مصادر سورية: "عماد مغنية عين كحارس خاص لآصف شوكت"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
صحيفة الوطن الكويتية نقلا عن مصادر من المعارضة السورية:
"عماد مغنية عين كحارس خاص لآصف شوكت"
شهود وكاميرات مراقبة قد تحل لغز الاغتيال:
حزب الله يشيععماد مغنية ويعين خلفا له
كشفت صحيفة الوطن الكويتية، نقلا عن مصادر من المعارضة السورية، عن معلومات بخصوص طبيعة مهام عماد مغنية في سوريا، القائد العسكري البارز في حزب الله اللبناني و الذي قضى الثلاثاء في انفجار شهدته دمشق،فيما اكدت ان " نشاط مغنية في سورية جمد بالتزامن مع اعتقال جاسوس ايراني في دمشق".و نشرت الجريدة، نقلا عن الحركة السورية القومية الاجتماعية المعارضة، ان مغنيةعين "كحرس خاص لمدير الاستخبارات السورية السابق آصف شوكت" و ان"جزءا من الاجابة على كيفية اغتياله يمكن ان نجدها لدى آصف".
و بحسب تصريحات للحركة فانه " لم يظهر اسم عماد مغنية في دمشق طوال الفترة الماضية"وان "هذا الشخص الذي اعتبر من رموز المقاومة في حزب الله يبدو انهتمت اعارته كحرس خاص بآصف شوكت المدير السابق في الاستخبارات السورية". وافادت الحركة بان "مغنية عمل في الوقت نفسه مستشارا ومقربا لادارة استخبارات القصر الجمهوري في سورية". واضافت: "كان صلة الوصل بين قيادة حزب الله في الضاحية الجنوبية في بيروت وبين اصف شوكت والقصر الجمهوري في دمشق"، مؤكدة ان "ايران بدورها قدمت الضمانات الكاملة لاعتماد هذا الرجل في مركز حساس في امن القصر الجمهوري في سورية".
وتابعت الحركة السورية القومية الاجتماعية القول ان "سلسلة الاغتيالات التي جرت في لبنان والتي بدأت بالشهيد رفيق الحريري لاتزال إلى اليوم تحمل الكثير من الغموض الاستخباراتي والوضوح السياسي، والتي احيانا كانت تثير تساؤلات العديد من الانظمة والقوى في المنطقة وتضع اشارات الاستفهام الكثيرة حول سذاجة النظام السوري بهذه الاغتيالات". وزادت "عماد مغنية الذي تنقل لفترات طويلة ما بين سورية وايران، حددت اقامته في مبنى الاستخبارات العسكرية في دمشق، وابعد عن القصر الجمهوري الشهر الماضي، ولم يعرف السبب الحقيقي وراء تجميد هذا الرجل في الفترة السابقة، الا ان تجميد نشاطه تزامن مع اعتقال جاسوس ايراني في سورية". واضافت ان "هذا الحدث الذي تكتمت عليه وسائل الاعلام اثار الرعب في اوساط الحكم في سورية، وترددت اخبار كثيرة حول تورط شخصيات مهمة في القصر الجمهوري في عملية التجسس هذه".
و حول اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري، اكدت الحركة، و فقا للصحيفة الكويتية، ان "المحكمة الخاصة بالتحقيق في اغتيال الحريري اقتربت، والاسماء المتورطة بهذه الجريمة محاطة بغموض تام"، مشيرة إلى ان "النظام السوري مرتبك بعملية اختراق استخباراتي وتجسس ايراني مفاجئ، ومسائل اخرى عالقة كسلسلة الاغتيالات في لبنان ودعم الارهاب بالعراق باتت تزعج النظام الحاكم في سورية".
التعليقات
المهم ماذا يقول ...
ناجي اليافعي -اللبنانيون عن شهداءهم , وليس صحيفه في اطراف الخليج العربي . وهذا ابناءنموذج : واستنكرت النائبة بهية الحريري جريمة اغتيال مغنية، متوجهة بآيات التعزية الى الأمين العام لـ;حزب الله; السيد حسن نصر الله وقيادة الحزب وعائلة الشهيد مغنية. وقالت: ان هذه الجريمة التي نالت من أحد رموز وقادة المقاومة ضد الاحتلال الاسرائيلي، لن تتمكن من النيل من ارادة وعزيمة اللبنانيين في الصمود والتصدي لكل ما يمس بسيادتهم واستقلالهم، وارادتهم في الوحدة وفي المحافظة على ارث التحرير. أضافت: اننا نرى ان هذه الجريمة تتطلب منا تعزيز كل ما يوحدنا ويزيد من تماسكنا وتحصين ساحتنا في مواجهة أي استهداف اسرائيلي أو خارجي لها .
حارس ام غير حارس
F@di -يبدو ان هناك إختراق إستخباراتي إيراني واسع للاجهزة السورية، وكما قال وليد جنبلاط سنشهد عمليات نهش متبادلة من الحليفين السوري - الايراني. طبعا عندما يتغزَل اولمرت ببشار اسد في اليوم التالي من الغارة على الشقيقة، لعب الفار بعب الشقيقة الاخرى وهنا يبدو ان هناك فيلم جديد سيظهر على الساحة. إحذر يا نصرالله لأنه يبدو ان الإخوان في سوريا قد قبضوا ثمن رأسك
ارجو النشر
hasan shukor -قرات العنوان وقررت التعليق انه بعن ناقص ان تقول ان الشيخ حسن نصرالله المرافق لمتكي كفا اكاذيب وافترآت mhdslh@hotmail.com
كلام فارغ
عدنان احسان- امريكا -ماهذا المنطق حارس ؟!.... اسالكم بالله اليس هذا قمه الغباء .... ربما مستشار .... عماد مغنيه رجل استقال من مهامه من زمن بعيد وليس له دور .... وكان عبئا حتى على حزب الله , ومساله تصفيته اعلاميه فقط ولو كان له اهميه لما استطاعوا الوصول اليه او ربما خدمت تصفيته المعارضه وجاءت جنازته للتغطيه الإعلاميه على اخر احتفال ٌغتيال الحريري كانت المولاه بحاجه ماسا لهذا المهرجان اعلاميا .... او الآزمه اللبنانيه انتقلت لشكل اخرمن الصراع السياسي وللعبه اكثر خطوره ... الآيام القادمه ستكشف من يملك من الآوراق اكثر.
فتشوا عن كوهين آخر
جبــروت - لبنــان -ما الذي يمنع أنه بالإضافة إلى كونه اختراق مخابراتي إيراني ان يكون ايضاً أختراق مخابراتي إسرائيلي أوالأثنين معاً. فتشوا عن كوهين آخر ربما تجدوه .
يا سلام !!!!!!
Alia Al tantawy -صحيفة الوطن الكويتية !!!من يقرأ هذه الجريدة أصلا !!!
معارضة مزيفة
فاطمي -وهل يمكن الركون الى معلومات المعارضة السورية والفاقدة لمصداقيتها
من التقى الاسد اخيرا
واحد بفكر -ذاب الثلج وبان المرج. هذا هو القائدالعبقري؟ حارس لمدير استخبارات؟ طبعا مقتله تصفية حسابات. وصلت المعلومات الاستخبارية الى الرئيس الاسد شخصيا بان هذاالشخص يعمل لمصلحة ايران وسيؤدي الى توريط سورية في مزيد من العمليات الخاسرة ليسقط النظام بيد اتباع ايران. تغدو فيه قبل ما يتعشى فيهم
habel el emerkan
jihad -وعماد مغنية (47 عاما )هو المتهم الأول بقضية التفجيرات التي طالت البعثات العسكرية الأجنبية في بيروت في الثمانينات، ونسبت إلى منظمة "الجهاد الإسلامي". وهو مطلوب من مكاتب الاستخبارات الأميركية بصفته المسؤول عن تفجيري المارينز قرب مطار بيروت الدولي الذي أودى بحياة أكثر من مئتي عنصر من مشاة البحرية الأميركية.وكان مغنية قد تعرض لمحاولة إغتيال عام 1994 في محلة الصفير في الضاحية الجنوبية لبيروت وأدت إلى مقتل شقيقه فؤاد المسؤول في حزب الله. واتهم القضاء اللبناني أحمد الحلاق بصفته عميلا لدى الموساد ونفذت فيه حكم الإعدام...
رأفة بعقولنا
hazo -رأفة بعقولنا يا جماعةحارس خاص و أخد هالضجة كلها...و أعلنت الحرب و إسرائيل تقريبا أعلنتالتعبئة العامة ، جوا و بحرا و برا...و بآخر النهار تجوا تقوللنا : حارس خاص !!
لن يقدروا عليه
لسان الحق -أستغرب التعرُّض لهذه الشخصية الأسطورية، إن كان على صعيد تلفيق التُّهم التي ليس عليها دليل منطقي، وإن كان على صعيد المحاولة من تصغير شأنه وقدره، فتهمة هذا الشهيد البطل أنه فقط كان مناهضاً لكل مشاريع الاستعمار والاستكبار، وكان نصيراً لكل المظلومين من أبناء أمتنا.ولن تؤثر كل هذه السخافات على صورة هذا الرجل المشرقة والمنيرة، وإن كان أحد يريد أن يعرف قيمة هذا الانسان فلينظر إلى الأجيال التي ربَّاها الحاج عماد مغنية.والسلام
امنيات
احمد العازمي -اعتقد والله اعلم انه تصفيه داخليه مثل ما حدث الابو نضال حين قتله صدام حسين يبدو ان النظام السوري يريد ان يبعث برساله الي الي اسرائيل اني اعرف منطقه كفر سوسه جيدا لا اعتقدا ان يحدث شي بعيدا عن اعين المخابرات السوريه