كتَّاب إيلاف

براءة سيد القمني: مع وضد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أثار الكاتب المصري الشهير الدكتور سيد القمني نقاشا حادا بين عدد من المفكرين بعد إعلانه التوقف عن الكتابة والحديث لوسائل الإعلام والنشر في الصحف، والمشاركة في الندوات، و "براءته" من كل ما سبق له نشره من كتب ومقالات وبحوث، بعد أن تلقى تهديدات جدية بقتله إذا لم يقدم على هذه الخطوة.
هنا طائفة من المقالات التي كتبها عدد من كُتّاب إيلاف:


جاسم المطير: رسالة السيد القمني فيها وهج الصرخة والاحتجاج.!

ليلى الأطرش: الرضوخ للإرهاب

صالح إبراهيم الطريقي: لماذا ينتج المجتمع العربي القمني والخائفين؟

كمال غبريال: د. سيد القمني لا تحزن من بؤسهم

شاكر النابلسي: هل يريد الأصوليون حقاً قتل القمني، ولماذا؟

كاظم حبيب: من هو المسؤول: الضحية أم الجلاد؟

سامي البحيري: تحية إلى سيد القمنى


كامل النجار: لماذا الصمت أيها الأزهريون؟


طارق حمو : سيد القمني: من لرصد منهج الهبوط العربي بعد اليوم؟

أحمد أبو مطر: إستقالة القمني إدانة لنا جميعا

د. إحسان الطرابلسي: أنا ما ليش دعوة

عادل حزين: سيد الفمنى ليس جبانا

نبيل شرف الدين: القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده

كمال غبريال: العظيم سيد القمني والبيان القنبلة

د. شاكر النابلسي: سيّد القمني: بئس المفكر الجبان أنت!


فالح الحمراني: مع الاعتذار للدكتور النابلسي: دعوة سيد القمني للشنق مرفوضة

فالح الحُمراني: تضامنا مع سيّد القمني


سعد صلاح خالص: وترك الفارس الحصان وحيدا.. كلمات الى سيد القمني

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف