أخبار

المالكي يبحث مع نغروبونتي الاتفاقية طويلة الامد بين العراق وأميركا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: بحث رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اليوم مع نائب وزيرة الخارجية الاميركية جون نيغروبونتي مبادئ الاتفاقية طويلة الامد بين العراق والولايات المتحدة. وقال بيان لرئاسة الوزراء ان المالكي اكد خلال اللقاء على اهمية تطبيق مبادئ التعاون والصداقة طويلة الامد التي تم الاتفاق عليها لما لها من اثر على واقع الساحة العراقية في المجالات السياسية والامنية والاقتصادية.

وشدد رئيس الوزراء على ضرورة ان يكون العام المقبل عام تحولات على مستوى القوات المسلحة العراقية وتطوير قدراتها لتتمكن من تسلم المهام الامنية في جميع المحافظات العراقية بالاضافة الى اقامة المشاريع اللازمة لاعادة اعمار وبناء العراق ورفع مستواه الاقتصادي.

واضاف المالكي ان التحسن الامني الذي تحقق في بغداد وعموم المحافظات انعكس بشكل ايجابي ملحوظ على واقع تقديم الخدمات للمواطن العراقي واعطى فرصا اكبر لدوائر الدولة الخدمية لرفع قدراتها الانتاجية في جميع المجالات ولا سيما في جانب انتاج النفط.

من جهته جدد نيغروبونتي "دعم الولايات المتحدة للحكومة العراقية في حربها ضد الارهاب والوقوف الى جانبها لتحقيق الامن والاستقرار والازدهار في العراق". واعرب نغروبونتي عن دعم واشنطن لانجاح خطط بغداد الرامية الى تطوير الاقتصاد العراقي وتشريع القوانين التي تخدم مصلحة الشعب العراقي.

يذكر ان نائب وزيرة الخارجية الأميركية وصل العراق يوم الاربعاء الماضي حيث زار محافظة الانبار والتقى عددا من زعماء العشائر فيها ثم توجه بعد ذلك الى اقليم كردستان العراق الذي انتقل منه الى بغداد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اذا صلح الحاكم
دريد -

اذا صلح الحاكم فان الشعب بخير والامه تاكل من فوق راسها وتحت ارجلها وهذا مانشاهده في العراق ف بعد رحيل زمر القتل والارهاب والحروب فنحن بخير والحمد لله واليوم في العراق حكومه لن ياتي بتاريخ العراق ب مثلها الا قد يكون المرحوم عبد الكريم قاسم رحمه الله والعنه على قاتله صبرا ياابناء العراق وسوف ترون خير هذه الحكومه اسندوها بكل مااؤتيتم من قوه وان شاء الله ماهي الا ايام وسوف ننتصر على القتله والخونه البعثيين الذين يؤون الارهابيين القادمون من خارج الحدود ونسوا فلسطين

اذا صلح الحاكم
دريد -

اذا صلح الحاكم فان الشعب بخير والامه تاكل من فوق راسها وتحت ارجلها وهذا مانشاهده في العراق ف بعد رحيل زمر القتل والارهاب والحروب فنحن بخير والحمد لله واليوم في العراق حكومه لن ياتي بتاريخ العراق ب مثلها الا قد يكون المرحوم عبد الكريم قاسم رحمه الله والعنه على قاتله صبرا ياابناء العراق وسوف ترون خير هذه الحكومه اسندوها بكل مااؤتيتم من قوه وان شاء الله ماهي الا ايام وسوف ننتصر على القتله والخونه البعثيين الذين يؤون الارهابيين القادمون من خارج الحدود ونسوا فلسطين

اذا صلح الحاكم
دريد -

اذا صلح الحاكم فان الشعب بخير والامه تاكل من فوق راسها وتحت ارجلها وهذا مانشاهده في العراق ف بعد رحيل زمر القتل والارهاب والحروب فنحن بخير والحمد لله واليوم في العراق حكومه لن ياتي بتاريخ العراق ب مثلها الا قد يكون المرحوم عبد الكريم قاسم رحمه الله والعنه على قاتله صبرا ياابناء العراق وسوف ترون خير هذه الحكومه اسندوها بكل مااؤتيتم من قوه وان شاء الله ماهي الا ايام وسوف ننتصر على القتله والخونه البعثيين الذين يؤون الارهابيين القادمون من خارج الحدود ونسوا فلسطين

اذا صلح الحاكم
دريد -

اذا صلح الحاكم فان الشعب بخير والامه تاكل من فوق راسها وتحت ارجلها وهذا مانشاهده في العراق ف بعد رحيل زمر القتل والارهاب والحروب فنحن بخير والحمد لله واليوم في العراق حكومه لن ياتي بتاريخ العراق ب مثلها الا قد يكون المرحوم عبد الكريم قاسم رحمه الله والعنه على قاتله صبرا ياابناء العراق وسوف ترون خير هذه الحكومه اسندوها بكل مااؤتيتم من قوه وان شاء الله ماهي الا ايام وسوف ننتصر على القتله والخونه البعثيين الذين يؤون الارهابيين القادمون من خارج الحدود ونسوا فلسطين

اذا صلح الحاكم
دريد -

اذا صلح الحاكم فان الشعب بخير والامه تاكل من فوق راسها وتحت ارجلها وهذا مانشاهده في العراق ف بعد رحيل زمر القتل والارهاب والحروب فنحن بخير والحمد لله واليوم في العراق حكومه لن ياتي بتاريخ العراق ب مثلها الا قد يكون المرحوم عبد الكريم قاسم رحمه الله والعنه على قاتله صبرا ياابناء العراق وسوف ترون خير هذه الحكومه اسندوها بكل مااؤتيتم من قوه وان شاء الله ماهي الا ايام وسوف ننتصر على القتله والخونه البعثيين الذين يؤون الارهابيين القادمون من خارج الحدود ونسوا فلسطين