ترفيه

المشاكل تطارد آنا نيكول سميث

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لوس أنجلوس:منح القاضي الناظر في دعوى إثبات النسب التي قدمها لاري بيركهيد، صديق نجمة برامج تلفزيون الواقع ومجلة بلايبوي، آنا نيكول سميث، الممثلة الحسناء حتى 23 من يناير/كانون الثاني، لإخضاع ابنتها لفصح إثبات الأبوة، تمهيداً لإصدار حكمه النهائي في القضية.

ويأتي هذا القرار، بعدما قبل قاضي المحكمة العليا الأميركية، دعوى بيركهيد، 39 عاماً، التي تقدم بها الشهر الماضي طالباً إثبات أبوته للطفلة "دانيلاين،" التي أنجبتها سميث في السابع من سبتمبر/أيلول الماضي في جزر الباهاماس. وأبدى محامي بيركهيد أسفه لاضطرار موكله إلى اللجوء لهذا الخيار قائلاً "ليس بإمكاننا تسهيل الأمر أكثر." غير أنه لم يوضح بعد موعد إجراء الفحوصات.

وكان المصور الفوتوغرافي، لاري بيركهيد، صديق سميث السابق، قد أرسل محاميه إلى الباهاماس، حيث تعيش سميث منذ فترة، لرفع دعوى هناك، لمطالبتها بتصحيح نسب الطفلة والاعتراف بأبوته لها، مطالباً إياها بالعودة إلى ولاية كاليفورنيا، لإجراء فحوصات تحديد النسب. وتشمل الدعوى اتهامات بالتآمر والتزوير، حيث يزعم بيركهيد أن آن نيكول، قد قامت بتزوير أوراق الطفلة "دانيلاين" عندما وضعت اسم محاميها، هاورد ستيرن، في خانة الأب على شهادة الميلاد.

وبموازاة الدعوى الحالية، حرك بيركهيد، دعوى مماثلة في مدينة ناسو الأميركية. هذا الفيض من المطاردات القانونية، دعا محامي النجمة التي فجعت بوفاة ابنها البالغ من العمر عشرين عاماً، بعد ثلاثة أيام من ولادة ابنتها "دانيلاين" لأسباب لم تعرف بعد في لوس انجلوس، إلى الرد بعنف على الاتهامات المساقة إلى موكلته في حينها، واصفاً إياها بأنها "مزاعم" تنقصها الأدلة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف