أخبار خاصة

علي ناصر محمد: في الحروب الداخلية المنتصر مهزوم

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


وزير خارجيَّة اليمن لـ إيلاف: الحوثيون يتلقون دعمًا خارجيًّا

مواجهات جنوب اليمن تتصاعد وتثير جدلاً واسعًا في البلاد

الولايات المتحدة ترفض المساس بوحدة اليمن واستقراره

رئيس كتلة الإشتراكي اليمني لـ إيلاف: الحرب الأهلية غير مستبعدة

الحكومة اعتبرت الصحافة اليمنية ضد الوحدة والصحافيون يرون إيقافها مذبحة

حاشد لـ إيلاف: مجلس النواب اليمني لا حول له ولا قوّة

ينفي الرئيس اليمني الجنوبي السابق تلقي الحوثيين أي دعم مادي من طهران على الرغم مما يشاع حول علاقتهم بها، مؤكدا ان الشعب اليمني سيتمكن من ايصال صوته أخيرا الى الدول العربية والعالم حتى لو حاولت السلطات منعه. وحث الرئيس السابق علي ناصر محمد الدول العربية على دعم وحدة اليمن واستقراره لاخراجه من دائرة الصراع، مشيرا الى ان الحرب الدائرة في صعدة وحرف سفيان هي حرب عبثية "ففي الحروب الداخلية المنتصر.. مهزوم"، مشددا على أهمية الاحتكام الى لغة الحوار.

بون: يحمل الرئيس اليمني الجنوبي الاسبق علي ناصر محمد في ذاكرته الکثير من الأحداث والمواقف عن العقود المنصرمة، ويسعى دوما للتلميح للآخرين عن أنه أتم خلال فترة رئاسته واجبه على أكمل وجه، وسعى إلى تقديم أفضل إمكاناته لشعبه، تشعر وانت تحاوره انه يسعى للإجابة کمفکر سياسي لا کمجرد سياسي محض، وتجد الدبلوماسية تغلب على الکثير من إجاباته سيما عندما تکون الاسئلة ذات طابع تتداعى منه معان و أهداف عدة.

*بعد الوحدة التي حلم بها الشعب اليمني، لماذا يطالب الجنوبيون بالإنفصال وما حقيقة مساعيکم بهذا الصدد؟

لقد ناضل الشعب في الشمال والجنوب من أجل تحقيق الوحدة اليمنية لعقود طويلة، وقدم التضحيات الجسام في سبيلها وخاض حروباً من اجلها، وكان لي شرف التوقيع على أولى اتفاقيات الوحدة في القاهرة عام 1972، كما انجزنا خلال وجودنا في السلطة دستور دولة الوحدة والقوانين المنظمة لها، واقمنا عددا من المشاريع المشتركة، واوقفنا ماسميت حينها بحروب المنطقة الوسطى في شمال اليمن بين عامي 1972 و 1982، ولم تتوقف هذه الحرب الا بعد الاحتكام الى لغة الحوار بين النظام والجبهة الوطنية التي شجعناها وباركناها على طريق الوحدة اليمنية، ولم يكن لنا شرف التوقيع عليها لأسباب سياسية لا اريد الخوض فيها، وفي عام 1990 قام الأخ علي سالم البيض بالتوقيع على اتفاقية الوحدة ممثلاً لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، الذي عبر عن رغبته في فك الارتباط خلال حرب 1994 وأعاد إعلان هذه الرغبة مؤخراً وهو امتداد لموقفه السابق وفقا لقناعته ورؤيته وتجربته مع طرف الوحدة في الشمال.

وما نشهده منذ حرب 1994 هو تكريس السلطة لواقع مأزوم ينمي الشعور الجماعي لدى الجنوبيين برفض الوحدة من خلال الممارسات الإقصائية كمصادرة حقوقهم، الا ان هذا لا يعني أن المحافظات الشمالية لاتعاني من مشكلات، ولكن القضية الجنوبية تحمل خصوصيتها السياسية وتحظى اليوم بإجماع وطني غير مسبوق.

*هل هناك تنسيق بينکم وبين أطراف المعارضة اليمنية في الشمال ولاسيما مع الحوثيين؟

من جانبي تربطني علاقات سياسية مع مختلف القوى الوطنية سعياً لإخراج الوطن من هذا المأزق التاريخي عبر الحوار، وعلى قاعدة التغيير الذي يهدف إلى إخراج اليمن من أزماته المتواصلة والمتلاحقة.

