أخبار خاصة

سليماني ضغط على طالباني لتغيير موقف بغداد من دمشق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إقرأ المزيد:

دمشق تحرج الذهبي وترجئ زيارته بعد تصريحاته في بغداد

الأربعاء الدامي يفجر خلافًا بين المالكي ووزير داخليته

"ايلاف" من لندن: كشف مصدر عراقي مطلع عن أن اجتماعا بين الجنرال قاسم سليماني، مسؤول فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، والرئيس جلال طالباني في مدينة السليمانية العراقية الشمالية كان وراء معارضة الرئاسة العراقية لدعوة رئيس الوزراء نوري المالكي تشكيل محكمة دولية ضد سوريا على خلفية ما قال انه دعم تقدمه لبعثيين عراقيين مقيمين على اراضيها كانوا وراء تفجيرات الاربعاء الدامي في بغداد التي قتلت واصابت حوالى 1300 عراقي في التاسع عشر من الشهر الماضي.

وابلغ المصدر "ايلاف" اليوم ان سليماني وهو المسؤول عن الملف العراقي ايرانيا قام مطلع الاسبوع الماضي بزيارة سرية الى مدينة السليمانية الشمالية مقر حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة طالباني، حيث عقد اجتماعا مع الرئيس العراقي مارس خلاله ضغوطا من اجل الوقوف بوجه مطالب المالكي ومجلس وزرائه بتشكيل المحكمة الدولية ضد سوريا حليفة ايران. كما طلب منه نقل رسالة الى قيادة المجلس الاعلى الاسلامي، بزعامة عمار الحكيم، بضرورة العمل مع القوى السياسية الاخرى الحليفة لتهدئة الازمة مع سوريا والكف عن المطالبة بإنشاء المحكمة.

واشار الى ان طالباني دعا اثر ذلك نائبيه طارق الهاشمي (جبهة التوافق السنية)، وعادل عبد المهدي (المجلس الاعلى الشيعي) الى اجتماع طارئ في منتجع دوكان في محافظة السليمانية حيث اطلعهما على تفاصيل اجتماعه مع سليماني، وابلغهما بتفاصيل الطلب الايراني بضرورة التوقف عن المطالبة بإنشاء المحكمة ضد سوريا ووقف الاتهامات الرسمية الموجهة لها بدعم الارهاب في العراق.

واضاف المصدر ان استياء شعبيا واسعا يسود الشارع العراقي حاليا من الانقسام الذي تشهده مواقف رئاستي الجمهورية والحكومة العراقيتين وبشكل اهتزت معه صورة الوضع السياسي في العراق، خاصة مع تواصل التفجيرات التي تشهدها المدن العراقية والاستعدادات الجارية للانتخابات النيابية العامة منتصف كانون الثاني/يناير المقبل. وقال ان الشارع العراقي يعتقد ايضا ان الموقف الايراني هذا يأتي للضغط على المالكي واضعاف مواقف حكومته من اجل دفعه الى الانضمام الى تشكيلة الائتلاف الشيعي الجديد حليف ايران الذي اعلن مؤخرا والذي يمتنع المالكي عن الانضمام اليه لحد الان ويروج مقربون منه انه سيخوض الانتخابات المقبلة بقائمة منفصلة عن الائتلاف.

واوضح المصدر ان الاوساط السياسية العراقية تطرح تساؤلات اسباب عدم تنفيذ اتفاقات سياسية عليا سابقة تقضي بأن يتخذ المجلس التنفيذي العراقي وهو مايطلق عليه 3+ 1 اي مجلس الرئاسة زائدا رئيس الحكومة القرارات المصيرية والحساسة التي تهم البلاد في اشارة الى قرار طلب تشكيل المحكمة الدولية الذي كان مفترضا ان يتخذه هذا المجلس. وقال ان الشارع العراقي مستغرب من موقف الرئاسة العراقية المفاجئ بعد التزامه الصمت على طلب المحكمة طوال اسبوعين أعقبا التفجيرات الدامية التي ضربت بغداد وأدّت الى مصرع حوالى مائة عراقي واصابة الف و200 اخرين.

واضاف ان معلومات تروج لها الاوساط الحكومية عن علاقة بين منفذي التفجيرات من البعثيين، واوساط تشارك في العملية السياسية الجارية في البلاد مؤكدة ان المالكي ماض بدعوته لتشكيل المحكمة الدولية وان كان موقف الرئاسة قد أثر فيها سلبا.

وكان مجلس الرئاسة العراقي قد دعا عقب اجتماعه في دوكان في السابع من الشهر الحالي إلى "تطويق الموقف مع الجارة سوريا والتعاون بين البلدين لحل المشاكل العالقة عن طريق الحوار والقنوات السياسية و الدبلوماسية" مشددا على ضرورة العمل لما فيه مصلحة الدولتين ومنع "العناصر المعادية" من استغلال أي ظرف للعمل ضد البلد الآخر.

وقال المجلس في بيان صحافي إن "الدعوة لاعتبار العمليات الإرهابية جرائم ضد الإنسانية وتشكيل محكمة دولية لهذا الغرض لا تقصد به سوريا بل ملف الإرهاب"، مشيرا إلى أنه قرر كتابة رسالة إلى رئيس الوزراء نوري المالكي تتضمن موقف المجلس الذي يصر على أهمية استشارته وأخذ موافقته في القضايا الرئيسة والأساسية.

وعلى الفور وجه حزب الدعوة الاسلامية الذي يتزعمه المالكي انتقادات لاذعة إلى مجلس الرئاسة العراقي، ووصف كمال الساعدي القيادي في الحزب في تصريح صحافي موقف الرئاسة بأنه "فضيحة سياسية"، وقال "كان الأجدر بأعضاء هيئة الرئاسة أن يبحثوا موضوع الأزمة مع دمشق في اطار جلسة خاصة مع رئيس الحكومة وألا يلجأوا إلى إلقاء اللوم عليه علناً من خلال رسالة نشرت عبر وسائل الإعلام" معتبرا أن ذلك "لا يفسر سوى أنه يأتي من أجل إضعاف موقف حكومة رئيس الوزراء" المالكي.

واشار الساعدي الى ان "الموقف الرئاسي هذا يعبر عن فضيحة سياسية ويكشف عن حدة الأزمة الداخلية في المشهد السياسي العراقي التي تحركها مصالح حزبية وانتخابية لدى البعض من القوى السياسية المحسوبة على هذا المشهد، وليس المصلحة الوطنية التي تقتضي المطالبة بحقوق الضحايا العراقيين الذين ذبحوا في تفجيرات بغداد الشهر الماضي".

وقد شهدت القاهرة خلال الايام الثلاثة الاخيرة اجتماعا رباعيا بين وزراء خارجية العراق هوشيار زيباري، وسوريا وليد المعلم، وتركيا احمد داود اوغلو، والامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى اعلن اثره المعلم عن اتفاق عراقي سوري يقضي باعادة السفيرين العراقي والسوري الى العاصمتين بغداد ودمشق ووقف الحملات الاعلامية بين الجانبين.

من ناحيته أكد زيباري أنه تم الاتفاق على خطوات دبلوماسية لمعالجة الازمة مع سوريا خلال الاجتماع الرباعي، وقال إنه تم الاتفاق على خطوات دبلوماسية وفنية وطلبنا معالجة جذرية للمشكلات التي تعوق تطور العلاقات بين العراق وسوريا.

وتبادل البلدان سحب السفراء الشهر الماضي بعد أن اتهمت بغداد دمشق بتوفير المأوى لبعثيين يتهمهم العراق بالمسؤولية عن سلسلة تفجيرات في الاراضي العراقية. وأثارت التفجيرات خلافا دبلوماسيا بين الجارين اللذين كانا قد بدآ في الاونة الاخيرة فقط في تحسين علاقاتهما المتوترة منذ الايام الاولى لحكم الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وطالب العراق سوريا بتسليم اثنين يتهمهما بتدبير التفجيرات وهو ما رفضته دمشق.

كما طلب المالكي رسميا من مجلس الامن الدولي اجراء تحقيق في التفجيرات، في حين قال الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ إن خيار المحكمة الدولية يظل ساريا الى أن يرى العراق ارادة سورية واضحة للتعاون وحينئذ سيطالب العراق بوقف قضية المحكمة الدولية، في اشارة الى طلب التحقيق الذي يأمل البعض أن يؤدي الى اجراء محاكمة خاصة لمقاضاة مسؤولين سوريين بتهمة توفير المأوى للمتشددين.

ووصف الرئيس السوري بشار الاسد الاتهامات العراقية بأنها "غير اخلاقية" وطالب بغداد بتقديم دليل يدعم هذه الاتهامات، لكن المالكي رد قائلا ان أدلة كثيرة أرسلت بالفعل الى المسؤولين السوريين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
----
Heval Sweden -

يجب تشكيل محكمة دولية ضد سوريا على خلفية ما قام به النظام السوري في العراق ،وعدم الأصغاء الى من يسمونه بالجنرال قاسم سليماني مسؤول فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني ،انه جنرال بالتزوير (كرئيسه أحمدي نجاد) لا للأرهاب والأرهابيين يجب قلع جذورهم ...الى الأمام يا سيد مالكي ولا تتراجع لأن أيران وسوريا هما من يتصدرون الارهاب الى العراق ولبنان والبحرين واليمن وحتى الى مكة المكرمة أثناء الحج ووووووو...الخ.على الشعب السوري التخلص من حكم العائلة المالكة لأنهم يعتبرون أنفسهم ملوكاعلى رقاب الشعب السوري ،أذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد ان يستجيبو للقدر، يا سوريا ثـوري ثـوري ثـوري خلي الأسـد يلحق نوري(رئيس وزراء العهد الملكي في العراق نوري السعيد الذي سحل في شوارع بغـداد).

لاتخضع للضغط
كريم البصري -

الى السيد رئيس الوزراء المحترم،دع عنك مجلس الرئاسة هذا لانه ماهو الا مجلس استشاري فقط وليس له سند قانوني في الدستور،انت صاحب القرار وانت صاحب السلطة التنفيذية والدستور يضمن لك ذالك،استمر في طلبك هذا بل وفعله ايضا لان الوقت ليس في مصلحة العراق لان سوريا تراهن على الانتخابات القادمة لعلها تتخلص من هذه الورطة لذالك اسرع في طلب تشكيل المحكمة الدولية ضد سوريا حتى تخضع لمطالبكم جميعها،تاكد بان سوريا متضايقة جدا من طلب المحكمة الدولية بدليل كل هذا الحراك والوساطات،سر ان الله معك ولاتخشى دركاً انشاء الله.

لاتخضع للضغط
كريم البصري -

الى السيد رئيس الوزراء المحترم،دع عنك مجلس الرئاسة هذا لانه ماهو الا مجلس استشاري فقط وليس له سند قانوني في الدستور،انت صاحب القرار وانت صاحب السلطة التنفيذية والدستور يضمن لك ذالك،استمر في طلبك هذا بل وفعله ايضا لان الوقت ليس في مصلحة العراق لان سوريا تراهن على الانتخابات القادمة لعلها تتخلص من هذه الورطة لذالك اسرع في طلب تشكيل المحكمة الدولية ضد سوريا حتى تخضع لمطالبكم جميعها،تاكد بان سوريا متضايقة جدا من طلب المحكمة الدولية بدليل كل هذا الحراك والوساطات،سر ان الله معك ولاتخشى دركاً انشاء الله.

كارثة اذا كان
محمد -

كارثة اذا كان هذا الكلأم صحيحمن الرئيس طالبانى وهذالأيخرج عن معنين واحد ان الرئيس طالبانى يريد كسب تايد ايران والأنفصال عن العراق او انه يشارك ايران فى تمزيق العراق الى دويلأت ممايخرجه من الأحراج مع تركيا والدول العربية وخصوصا سوريا وايران الت ى تسعى الى تمزيق واضعاف العراق وجعله افغانستان عربية مما يسهل على ايران وسوريا وايجاد منطقة مشتعلة تضعف دول الخليج وزعزة استقرارها ويجاد حجة سورية فى عجزها على تحرير الجولأن ولأستمرار بلعب ورقة فلسطين والضحية القضية الفلسطينينة فمخطط ايران المجنون على دول الخليج وخصوصا السعودية التى هى حجرة عثرة فى وجه التمدد الأيرانى وهى عاجزة على محاربت او ابداء العدوانية تجاه السعودية لأنها تعرف ان السعودية خط احمر اذا ايران نوت الشر على السعودية الباقية التى تحفظ الأنتما العربى والأسلأمى انها سوف تواجه مصير حروب الفرس مع المسلمين ومن المعروف ان ايران تحدها من جميع الجهات دول الأكثرية سنية ان لم يكن الكل من افغانستان الى باكستان الى بلوش ستان الى تركيا الى الأكراد وهذا هو مربط الفرس ونهاية الوالى الفقيه

يكره النصيريه
عراقي شيعي يكره -

سر ياابو اسراء ونحن خلفك وشعبيتك في ازدياد اسمك دخل كل بيت وقلب عراقي ايها العربي الشيعي الاصيل لن يهدء بلدنا والدول الجوار لسوريا الا بانتزاع حكم النصيريه في سوريه لانهم يصدرون الارهاب للعالم اجمع هم واسيادهم في ايران

اخجلوا
عراقي -

اذا كان البعض يطالب بمحكمه دوليه فالاولى بهؤلاء المطالبه بمحكمه دوليه تشمل كل من صدر الارهاب الى العراق سواء سوريا او ايران او غيرهم ولكن لا يتجراوا على ذكر ايران لانه معروف للقاصي والداني ان ايران لها اليد الطولى بالعراق شاءوا ام ابوا والدلائل كثيره وهم يعرفون هذا جيدا ولكن على المطالبين بهذه المحكمه ان لا ينسوا بان سوريا آوت وتاوي مئات الالاف من العراقيين والبعض من الموجودين في المسؤوليه حاليا كانوا موجودين في سوريا ايام حكم صدام والان انقلبوا على سوريا فاخجلوا من انفسكم بمطالبكم هذه سوريا لم تسلمكم لصدام وتقول سوريا الان اعطونا دليل مقنع بان التفجيرات الاخيره المسؤولين عنها موجودين في سوريا ونحن نسلمكم هؤلاء ولكن المسؤوليين في الحكومه العراقيه على يقين بان ذلك غير صحيح.انني ليس من المدافعين عن سوريا ولكن علينا اذا كنا نريد حقا اقمه علاقات جيده مع دول الجوار علينا ان نصلح انفسنا ونعمل لبلدنا وليس للطائفه كماا يحدث الان والذي يقول غير ذلك فهو يخدع نفسه والدلائل كثيره لا تعد ولا تحصى.عندها نبدا بمطالبه الغير عدم التدخل بالبلد.

يكره النصيريه
عراقي شيعي يكره -

سر ياابو اسراء ونحن خلفك وشعبيتك في ازدياد اسمك دخل كل بيت وقلب عراقي ايها العربي الشيعي الاصيل لن يهدء بلدنا والدول الجوار لسوريا الا بانتزاع حكم النصيريه في سوريه لانهم يصدرون الارهاب للعالم اجمع هم واسيادهم في ايران

المالكي الشجاع
Dr.Mohammad Qassim -

ألاستاذ نوري المالكي يملك من الشجاعه بأتخاذ القرارات السياديه وخاصةعندما يجد بأن غالبية الشعب العراقي يساندونه لأتخاذالأجراءات القانونيه اللازمه بحق سفاكي دم الشعب العراقي.لااتصور بأن السيد الطالباني سوف يقوم بأجراء للضغط على المالكي لأن حليفه الأستراتيجي يدعم المالكي وعلى لسان واحد من أهم قياد ي الحزب الديقراطي الكردستاني وهوالسيد هوشيار الزيباري واللذي له موقف من المحكمه الدوليه مطابقالموقف المالكي.

متقلب
جاكوج -

المالكي طاير بحلم الممحكمة الدولية والانتحارين وتفجيراتهم رجعت للشوارع بلعراق عامة لاوجمالة جلال الطالباني بدوكان وية نوابة يضربون فسيفس أدري يامالكي أنتة ليش هيج متقلب لو مو جلال الطالباني خلة أيدة وية الآتلاف الغير عراقي ماكان انتة هسة رئيس الوزراء أدري أنتة راديو كل شوية بموجة

المالكي الشجاع
Dr.Mohammad Qassim -

ألاستاذ نوري المالكي يملك من الشجاعه بأتخاذ القرارات السياديه وخاصةعندما يجد بأن غالبية الشعب العراقي يساندونه لأتخاذالأجراءات القانونيه اللازمه بحق سفاكي دم الشعب العراقي.لااتصور بأن السيد الطالباني سوف يقوم بأجراء للضغط على المالكي لأن حليفه الأستراتيجي يدعم المالكي وعلى لسان واحد من أهم قياد ي الحزب الديقراطي الكردستاني وهوالسيد هوشيار الزيباري واللذي له موقف من المحكمه الدوليه مطابقالموقف المالكي.

خطوة نحو دكتاتورية
الحسني -

طالما نحن العراقيين كتبنا دستورا واعتمدناه في اسلوب العمل لابد من الالتزام به ينص الدستور في حالة اتخاذ القرارات الهمة تخص الدولة لابد من مشاركة هيئة الرئاسة اولا اما ثانيا ليس من مصلحة العراق في هذا الوضع الراهن تصاعد الخلافات مع اية دولة جارة هناك وسائل خرى يمكن اعتمادا بالضغط السياسي او الاقتصادي وهذا هو افضل الخيارات لان امريكا جعلت منا دولة هشه على شكل هيكل عظمي وفلول البعث الكافر يتحرك هنا وهناك مثلا في يمن 3500 بعثي يتدربون على الاجرام باشراف الحومة اليمنية الفاسدة وفي السعودية الفتاوي تحرض وتشحن للقتل وفي ايران ترسل الملصقات وادواة التدمير اذا خيارنا هو الصبر وتوحيد الخطاب اما السير نحو الدكتاتورية كما يحاول المالكي انتهاجه لاتخدم المرحلة ابدا

اين العراق من كل هذا
مسلم الكوردي -

يحكى بان القائمة الفلانية و الحزب الفلاني عميل لايران او دول العربية او تركيا، ويحكي بان شخص الرئيس او رئيس الوزراء يرضح للضخط من قبل مخابرات تلك الدولة. الكل يتحدث عن اجندات خارجية للرسم الخارطة في العراق سواءا كان باسم المذهبية او القومية او الاقتصادية، فكم سمعنا عن العلاعات السرية مع اسرائيل او ايران، و زيارة لدمقشق تليها عممان و رياض...وسط كل هذا اتاسأل كمواطن عراقي، لم يترك له الماضي القاسي و المستقبل المظلم بصيص امل في قادته، اين العراق من كل هذا

خطوة نحو دكتاتورية
الحسني -

طالما نحن العراقيين كتبنا دستورا واعتمدناه في اسلوب العمل لابد من الالتزام به ينص الدستور في حالة اتخاذ القرارات الهمة تخص الدولة لابد من مشاركة هيئة الرئاسة اولا اما ثانيا ليس من مصلحة العراق في هذا الوضع الراهن تصاعد الخلافات مع اية دولة جارة هناك وسائل خرى يمكن اعتمادا بالضغط السياسي او الاقتصادي وهذا هو افضل الخيارات لان امريكا جعلت منا دولة هشه على شكل هيكل عظمي وفلول البعث الكافر يتحرك هنا وهناك مثلا في يمن 3500 بعثي يتدربون على الاجرام باشراف الحومة اليمنية الفاسدة وفي السعودية الفتاوي تحرض وتشحن للقتل وفي ايران ترسل الملصقات وادواة التدمير اذا خيارنا هو الصبر وتوحيد الخطاب اما السير نحو الدكتاتورية كما يحاول المالكي انتهاجه لاتخدم المرحلة ابدا

Iran
hani -

This is all nonsence Iranian intellegence and their allies in iraq are behind these terrorist acts in iraq it was a message to the usa to stop pressure on iranians beside who is maliki and who is iran they all the same ideology and goals

Iran
hani -

This is all nonsence Iranian intellegence and their allies in iraq are behind these terrorist acts in iraq it was a message to the usa to stop pressure on iranians beside who is maliki and who is iran they all the same ideology and goals

المالكي الشهم
الفراتي -

ان صح هذا التقرير فهذا يعني ان ايران لايمكنها التاثير على المالكي لذلك لايبقى داع بعد ذلك لاتهام المالكي وحاولة تسقيطه من قبل الطائفيين العرب.ثم ان الغريب في الاعلام العربي هو التهويل للدور الايراني وينسون الدور لعشرين دولة عربيه في قتل العراقيين

كاكه وزويه
نضال الحار -

المحكمه الدوليه مابين جلال وطارق وعادل انها والله لمسرحيه ضد الحكومه الوطنيه فجلال لايهمه العراق بقدر ماتهمه المصلجه الكرديه وطارق يموت عل البعثيه اما عادل فبكل فخر اصبحه اسمه مرتبطا بالزويه وهنيال العراق وشعبه بهذه الرئاسه الكوميديه

كاكه وزويه
نضال الحار -

المحكمه الدوليه مابين جلال وطارق وعادل انها والله لمسرحيه ضد الحكومه الوطنيه فجلال لايهمه العراق بقدر ماتهمه المصلجه الكرديه وطارق يموت عل البعثيه اما عادل فبكل فخر اصبحه اسمه مرتبطا بالزويه وهنيال العراق وشعبه بهذه الرئاسه الكوميديه

الدم العراقي رخيص
حميد -

الى الرئاسه العراقيهالى عدي الحكيم ( عمار)تخافون على سوريا ولا تخافون على الدم العراقي وما انت ياعمار الا ايراني من اصفهان ولائك لايران وليس للعراق

انە عمیل یا اخي
مریام -

انا کردی وناضلـت طوال حیاتي للقضیة الکردیة، اعرف جیدا ان طالباني لیس الا عمیل کبیر لکل من یعادي الشعب الکردي و العراقي. ان جرائم سوریا و ایران في العراق اکبر من ان تخفی او تحجب. و لکن للاسف الدم العراقي تحول الی سلعة رخیصة للتجارة بین السیاسین الکرد و الشیعة و السنة. ان ایجاد مداخل و مباديء جدیدة للهویة العراقیة، اصبحت ملحا و ضروریا للخروج من الازمة. ان تختفي فی العراق امثال الطالباني و المالکي و المطلگ شرط اساسي لبناء عراق جدید.

الموت للعملاء
عراقي -

اسفي على مجلس رئاسه ينقاد لسليماني ويستلم اوامره بكل جبن , اين المباديء و القيم التي تدعونها, والله لقد هويتم الى مستنقع الانحطاط و العماله وقد قرب يوم الحساب يوم لا ينفعكم فيه لا سليماني ولاغيره .الله اكبر يا عراق لك النصر ولك الحياة و العزة و للعملاء العار و الموت .

مهزلة
سلطان العتيبي -

اذا كان المالكي صادق في أنه يريد أن يحاسب من يستهتر بالدم العراقي، اذن فاليتقدم بطلب محكمة دولية ضد من قام بقتل أكثر من مليون مدني عراقي مابين اطفال ونساء وشيوخ.

الموت للعملاء
عراقي -

اسفي على مجلس رئاسه ينقاد لسليماني ويستلم اوامره بكل جبن , اين المباديء و القيم التي تدعونها, والله لقد هويتم الى مستنقع الانحطاط و العماله وقد قرب يوم الحساب يوم لا ينفعكم فيه لا سليماني ولاغيره .الله اكبر يا عراق لك النصر ولك الحياة و العزة و للعملاء العار و الموت .

!
خالد الحسيني -

لن تكف سوريا طبعا عن اشغال واشعال امريكا في العراق لأنها تعتقد انها ان لم تشغل امريكا في بغداد .. فان امريكا ستشغلها في دمشق.

تحيه لزيباري
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -

موقف وزير الخارجيه العراقي موقف سياسي محنك و قرصه ودن لسوريا التي تمارس البلطجه هنا و هناك و حتي لا تكون العراق لبنان ايضا - تحيه لهوشيار زيباري

!
خالد الحسيني -

لن تكف سوريا طبعا عن اشغال واشعال امريكا في العراق لأنها تعتقد انها ان لم تشغل امريكا في بغداد .. فان امريكا ستشغلها في دمشق.

اعداء اصبحوا حلفاء
احمد مردوخي -

لا نملك الا ان نلعن لعنا شديدا (السياسة) التي لا تعترف الا بالمصالح , اجل (السياسة) التي تتجرد من كل ما هو اخلاقى وقيمي. انه من سخريات القدر ان تتفق ايران و سوريا والطالباني على تبني بقايا مجرمي البعث والتستر عليهم ليقتلوا الابرياء وليعيثوا في الارض فسادا. (وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد).

مجلس رئاسه ارهابي
hussain -

هكذا العراق لحد الان لم تحكمه حكومه شريفة سوى حكومة الامام علي ع يا ريت الحكومات تاخذ من مناهل الامام لحكم الشعوب بلمساوات والعدل لاكن مع الاسف اصبحت الحكومات عصابات وعشائيرية وسوف يبقون العرب على هذه الحالة الان العراق يحكمه احزاب وتيارات جائت لسرقة موارد الشعب العراقي والان نحن (مع عمار الحكيم يعادل 10 من امثال عدي صدام)

اعداء اصبحوا حلفاء
احمد مردوخي -

لا نملك الا ان نلعن لعنا شديدا (السياسة) التي لا تعترف الا بالمصالح , اجل (السياسة) التي تتجرد من كل ما هو اخلاقى وقيمي. انه من سخريات القدر ان تتفق ايران و سوريا والطالباني على تبني بقايا مجرمي البعث والتستر عليهم ليقتلوا الابرياء وليعيثوا في الارض فسادا. (وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد).

تحية كردية للمالكي
راستكَو فرج كوردستان -

لقد ارتفعت شعبية رئيس الوزراء السيد نوري المالكي في كوردستان في الآونة الأخيرة بسبب استجابته لوفد حلبجة وموقفه من سوريا بعد الانفجارات الاخيرة. اهالي حلبجة بعدما يئسوا من الطالباني و البارزاني لجأوا الى السيد المالكي الذي استقبلهم بكل تقدير ومحبة. والتفجيرات التي عصفت بالعراق استدعت الحزم والشجاعة فوقف بكل كبرياء واباء يهدد سوريا بؤرة الارهاب في الشرق الاوسط. الشارع الكوردي الآن يتحدث عن المالكي كقائد شهم و شجاع لمستقبل العراق، والمهم ان لا يتراجع و ان لا يبالي بما يقوله الطالباني فهو معروف رجل خفبف وعميل لايران و سوريا. وشعبية جلال الطالباني صارت في اسفل السافلين في كوردستان. والاحزاب الكوردية قررت الدخول في انتخابات العراق بالانفراد ضد البارزاني و الطالباني. الرجاء مراقبة دولية للحيلولة دون وقوع التزوير الذي حدث باشراف فرج حيدري. الى الامام يا مالكي الشعب الكوردي يقدرك ويحبك ويقف خلفك مساندا. الرجاء النشر و شكرا

يا محكمة يا بطيخ
عراقي وبس -

اين كان المالكي قبل هذه الفترة لالقاء اللوم على سورية ؟؟؟ وما هو الدور الايراني المشبوه في كل هذه التخبطات ؟؟؟واي محكمة يدعو اليه المالكي؟؟وقد اشار المالكي نفسه بعد يوم من تفجيرات الاربعاء الدامية الى الصراع السياسي الكامن جراء ما يحصل ، والتقارير الاستخباراتية لوزارة الداخلية تشير الى عكس تفسير المالكي بعدم القاء التبعية على سورية !!! وكذلك نشير الى ذات الراي المدعم بالوثائق الدامغة لمدير المخابرات العراقية اللواء الشهواني وهو يلقي التبعة لما يحصل الى الجانب الايراني ولكنه يصدم بمستشاري المالكي في رفض قاطع لهذا الاستنتاج !!!وهل ان الاخطبوط الايراني على هذه الدرجة من السيطرة بما يصعب التعامل معه؟؟؟ ليس ثمة تفسير في اتباع اجندة المحتل البغيض في ادارة الامور وتوجيه التهم الى هذا وذاك ، لنعلم علم اليقين ان المالكي وغيره لا يعدو ان يكون مشروعا امريكيا صرفا يراد له الفشل او النجاح وفقا للموقف الامريكي ليس الا

تحية كردية للمالكي
راستكَو فرج كوردستان -

لقد ارتفعت شعبية رئيس الوزراء السيد نوري المالكي في كوردستان في الآونة الأخيرة بسبب استجابته لوفد حلبجة وموقفه من سوريا بعد الانفجارات الاخيرة. اهالي حلبجة بعدما يئسوا من الطالباني و البارزاني لجأوا الى السيد المالكي الذي استقبلهم بكل تقدير ومحبة. والتفجيرات التي عصفت بالعراق استدعت الحزم والشجاعة فوقف بكل كبرياء واباء يهدد سوريا بؤرة الارهاب في الشرق الاوسط. الشارع الكوردي الآن يتحدث عن المالكي كقائد شهم و شجاع لمستقبل العراق، والمهم ان لا يتراجع و ان لا يبالي بما يقوله الطالباني فهو معروف رجل خفبف وعميل لايران و سوريا. وشعبية جلال الطالباني صارت في اسفل السافلين في كوردستان. والاحزاب الكوردية قررت الدخول في انتخابات العراق بالانفراد ضد البارزاني و الطالباني. الرجاء مراقبة دولية للحيلولة دون وقوع التزوير الذي حدث باشراف فرج حيدري. الى الامام يا مالكي الشعب الكوردي يقدرك ويحبك ويقف خلفك مساندا. الرجاء النشر و شكرا

حرب ام فضيحه انتخابي
سالم بغدادي -

موقف مجلس الرئاسه العراقي من قضيه طلب تحقيق دولي امر فيه الكثير من الجوانب الغير مفهومه, فهو موقف ربما يرقى الى مستوى اعلان الحرب السياسيه على المالكي في وقت يكون العراق فيه احوج مايكون لنوع من الوحده والتماسك لمواجهه هذه الهجمه الوحشيه يقول الرئيس الطالباني وحسب وكاله رويترز ان الطلب غير قانوني والكل يعلم ان الطلب قد قدم بشكل رساله رسميه وعن طريق وزاره الخارجيه ووزيرها المحسوب على القائمه الكرديه للرئيس ومن خلال الممثليه العراقيه للامم المتحده وممثلها المحسوب على المجلس الاسلامي الاعلى لنائب الرئيس , فاين الجانب غير القانوني . اما اذا كان المقصود بالامر هو التشاور مع الاطراف الاخرى فان القانون لا يقيد رئاسه الوزراء باخذ الاذن من رئاسه الجمهوريه في الامور المتعلقه بحفظ امن وضمان استقرار البلدواما اذا كان الامر يتعلق بالتوافق السياسي الحاكم فان الامر لايتعلق بالدستور او القانون وانما بمساله داخليه لست هنا في معرض الحديث او الدفاع عن مبادره المالكي ولكنها اتت من دون اشاره الى اي دوله وانما الى طلب تحقيق مستقل في قضيه تتعدى صلاحيات القضاء العراقي. واذا كان الاعلام قد اراد للموضوع ان ياخذ جوانب سياسيه فانه لم يصدر ولحد الان ما يشير الى اتهام رسمي موجه الى الحكومه السوريه واذا كان المجلس الرئاسي ممثلا بالاحزاب الممثله فيه يحرص على علاقه وثيقه مع سوريا فان الاولى كان في استثمار تلك العلاقه مع الجانب السوري بما يخدم مصالح العراق وشعبه بدلا من تكسير مجداف العراق المثلوم اصلا بفعل الارهاب ومن يدعمهلقد جاء توقيت البيان الرئاسي وبشكل ملفت للنضر مناسبا لجهود عرقله مسير الطلب العراقي الذي كان اساسا ملبيا لمقترح طرحه نائب الرئيس نفسه عندما طالب بتدويل محاكمه الارهاب .لااريد ان ابعث الروح في نظريات مؤامره واسعه النطاق ولكن المتابع لتطورات احداث هذه القضيه يلاحظ وبتعجب ذلك الرد الفعل السوري المتشنج وتلك المواقف الامريكيه والعربيه الغير محبذه لقيام تحقيق دولي وحصر الامر ضمن القنوات الدبلوماسيه واخير الموقف الرئاسي المحبط والممثل لاحزاب المعارضه الجديده . كل تلك المواقف المشتركه من اطراف متباعده لم تكن الا لتعزز تلك النظريات التي تقول ان العنف المغالي في الوحشيه والحجم هو عنف متداخل المصالح تديره ارادات كبيره لاتريد لمثل هذا التحقيق كشف المستور منها ما يثير التعجب حقا في هذا الم

لا حول ولا قوة
مواطن عربي -

يبدو أن الأشقاء العراقيين مضيعين البوصلة فهم مع العرب وضد العرب ومرة مع الفرس و مرة مع الأمريكان ليس عندهم أي ولاءلأي أحد هذا هو الوضع العراقي عبر التاريخ حتى العراقيين اللاجئين في سوريا استطيبو العيش في سوريا وعندما تضع الحكومة السورية رجلها في ضهورهم سوف ينسون أيام اللولو ويبدأون برشق سوريا بالحجارة جلبو معهم الإيدز وناحرو المواطن السوري في أسباب عيشه حتى أن حكومة المالكي دفعت لكل عراقي يعود للعراق من سوريا 1000 دولار ولكن ولا عراقي واحد رجع لدولة المالكي لماذا ؟ ورحم الله الحجاج .

حرب ام فضيحه انتخابي
سالم بغدادي -

موقف مجلس الرئاسه العراقي من قضيه طلب تحقيق دولي امر فيه الكثير من الجوانب الغير مفهومه, فهو موقف ربما يرقى الى مستوى اعلان الحرب السياسيه على المالكي في وقت يكون العراق فيه احوج مايكون لنوع من الوحده والتماسك لمواجهه هذه الهجمه الوحشيه يقول الرئيس الطالباني وحسب وكاله رويترز ان الطلب غير قانوني والكل يعلم ان الطلب قد قدم بشكل رساله رسميه وعن طريق وزاره الخارجيه ووزيرها المحسوب على القائمه الكرديه للرئيس ومن خلال الممثليه العراقيه للامم المتحده وممثلها المحسوب على المجلس الاسلامي الاعلى لنائب الرئيس , فاين الجانب غير القانوني . اما اذا كان المقصود بالامر هو التشاور مع الاطراف الاخرى فان القانون لا يقيد رئاسه الوزراء باخذ الاذن من رئاسه الجمهوريه في الامور المتعلقه بحفظ امن وضمان استقرار البلدواما اذا كان الامر يتعلق بالتوافق السياسي الحاكم فان الامر لايتعلق بالدستور او القانون وانما بمساله داخليه لست هنا في معرض الحديث او الدفاع عن مبادره المالكي ولكنها اتت من دون اشاره الى اي دوله وانما الى طلب تحقيق مستقل في قضيه تتعدى صلاحيات القضاء العراقي. واذا كان الاعلام قد اراد للموضوع ان ياخذ جوانب سياسيه فانه لم يصدر ولحد الان ما يشير الى اتهام رسمي موجه الى الحكومه السوريه واذا كان المجلس الرئاسي ممثلا بالاحزاب الممثله فيه يحرص على علاقه وثيقه مع سوريا فان الاولى كان في استثمار تلك العلاقه مع الجانب السوري بما يخدم مصالح العراق وشعبه بدلا من تكسير مجداف العراق المثلوم اصلا بفعل الارهاب ومن يدعمهلقد جاء توقيت البيان الرئاسي وبشكل ملفت للنضر مناسبا لجهود عرقله مسير الطلب العراقي الذي كان اساسا ملبيا لمقترح طرحه نائب الرئيس نفسه عندما طالب بتدويل محاكمه الارهاب .لااريد ان ابعث الروح في نظريات مؤامره واسعه النطاق ولكن المتابع لتطورات احداث هذه القضيه يلاحظ وبتعجب ذلك الرد الفعل السوري المتشنج وتلك المواقف الامريكيه والعربيه الغير محبذه لقيام تحقيق دولي وحصر الامر ضمن القنوات الدبلوماسيه واخير الموقف الرئاسي المحبط والممثل لاحزاب المعارضه الجديده . كل تلك المواقف المشتركه من اطراف متباعده لم تكن الا لتعزز تلك النظريات التي تقول ان العنف المغالي في الوحشيه والحجم هو عنف متداخل المصالح تديره ارادات كبيره لاتريد لمثل هذا التحقيق كشف المستور منها ما يثير التعجب حقا في هذا الم

ايها المرتزقة
ديري -

شعب الشقاق والنفاق لم يحكم العراق حاكم الا وكان طاغي شعببالفعل اللي استحوا ماتوا خيرا تفعل شرا تلقى خليها اسرائيل تلعب بيكم هي وامريكا

ايها المرتزقة
ديري -

شعب الشقاق والنفاق لم يحكم العراق حاكم الا وكان طاغي شعببالفعل اللي استحوا ماتوا خيرا تفعل شرا تلقى خليها اسرائيل تلعب بيكم هي وامريكا

سقوط قريب جدا
نازدار -

قلناه كذا مرة بأن إيران لاتريد أبدا الخير والإستقرار للعراق والمنطقة , ومن أجل تكريس هيمنتها على كل صغيرة وكبيرة فأنها تصدر الإرهاب بشتى الوسائل ويشاركها في ذلك الجارة اللدودة الأخرى سورية وكل ذلك برسم هندسي من الأتراك ,وإذا صح ضغط سليماني على جلال الطالباني,فأن ذلك سيكون بمثابة مسمار في نعشه وسقوط بقية أوراقه الحسبة وبالتالي المزيد من تدخلات دول الجوار أو مقابل عقود تجارية تسبل لها لعاب المحرومين من العراقيين ولا ننسى عندئذ تحريك الإرهابيين ثانية مقابل الصمت العالمي الرهيب.على السيد رئيس الوزراء أن يأخذ قرار الشعب العراقي الذي هتكت عرضه وأرضه وسفكت دماء أبنائه بسبب تدخلات دول الجوار السافرة رغم كل العهود والمواثيق المتعلقة بنبذ الإرهاب. وسوريا التي وقفت بوجه الدكتاتور صدام وآوت ساسة اليوم الحاليين حينها فأنها لم تتوانى تغيير دورها الخبيث ورغم سقوط الدكتاتور بحيث إستمرت تأوي المعارضين لساسة اليوم وبهذا فقدت سوريا مصداقيتها أمام الشعب العراقي أولا والمجتمع الدولي لاحقا فأثبتت فعلا بأنها دولة راعية للإرهاب وهي عصا بيد الإيرانيين رعاة الإرهاب الدائميين.

سقوط قريب جدا
نازدار -

مكرر

الى م عربي+ديري
بكل فخر عراقي -

الى مواطن عربي سيدنا المسيح علة السلام..يقول في كلمة الرائعةليس الجميل مايدخل الفم بل الجميل مايخرج من الفم..////الى ديري.. كل أناء ينضح بمافية عاشر الذئب لو اكلك العرب مثلك انتم السوريون والسعوديون وماتفعلونة بالعراق من ارهاب وقتل يجي يوم الكم انشاء اللة/////انشاء اللة المحكمة قائمة لا محالا الكم ياارهابيينلانكم ليس عندكم لا ظمير ولا انسانية المحكمة المحكمة انشاء اللة كل العراق مع المالكي

الى م عربي+ديري
بكل فخر عراقي -

يا ايلاف ليش قطعتي من التعليق!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟عاشر الذئب لو اكلك(اسرائيل)ولا تعاشر النذل لو خانك(العرب)

مع الاسف
ابو ياسر -

اسفا عليكم ايها العراقيين المساكين مزقوكم شر ممزق بأسم التحرير والديموقراطية والمظلومية ..نعم مع الاسف اصبح في العراق كل شيء فاسد الا من رحم ربي فماذا نتوقع ممن يضع يده بيد الامريكان والصهاينة والفرس المجوس ..كنا شعبا واحدا بكل طوائفه وادياناته رغم الديكتاتورية المقيتة لنظام البعث فاستغلت الوضع الاحزاب العنصرية والطائفية والعميلة للانقضاض على كل ماتبقى من خير في هذا البلد المكافح ...صدقوني يامن تدافعون عن هذا او ذاك كلهم خونة خانوا الله ورسوله وآل بيته خانوا العراق وشعبه ودمروا قيمه وحضاراته وتآمروا على قتل ابناءه لاحقاد واطماع وولاءات خارجية والان البلد ليس بيد اهله وانما بيد الاجانب واللصوص والكفرة الفجرة والكثير منا مع الاسف مخدوعين بهم..ليس امامكم ايها لعراقيين سوى توحيد القلوب ونبذ كل اشكال التفرقة واللجوء الى الله والثورة ضد الظلم والفساد والدمار لتخليص بلدنا من الذل والعار واسالوا الله تعالى ان يهدي قلوبناللخير والوحدة والمحبة

