كاسترو يستقيل... وينهي حكمًا لكوبا دام نصف قرن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الزعيم الشيوعي الذي لم يقل "نعم" أبدًا للجار الأميركي
كاسترو يستقيل... وينهي حكمًا لكوبا دام نصف قرن
وقد كتب كاسترو في بيان بهذا الشأن "إلى المواطنين الأعزاء الذين شرفوني بانتخابي عضوًا في البرلمان ، أكتب إليكم لأقول إنني لا أتطلع ولن أقبل، وأكرر لا أتطلع ولن أقبل منصبي رئاسة مجلس الدولة ورئاسة أركان الجيش".
ويأتي إعلان كاسترو البالغ من العمر 81 عامًا لاستقالته بعد 19 شهرًا من مرض دفعه إلى تسليم السلطة موقتًا إلى شقيقه راؤول كاسترو. يذكر أن كاسترو قاد ثورة مسلحة حملته إلى سدة السلطة في كوبا قبل 49 عامًا.
وتولى كاسترو الرئاسة عام 1959 بعد أن قاد الثورة الكوبية للإطاحة برئيسها فولجنسيو باتيستا وتبنى النهج الشيوعي في إدارة كوبا، متخذًا مواقف مناهضة للولايات المتحدة.
كاسترو.. الزعيم العنيد
وعلى متن قارب شراعي، أبحر كاسترو ورفاقه من المكسيك إلى كوبا وسُميت زمرته بحركة الـ 26 يوليو، ولم يعرب كاسترو عن خطه السياسي على الرغم من قيامه بتأميم الاراضي في المناطق التي سيطر عليها الثوار، لكن بعد انتصار الثورة قام بتكليف أحد الرأسماليين الذين تبنوا لفكر الرئيس الأميركي توماس جيفيرسون والرئيس أبراهام لينكن، وذلك لتفادي أي هجوم أميركي على الثورة البكر كما حدث في غواتيمالا، وبعد أن سيطرت الثورة على كوبا كاملة بدأ بتأميم كل الصناعات المحلية. والمصارف وتوزيع ما تبقى من الأراضي للفلاحين.
تحرك كاسترو عسكريًا مع ما يقارب من ثمانين رجلاً في 2 ديسمبر 1956 وإستطاع 40 من مجموع الـ 80 رجل الانسحاب إلى الجبال، بعد أن تعرضوا لهجوم غير متوقع من جيش باتيستا عند روهم على الشاطئ ودخولهم كوبا، وعمل على ترتيب صفوفه وشن حرب عصابات من الجبال على الحكومة الكوبية. وبتأييد شعبي، وانضمام رجال القوات المسلحة الكوبية إلى صفوفه، استطاع كاسترو أن يشكل ضغطًا على حكومة هافانا مما اضطر رئيس الحكومة ورئيس الجمهورية إلى الهرب من العاصمة في 1 يناير 1959 إثر إضراب عام وشامل، جاء تلبية لخطاب فيديل كاسترو كاسترو وثم دخلت قواته إلى العاصمة هافانا بقيادة ارنستو تشي غيفارا حيث كان عدد المقاتلين الذين دخلوا تحت إمرة غيفارا ثلاثمئة.
علاقته بالدين
سياسته الخارجية
سارعت الولايات المتحدة بالاعتراف بالحكومة الكوبية الجديدة وكان كاسترو رئيسًا للدولة آنذاك. وكلف أحد البرجوازيين برئاسة الحكومة ، تفاديًا لضربات السياسة الاميركية المعادية للشيوعية والاشتراكية، وسرعان ما بدأت العلاقات الأميركية الكوبية بالتدهور عندما قامت كوبا بتأميم الشركات، وتحديدًا، شركة "الفواكه المتحدة". و
أزمة الصواريخ
أ. ف. ب، بي بي سي، ويكيبيديا، رويترز، أ. ب
التعليقات
صدق البابا
حميد سلمان -لقد صدق البابا (( ان الاغنياء لا يدخلون مكوت الله) فكيف يدخل الجنة من يرى الاطفال تموت في الشوارع من الجوع والحرمان وهو يكنز المليارات, ان عدالة الله لا تسمح بذلك.