*لماذا يرفض الجنوبيون نظام حکم الرئيس علي عبد الله صالح وقد وقع نائب الرئيس معه على اتفاقية الوحدة عام 1989 و1990 ؟

لقد باركنا قيام الوحدة في العام 1990 التي وقع اتفاقها كل من الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني علي سالم البيض والرئيس علي عبد الله صالح، وبعد الخلاف في 1993 طالبنا بالحوار لحل المشاكل سلميا بين الطرفين ولم تتم الاستجابة لذلك، ووقعت الحرب في 1994 وحذرنا بعدها مباشرة من مخاطرها وضرورة إزالة آثارها وعدم التعامل بلغة المنتصر والمهزوم، وكان ولايزال رأينا بأن الأمور حسمت وقتها عسكريا ولكنها لم تحسم سياسياً، وما يحصل اليوم هو ترجمة لما حذرنا منه، من السياسات التي تهدد الوطن بالصوملة وتضع الحياة العامة على حافة الانهيار.

*وصف الرئيس علي عبد الله صالح المعارضين في جنوب اليمن بالمرتدين، ماهو موقفکم من هذا؟

إطلاق مثل هذه الأوصاف للمعارضين والمناوئين يكرس الواقع المأزوم ويضاعف الأزمات، والوحدة ملك الشعب وليست ملكاً لأشخاص أو قيادات، فالذين يخرجون إلى الشارع هم من أبناء الوطن الذين قدموا جل تضحياتهم من أجل الوحدة، والممارسات الانفصالية من قبل المتنفذين طوال أكثر من عقد ونصف هي من أخرجتهم إلى الشارع، كما أن الخلاف السياسي ينبغي أن يبقى سياسياً ولا يستدعي اتهام الناس بالردة عن الإسلام الأمر الذي يزيد من نقمتهم. وقد أصدرت أجهزة الأمن مؤخراً قوائم باعتقال تعسفي لأكثر من 150 شخصية من قيادات الحراك السلمي في الجنوب إضافة إلى من زجت بهم مسبقاً في سجونها والملاحقين، فمن شأن ذلك أن يزيد الأمور تعقيداً ويجعلها أكثر خطورة وسيدفع ذلك إلى تزايد الغضب الشعبي، ونحن نطالب بالكف عن هذه الممارسات القمعية والإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين وسحب هذه القوائم والاحتكام إلى لغة الحوار مع قادة الحراك السلمي في الجنوب بدلاً من الاعتقالات والملاحقات وعسكرة الحياة المدنية، وغيرها من الممارسات كحجب المواقع الصحافية وقطع الاتصالات عن بعض المناطق وعزلها ومصادرة بعض الصحف ومنعها من الصدور كما حدث مع صحيفتي "النداء" و"الشارع" و"صحيفة الأيام".

*ما هي رؤيتکم للمواجهة المتصاعدة بين الجيش اليمني والحوثيين وکيف ترون نهايتها؟

إنها حرب عبثية بإجماع القوى الوطنية والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، ففي الحروب الداخلية المنتصر.. مهزوم ولو بعد حين، ولعل في تجربة حرب 1994 أكبر شاهد حي على هذه الحقيقة المؤكدة نهايتها التي فرضت مزيدا من المعاناة وتشتيت للقوى وانهيار للاقتصاد الوطني. فعلى الحرب أن تضع أوزارها ويلجأ المتنازعون إلى لغة الحوار بدلا من الاحتكام إلى لغة السلاح التي أثبتت فشلها في التجربة اليمنية في الشمال والجنوب، وبين الشمال والجنوب، وكذلك في المنطقة والعالم.

*كيف ترى ما أثارته بعض الأوساط حول الدعوة إلى فتح تحقيق دولي بخصوص ما جرى في منطقة حرف سفيان واعتبار ذلك جريمة حرب؟

الواقع الإنساني للحرب في صعدة وحرف سفيان مأسوي للغاية، عبرت عن ذلك منظمات الإغاثة الإنسانية المحلية والدولية التي بدورها تواجه صعوبات كبيرة في تقديم العون للنازحين والمشردين الذين تجاوز عددهم الـ150 ألف، الأمر الذي يضع أوضاعهم ومعاناتهم في حدود خطرة في الحاضر ومستقبلا.

