حول ترجمة فاضل العزاوي لنص دادائي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
"كلُّ شعرٍ نظيرُ قائلهِ..." (المتنبي)
النص الأصلي الفرنسي:
Tristan Tzara
Pour faire un poegrave;me dadaiuml;ste
Prenez un journal.
Prenez les ciseaux.
Choisissez dans le journal un article ayant la longeur que vous comptez donner agrave; votre poegrave;me.
Deacute;coupez l'article.
Deacute;coupez ensuite avec soin chacun de mots qui forment cet article et mettez-les dans un sac.
Agitez doucement.
Sortez ensuite chaque coupiegrave;re l'une apregrave;s l'autre.
Copiez consciencieusement dans l'ordre ougrave; elles ont quitteacute; le sac.
Le poegrave;me vous resemblera.
Et vous voilagrave; un eacute;crivain infiniment original et d'une sensibiliteacute; charmante, encore qu'incomprise du vulgaire
ترجمة انجليزية وجدتها في الانترنت
To make a Dadaist poem:
Take a newspaper.
Take a pair of scissors.
Choose an article as long as you are planning to make your poem.
Cut out the article.
Then cut out each of the words that make up this article and put them in a bag.
Shake it gently.
Then take out the scraps one after the other in the order in which they left the bag.
Copy conscientiously.
The poem will be like you.
And here you are a writer, infinitely original and endowed with a sensibility that is charming though beyond the understanding of the vulgar.
الفرنسية، أقل في النص الانجليزي. المهم،ها هي ترجمة فاضل العزاوي لنص تريستان تزارا،حرفيا كما نشرت في كتابه، وقد لونت بعض الكلمات بالأحمر كعلامة على الخطأ:
من أجل صنع قصيدة دادائية
"خذوا جريدة.
خذوا مقصات
اختاروا في هذه الجريدة مقالة، تناسب الطول الذي تنون اعطاءه لقصيدتكم.
قصوا المقالة
قصوا بعد ذلك بعناية كل كلمة في هذه المقالة
ثم ضعوها داخل كيس.
خضّوه قليلا.
اسحبوا بعد ذلك قصاصة بعد أخرى
وسجلوا بدقة
تبعا للتتابع الذي خرجت فيه من الكيس.
القصيدة سوف تشبهكم
وبذلك تكونون شعراء أصليين بدون حدود،
بحساسية ساحرة، حتى وإن كانت غير مفهومة من قبل الناس. ("بعيداداخل الغابة.."،ص 182 - 183)
نقد الترجمة:
النص هو بيان قصير وجد بسيط ومكتوب بلغة مباشرة وارتجالية على طريقة كتابات تريستان تزار الدادائية الأولى المختلفة عن كتاباته السوريالية التي كان يكتبها بتأمل.
هنا، مقارنة بين ترجمة العزاوي والنص الأصلي الفرنسي مع الاشارة الى الترجمة الانجليزية.
1- العنوان في الأصل الفرنسي: Pour faire un poegrave;me dadaiuml;ste
وفي الترجمة الانجليزية: To make a Dadaist poem
اما في ترجمة العزاوي أصبح: "من أجل صنع قصيدة دادائية"
لا أعرف لماذا كتب "من أجل صنع"، ففي الفرنسية كلمة Pour هنا لا تعني "من أجل". فالأمر كله عند تزارا لعبة وتحقير للفن الشعري وليس غاية يريد وصولها.. وإنما فقط يريد أن يبيّن أن كتابة قصيدة دادائية عملية جد بسيطة، وتعني هنا "لـ". والمترجم الانجليزي انتبه لحرف الجر هذا، فلم يضع For كقابل وانما To.
وصحيح أن من بين معاني كلمة Faire الفرنسية ومقابلها الانجليزي Make "صنع".. لكن يجب ان تترجم وفق سياق الحقل الدلالي للكلمة. فالأمر هنا ليست صناعة سجاد أو سجائر وإنما عمل، كتابة، أو تأليف... قصيدة. لذا الترجمة الأقرب للعنوان هو: "لتأليف قصيدة دادائية".. وكأن تزارا يقول ها اني اريكم كيف تكتب قصيدة دادائية:
2 - في الأصل الفرنسي:
Prenez un journal
Prenez les ciseaux
وفي الترجمة الانجليزية:
Take a newspaper
Take a pair of scissors
أما في ترجمة فاضل العزاوي:
"خذوا جريدة
خذوا مقصات"
صحيح ان الفعل في الفرنسية وفي الانجليزية في هذين السطرين، فعل مخاطبة بميم الجمع، لكنه مخاطبة مضمرة بضمير الفرد. فتزارا لا يتوجه الى جميع الناس وانما يشرح لشخص مجهول، مفرد مطلق لا لجماهير، وهنا يكمن جوهر الحركات الطليعية والتجارب الشعرية للقرن العشرين. كما انه على صعيد فهم اللغة، تزارا نفسه يوضح هذافي السطر ما قبل الأخير حيث يقول:
"وها أنت كاتب" Et vous voilagrave; un eacute;crivain
وفي الترجمة الانجليزية ايضا بضمير الفرد: And here you are a writer .
ومن المعروف أنه، في اللغة الفرنسية، عندما يتكلم شخص الى شخص ثان يخاطبه دائما بميم الجمع. وليس بضمير المفرد إلا اذا كان يعرفه وله علاقة وثيقة معه. كما أن كلمة مقص بالفرنسية والانجليزية دائما في حالة جمع لسبب بسيط هو ان المقص مكون من إزميلين فكلمة ciseau تعني إزميل وبوضع حرف S الجمع يصبح المعنى: "مقص". وقد أضاف المترجم الانجليزي كلمة Pair حتى يكون المعنى واضحا: بأن المقصود هنا "مقص" وليس "مقصات"!!!
3- في الأصل الفرنسي:
Choisissez dans le journal un article ayant la longeur que vous comptez donner agrave; votre poegrave;me
وفي الترجمة الانجليزية:
Choose an article as long as you are planning to make your poem
أما في ترجمة العزاوي:
"اختاروا في هذه الجريدة مقالة، تناسب الطول الذي تنون اعطاءه لقصيدتكم"
طبعا الخطأ نفسه، كان يجب أن يضع "اختر" عوض "اختاروا"، كما انه من المعروف عربيا أن نقول "اختاروا من.." وليس "اختاروا في". انظر الترجمة الانجليزية حذف كلمة الجريدة، فمضمرا مفهوم انه يتكلم عن مقال في جريدة. إذن كان من الأفضل أن يترجم السطر على النحو التالي: "اختر منها مقالاً له الطول الذي تنويه لقصيدتك "
4- في الأصل الفرنسي: Agitez doucement
وفي الترجمة الانجليزية: Shake it gently
اما في ترجمة العزاوي فصارت: "خضّوه قليلا"
ما هذا الخطأ: جهل باللغة، اهمال غير مسؤول، أم ماذا...فكلمة doucement الفرنسية و gently الانجليزية لا تعني بتاتا "قليلا"!!! وانما هنا "برفق"، والترجمة الصحيحة لهذه الجملة:"خضّه برفق".
5- في الأصل الفرنسي: Sortez ensuite chaque coupiegrave;re
وفي الترجمة الانجليزية: Then take out the scraps
اما في ترجمة العزاوي فصارت: "اسحبوا بعد ذلك قصاصة.."
هنا قد يتفق بعض القراء على انها ترجمة ماشية.. لكن أنا اقول هذا خطأ ناتج عن سوء فهم لمشروع تزارا نفسه. فتزارا ليس في هذا البيان بصدد حظ، واعتباطية وإنما يريد جهدا في نقل القصاصات من الكيس حيث اختلطت بدون نظام، إلى ورقة تصطف في سطر لخلق كل شعري لم يُعهد من قبل. ولهذا السبب يطلب تزارا في السطر التالي حيث يقول: "استنسخها بدقة شديدة". إذا، كان من الأفضل أن تترجم العبارة بـ"أَخرِج قصاصةً..." فالفعل بالفرنسية Sortez وليس Tirer وايضا في الانجليزية take out وليس withdraw والفعل هذا في صيغته الفرنسية والانجليزية لا يسمح لا بجر ولا بسحب يانصيب ولا يحزنون.
6- في الأصل الفرنسي: Copiez consciencieusement
وفي الترجمة الانجليزية: Copy conscientiously
أما ترجمة العزاوي لهذا البيت: "وسجلوا بدقة"
فكلمة Copiez الفرنسية ومقابلها الانجليزي Copy لا تعني "سجلّوا"... وانما استنسخوا... كما أن consciencieusement صحيح يمكن ترجمتها بـ"دقة" أو "بعناية"، لكنها تضمر مثابرة واخلاص: أي "بعناية أو بدقة شديدة"، لكنني أفضل صياغة جديدة:"بخالص الدقة".
7- في الأصل الفرنسي: Et vous voilagrave; un eacute;crivain infiniment original et d'une sensibiliteacute; charmante, encore qu'incomprise du vulgaire
وفي الترجمة الانجليزية: And here you are a writer, infinitely original and endowed with a sensibility that is charming though beyond the understanding of the vulgar
اما العزاوي فترجمته جاءت على النحو التالي:
"وبذلك تكونون شعراء أصليين بدون حدود
بحساسية ساحرة، حتى وان كانت غير مفهومة من قبل الناس"!!!
غريب! في هذا السطر البسيط جدا، ارتكب العزاوي سبعة اخطاء فادحة:
أولا: تزارا لم يذكر كلمة شاعر أو شعراء، وانما ذكر وبصيغة المفرد "كاتب" eacute;crivain وفي الانجليزية: writer وهنا تكمن روعة تزارا بأنه يخرج من اطار العنوان إلى فضاء الكتابة المفتوح دون أن يحدد فنا أدبيا معينا، وإنما الكتابة بشكل عام سواء كانت شعرا، قصة أو مقالة.
ثانيا: لم يكتب "انكم ستكونون" وانما قال "وها انت" Et vous voilagrave; وفي المقابل الانجليزي: And here you are
ثالثا: أن كلمة original الفرنسية ومقابلها الانجليزي original لا تعني (على الأقل هنا) "أصلي" وإنما "أصيل"
رابعا: أن كلمة: infiniment الفرنسية ومقابلها الانجليزي: infinitely لا تعني هنا "بدون حدود" وإنما "في منتهى".
خامسا: ان كلمة sensibiliteacute; الفرنسية ومقابلها الانجليزي sensibility لا تعني هنا "حساسية" وإنما "إحساسٌ" أو "حسّية".. وأنا أفضّل "إحساسٌ" على كلمة "حساسية" التي قد تختلط في ذهن القارئ بكلمة sensitive أي "الحساسية" المرضية.
سادسا: ان كلمة charmante ومقابلها الانجليزي charming لا تعني "ساحرة" وإنما "ظريفة".
وسابعا: ان كلمة vulgaire الفرنسية ومقابلها الانجليزي vulgar لا تعني هنا "الناس" وإنما "العوام".
واليكم الآنالترجمة الأقرب لنص تريستان تزارا:
لتأليف قصيدة دادائية
خذ جريدةً
خذ مقصاً
اختر منها مقالاً له الطول الذي تنويه لقصيدتك.
اقتطعْ المقال
قُص باعتناء الكلمات التي يتألف منها المقال، ضعها بعد ذلك في كيس.
خضّه برفق.
ثمَّ أخرِجْ قصاصةً تلو قصاصة.
استنسخ بخالص الدقةحسب ترتيب خروجها من الكيس.
ستشبهك القصيدة.
وها أنك كاتبٌ في منتهى الأصالةذو إحساس ظريف وإنْ لا يفهمه العوام.
في حلقة مقبلة: مترجم عراقي آخر
التعليقات
يا له من نقد مؤدب
زعيم -اتصور الآن فاضل جالسا وراء مكتبه وهو يحتسي الشاي ولسان حاله يردد: "ماذا أفعل يا جيلي"!!!!!
يا له من نقد مؤدب
زعيم -اتصور الآن فاضل جالسا وراء مكتبه وهو يحتسي الشاي ولسان حاله يردد: "ماذا أفعل يا جيلي"!!!!!
يا للعجب
عابرة سبيل -يبدو ان الشاعر والكاتب فاضل العزاوي استسهل الأمر او انه على يقين ان لا احد يقرأ ما يكتبه ويترجمه لذا ارتكب هذه الأخطاء الفاضحة..او ربما استعان بهذا الموقع:translate.google.com
يا للعجب
عابرة سبيل -يبدو ان الشاعر والكاتب فاضل العزاوي استسهل الأمر او انه على يقين ان لا احد يقرأ ما يكتبه ويترجمه لذا ارتكب هذه الأخطاء الفاضحة..او ربما استعان بهذا الموقع:translate.google.com
لمراجعة كل شيء
خالد سليمان -هذه المرة الثانية التي أقرأ فيها ملاحظات الكاتب والشاعر عبدالقادر الجنابي عن نصوص فرنسية ترجمها الشعراء العراقيون إلى العربية ، وهي بمجملها ملاحظات تشير إلى مشكلات تعاني منها الثقافة العربية ، ذاك ان الترجمة إبداع وخلق أيضاً وكان إستغرابي كبيراً حين قرأت النش الذي الشاعر فاضل العزاوي الذي طالما " فرض" إسمه ليس ككاتب فحسب بل كمرجع من مراجع الشعر والحداثة .أغلب الظن ، ان المسألة تتجاوز أخطاء العزاوي وتقديم نص مشوه إلى القارئ ، بل هي مسألة عدد كبير من الكتاب والمترجمين الذين خاطبوا عقولنا بلغة " متعالية " علينا وعلى نفسها ، وفيها بطبيعة الحال ، ملامح ثقافة لا تدقق من كلماتها وأشياءها الصغيرة .قبل سنوات قليلة وقع نظري في إحدى مكتبات مونتريال على كتاب المبدع المسرحي الكبير " بيتر بروك " (أربعون عاماً من إستكشاف المسرح ) ، وأثار الكتاب فضولي ثانية بعدما مر على قراءتي الأولي له عقد كامل باللغة العربية ، وكما أتذكر فإن الطبعة العربية للكتاب صدرت عن سلسلة عالم المعرفة في الكويت وكان الإسم الأول للمترجم عبدالقادر .وأدركت بعد قراءة الطبعة الفرنسية بأن المترجم العربي حذف ومقاطع لم يستطع ترجمتها . كان كتاب بيتر بروك المترجم إلى العربية مرجعاً من مراجعنا نحن طلاب الفنون المسرحية في العراق ؟!!!!!!!!!!!. الترجمة ، إنها سؤال تالياً ، يحق للشاعر عبدالقادر الجنابي طرحه الآن ، حتى لا " تضيع الطاسة " .
لمراجعة كل شيء
خالد سليمان -هذه المرة الثانية التي أقرأ فيها ملاحظات الكاتب والشاعر عبدالقادر الجنابي عن نصوص فرنسية ترجمها الشعراء العراقيون إلى العربية ، وهي بمجملها ملاحظات تشير إلى مشكلات تعاني منها الثقافة العربية ، ذاك ان الترجمة إبداع وخلق أيضاً وكان إستغرابي كبيراً حين قرأت النش الذي الشاعر فاضل العزاوي الذي طالما " فرض" إسمه ليس ككاتب فحسب بل كمرجع من مراجع الشعر والحداثة .أغلب الظن ، ان المسألة تتجاوز أخطاء العزاوي وتقديم نص مشوه إلى القارئ ، بل هي مسألة عدد كبير من الكتاب والمترجمين الذين خاطبوا عقولنا بلغة " متعالية " علينا وعلى نفسها ، وفيها بطبيعة الحال ، ملامح ثقافة لا تدقق من كلماتها وأشياءها الصغيرة .قبل سنوات قليلة وقع نظري في إحدى مكتبات مونتريال على كتاب المبدع المسرحي الكبير " بيتر بروك " (أربعون عاماً من إستكشاف المسرح ) ، وأثار الكتاب فضولي ثانية بعدما مر على قراءتي الأولي له عقد كامل باللغة العربية ، وكما أتذكر فإن الطبعة العربية للكتاب صدرت عن سلسلة عالم المعرفة في الكويت وكان الإسم الأول للمترجم عبدالقادر .وأدركت بعد قراءة الطبعة الفرنسية بأن المترجم العربي حذف ومقاطع لم يستطع ترجمتها . كان كتاب بيتر بروك المترجم إلى العربية مرجعاً من مراجعنا نحن طلاب الفنون المسرحية في العراق ؟!!!!!!!!!!!. الترجمة ، إنها سؤال تالياً ، يحق للشاعر عبدالقادر الجنابي طرحه الآن ، حتى لا " تضيع الطاسة " .
تعليق
ناطق فرج -على المترجم، الذي يحترم نفسه، أن يتجنب ترجمة نص مترجم أصلاً عن لغة اخرى. ليس العزاوي وحده مَنْ تورّط في مثل هذا الأمر بل هناك شاعر آخر، هجره الشعر منذ زمن ليس بالقصير، هو الآخر ترجم أعمالاً كُتبت أصلاً في لغات لا يتقنها كـ اليونانية والسويدية وغيرها وقد ترجمها عن اللغة الانجليزية التي يظنُّ أنه يتقنها. ومن يُدقق في نصوص هؤلاء سيجد أخطاء لا حصر لها إلا أنها تسترت تحت أسماءهم ((الكبيرة)) ولو إلى حين.
تعليق
ناطق فرج -على المترجم، الذي يحترم نفسه، أن يتجنب ترجمة نص مترجم أصلاً عن لغة اخرى. ليس العزاوي وحده مَنْ تورّط في مثل هذا الأمر بل هناك شاعر آخر، هجره الشعر منذ زمن ليس بالقصير، هو الآخر ترجم أعمالاً كُتبت أصلاً في لغات لا يتقنها كـ اليونانية والسويدية وغيرها وقد ترجمها عن اللغة الانجليزية التي يظنُّ أنه يتقنها. ومن يُدقق في نصوص هؤلاء سيجد أخطاء لا حصر لها إلا أنها تسترت تحت أسماءهم ((الكبيرة)) ولو إلى حين.
كفوا أيها القساة !
محمد عبد الرحمن -ما رأيكم لو شنقناه أو سلمناه إلى أحد ضباط الشرطة العرب المختصين بالتحقيق مع أعداء الوطن !هونوا عليكم ورفقا بأحد أنضج وأعمق روائيينا وشعرائنا .لا تكتئب يا فاضل ,يمكنك -في أي وقت -الاتكاء على "آخر الملائكة "
كفوا أيها القساة !
محمد عبد الرحمن -ما رأيكم لو شنقناه أو سلمناه إلى أحد ضباط الشرطة العرب المختصين بالتحقيق مع أعداء الوطن !هونوا عليكم ورفقا بأحد أنضج وأعمق روائيينا وشعرائنا .لا تكتئب يا فاضل ,يمكنك -في أي وقت -الاتكاء على "آخر الملائكة "
ضرورة النقد الترجمي
جلال زنكَابادي -للأسف الشديد ليس في راهن الأدب العربي المعاصر مايمكن أن ندعوه بـ(النقد الترجمي)بينما يوجد إلى حد ما في الأدب الإيراني، وهذا نقص كبير جداً؛ وهنا تكمن الأهمية البالغة لجولات الناقد الترجمي القدير الجنابي لإرساء وتعزيز وتعميم هذاالجنس من النقد.وهنا أقترح أيضاً تناول ترجمته لقصائد هانس ماغنوس الألماني جنباً إلى جنب ترجمة الأستاذ خالد المعالي(في كتاب مشترك)فهنالك فروقات كبيرة بين ترجمتيهما لبضع قصائد إلى حد الحيرة والتساؤل: أيّ الترجمتين هي الأصوب والأفضل؟!
ضرورة النقد الترجمي
جلال زنكَابادي -للأسف الشديد ليس في راهن الأدب العربي المعاصر مايمكن أن ندعوه بـ(النقد الترجمي)بينما يوجد إلى حد ما في الأدب الإيراني، وهذا نقص كبير جداً؛ وهنا تكمن الأهمية البالغة لجولات الناقد الترجمي القدير الجنابي لإرساء وتعزيز وتعميم هذاالجنس من النقد.وهنا أقترح أيضاً تناول ترجمته لقصائد هانس ماغنوس الألماني جنباً إلى جنب ترجمة الأستاذ خالد المعالي(في كتاب مشترك)فهنالك فروقات كبيرة بين ترجمتيهما لبضع قصائد إلى حد الحيرة والتساؤل: أيّ الترجمتين هي الأصوب والأفضل؟!
إلى من يهمه الامر
ناطق فرج -ليس بالعسير على الجنابي أن يوضح لنا فيما لو انه (هو أم غيره) الذي ترجم كتاب أربعون عاماً من استكشاف المسرح لـ بيتر بروك! الأمر الأهم هنا هو أن العزاوي ليس مرجعاَ من مراجع الشعر والحداثة. العزاوي شاعر وكاتب فحسب، ولست متأكداً فيما لو انه اقترب من الحداثة في اعماله. الامر الأكثر أهمية في هذا المقام هو علاقة العزاوي بالترجمة!! أعتقد إن العزاوي درس اللغة الانجليزية في ستينات القرن الماضي ثم غادر العراق واستقرّ به المطاف في ألمانيا إلى يومنا هذا. أليس حري به أن يترجم من اللغة الألمانية، التي يفترض جدلاً انه يتقنها، إلى اللغة العربية؟ السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو لماذا يورط العزاوي نفسه في ترجمة نصوص من لغة هو أصلاً لا يتقنها؟ والسؤال الآخر، ماذا ستضفي الترجمة إلى فاضل العزاوي؟ هل هو بحاجة إلى لقب أو مجد جديد؟//////////////////من المحرر: لا علاقة للجنابي بترجمة بيتر بروكوشكرا
إلى من يهمه الامر
ناطق فرج -ليس بالعسير على الجنابي أن يوضح لنا فيما لو انه (هو أم غيره) الذي ترجم كتاب أربعون عاماً من استكشاف المسرح لـ بيتر بروك! الأمر الأهم هنا هو أن العزاوي ليس مرجعاَ من مراجع الشعر والحداثة. العزاوي شاعر وكاتب فحسب، ولست متأكداً فيما لو انه اقترب من الحداثة في اعماله. الامر الأكثر أهمية في هذا المقام هو علاقة العزاوي بالترجمة!! أعتقد إن العزاوي درس اللغة الانجليزية في ستينات القرن الماضي ثم غادر العراق واستقرّ به المطاف في ألمانيا إلى يومنا هذا. أليس حري به أن يترجم من اللغة الألمانية، التي يفترض جدلاً انه يتقنها، إلى اللغة العربية؟ السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو لماذا يورط العزاوي نفسه في ترجمة نصوص من لغة هو أصلاً لا يتقنها؟ والسؤال الآخر، ماذا ستضفي الترجمة إلى فاضل العزاوي؟ هل هو بحاجة إلى لقب أو مجد جديد؟//////////////////من المحرر: لا علاقة للجنابي بترجمة بيتر بروكوشكرا
خوف
ابن الحكيم -مقالة متأنية، لكن الاشارة في نهاية المقال: "في حلقة مقبلة: "مترجم عراقي آخر" فيها احتقار للمترجمين العراقيين واكيد اثارت الآن رعبا لدى عدد منهم... هل الجنابي سيصفي حساباته معهم؟؟؟ انتظر على احر من الجمر المقبل: من هو يا ترى؟؟
خوف
ابن الحكيم -مقالة متأنية، لكن الاشارة في نهاية المقال: "في حلقة مقبلة: "مترجم عراقي آخر" فيها احتقار للمترجمين العراقيين واكيد اثارت الآن رعبا لدى عدد منهم... هل الجنابي سيصفي حساباته معهم؟؟؟ انتظر على احر من الجمر المقبل: من هو يا ترى؟؟
مجرد توضيح
علي كامل -ثمة كتاب بعنوان (بيتر بروك.. ألأعمال الكاملة)ترجمة وتقديم فاروق عبد القادر. دار الهلال 2002..ربما له صلة بإلتباس الإسم(عبد القادر)!!