احييك يا بطل
لين -انا من اشد المعجبين بالبطل كاسترو و صديقه الراحل شي غيفارافهم ابطال بمعنى الكلمة انا اعتبر اي شخص يقول لاميركا و اسرائيل لا بطل ياريت عنا واحد من هالزعماء زيك.
الرفيق كاسترووو
س. خير الله -لسا بدري يارفيق كاسترو، لسابدري ياجماعة. ياويلنا من بعدك يارفيق كاسترو.الى من تركتنا ماذا سنفعل من بعدك وكيف سنتحدى الاميريالية الامريكية ومن سيقف بوجهها؟حبذا لو يعيرنا الرفاق الروس الارجل الخشبية التى استعملها الرفيق بريجينيف قبا ( استقالته) من الحياة!ماهذه المسخرة
عاش فيدل
ابو حافظ -صحيح انا كامسلم لان اؤمن اطلاقا بالشيوعية ولا بالشفية لكن احترم هذا الرجل صحيح انه ديكتاتورا لكن موقفة الرافض للاملائات الخارجية الامريكية تجعلني اقف احتراما واجلالا لهذا الرجل العظيم واهذه الدولة العظيمة المتقدمة علميا بكل المقاييس ورغم قلة الموارد قياسا بالدول العربية فانظروا لهذاالفرق الشاسع بيننا وبينهم اللهم اهدي حكامنا واوقفهم على ارجلهم بدلا من سجودهم الطويل للامريكي والانكليزي
سقوط سليم
فيصل خليل -كاسترو تاخر من قطار سقوط نهايات الدكتاتوريات قرن عشيرين, سقط كاسترو ولكن اسقاطه كان سليما دون العنف والدم,
Forever
Anas_ -please guys Castro you are the best man ever hope that the new guy who gonna have your pleace will be like half of you god bless you
شموخ التنحي
نضال المومني -الشموخان كاسترو لم يسقط ولن يسقط، لقد سطر قصة خلود قلما يقدر عليها بشر، حاول القذافي تقليده فلم يصمد أمام اول اختبار وسقط مواليا لامريكا. ربما هناك تشابه في النهج بين كاسترو وعبدالناصر في البدايات، والتكتيكات الاستراتيجية ، لكن كاسترو لم في الحر مع امريكا ولم يخسر أي معركة لمصلحة بلده. بعكس هزيمة العرب بزعامة عبدالناصر سنة 1967. كل التحية والاكبار للشموخ الكوبي الذي قاده كاسترو ، سيبقى كاسترو رمزا للتحر والكبرياء الوطني مهما قيل عنه وفيه
الزعيم
ابوالهيثم -صحيح كوبا عاشت في فقر ولكنها عاش شعبها بعزه وكرامه ماانجازته في مجال الطب والتعليم فقد تخرج العديد من الاطبا من كوبا وجميع الدول امريكا الاتينيه وافريقيا وحتي اوربا ويكفي انها الدولة التي لا يوجد بها اميه والدوله التي لم تردخ الي امريكا وكاسترو زعيم ومناضل كبير غصب عن كل الحقدين.
صمود 50 سنة
محمد ع.الأسكندرية -"كوبا" الجزيرة الصغيرة التي صمدت في وجه أقوي أمة في تاريخ البشرية .رغم كوني من منتقدي الفكر الشيوعي لأنه "متطرف " في عدة أمور منها الأمور الدينية والحريات , إلا أنني احترم فيه المساواة بين الجنسين والتقدم "الاجتماعي" لدي المجتمعات الشيوعية السابقة , كما أنني أعتقد أن العيش بين تحت ظل حكم شيوعي "أفضل" من العيش تحت ظل حكم ديني "ثيوقراطي" كنظم طالبان أو إيران أو غيرها من النظم التى تضطهد الناس باسم الدين , عموما أعود إلي "كوبا" فرغم مواردها المادية المحدودة والمتأتية إجمالا من تجارة السكر والتبغ و السياحة و تحويلات العاملين في " الولايات المتحدة " إلا أن هذه الدولة الشيوعية الصغيرة لها الحق في أن تفتخر بأنها من بين أفضل دول العالم في مجال الصحة والتعليم رغم العقوبات الاقتصادية القاسية التي تفرضها عليها "الولايات المتحدة" المجاورة , بل أن معدل وفيات الأطفال والمواليد في الجزيرة يكاد يكون معدوما وهو عكس ما لدى "الولايات المتحدة" المتطورة اقتصاديا , عموما " فيديل كاسترو " شئنا أم أبينا حكم قرابة النصف قرن من الزمان ! لكنه حافظ علي بلد مستقر" نسبيا" , أتمني الان أن ترفع "الولايات المتحدة" العقوبات التي تفرضها علي "كوبا" فهذا الشعب يستحق مزيدا من الحرية في مجالات عدة كالإعلام والسياسة والاقتصاد .