*الرئيس علي عبد الله صالح مدعوم عربيا وأوروبيا ودوليا بينما القوى السياسية المعارضة معزولة نوعا ما، ما السبب في ذلك؟

من متابعتنا لما جرى ويجري فان هناك محاولات لفرض العزلة على كافة القوى الوطنية وقيادات الحراك في الجنوب وعلى الوضع في صعدة وعلى الأزمة برمتها، ولكنها تبقى عاجزة عن حجب عين الشمس في ظل عالم اليوم الذي يتميز بتدفق المعلومات وسرعة الاتصالات، وبطبيعة الحال فإن الدول والأنظمة الرسمية تتعامل مع السلطة أكثر من تعاملها مع القوى الأخرى، وهذا شأنهم ووفقاً لمصالحهم، ولكن هذه المعادلات ما تلبث أن تتغير عندما يتحرك الشعب ويرفع صوته عالياً ويُسمع كل من به صمم، لكننا نأمل في أن تبذل الدول الصديقة والشقيقة جهودا لمساعدة كافة الأطراف في السلطة والمعارضة لإخراج اليمن من دائرة الصراع. الأهم من كل ذلك هو دعم الشعب، وقد اعتمدت بعض الأنظمة على الخارج ولم يخدمها هذا الأمر حتى النهاية في العالم، ففي نهاية المطاف لا يثق إلا بمن يقف على أرض صلبة ويستمد مشروعيته من شعبه ومن استقرار بلده.

*ماهي علاقتکم بالدول العربية، هل هناك ثمة تنسيق بينکم وبينها؟

إذا كنت تقصد علاقاتي الشخصية فهي جيدة مع معظم الدول العربية، وعندما نلاحظ أي جهد عربي لحلحلة الأزمة اليمنية نعرب عن دعمنا له وترحيبنا به. آخر هذه الجهود تلك المحاولة التي قام بها الأمين العام لجامعة الدول العربية والتي يبدو أنها اصطدمت بجدار اللعب بالمصطلحات، التي تناقضها كل الممارسات على أرض الواقع.

*ماحقيقة ما يشاع عن دعم إيراني ما يقدم لکم؟

لقد أكد الحوثيون أن إيران لا تقدم لهم دعما، وقلت في مقابلة سابقة إن إيران نفت أي دعم وكذلك فعل الحوثيون، وقلت أيضاً إن حرباً باردة تدور بين قوى وأطراف إقليمية ودولية، ولا نريد لليمن أن تكون ساحة لها لأن اليمن لا يحتمل هذا في ظل أزماته الشائكة والمعقدة، يبقى الأمل في أن يلقى هذا البلد اهتماماً من خلال الإسهام الإيجابي في حل مشكلته التي تهدد مستقبله ومستقبل الجوار والمنطقة برمتها.

ولقد أكدت إيران حرصها على علاقاتها مع النظام في صنعاء وترسل بين الحين والآخر مسؤوليها لزيارة اليمن، وبالنسبة لي شخصياً فانه ليس خافياً على احد علاقتنا مع الثورة الإسلامية عند قيامها عندما كنا في السلطة وبعدها، ولم نحصل منهم على أي دعم مادي ولم نطلب منهم ذلك لا في الماضي ولا في الحاضر.

*ما هي توقعاتکم بشأن مستقبل نظام حکم الرئيس علي عبد الله صالح؟

وثيقة الإنقاذ الوطني التي أعدتها لجنة الحوار الذي تضم أحزاب تكتل اللقاء المشترك وشخصيات وطنية من خارجه شخصت الأزمة من مختلف جوانبها، وحددت مستقبل النظام وأكدت ضرورة التغيير.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رسالة للرئيس علي ناص
صحفي متابع -

مخالف لشروط النشر

الرئيس الحكيم
وحيد الطوالبه -عمان -

الرئيس الدائم والرئيس الحكيم علي ناصر محمد هو الرئيس الذي قال للرئيس صالح سأغادر صنعاء بناء على طلب البيض الذي رفض التوقيع على الوحدة الا بعد مغادرة الرئيس ناصر صنعاء حسب ادعاء الرئيس صالح وتبين لاحقا ان البيض لم يطلب هذا الطلب وكانت حيلة من الرئيس لاخراج ابا جمال من صنعاء التي عاد اليها وافتتح فرع مركز الدراسات حيث زرته بعيد افتتاح الفرع وحملت له سلة ورد تعبيرا عن المحبة لشخصه والمفاجئ ان احدا لم يفتش سلة الورد وابلغت الرئيس ابا جمال يومها وقلت له ماذا لو دخل مجنون او اهبل هل سيخسرك اليمن .... الرئيس علي ناصر رجل حكيم قلبه على اليمن الواحد الموحد وهواكثر الساسة في اليمن اخلاصا لكل اليمن ..