جلال صغير
banimarani -

طوال حياته كان جلال الطالباني خائنا وعميلا للاجنبي هدفه الاغتناء وهو الان يملك مع عائلته اكثر من ملياري دولار امريكي لايستطيع رد طلبات استخبارات دول الجوار لان له ملفات لديها وفيها تقارير على بني قومه واخباريات ضد خصومه وهم 90% من السياسيين الكرد في العراق وتركيا وسوريا وايراندققوا في اسماء وخلفيات مستشاريه نصفهم من عملاء الجوار الاتعرفون فخري كريم انه ضابط لدى الامن العسكري السوري وقد استدعي الى دمشق بعد نشوب الازمة وحمل من هناك رسالة تحذيرية اوامرية الى جلال وحصل ماحصل جلال جاسوس بكل المواصفات لايخدم الكرد ولايخدم العراقالمالكي لو استمر في موقفه سيستحق التقدير

جلال عميل إيران
مواطن من کوردستان -

حصل الاجتماع بين کل من جلال الطالبانی و عادل عبدالمهدی من جهه‌ و رئيس الاطلاعات الايرانيه‌ تم الاجتماع فی قرية طويله‌ التابعة لقضاء هلبجه‌ فی بيت أحد قيياديی الاتحاد الوطنی أسمه‌ جميل هورامی وذاللك فی أاوئل الشهر الحالی وتم الاجتماع فی سرية تامه‌.علما بأن معظم أبناء کوردستان مستاؤن من تصرفات الطالبانی وعمالته‌ الواضحه‌ لايران.وإن الکورد يقفون مع مايطلبه‌ رئيس الحکومة الفيدراليه‌ الدکتور نوری المالکی لتقديم الارهابيين ومن يقف خلفهم الی المحاکم الدوليه‌.

أفضل تعليق
سلام الزبيدي -

فقدت سوريا مصداقيتها أمام الشعب العراقي أولا والمجتمع الدولي لاحقا فأثبتت فعلا بأنها دولة راعية للإرهاب وهي عصا بيد الإيرانيين رعاة الإرهاب الدائميين.

ألى المواطن العربي
adilfr -

ألى المواطن العربي تمدح الحجاج لأن أكيد أنت من نفس الطينه وتنتقد اللاجئين في سوريا الذين هربوا من أرهاب ومجانين بلدانكم ؛؛تكرهون الخير للعراقيين لأننا أسايدكم وأسياد أسيادكم نحن أصحاب الحضارات نحن بلد الخيرات ،،وأبقوا أذلاًء وعبيد لرؤسائكم وملوككم وسيأتي اليوم لتصحوا من نومكم وتعلموا أنً طريق الحريه وأن كان مليئ بالمخاطر والدماء ألاً أنه أشرف من أن نبقى مثلك ومثل أمثالك عاش العراق

ادواة
تيسر المفيد -

اغلب الطيف السياسي مع الاسف لا يقل ......سياسيا عن الفاشيين البعثيين ونظامهم البائد.. همهم السلطة ومنافعها والمواطن اخر الاهتمامات وليس غريبا على الطالباني او اي سياسي عراقي ممن بيدهم السلطة التعامل مع الاخر ان كان ايرانيا او سوريا او امريكيا وعلى حساب الوطن والمواطن , الطالباني واثناء زمن المعارضة للحكم البعثي الصدامي قال قولا علينا ان نعيده ونكرره لنبين(...... السياسة... ) ان صدام هو الحكم وليس الخصم ؟؟ وليس عجيبا او غريبا ان يبرئ سوريا ونظامها والبعث العراقي مما وقع للعراقيين خلال سنوات الاحتلال وسلطة المحاصصة في حين حتى الانسان البسيط يعلم ان سوريا ومن وراءها ايران هما من يتحمل المسؤولية عن قتل العراقيين والامريكيين يعلمون التورط الايراني السوري بالملف العراقي والصورة الاخيرة ان كل دول الجوار لها مصلحة بمشروع الموت المجاني في العراق والجميع له مصلحة في العراق الا العراقي والطالباني وغيره ادواة في تفتيت ما تبقى من شئ اسمه دولة ولم يبقى الا سلطات محاصصة بغيضة تتصارع على السلطة والمال

العراق يدمر
عراقي مغترب -

بكل الاحوال ان العراق يدمر سواء ان كان المذنب شيعي او سنس او كردي او عربي النتيجه نهاية اسطوره جميله وتاريخ جميل وحضاره غنيه بالعلم والمعرفه اسأل ألله أن يجازي كل من له ضلع في تدمير هذا البلد وان يوفق كل من يحاول ارجاع العراق الى تاريخه الجميل وكفى هذه المهاترات على النيت لانها سخيفه ومخجله.

مظحك ومبكي
مواطن تركماني -

الكل يحكي على عميل وشغيل وجاسوس وارهابي و و و و والسؤال هنا من هو المستفيد والخاسر؟اليس الحديث يقول الساكت على الحق شيطان الاخرس! اليس الحديث يقول من اراد ان يفرق امر هذه الامة اضربه بالسيف كائنن من يكون! اليس الكل يعلم ان العراق للعراقيي اليس الكل يعلم ان الظلم حرام وان الله قد حرمه على نفسه؟ اذن لماذا كل افعالنافقط صاير بالكلام واليس بالقيام؟لماذا لا نجعل من نجاة وبشار وجلال ورجب وشارون وفهد وباراك جاسوسا على المصلحةالوطنية العراقية ؟اليس المحتاج دائما يفتح يديه لله وثم يرفعها الى الى السماء طالبا من العون والدموع في عينيه؟ولماذا الذين محتاجين للعراق لا يتوسلون لنا وبدلا ان يبكوا ويظحكوننا؟ومن هو المفروض ان يبكي ومن هو المفروض ان يظحك؟واترك الجواب للفاهم اللغة والدين والقومية والوطن ان لو كانوا من اصحابهم يدركون وشكرا