مجرد توضيح
علي كامل -ثمة كتاب بعنوان (بيتر بروك.. ألأعمال الكاملة)ترجمة وتقديم فاروق عبد القادر. دار الهلال 2002..ربما له صلة بإلتباس الإسم(عبد القادر)!!
تدقيق معلومة
خالد سليمان -إسم مترجم كتاب "أربعون عاماً من إستكشاف المسرح " هو فاروق عبدالقادر
تدقيق معلومة
خالد سليمان -إسم مترجم كتاب "أربعون عاماً من إستكشاف المسرح " هو فاروق عبدالقادر
انتبهوا
سليم الياسري -انا قرأت ترجمة العزاوي ويتضح انه لم يترجمه عن النص الانجليزي المنشور.. لأن في ترجمته وترجمة الجنابي، كلمات غير موجودة في النص الانجليزي المرفق...مثل " بعناية" في السطر السادس بينما موجودة في الترجمتين العربيتين..يا ترى هل ترجم العزاوي النص عن الألمانية، واذا كان الأمر كذلك فإما المترجم الألماني غبي الى هذه الدرجة او ان فاضل العزاوي الذي جاء الى برلين بعثة اواخر السبعينات واقام فيها، لايعرف الألمانية.. آمل ان يجيبني أحد يعرف الألمانية ويجري بحثا، حتى تتضح صورة العزاوي كمترجم.
انتبهوا
سليم الياسري -انا قرأت ترجمة العزاوي ويتضح انه لم يترجمه عن النص الانجليزي المنشور.. لأن في ترجمته وترجمة الجنابي، كلمات غير موجودة في النص الانجليزي المرفق...مثل " بعناية" في السطر السادس بينما موجودة في الترجمتين العربيتين..يا ترى هل ترجم العزاوي النص عن الألمانية، واذا كان الأمر كذلك فإما المترجم الألماني غبي الى هذه الدرجة او ان فاضل العزاوي الذي جاء الى برلين بعثة اواخر السبعينات واقام فيها، لايعرف الألمانية.. آمل ان يجيبني أحد يعرف الألمانية ويجري بحثا، حتى تتضح صورة العزاوي كمترجم.
افضل من لاشئ
هادي العراقي -ترجمه فيها اخطاء افضل من التهيب امام نص اجنبيلاننا ببساطه سنستفاد او نستفيد من اخطاء الاخرينالشئ الاخر اذا لم يكن لدينا مترجم عن اليابانيه مثلافسيكون من الافضل نقل نص ياباني عن الانكليزيهفي الترجمه هناك مترجم يعجز عن ترجمة نص فيلفق له ترجمهخاطئه وهناك من تخونه لغته الام او لغة النص الاصليفتحصل لديه اخطاء قاتله لروح النص الترجم
افضل من لاشئ
هادي العراقي -ترجمه فيها اخطاء افضل من التهيب امام نص اجنبيلاننا ببساطه سنستفاد او نستفيد من اخطاء الاخرينالشئ الاخر اذا لم يكن لدينا مترجم عن اليابانيه مثلافسيكون من الافضل نقل نص ياباني عن الانكليزيهفي الترجمه هناك مترجم يعجز عن ترجمة نص فيلفق له ترجمهخاطئه وهناك من تخونه لغته الام او لغة النص الاصليفتحصل لديه اخطاء قاتله لروح النص الترجم
ربما
زاهر موسى -اجد عبد القدر الجنابي محقا في سوء ما ترجمه فاضل العزاويو هو امر مهمالا ان عداء واضح بينه و بين العزاوي يجعله يصطاده دونا عن باقي ادباء المنفى و لا ننسى الفتنة التي اثارها بينه و بين الرحوم سركون بولصارجو عدم الاهتمام بالاسماء يا ستينيون...........من المحرر: الأمر هنا ليس اصطيادا، وانما متابعة ثقافية لمساعدة القارئ على فهم ما يقرأ... هناك سبعة مترجمين سيتعرف القارئ على تراجمهم... واحدا اثر الآخر... ولايهمك
ربما
زاهر موسى -اجد عبد القدر الجنابي محقا في سوء ما ترجمه فاضل العزاويو هو امر مهمالا ان عداء واضح بينه و بين العزاوي يجعله يصطاده دونا عن باقي ادباء المنفى و لا ننسى الفتنة التي اثارها بينه و بين الرحوم سركون بولصارجو عدم الاهتمام بالاسماء يا ستينيون...........من المحرر: الأمر هنا ليس اصطيادا، وانما متابعة ثقافية لمساعدة القارئ على فهم ما يقرأ... هناك سبعة مترجمين سيتعرف القارئ على تراجمهم... واحدا اثر الآخر... ولايهمك
محق
جاسم العبيدي -حضرة الاستاذ الجنابي ، انا خريج اللغات، اقيم حاليا في الاردن.. انا لا اعرف اذا كان الاستاذ العزاوي لايتقن الانجليزية او يتقنها، المهم عجبتني ملاحظة في مقالك وهي الحقل الدلالي، وهذه نقطة جد مهمة ومبدئية لأي مترجم: حتى نترجم كلمة make علينا ان نفهم في اي حقل دلالي متواجدة فاذا كان الأمر كما تفضلت في نسيج ثياب نقول لنسج وإذا كنا في مطبخ to make food نترجمها لنعمل الأكل أو لنطبخ.؟. لا لنصنع الأكل.. والخ.. تبقى نقطة اخيرة أود ان اقولها لك: نحن بحاجة الى مقالات من هذا النوع، فانك تساعدنا على فهم الكثير بغض النظر عن تصفية حساباتك مع الاستاذ العزاوي، طبعا اعترف انك لم تمسه بكلمة سيئة وهذا شيء ارتحت اليه، فمثلا انك لم تكتب انه لايتقن الانجليزية الخ..وانما فقط عرضت الاخطاء بحيادية..شكرا لك ايها الأستاذ العزيز. عمان.
محق
جاسم العبيدي -حضرة الاستاذ الجنابي ، انا خريج اللغات، اقيم حاليا في الاردن.. انا لا اعرف اذا كان الاستاذ العزاوي لايتقن الانجليزية او يتقنها، المهم عجبتني ملاحظة في مقالك وهي الحقل الدلالي، وهذه نقطة جد مهمة ومبدئية لأي مترجم: حتى نترجم كلمة make علينا ان نفهم في اي حقل دلالي متواجدة فاذا كان الأمر كما تفضلت في نسيج ثياب نقول لنسج وإذا كنا في مطبخ to make food نترجمها لنعمل الأكل أو لنطبخ.؟. لا لنصنع الأكل.. والخ.. تبقى نقطة اخيرة أود ان اقولها لك: نحن بحاجة الى مقالات من هذا النوع، فانك تساعدنا على فهم الكثير بغض النظر عن تصفية حساباتك مع الاستاذ العزاوي، طبعا اعترف انك لم تمسه بكلمة سيئة وهذا شيء ارتحت اليه، فمثلا انك لم تكتب انه لايتقن الانجليزية الخ..وانما فقط عرضت الاخطاء بحيادية..شكرا لك ايها الأستاذ العزيز. عمان.