حقائق من وجهة أخرى
ako aljaaf -

نفس الأخطاء يرتكبها الجنرال (أبو صدام-علي عبدالله صالح)ما سبقه بها صديقه ((صدام)) حيث ظن أنه سيقضي بسهولة على أعدائه الداخليين من تهميش,وأستنكار وأستحقار لحقوق الأقليات وقد فشل تماما في القضاء عليهم بشتى الطرق من أغراءات مالية وأستخدام العنف وتأليب دول الجوار ضد المعارضة انذاك ، والعديد من زملائي اليمنيين قد كانوا يرددون كلاما بان رئيسهم يستخدم نفس أساليب رئيسنا (السابق)في حياته بعد أن كان ريفيا معدما حين كانوا يرددون مقولة اهالي ذمار ((النفط لك وحدك لا شريك لك)) حين أستقبلوا (علي عبدالله صالح) فالمعارضة لا تموت حتى لو أتهمت بالعمالة للأجنبي وأنها تقف ضد مصلحة الوطن والقائد (قرية الرئيس وعشيرته وأولاده).

هوس الطغاة
عراقيون -

في صعدة علي عبدالله صالح مرفوض وفي الجنوب مذموم وفي الشمال محسود وإلى عشيرته وعائلته خادم ومرهون. الحل يرحل الرئيس علي وعليه أن يترجل قبل أن يخرج مطرودا من السلطة والتأريخ رحمة بالوطن. وليتذكر كل الطغاة صدام إن كانوا ويا ليتهم يفقهون.

رواية على ناصر محمد
مصطفى محمود -

يا ريس وسع دائرة الحوار توسعه تليق بأحزاب ذات رأى و كبتت و تحكم و استغل و استعمل جوانبها بابتزاز و أنانيه و بقرارك تستطيع تعطيل مصالح المستفيدين

نفس الصورة
هادی قه‌ره‌داخی -

علی عبدلله‌ صالح نفس الصورة صددام

..............
بوطلال -

العالم كلة من شرقة الى غربة ومن شمالة الى جنوبة يعرف وبما لايدع مجال للشك . ان ايران الشيعية المجوسية تقف وبكل قوة خلف الاحاث والمشاكل التى يختلقها الشيعة فى اليمن . وان اسباب وقوف ايران المجوسية معروفة وواضحة ولاتحتاج الى ذكاء وفراسة وفطنة . ان ايران ليس لديها الا عدو واحد فقط !!؟؟ اتدرىايها الشيوعى من هو عدو ايران ؟؟ انها دول الخليج العربى وعلى راسها طبعا المملكة العربية السعودية التى تقف حجر عثر فى طريق تمددها ونشر مذهبها الشيعى فى المنطة . .. ملاحظة . سيظل على عبداللة صالح احسن بكثير من غيرة .

الى بو طلال
وحيد الطوالبه -

يا اخي مش دفاع عن ايران لكن لماذا يعامل الرئيس صالح شعبه هكذا ومهما تدافع عنه انا اعرفه اكثر منك انا جلست في اليمن خمسة اعوام مراسل صحفي وبعرف كل صغيرة وكبيرة لماذا يفتح المجال الى ايران او غيرها انا متأكد ان ايران لا تتدخل باليمن وعندي وثائق تثبت ان بعض الدول المجاورة لليمن دعمت الانفصال عام 94 بس شخص واحد بمائة وعشرين مليون دولار لا بل دعموا تنظيمات هم اليوم يحاربونها ..مش كل مصايب المن من ايران يا بو طلال واذا تريد الوثائق برسلك نسخ عنها

الى بو طلال
وحيد الطوالبه -

مكرر

بلوه
falah_altamimi -

في احدى قرى الجنوب العراقيه فد يوم احترقت بزه(بزونه)بالعراقي فمن شدت الحرق اصبحت هارعه من بيت الى بيت وكل البيوت بنائها من قصب والبردي فكل بيت تدخله طالبه للنجات يحترق فهكذا حزب البعث اليوم في اليمن وبعدها الله اعلم وين ماترى كثافه لوجود البعثيين سيحترق البلد الذي يؤيهم لانهم غير امناء للجميل

