ايران ما زالت تدعم الميليشيات الشيعية في العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بدء المرحلة الثانية من مناورات الايرانية في المياه الخليجية واشنطن: اعتبر تقرير فصلي اصدرته وزارة الدفاع الاميركية الثلاثاء، ان ايران ما زالت تقدم السلاح والدعم الى الميليشيات الشيعية في العراق، مشيرا الى انه "لم يحصل تدن ملموس للتدريب والتمويل الايرانيين للميليشيات الشيعية غير الشرعية في العراق".
واضاف التقرير ان "الدعم الايراني لهذه المجموعات الشيعية التي تهاجم القوات العراقية وقوات التحالف، ما زال يشكل عقبة كبيرة امام التقدم نحو استقرار" الوضع في العراق. واتهم حرس الثورة الايراني خصوصا بتقدم "متفجرات وذخائر تستخدمها هذه المجموعات".
تقرير وزارة الدفاع الاميركية: "تقدم كبير" على الصعيد الامني في العراق
الى ذلك افاد التقرير الفصلي لوزارة الدفاع الاميركية ، ان "تقدما كبيرا" قد تحقق على الصعيد الامني في العراق في غضون الاشهر الثلاثة الاخيرة، لكنه اوضح ان "تحديات" ما زالت قائمة على الصعيد السياسي الوطني.
واشار هذا التقرير الذي يحمل عنوان "تدابير الاستقرار والامن في العراق" ويتمحور حول اشهر ايلول/سبتمبر وتشرين الاول/اكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر، الى "تقدم كبير على الصعيد الامني والى ديناميكية المصالحة على الصعيد المحلي وفي المحافظات والى تقدم اقتصادي".
واضاف ان "التحسن الامني بدأ يبلغ وتيرة يمكن ان تؤدي اذا ما استمرت الى استقرار دائم" في العراق، موضحا ان "العدد الاجمالي للهجمات في العراق قد تدنى بنسبة 62% منذ اذار/مارس 2007".
لكن التقرير حذر "من الحديات المستمرة على الصعيد الوطني"، موضحا ان "النجاح على المدى البعيد يكمن في قدرة الحكومة العراقية على استثمار التقدم المحلي واقرار قوانين اساسية وتشجيع المصالحة الوطنية".
التعليقات
الشعب قابل
الشايج -ومن الذي يسند الارهاب والقتله والمقاومه الشريفه العميله اليس الاردن وقطر والامارات ولهذا مرحبا بايران ونحن داخل العراق نرضى ونقبل بايران لان العرب لازالوا يعيشوا النعره الطائفيه الجاهليه امام شعب العراق الذي يمثل 75 بالمئه شيعه ولهذا ايران عرفت اللعبه وساعدة الشعب بينما العرب يبعثوا لن الاجساد القذره والعقول الحجريه مثل الزرقاوي والخضراوي والظواهري والتونسي والليبي ولكن ورب السماء سوف يكون العراق مقبره لهم وسوف يبقى شعب العراق ابدا لن ينسى هذه المواقف مع الحكام العرب الذين ساهموا في قتلنا
سينهزم الظلام
د.عبد الجبار العبيدي -العد العكسي للانهيار الامني بدأ الان،واذا ما استثمر هذا الانهيار لصالح الشعب سوف لن ينثضي كبير وقت الا وترى القاعدة والتكفيرين وكل المجرمين والقتلة ينحسرون في مزبلة التاريخ،لكن ذلك يستدعي اصدار قوانين حازمة وجريئة لمصلحة الوطن والمواطن ويقف على رأسها محاسبة كل المسيئين بغض النظر عن الاعتبارات الاجتماعية والسياسية ومكافحة البطالة بجدية وارجاع المهجرين ومساعدة المتضررين وارجاع المساكن المستولى عليها الى اصحابها الشرعيين واطلاق سراح المعتقلين الابرياء ،ساعتها سيدرك الشعب ان ابواب السماء بدأت تتفتح عليهم من اجل الوطن والمواطن.وبتلقائية لا معهودة سيعود الاستقرار وينهزم الظلام،وينتهي الاحتلال.ويعود العراق للعراقيين كما كنا نأمل ونريد.قل ان شاء الله.
تطمين و إنذار !!
عيسى بن هشام -إطمئنوا أيّها الأمريكان واليهود,و انتبهوا أيّها العرب ! أليس هذا هو بيت القصيد في المواقف الأخيرة للعم سام,وليس فقط في هذا التقرير,في تمثيليّة معركته ذات الإخراج الفاشل مع الملآ نجاد!فالأخير ليست لديه القدره ولا حتى نيّة مهاجمة إسرائيل أو أمريكا لكنّه مستمرّ في دعم الأحزاب و الميليشيات (ولاحظوافي التقرير)الشيعيّة!!!هم يريدونها حرباً حطبها العرب وتمويلها رهن نفطهم حتى النفاذ ولن يسهم العم سام إلاّببيع السلاح الأمريكي ...وللطرفين إن شئت
ذيل الجلب
NOOR SAMIR -ان التدخل الفارسي في العراق يثبت ان ايران كانت السبب في نشوب الحرب بين ايران والعراق وان الرئيس العراقي السابق صدام على حق عندما ردع الاعتداء الايراني على الشعب العراقي ,وهل ان صدام موجود حتى يقتلون خيرة العراقين وتصفية الشعب والمشكلة ان ذيول الايرانين دائما ياخذون الاوامر منهم وماذا تريد من اقل المخلصين للعراق ان يفعل ؟ الايام كشفت ان ايران المعتدية والدليل حقدهم على العراقين ولكن لن تبقى الايام هكذا وان الوباء قادم لا محال على الايرانين وعلى ذيولهم من غدر والاحكيم وشهبوري ونصوري وفضولي وطرطوري وقرنبازي ووووووو