دار الهلال في مصر(جرجي زيدان) واصحاب مجلة روز اليوسف وهو ما تحجم السلطات المصرية عن ذكره ورشدي المعلوف وامين المعلوف وشارل قرم وجبران الحايك وباسم الجسر وكامل مروه وخليل تقي الدين .انا انصح الاخوة العرب بمراجعة التاريخ لانهم ليسوا بمستوى اللبنانيين مع احترامي الكامل لهم.وعليم ان يقتدوا باللبنانيين والا يبقوا يسيرون كالعميان وراء الديماغوجيين الذين يريدون لهم الاستمرار بما هم عليه دون تنويرهم وهذا مايفعله معظم الاعلام وعلى راسهم الجزيرة.طلبي الاخير لقناة الحرة ان

عبث !
فادي -

بعد هذا التعليق الاخير اعتقد انه من العبث الكتابة او حتى قراءة مواضيع تتعلق بالحرة !

الحره
مازن -

المشكله في الحره انها ليست حره !!ارجو ان يتعلموا من الجزيره قليلا.

لماذا تكرهون الحرية؟
احمد المغربي -

يا فادي قليلا من الصبر,لماذا من العبث كتابة او قراءة مواضيع تتعلق بالحرية؟اين حرية التعبير؟هذا ما تتميز به الحرة عن بقية الفضائيات العربية التي تدعي الحرية ولكنها ستار لافكار هدامةوضد التطور والتقدم والتنوير.مابه التعليق 33؟هل لانه صريح وينقل الوقائع والحقائق كماهي؟ام لانه دعى العرب الى عدم تجاهل حقوق اللبنانيين المعنوية في ريادتهم للاعلام العربي في كل مكان؟كفى غيرة منهم؟هم لا يعيرون اهمية لاحد من المتطفلين ..ولكن من الحق انصافهم بعيدا عن التعصب لاننا بحاجة الى خبرتهم وثقافتهم ورؤيتهم من اجل بناء اوطاننا.وانا مع كل ماجاء في كلام التعليق 33 كما اني مع كلام الاعلامي شربل الخوري الذي يبدو انه ملم بوقائع كثير من الامور

الى فادي
عمر حموي -

"الا تكفي كل هذه الاستقالات من الحرة كي تثبت للامريكيين ان هناك مشاكل حقيقية في هذه القناة فخلال هذا العام فقط استقال اريعة من المذيعين جميعهم من غير البنانيين وهناك اخرون ينتظرون ردود قنوات عربية كي يغادروا الحرةوالله يا اخ فادي، كنت اتمنى على ادارة الحرة ان تفصح بالارقام (لا بالاسماء) عن عدد السير الذاتية التي يتقدم بها يوميا اعلاميون من فضائيات ووسائل اعلامية عربية منافسة. قد يعتريك الذهول لناحية اعداد الاعلاميين طالبي العمل في الحرة، والكلام هنا عن مئات من السير الذاتية تقدم بها مؤخرا اعلاميون من شتى الجنسيات العربية. أما عن جنسية العاملين في الحرة وعن دينهم، فهذا كلام لا يكرم بالرد عليه. لا بل لا امكانية للرد عليه. فربط الكفاءة المهنية، او عدمها، بدين دون آخر أو حصرها بجنسية دون أخرى، يعجزني عن الرد. كيف أثنيك عن فكرة كهذه ان هي دخلت عقلك؟! صراحة، وبكل شفافية وبمودة الاحترام، عبث اي نقاش مع من تغويهم افكار كهذه. لكن ان انت اردت المضي في هذا المنطق، لما لا تحصي كم من لبناني وكم من لبناني مسيحي في كافة وسائل اعلام العرب. لن أعيدك الى النهضويين واجناسهم واديانهم وفضلهم على استمرارية اللغة وتحديث الفكر، ففي ذلك اشد الظلم بحقهم وحق افكارهم التنويرية وابداعاتهم الفكرية والادبية واللغوية التي تخطت الجنسيات والاديان. فلنكتف بوسائل الاعلام الحديثة العربية غير اللبنانية، اجر احصاءاتك بتجرد وانا راض بما تخلص اليه. وهذا يا اخ فادي لا يعني البتة ان الكفاءة محصورة باللبنانيين، او بالمسيحيين منهم، دون غيرهم. فالكفاءة لا تعرف دينا او جنسية. لكن وفرة اللبنانيين في القطاع الاعلامي قد تعلل جزءا منها عراقة واستمرارية جو نسبي من الحريات تتمتع به الدولة اللبنانية منذ ولادتها (وربما قبل ذلك)، وتتقدم به على سائر الانظمة العربية. ومن الطبيعي أن يساهم هذا المناخ في تطوير قطاع الاعلام وينتج المزيد ممن يمتهن الاعلام ويدعم خبرتهم. من هنا وفرة اللبنانيين في الحرة، كما في القطاع الاعلامي العربي ككل.هذه كل القضية. فلا تفوق منقوش في جينات اللبنانيين ولا تخلف. ولا خصائص مهنية للمسيحيين منهم تميزهم عن المسلمين من مواطنيهم.

رأي في قضية
سمير-المغرب -

مشكل قناة الحرة انها موجهة من طرف امريكا لخدمة سياساتها في الشرق الاوسط .وقد كلفت مجموعة من اللبنانيين لقيادة سفينة هده القناة التي ربما فشلت في الرسو على مياه راكضة. الاستقالات المتتالية لبعض الصحفيين تدل عن عمق الازمة التي تمر منها القناة . وبالمناسبة كلام البعض عن الجزيرة فيه كثير من التجني على هده القناة التي رغم الحملات الاعلامية التي يقوم بها بعض المناوئين فانها ظلت مصدر الخبر لشرائح واسعة من المواطنين العرب والدليل هو استطلاعات الراي . الجزيرة انطلقت الى العالمية بفضل قناتها الاخبارية وسار على نفس النهج قنواتها الرياضية التي اتبتت وعن جدارة انها تستطيع منافسة أعتى القنوات العالمية المتخصصة وقد لاحظنا التغطية المتكاملة والتي ابهرت الجميع بمناسبة فعاليات كأس أوروبا للامم. الجزيرة تعاقدت مع نجوم عالميين متخصصين في اللعبة سواء كانوا لاعبين أومدربين أوروبيين أوعرب وليس من السهل اقناع هؤلاء للمشاركة في تحليل المقابلات لولا الامكانيات المادية والسمعة الكبيرة لقناة عالمية اسمها الجزيرة.

oh omar and samir?
yassin ahmad -sudan -

إذا أردت يا سيد سمير ويا سيد عمر صف مهنة الاعلام فعليك أن تسال نفسك من تخدم الجزيرة و هل هي حرة في قراراتها ؟الحرة هي حرة ١٠٠ ٪ وإن صح بانها تخدم سياسة أمريكا .كونوا واقعيين ،ليس متعصبين .هي لا تروج لقطع ألرووس هي وجدت لنشر الدمقراطية وهذا ليس سرا .أما البعض فيختبي وراء اصبعه ليروج للكراهيةوالتعصب . أفضل من وصف الاعلام العربي في تعليقه هو شربل خوري

الحرة حرة
ابو اوميد -

تعتبر قناة الحرة من اهم القنوات في العالم العربي لانها بعيدة عن رقابة الحكومات العربية كالجزيرة وغيرها الني تعرض كل شي الا عدم نقد سياسة دولة قطر اما ما يقوله بعض الاخوة من المعلقين بان لاوجود للحرة من مشاهدين فهذا خطا فالحرة دخلت الى الكثير من البيوت لما تعرضه من برامج مشوقة بعيدة دون الاخذ بالاعتبار الخطوط الحمراء التي لاتتجاوزها القنوات الاخرى

أفضل من العبرية
ابو رعد -

على سوء هذه القناة فهي أفضل بكثير من قناة العبرية وأكثر مصداقية، قناة العبرية موجهة لأهداف خاصة معادية للعرب والملسلمين وتخدم الصهاينة ولامريكان.