ولماذا ينفي
عردان -

ليس من الغريب أن ينفي علي ناصر محمد تلقي الحوثيين الدعم من ايران ، فلو أثبت ذلك لكان يتهم نفسه ومن قبله علي سالم البيض ، فايران تعمل مع مختلف الأطراف التي يمكن ان تخدمها ودعمها للحوثيين ومتمردي الجنوب أمر يعرفه الجميع وصراخ الاعلام الايراني للدفاع عن الحوثيين نوع هو الخوف من سقوطهم وانكشاف أوراق ايران في دعمها للعديد من الاطراف اليمنية وللقاعدة .

الوحدويون
حمود -

ألا يشعر الوحدويون ناصر محمد والبيض بالذنب وقد خربت الوحدة بيت الشعب اليمني وخاصة في الجنوب ـ أنا أقترح محاكمة الوحدويين قبل محاكمة شوفير اليمن الحالي

الى وحيد الطوالبة
جنوبية وحدوية -

اظن انك لاتعرف شي عن اليمن للاسف فعندما تقول ان البيض لم يطلب من الرئيس خروج علي ناصر فانت مخطىء اظن ان شخص متل البيض لدية اولاد يعيشون في بدخ في الامارات من اموال الشعب وهو يهمة السلطة

بعرف اليمن شبرا شبرا
وحيد الطوالبه -

الى التي تدعي انها جنوبية اولا انا بعرف اليمن من حرض وميدي الى سقطرى ومن باب المندب الى المهرة وبعرف كل حافات عدن والشيخ عثمان وكريتر والتواهي والجولد مور ..وثانيا ليس كل يمني يعرف اسرار السياسة يا حلوة لكن انا صحفي جلست خمسة اعوام في اليمن وكنت اعمل في الصحافة ما كنت ابيع طماطا ..واذا ما مقتنعة كنت متزوج من مذيعة من عدن وعلاقتي مع الكل ممتازة ولمن الدفاع عن الانسان اليمني شمالي اوجنوبي والدفاع عن حقوق الانسان والحريات العامة والصحافة والمعتقلين بدون تهم اوتحقيق هي رسالة كل اعلامي شريف يحب اليمن سواء كان يمني او عربي اوحتى اجنبي ...تحياتي لك والى كل اليمن

بعرف اليمن شبرا شبرا
وحيد الطوالبه -

مكرر

حرب عبثيه
ناصر من الاردن -

لو تلاحضون ان الرؤساء الذين يبنون جيش كبير ويستعرضونه في الميادين اخر المطاف .. يختلقون مشاكل داخليه ويرمون بكل ثقلهم في هذا الصراع .. نوع من ممارسة هوايةالحرب المحببه الى نفوسهم .. صدام. علي صالح من نفس الطينه . يحارب اهل صعده ويبرر للداخل انهم اثنى عشر ليدغدغ العواطف الدينيه للمتشددين . وللعالم الغربي انهم مخربين وارهابيين . لانه يعرف ان قوله انهم شيعه سيسبب له مشاكل لكون الغرب دول حرية الاديان فيها والمعتقدات. واما للدول العربيه فان النظام اليمني يرهبهم بالمد الشيعي وانه خطر . لكسب المال .. وفي الاخير لو نرجع لحقيقة الحرب نكتشف انها حرب عبثيه

تعليق 7+11
بحرالعلوم -

لوايران تمدالحوثين بالمال والسلاح وانكشف امرها هل بتخاف من الوطن العربي الكبير المغلوب على أمره لوالحوثين طلبوالمساعده من الصهاينه لاسمح الله كان اليوم نسمع خبرانهزام الجيش اليمني يابوطلال سيبك من النعرات الطائفيه لانه عندنا العن من الذين تذكرهم ليش الاعلام العربي لايذكرشي عن المغتربين في الدول الاوربيه في مطاراتهم من اذلال بحق اي عربي اوخطوط الطيران الغربي زين الشبعه عندهم اعلام يدافع عنهم انت من يدافع عنك تصويرك وتبصيمك في المطارات الاوربيه