خطأ شنيع
نجم -أولا الى زنكابادي: بالتأكيد العزاوي يترجم مليون مرة افضل من المعالي، وثانيا الخطأ الذي وقع فيه العزاوي ولم ينتبه الجنابي اليه هو أن العزاوي تصور النص قصيدة فقطعه الى ابيات بينما هو بيان ومكتوب باسطر... الم تساعده سالمة في ذلك؟؟
خطأ شنيع
نجم -أولا الى زنكابادي: بالتأكيد العزاوي يترجم مليون مرة افضل من المعالي، وثانيا الخطأ الذي وقع فيه العزاوي ولم ينتبه الجنابي اليه هو أن العزاوي تصور النص قصيدة فقطعه الى ابيات بينما هو بيان ومكتوب باسطر... الم تساعده سالمة في ذلك؟؟
ككلهم أعزّاء عندي
جلال زنكَابادي -العزاوي والجنابي والمعالي وآخرون كثيرون،كلهم أصدقائي أو زملائي،ولكن لا كمال ولا قداسةمطلقة لأيّ منّاعلى محكّ الحقيقة، ودعوتي جليّة إلى تفعيل النقد الترجمي، فمثلاً-رغم كوني لست ضليعاً في الإنكَليزية- وجدت ترجمةالأستاذ ياسين طه حافظ(رغم كونه شاعراً) لمرثية برودسكي لجون دُن ضعيفة بالمقارنة مع الترجمتين الأخريين(المنشورتين في إيلاف)وطبعاً بالمقارنةالدقيقة مع ترجمة إنكَليزية(ربما هنالك ترجمات أخرى لم أظفر بها)،وليس مع المتن الروسي(حيث لاأعرف من الروسيةغير بضع عشرات من الكلمات)وكلّي رجاء أن ننبذ مثل هذه العبارات ذات النزعة المطلقة" فلان يترجم مليون مرة أفضل من فلان/ فلان جاهل وأمي ، فلان تافه،وفلان كلترجماته غير شعرية..." فمثل هذه الجمل والعبارات قد تناسب جلسات(الشرب)وتبادل النفاق والقهقهات المجانية!
ككلهم أعزّاء عندي
جلال زنكَابادي -العزاوي والجنابي والمعالي وآخرون كثيرون،كلهم أصدقائي أو زملائي،ولكن لا كمال ولا قداسةمطلقة لأيّ منّاعلى محكّ الحقيقة، ودعوتي جليّة إلى تفعيل النقد الترجمي، فمثلاً-رغم كوني لست ضليعاً في الإنكَليزية- وجدت ترجمةالأستاذ ياسين طه حافظ(رغم كونه شاعراً) لمرثية برودسكي لجون دُن ضعيفة بالمقارنة مع الترجمتين الأخريين(المنشورتين في إيلاف)وطبعاً بالمقارنةالدقيقة مع ترجمة إنكَليزية(ربما هنالك ترجمات أخرى لم أظفر بها)،وليس مع المتن الروسي(حيث لاأعرف من الروسيةغير بضع عشرات من الكلمات)وكلّي رجاء أن ننبذ مثل هذه العبارات ذات النزعة المطلقة" فلان يترجم مليون مرة أفضل من فلان/ فلان جاهل وأمي ، فلان تافه،وفلان كلترجماته غير شعرية..." فمثل هذه الجمل والعبارات قد تناسب جلسات(الشرب)وتبادل النفاق والقهقهات المجانية!
درس فاشل
احمد -اتساءل اولا هل كان النص المترجم للعربية نصا ذو اهمية لما يمر به راهن الكتابة العراقية؟لا اعتقد ذلك كما استغرب لفاضل تاكيده على دادائيته وسرياليته على الرغم من التحولات العظيمة التي احاقت بالمنطقة من حوله وحولناوالتي كانت في اغلبها تحولات جذرية .اقول لم تغير هذه التبدلات من رؤية فاضل الدادائية للوجودكان الاحرى بكا تبنا ان يلتفت للحاصل في ارضه ولغته لا ان يخرج لنا بترجمة سيئة لنص شوفينيادعى صاحبه -وهذا حصل قبل اكثر من70سنة من الان-ان له من الجنون والعبقرية القدرة على اخراس الكتابة لصالح ما هو جميل ومدهش فقط.دعوة برجوازية بغيظة ذابت في ما يكتب من حولها بعد اشهر قليلة من ولادتها.هل يريد مترجم النص من شعراء العراق ان ينهجو النهج ذاته وهل نفعت الدادائية اهلها لتنفعناهل فشلت مغامرة ما بعد حداثة فاضل العزاوي لترتمي في عدم جثة ليست لذيذة كما يدعونلماذا لايجد شعراء الفوضى لدينا شاغلا في تراثنا ولغتنا.لماذا دادا وليس الف ليلة وليلة مثلا؟ان هرب شعراء الفوضى من التراث ومنابع اللغة الاولى ادى بهم وبمشاريعهم الى عدم وخرس لا يحسدون عليه.لقد تم اعدام المعنى على يدهم واخرس الابداع ولجمت الموهبة كله لصالح اللاادرية أنا أنا يصرخ فاضل أنا أناهو وبريتون وغيزنبرغ ورامبو ولوتريامون أنا أنالكن ما من صدى لصوت يتآكل كله هشاشة
درس فاشل
احمد -اتساءل اولا هل كان النص المترجم للعربية نصا ذو اهمية لما يمر به راهن الكتابة العراقية؟لا اعتقد ذلك كما استغرب لفاضل تاكيده على دادائيته وسرياليته على الرغم من التحولات العظيمة التي احاقت بالمنطقة من حوله وحولناوالتي كانت في اغلبها تحولات جذرية .اقول لم تغير هذه التبدلات من رؤية فاضل الدادائية للوجودكان الاحرى بكا تبنا ان يلتفت للحاصل في ارضه ولغته لا ان يخرج لنا بترجمة سيئة لنص شوفينيادعى صاحبه -وهذا حصل قبل اكثر من70سنة من الان-ان له من الجنون والعبقرية القدرة على اخراس الكتابة لصالح ما هو جميل ومدهش فقط.دعوة برجوازية بغيظة ذابت في ما يكتب من حولها بعد اشهر قليلة من ولادتها.هل يريد مترجم النص من شعراء العراق ان ينهجو النهج ذاته وهل نفعت الدادائية اهلها لتنفعناهل فشلت مغامرة ما بعد حداثة فاضل العزاوي لترتمي في عدم جثة ليست لذيذة كما يدعونلماذا لايجد شعراء الفوضى لدينا شاغلا في تراثنا ولغتنا.لماذا دادا وليس الف ليلة وليلة مثلا؟ان هرب شعراء الفوضى من التراث ومنابع اللغة الاولى ادى بهم وبمشاريعهم الى عدم وخرس لا يحسدون عليه.لقد تم اعدام المعنى على يدهم واخرس الابداع ولجمت الموهبة كله لصالح اللاادرية أنا أنا يصرخ فاضل أنا أناهو وبريتون وغيزنبرغ ورامبو ولوتريامون أنا أنالكن ما من صدى لصوت يتآكل كله هشاشة
تحية لاحمد
عبود -لعن الله الساعة التي ولد فيها فاضل العزاوي ، ذلك الشاعر المصاب بورم نرجسي في اناه ، كأن اناه غدة درقية متضخمة ، ولعن الله الساعة التي تُرجم فيها لنا هراء تريستان وصبيانه من مجانين اوربا . هل النص مهم ؟ اذا كانت اوربا المختنقة من عقلانيتها التي ادت بها الى اشعال حربين كونيتين مدمرتين ، قد افسحت لدادا وسواه المجال واسعا للتنفيس عن جوانب مكبوتة في شخصيتها ، ولكنها ضرورية لاعادة التوازن المفقود ، كالجنون والروح والماوراء والغرائبي والسريالي ، وتلكم جوانب لا ندحة للشخصية عنها ، لان في كبتها جنون اشد من سابقه . ولكن ماذا عنا نحن ابناء هذا الشرق ، ونحن لم نترجل بعد عن صهوة البراق ؟ نحن بامس حاجة الى شيء من العقلانية والتروي والهدوء . فينا من الفوضى والجنون واللادقة ما يكفي شعوب الارض مجتمعة ، ويزيد .هذا نص لشاعر ارتضى لنفسه الانتماء الى الشيوعيه بوجهها الستاليني المرعب . مثله مثل صاحبه المستقبلي التافه ، استاذ موسوليني ، والذي تخلى عن كل شيء فيما بعد ، وعمل مؤلفا لكتب الطبخ . ارحمونا من تلك ال ( نمونات البيضاء ) يرحمكم الله .نحن بحاجة الى ماركس وفيبر وفيشر وهيجو وفيورباخ وابن رشد وابن خلدون ورابليه وفيكو وفوكنر وفانون وجومسكي وهيجل وغائب طعمه ونجيب محفوظ وعلي الوردي وبطاطو ، ولسنا بحاجة لمخابيل اوربا ومهرجيها كدريدا ونيتشة . عندما دخل فلم ( الجدار ) لفرقة ( بنك فلويد ) لمخرجه الان باركر، العراق ، قامت هناك الدنيا ولم تقعد ، والفلم حض صريح على قتل اساتذة المدارس ، وربات البيوت ، ورجال الشرطة ، يعني فلم يندرج ضمن مناخ اوربي تمردي واضح وصريح . بعض الشعوب رفضت ادخال الفلم ، لانها بحاجة الى مزيد من المدرسين لردم كارثة الامية المستشرية ، وغياب القانون ، واستشراء العنف المنزلي ، وضياع الاجيال بسبب الامية اللغوية والثقافية . وهذا ما لاحظناه نحن العراقيين بعد سقوط بغداد ، فالعنف غطى شوارعنا بالدماء بسبب عدم وجود شرطة وجيش يهابهما المواطن ، والطلبة او ما يفترض بهم ان يكونوا كذلك ، قد حملوا السلاح بدل الصحيفة والقلم ، والمدارس افرغت بسبب التصفيات الجسدية للكوادر الدراسية والمهنية المتنورة . احيا في كندا منذ سنوات واعرف قيمة الشرطي والمدرس والطبيب والكاتب والاستاذ الجامعي هنا . والدعوات الى الكتابة بحسب تزارا باتت مثار تندر واستهجان . نحن كلنا او اغلبنا من شعراء وكتاب عرب بحاجة الى
تحية لاحمد
عبود -لعن الله الساعة التي ولد فيها فاضل العزاوي ، ذلك الشاعر المصاب بورم نرجسي في اناه ، كأن اناه غدة درقية متضخمة ، ولعن الله الساعة التي تُرجم فيها لنا هراء تريستان وصبيانه من مجانين اوربا . هل النص مهم ؟ اذا كانت اوربا المختنقة من عقلانيتها التي ادت بها الى اشعال حربين كونيتين مدمرتين ، قد افسحت لدادا وسواه المجال واسعا للتنفيس عن جوانب مكبوتة في شخصيتها ، ولكنها ضرورية لاعادة التوازن المفقود ، كالجنون والروح والماوراء والغرائبي والسريالي ، وتلكم جوانب لا ندحة للشخصية عنها ، لان في كبتها جنون اشد من سابقه . ولكن ماذا عنا نحن ابناء هذا الشرق ، ونحن لم نترجل بعد عن صهوة البراق ؟ نحن بامس حاجة الى شيء من العقلانية والتروي والهدوء . فينا من الفوضى والجنون واللادقة ما يكفي شعوب الارض مجتمعة ، ويزيد .هذا نص لشاعر ارتضى لنفسه الانتماء الى الشيوعيه بوجهها الستاليني المرعب . مثله مثل صاحبه المستقبلي التافه ، استاذ موسوليني ، والذي تخلى عن كل شيء فيما بعد ، وعمل مؤلفا لكتب الطبخ . ارحمونا من تلك ال ( نمونات البيضاء ) يرحمكم الله .نحن بحاجة الى ماركس وفيبر وفيشر وهيجو وفيورباخ وابن رشد وابن خلدون ورابليه وفيكو وفوكنر وفانون وجومسكي وهيجل وغائب طعمه ونجيب محفوظ وعلي الوردي وبطاطو ، ولسنا بحاجة لمخابيل اوربا ومهرجيها كدريدا ونيتشة . عندما دخل فلم ( الجدار ) لفرقة ( بنك فلويد ) لمخرجه الان باركر، العراق ، قامت هناك الدنيا ولم تقعد ، والفلم حض صريح على قتل اساتذة المدارس ، وربات البيوت ، ورجال الشرطة ، يعني فلم يندرج ضمن مناخ اوربي تمردي واضح وصريح . بعض الشعوب رفضت ادخال الفلم ، لانها بحاجة الى مزيد من المدرسين لردم كارثة الامية المستشرية ، وغياب القانون ، واستشراء العنف المنزلي ، وضياع الاجيال بسبب الامية اللغوية والثقافية . وهذا ما لاحظناه نحن العراقيين بعد سقوط بغداد ، فالعنف غطى شوارعنا بالدماء بسبب عدم وجود شرطة وجيش يهابهما المواطن ، والطلبة او ما يفترض بهم ان يكونوا كذلك ، قد حملوا السلاح بدل الصحيفة والقلم ، والمدارس افرغت بسبب التصفيات الجسدية للكوادر الدراسية والمهنية المتنورة . احيا في كندا منذ سنوات واعرف قيمة الشرطي والمدرس والطبيب والكاتب والاستاذ الجامعي هنا . والدعوات الى الكتابة بحسب تزارا باتت مثار تندر واستهجان . نحن كلنا او اغلبنا من شعراء وكتاب عرب بحاجة الى
تحية لعبود
احمد -يا اخ عبود لدي سؤال،قل لي بربك هل رايت قصائد السياب مترجمة على يد السورياليين او الدادائيين او المستقبليين ؟بل هل انتبهوا لشعراء العربية من امرؤ القيس حتى اصغر شاعر ، نشر نصه الاول ، اليوم ؟ ولكن قصص البوق الستيني الخطير فاضل العزاوي لا تقف عند حد . والادهى من ذلك ان الفشل كان حليفه المخلص في كل ترجماته ، والتي هي وجه آخر من وجوه ذائقته واختياراته السيئة . ان فاضل العزاوي ، لا اعزه الله ، يريد ان يجبر اذهاننا على الربط بينه ، وبين اسماء ، سبق له ان قلدها ، ككنسبرغ وبريتون وكرواك ورامبو الخ . انه الذاهب صعدا صوب هتافات طلبة 68 ، والقادم منهم بصوت شعري مبحوح ، انه يعتبر ذاته الضئيلة ، بمثابة نبية للجيل الستيني ، هكذا حاول فاضل ، بلا خجل ، استنساخ عواء غسنبرغ . محاولات فاشلة تذكر بمحاولات استاذه اللص الشعري الفاشل ادونيس ، وقد سطا ، سطو ديناصور غير منقرض بعد ، على اعمال سون جون بيرس وايف بونفوا ، وما خفي من مقالات فيزيائية ونقدية وفكرية كان ادهى وامر . ايتها الديناصورات الوردية الحالمة ، كفاك اختباء بين حقول الورد والياسمين . ايتها الديناصورات المنفوخة بالغازات السامة وغير السامة ، اما آن لك ان تنقرضي ، لنتفس هواء عالمنا النقي . ايتها الديناصورات افرنقعي عنا قليلا . كفاك ، وانت اللاحمة ، السطو على حقول ورد الاخرين ، وحدائق ارواحهم الفتية .حبي لايلاف وتحيتي لمحرر صفحتها الثقافية
تحية لعبود
احمد -يا اخ عبود لدي سؤال،قل لي بربك هل رايت قصائد السياب مترجمة على يد السورياليين او الدادائيين او المستقبليين ؟بل هل انتبهوا لشعراء العربية من امرؤ القيس حتى اصغر شاعر ، نشر نصه الاول ، اليوم ؟ ولكن قصص البوق الستيني الخطير فاضل العزاوي لا تقف عند حد . والادهى من ذلك ان الفشل كان حليفه المخلص في كل ترجماته ، والتي هي وجه آخر من وجوه ذائقته واختياراته السيئة . ان فاضل العزاوي ، لا اعزه الله ، يريد ان يجبر اذهاننا على الربط بينه ، وبين اسماء ، سبق له ان قلدها ، ككنسبرغ وبريتون وكرواك ورامبو الخ . انه الذاهب صعدا صوب هتافات طلبة 68 ، والقادم منهم بصوت شعري مبحوح ، انه يعتبر ذاته الضئيلة ، بمثابة نبية للجيل الستيني ، هكذا حاول فاضل ، بلا خجل ، استنساخ عواء غسنبرغ . محاولات فاشلة تذكر بمحاولات استاذه اللص الشعري الفاشل ادونيس ، وقد سطا ، سطو ديناصور غير منقرض بعد ، على اعمال سون جون بيرس وايف بونفوا ، وما خفي من مقالات فيزيائية ونقدية وفكرية كان ادهى وامر . ايتها الديناصورات الوردية الحالمة ، كفاك اختباء بين حقول الورد والياسمين . ايتها الديناصورات المنفوخة بالغازات السامة وغير السامة ، اما آن لك ان تنقرضي ، لنتفس هواء عالمنا النقي . ايتها الديناصورات افرنقعي عنا قليلا . كفاك ، وانت اللاحمة ، السطو على حقول ورد الاخرين ، وحدائق ارواحهم الفتية .حبي لايلاف وتحيتي لمحرر صفحتها الثقافية
ما هذا التهجم؟
سردار -ما هذا الهجوم الكاسح على فاضل العزاوي وجل المعلقين من الشعراء والأدباء يكتبون عدة تعليقات بأسماء مختلفة. فاضل العزاوي أحد أبرز الشعراء والمترجمين العراقيين وأحد أبرز الرموز الثقافية العراقية يكفي أنه صاحب بيان شعر 69 وترجمت جل أشعاره إلى الإنكليزية والألمانية وحائز على عدة جوائز عالمية وصاحب عدة روايات مهمة ترجمت إلى الإنكليزية وإنها من بين الBest sellers
ما هذا التهجم؟
سردار -ما هذا الهجوم الكاسح على فاضل العزاوي وجل المعلقين من الشعراء والأدباء يكتبون عدة تعليقات بأسماء مختلفة. فاضل العزاوي أحد أبرز الشعراء والمترجمين العراقيين وأحد أبرز الرموز الثقافية العراقية يكفي أنه صاحب بيان شعر 69 وترجمت جل أشعاره إلى الإنكليزية والألمانية وحائز على عدة جوائز عالمية وصاحب عدة روايات مهمة ترجمت إلى الإنكليزية وإنها من بين الBest sellers
ابن عم
ابن الفراتين -يبدو ان فاضل العزاوي ، الشاعر والمترجم السيء ، قد عثر اخيرا ، وبطريق الصدفة المحض ، على ابن عم له ، يدافع عنه ، ويهتف له بلا مقابل ، متمثلا في شخصية السيد سردار ، وكأن نانسي عجرم وفيفي لم تنالا جوائز عن صنيعيهما السيء ؟حبي لايلاف
ابن عم
ابن الفراتين -يبدو ان فاضل العزاوي ، الشاعر والمترجم السيء ، قد عثر اخيرا ، وبطريق الصدفة المحض ، على ابن عم له ، يدافع عنه ، ويهتف له بلا مقابل ، متمثلا في شخصية السيد سردار ، وكأن نانسي عجرم وفيفي لم تنالا جوائز عن صنيعيهما السيء ؟حبي لايلاف
مع التقدير
عباس الحسيني -خضّه برفق --- الاصح ( رجـّــه بعناية ) امــــا استنسخ بخالص الدقة حسب ترتيب خروجها من الكيس. فالاصح ( انسخ بتأن تراتيب النسخ حال خروجها من الكيس ). عباس الحسيني
مع التقدير
عباس الحسيني -خضّه برفق --- الاصح ( رجـّــه بعناية ) امــــا استنسخ بخالص الدقة حسب ترتيب خروجها من الكيس. فالاصح ( انسخ بتأن تراتيب النسخ حال خروجها من الكيس ). عباس الحسيني
انزعوا الأقنعة
ياسمين عرفان -هذاء نداءوجداني لكلا الفريقين المتساجلين: انزعوا الأقنعة يارجال ان كنتم شجعاناً وبيوتكم ليست من زجاج،كفاكم التستر وراء الأسماء المستعارة، فكم تتشدقون بمصطلحات المكاشفة وكشف المسكوت عنه وهاأنتم تتختلون وتقذفون الحجارة بمجانية مخزية...ليس فاضل العزاوي وحده وإنما أعظم الكتاب والمتارجمين معرضين للخطأ طفبفاً كان أم فاحشاً، فحتى عبدالرحمن بدوي وأدونيس وعبدالغفار مكاوي وسعدي يوسف ووووتطول القائمة..قد أخطأوا في ترجماتهم؛ وعلينا الإستفادة من الدروس والعبر، أمّا الوحيد الأوحد الذي لايخطأ، فهو من لايعمل(لايكتب ولايترجم) فنحن كلنا بشر يا متختلين أم نسيتم طينتكم؟!وكلامي لايعني أن الساحة تخلو من بعض الشجعان الواثقين من أنفسهم والذين يكتبون الردود والتعليقات بأسمائهم الصريحة غير هيّابين.
انزعوا الأقنعة
ياسمين عرفان -هذاء نداءوجداني لكلا الفريقين المتساجلين: انزعوا الأقنعة يارجال ان كنتم شجعاناً وبيوتكم ليست من زجاج،كفاكم التستر وراء الأسماء المستعارة، فكم تتشدقون بمصطلحات المكاشفة وكشف المسكوت عنه وهاأنتم تتختلون وتقذفون الحجارة بمجانية مخزية...ليس فاضل العزاوي وحده وإنما أعظم الكتاب والمتارجمين معرضين للخطأ طفبفاً كان أم فاحشاً، فحتى عبدالرحمن بدوي وأدونيس وعبدالغفار مكاوي وسعدي يوسف ووووتطول القائمة..قد أخطأوا في ترجماتهم؛ وعلينا الإستفادة من الدروس والعبر، أمّا الوحيد الأوحد الذي لايخطأ، فهو من لايعمل(لايكتب ولايترجم) فنحن كلنا بشر يا متختلين أم نسيتم طينتكم؟!وكلامي لايعني أن الساحة تخلو من بعض الشجعان الواثقين من أنفسهم والذين يكتبون الردود والتعليقات بأسمائهم الصريحة غير هيّابين.
فاضل الخرتيت
بديع الزمان العرفاني -الاخ المتنكر باسم ياسمين ، ارجوك اخي خليك بعيد اذا كنت تنوي الظهور بمظهر الشيخ الحكيم المسالم . هذا العزاوي عزاوينا ونحن اعلم بتهافته كشاعر تقليدي ما بعد حداثوي ومترجم سيء ، اساء الى الشعراء الذين ترجم عنهم اشد من اساءته لذاته المتضخمة كغدة درقية تكاد او على وشك .حبي لايلاف
فاضل الخرتيت
بديع الزمان العرفاني -الاخ المتنكر باسم ياسمين ، ارجوك اخي خليك بعيد اذا كنت تنوي الظهور بمظهر الشيخ الحكيم المسالم . هذا العزاوي عزاوينا ونحن اعلم بتهافته كشاعر تقليدي ما بعد حداثوي ومترجم سيء ، اساء الى الشعراء الذين ترجم عنهم اشد من اساءته لذاته المتضخمة كغدة درقية تكاد او على وشك .حبي لايلاف
الاناء ينضح بما فيه
ياسمين كركوكي -يا خريط الزمان مالداعي للتنكر و...؟تعلّم السجال الفروسي من أخينا الأكبر الجنابي بدون زرق سموم الحقد الأعمى والعقد الشخصية. ولاتجعل من عزاويكم مسيح الزمان حامل خطاياكم.لم أدافع عنه مع كونه من أبناء مدينتي ويعرفه شقيقي الأكبر عن قرب، وهو لايخلو من بعض الأمراض شأنه شأن أي عراقي نشأ وعاش في بيئة مريضة...ولعلمك أنا إمرأة لم أتجاوز الأربعين وقارئة مدمنة بخمس لغات، وأنا تركمانية وعشت فترة في بغداد مع أخوالي الكرد الفيلية، وأنا معلمة فن، وقد نشرت عنوان بريدي الالكتروني في تعقيب لي عل قصيدة مترجمة للدكتور بدرخان السندي قبل أسابيع. من قبل بدل رفو. فلتجده ولتراسلني وسأرسل لك صورتي الشخصية ولكن إيّاك أن تنسى عرفانك وتبدأ بمغازلتي!إنما أريد صداقات ثقافية
الاناء ينضح بما فيه
ياسمين كركوكي -يا خريط الزمان مالداعي للتنكر و...؟تعلّم السجال الفروسي من أخينا الأكبر الجنابي بدون زرق سموم الحقد الأعمى والعقد الشخصية. ولاتجعل من عزاويكم مسيح الزمان حامل خطاياكم.لم أدافع عنه مع كونه من أبناء مدينتي ويعرفه شقيقي الأكبر عن قرب، وهو لايخلو من بعض الأمراض شأنه شأن أي عراقي نشأ وعاش في بيئة مريضة...ولعلمك أنا إمرأة لم أتجاوز الأربعين وقارئة مدمنة بخمس لغات، وأنا تركمانية وعشت فترة في بغداد مع أخوالي الكرد الفيلية، وأنا معلمة فن، وقد نشرت عنوان بريدي الالكتروني في تعقيب لي عل قصيدة مترجمة للدكتور بدرخان السندي قبل أسابيع. من قبل بدل رفو. فلتجده ولتراسلني وسأرسل لك صورتي الشخصية ولكن إيّاك أن تنسى عرفانك وتبدأ بمغازلتي!إنما أريد صداقات ثقافية
صنعة الشعر
عابر -رغم أنني لا أجدني قريبا من العزاوي ومشروعه في شيء إلا أن مفردة اصنع ربما جاءت في سياق صحيح لأن الشعر صناعة كما هو الأمر مع النثر وهناك كتاب تراثيّ معروف بذات العنوان (صناعة الشعر) . شكرا للجنابي
صنعة الشعر
عابر -رغم أنني لا أجدني قريبا من العزاوي ومشروعه في شيء إلا أن مفردة اصنع ربما جاءت في سياق صحيح لأن الشعر صناعة كما هو الأمر مع النثر وهناك كتاب تراثيّ معروف بذات العنوان (صناعة الشعر) . شكرا للجنابي
وسعدي يوسف؟
فضاء جبر -الحمد لله لدينا مترجمون مجربون كعبد القادر الجنابي والدكتور صلاح نيازي كي نكتشف ركاكة ترجمة هذا وذاك من سراق النار وحبذا ان يأتي الان من يكشف لنا عن الترجمات الركيكة التي قام بها بخيل اللغة والخيال سعدي يوسف وجعل منها سلسلة مؤلفات شعرية كاملة.. والادهى انه يترجم من الانجليزية والفرنسية عشرين صفحة في اليوم الواحد احيانا كمن يطبخ الباقلاء.. وهو بالكاد سينجح في اي امتحان لغة مدرسي له في اي منهما.. فاضل العزاوي يعرف الماني على الاقل..
وسعدي يوسف؟
فضاء جبر -الحمد لله لدينا مترجمون مجربون كعبد القادر الجنابي والدكتور صلاح نيازي كي نكتشف ركاكة ترجمة هذا وذاك من سراق النار وحبذا ان يأتي الان من يكشف لنا عن الترجمات الركيكة التي قام بها بخيل اللغة والخيال سعدي يوسف وجعل منها سلسلة مؤلفات شعرية كاملة.. والادهى انه يترجم من الانجليزية والفرنسية عشرين صفحة في اليوم الواحد احيانا كمن يطبخ الباقلاء.. وهو بالكاد سينجح في اي امتحان لغة مدرسي له في اي منهما.. فاضل العزاوي يعرف الماني على الاقل..
تناص؟
نوال هادي -هذا مقطع من قصيدة لفاضل عزاوي: كيف تكتب قصيدة سحرية؟....... ليس أسهل من أن تكتبَ قصيدة سحرية/ إذا ما امتلكتَ أعصاباً قوية / او نية صافية على الأقل./ الأمر ليس صعباً بالتأكيد / خُذْ حبلا وارْبطه بغيمة / حيث طرف منه يتدلى / مثل طفل تسلقِ الحبلَ حتى / النهاية/ ثم ارمِه الينا / ودعْنا نبحثْ عنك عبثاً / في كل قصيدة.
تناص؟
نوال هادي -هذا مقطع من قصيدة لفاضل عزاوي: كيف تكتب قصيدة سحرية؟....... ليس أسهل من أن تكتبَ قصيدة سحرية/ إذا ما امتلكتَ أعصاباً قوية / او نية صافية على الأقل./ الأمر ليس صعباً بالتأكيد / خُذْ حبلا وارْبطه بغيمة / حيث طرف منه يتدلى / مثل طفل تسلقِ الحبلَ حتى / النهاية/ ثم ارمِه الينا / ودعْنا نبحثْ عنك عبثاً / في كل قصيدة.
نقد ثم نقد ثم نقد
cherif ismail -اكره ان الفت نظر احد زملائي المترجمين الي عيوب ظهرت في احدي ترجماته هكذا علي الملء في شبكه الانترنتما الهدف من هذا ؟ أهو درس عملي لبعض طلبه مريدي دروس الترجمه لكي يعرفوا الخطأ والصواب في احدي القصائد المترجمه ؟ ام ان الهدف هو ابراز ان هذا المترجم ضعيف في قدراته اللغويه ؟ لم اجد الاستاذ عبد القادر الجنابي ينتقد احدي الترجمات الفرنسيه للقرآن الكريم والمليئه بالاغلاط الغير مغتفره - أسوف يكتب لنا علي هذا الموقع اخطاء بعض من هؤلاء المترجمين ويفند لنا ترجماتهم كما يفعل في بعض النصوص الادبيه ؟؟ اما بالنسبه لما يقوله البعض من عدم جواز ترجمه نص مترجم الي لغه اخري من لغته الاصليه فهذا ليس بالصواب علي الاطلاق وليس منطقيا فكيف اترجم كتابا او قصه اعجبتني لاحد الصينيين او اليابانيين قرأتها بالفرنسيه ؟ أأذهب الي احدي دورات تعليم اللغه الصينيه ؟ ان المترجم ليس مسئولا الا عن النص الذي امامه وابراءا للذمه عليه ان ينوه القراء الا ان هذا العمل مترجم من لغه كذا المترجمه من النص الاصلي باللغه كذا حتي يتجنب الوقوع تحت مقصله اللوم - شريف اسماعيل مترجم ومدون بجريده الاحد الفرنسيه
نقد ثم نقد ثم نقد
cherif ismail -اكره ان الفت نظر احد زملائي المترجمين الي عيوب ظهرت في احدي ترجماته هكذا علي الملء في شبكه الانترنتما الهدف من هذا ؟ أهو درس عملي لبعض طلبه مريدي دروس الترجمه لكي يعرفوا الخطأ والصواب في احدي القصائد المترجمه ؟ ام ان الهدف هو ابراز ان هذا المترجم ضعيف في قدراته اللغويه ؟ لم اجد الاستاذ عبد القادر الجنابي ينتقد احدي الترجمات الفرنسيه للقرآن الكريم والمليئه بالاغلاط الغير مغتفره - أسوف يكتب لنا علي هذا الموقع اخطاء بعض من هؤلاء المترجمين ويفند لنا ترجماتهم كما يفعل في بعض النصوص الادبيه ؟؟ اما بالنسبه لما يقوله البعض من عدم جواز ترجمه نص مترجم الي لغه اخري من لغته الاصليه فهذا ليس بالصواب علي الاطلاق وليس منطقيا فكيف اترجم كتابا او قصه اعجبتني لاحد الصينيين او اليابانيين قرأتها بالفرنسيه ؟ أأذهب الي احدي دورات تعليم اللغه الصينيه ؟ ان المترجم ليس مسئولا الا عن النص الذي امامه وابراءا للذمه عليه ان ينوه القراء الا ان هذا العمل مترجم من لغه كذا المترجمه من النص الاصلي باللغه كذا حتي يتجنب الوقوع تحت مقصله اللوم - شريف اسماعيل مترجم ومدون بجريده الاحد الفرنسيه