تواصل الدعوات الدولية للإفراج عن البحارة البريطانيين
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الجاسوسية الروسية تكشف عن مخططات اميركية لضرب ايران بابريل
بوش يدعو لحل سلمي للإفراج عن البحارة البريطانيين
إيران قد تنظر في المذكرة البريطانية حول اعتقال عناصر البحرية
العاهل السعودي حذر نجاد من الاستخفاف بالتهديد الاميركي
الخلافات الدولية تزداد مع إيران لمواصلة إحتجاز بحارة بريطانيين
عواصم: دعا مسؤول باكستاني كبير اليوم الأحد إيران للإفراج عن عناصر البحرية البريطانية ال15 "كبادرة إنسانية" ولعدم تحميلهم مسؤولية سياسة حكومتهم. وقال مشاهد حسين سيد، وهو مسؤول كبير في الحزب الحاكم ورئيس لجنة العلاقات الخارجية، انه يدعو إيران إلى "إزالة التوتر في المنطقة من خلال القيام بهذه البادرة الإنسانية"، كما جاء في بيان نشره حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية الحاكم.
وأضاف أن الجنود البريطانيين يجب أن لا يعاقبوا على "أخطاء وسياسات حكومتهم".
وترفض طهران الإفراج عن عناصر البحرية البريطانية الذين اعتقلتهم في 23 آذار/مارس عند منفذ شط العرب، مؤكدة أنهم كانوا موجودين في مياهها الإقليمية عندما أوقفتهم. فيما تؤكد بريطانيا من جهتها أنهم كانوا يقومون بمهمة روتينية في المياه الإقليمية العراقية. ميركل تطالب إيران مجددا بالإفراج عن الجنود البريطانيين المعتقلين إلى ذلك جددت المستشارة الألمانية انغيلا ميركل التي تتولى بلادها حاليا رئاسة الاتحاد الأوروبي، الأحد من إسرائيل مطالبتها إيران بالإفراج عن الجنود البريطانيين المعتقلين لديها وجددت دعمها لبريطانيا.
وأعلنت ميركل في خطاب ألقته في الجامعة العبرية بالقدس "أن بريطانيا تحظى بدعمنا الكامل ونحن إلى جانبها للمطالبة بالإفراج عن الجنود الخمسة عشر".
وأكدت المستشارة الألمانية "لدينا مصلحة مشتركة في الإفراج بسرعة عن الجنود البريطانيين الذين كانوا في مهمة بناء على تفويض من الأمم المتحدة".
وكان وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي طالبوا الجمعة بالإفراج "الفوري" عن جنود البحرية البريطانية المعتقلين منذ 23 آذار/مارس وهددوا باتخاذ "التدابير المناسبة" إذا لم يتم ذلك معربين عن دعمهم "غير المشروط" للحكومة البريطانية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف