المخدرات وراء إقالة المدير العام للأمن المغربي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وتضمنت اللائحة كبار رجال الدرك والاستخبارات والداخلية كانوا موظفين سامين في مدينة طنجة في الشمال المغربي، اتهمهم تاجر مخدرات بالتواطؤ معهم. وتضمنت اللائحة مدير أمن القصور الملكية عبد العزيز إلزو، الذي أعفي من مهامه حتى ينتهي التحقيق وهاشمي فريد، عميد شرطة في المديرية العامة لمراقبة التراب، رئيس موقع بحري في طنجة ومحمد مساعد، ضابط شرطة ممتاز (المديرية العامة لمراقبة التراب في ملوسة ومصطفى الغريب، مفتش شرطة ممتاز في المصلحة الولائية للشرطة القضائية، المديرية العامة لمراقبة التراب في طنجة، وعقا أحبار، يوتنان كولونيل في الدرك الملكي، قائد الفرقة البحرية في طنجة والحليمي العلمي يوسف، مساعد (أدجيدان) لقائد الجهة للدرك الملكي في القنيطرة ونجل القيادي اليساري المندوب السامي للتخطيط أحمد لحليمي والصفاري عبد القادر، مساعد في الدرك الملكي في القصر الصغير وسمير الليلي، مساعد في الدرك الملكي في رباط الخير، وعبد المولى التطواني، نقيب في القوات المساعدة، مسؤول عن مواقع المراقبة، ومصطفى بوخليفي، قائد سابق في ثلاث تغرمت، وهو حاليا باشا في تمارة، وزمارو نور الدين: قائد في العوامة، فحص انجرة، ونور الدين بولغودان قائد في دار الشاوي طنجة اصيلة، وكما أن المدعو خراز ذكر اسم مصطفى الخليوي، المدير الجهوي السابق لادارة مراقبة التراب في طنجة المحال حاليا إلى التقاعد.
واشتهر اسم الجنرال لعنيكري بقيادة حرب المغرب ضد الإرهاب، كما وجهت إليه تهمة ممارسة التعذيب للمعتلقين خاصة الإسلاميين. وتحدثت أخبار عن رغبة الجنرال الذي كلف بإعداد الأمن الخاص لرئيس الإمارات الراحل الشيخ زايد، في الاستقالة من منصبه هذا.