حرب ضد اضعف الايمان
بهجت -

فكرت وترددت طويلاً قبل ان اكتب عن المسألة اليمنية، ومرت خمس حملات عسكرية عنيفة وهمجية ضد المواطنيين اليمنيين وانا اقضم اصابعي التي كانت تبدأ بالكتابة ثم تمحو ماكتبت توخياً لتهدئة النفوس وطمعاً بحل يحقن الدماء الطاهرة.واعترف اني خدعت كما خدع الشهيد الاسير حسين الحوثي بالرئيس اليمني وتصريحاته ;العروبية;، وظننت ان مايحدث ليس الا سحابة صيف سرعان ماتتبدد بفضل جهود العقلاء والحكماء في اليمن ومااكثرهم ... كما ظننت. في البداية استغفر الله على صمتي، واعتذر الى الدماء الزاكية التي سفكت بدون ان يندبها لسان او يرثيها قلم فقط لانها صرخت : (الموت لامريكا ... الموت لاسرائيل) .دماء اهلنا في لبنان وفلسطين والعراق استصرختهم ... فلبوها بنداء هو اضعف الايمان في رفض المنكر . وبرغم الاعتقالات والتعذيب والقتل في الشوارع والسجون، لم يقبل احداً من هؤلاء الاحرار ان يشتري سلامته بالصمت على مايحدث في اوطان تبعد عنه الآف الكيلومترات.غير آبهين بشيء ... ولا نادمين على شيء، تمرد من يعجز اللسان عن وصف شهامتهم على مؤامرة الصمت، واكتسبوا عن جدراة واقتدار لقب المتمردين الحوثيين. واشهد انهم احكم واشجع وانبل وارحم مقاتلين رأيتهم في حياتي، وان قيادتهم السابقة والحالية من طراز الرعيل الاول من قادة المسلمين علماً ولطفاً وحزماً وبأساً ودراية.ولكي لا يكون الحديث عاماً خذ عندك :- يقتل اللئيم المدنيين من اهلهم تحت التعذيب فيردون بالمبالغة في اكرام جنوده الاسرى، ويطلقونهم بعد اكرامهم بلا ثمن ولا منة.- يقصف اللئيم مدنهم وقراهم ويهجر مواطنيه الى مخيمات اللجؤ في العراء، فيردون بتحييد المدنيين كل المدنيين من ويلات الحروب ... من عادهم ومن والاهم.- يستخدم اللئيم كل ادوات القتل واكثرهاً بطشاً من المدفعية الى الصواريخ الى الطيران ضد الآمنين من شعبه ومواطنيه، فيردون باستخدام الحد الادنى من ترسانتهم ضد المهاجمين المثقلين بالسلاح والكراهية والجهل.- يحتل اللئيم بيوت الناس ومزارعهم ومدراسهم ويحولها الى ثكنات تعتدي على جوارها بالحديد والنار، ويردها هؤلاء باللحم الحي الى اصحابها خالية من كل سؤ.- يسرق اللئيم اقوات الناس واسباب حياتهم ويحرق مالا يستطيع حيازته، ويشطر هؤلاء اقواتهم المنتزعة من خلف اسوار الحصار الجائر ويوزعونها على ندرتها بين اسراهم وفقراءهم وايتامهم .- يستعدي عليهم اللئيم كل طواغيت العالم ويستعي

کلام موزون
محمد الجابري -

کلام الرئيس اليمني الاسبق موزون و واقعي و أعتقد انه أفضل من تحدث عن الوضع في اليمن.

نظام
عمر -

مش عارف الشعب اليمني الشقيق مستحمل الرئيس علي صالح ليه هوا عمل ايه لشعبه افقر دوله وشعب يذبح كالنعاج كل يوم . لاويفتخر الاعلام اليمني قتلنا 60 وقلنا 40 .وتطهير وسححق . والارض المحروقه .. دا كلام همجي وبربري .فيه حكومه عاقله بتقول دا الكلام في شعبها .

ماضي ناصر
ابو صالح -

لا تنسون الماضي السيء ناصر مسؤول عن تفجير احداث يناير 86 التي ذهب ضحيتها أكثر من 7000 قتيل ومفقود , والرئيس ناصر كما كان يطلق عليه (علي مرحبا)بدون مبدأ واضح حيث يركب أي موجة وهو اخوف من الفأر وهو رجل أقوال لا أفعال.