بين الشعب والقائد
جبروت - لبنان -هذا الرجل كان مؤمناً بعقيدته ولم يكن متزمتاً , هناك فرق بين الإيمان والعناد . لو لم يقف الشعب إلى جانبه ويقف هو إلى جانب قضايا شعبه لما انتصر ولما استمر في الحكم طيلة أكثر من نصف قرن . وصل إلى الحكم بالطريقة التي أردها وتخلى عن الحكم في الوقت الذي أراده وبالطربقة التي أرادها . صحيح أن كان بارعاً في صموده وإداء دور بارز خلال الحرب الباردة قبل انهيار الإتحاد السوفياتي السابق الذي إنهار قادته و فشلوا حيث نجح هو . وهنا تتاكد حقيقة انتماء الحاكم لقضايا شعبه وايمان الشعب بقادته .
كاسترو لسادات ومبارك
الفقر له ناس -زرت كوبا مرات عديدة فوجدت ان كاسترو مثل عبد الناصر انسان فقرى ومريض نفسيا فهو قد حقق للشعب الكوبى نفس ما حققه ناصر لهم المساواة فى الفقر الشديد ويتفوق كاسترو فى انه اركب للرجال قرون مثل ايريال التليفزون حيث اصبحت الدعارة المهنة الاساسية لنساء بلاده وهو بهذا يقارن بالسادات و مبارك وليس عبد الناصر
دكتاتور
عربي مقيم في أمريكا -وظيفة الحاكم المقدسة هي خدمة الناس وتلبية احتياجاتهم وتأمين مستقبلهم وليس تأجيج مشاعرهم وتسطيح تفكيرهم.يتم تقييم نجاح الحاكم أو فشله بمقياس واحد لا يخطئ هو مستوى معيشة المواطن ومدى تطور البلد علمياً وعمرانياً واقتصادياً ...الخ.أما رفع شعارات من قبيل (رفض الإملاءات الخارجية) ومن قبيل (محاربة الامبريالية الدولية) فما هي إلا لعبة رخيصة يضحك بها الدكتاتور على البسطاء ومحدودي التفكير لتغطية حقيقة أنه لا يملك مؤهلات الحكم. فحب الوطن شيء والقدرة على قيادته شيء آخر وبسبب الخلط بين هذين المفهومين ابتلينا بحكام لا أشك في وطنيتهم ولكن هناك شك كبير في قدراتهم على القيادة والتنمية والتعامل بشكل طبيعي مع العالم. والكلام لا يخص كاسترو بالتحديد بل هو أفضل من دكتاتوريي العالم العربي
صدق البابا
حميد سلمان -لقد صدق البابا (( ان الاغنياء لا يدخلون مكوت الله) فكيف يدخل الجنة من يرى الاطفال تموت في الشوارع من الجوع والحرمان وهو يكنز المليارات, ان عدالة الله لا تسمح بذلك.
احييك يا بطل
لين -انا من اشد المعجبين بالبطل كاسترو و صديقه الراحل شي غيفارافهم ابطال بمعنى الكلمة انا اعتبر اي شخص يقول لاميركا و اسرائيل لا بطل ياريت عنا واحد من هالزعماء زيك.
الرفيق كاسترووو
س. خير الله -لسا بدري يارفيق كاسترو، لسابدري ياجماعة. ياويلنا من بعدك يارفيق كاسترو.الى من تركتنا ماذا سنفعل من بعدك وكيف سنتحدى الاميريالية الامريكية ومن سيقف بوجهها؟حبذا لو يعيرنا الرفاق الروس الارجل الخشبية التى استعملها الرفيق بريجينيف قبا ( استقالته) من الحياة!ماهذه المسخرة
عاش فيدل
ابو حافظ -صحيح انا كامسلم لان اؤمن اطلاقا بالشيوعية ولا بالشفية لكن احترم هذا الرجل صحيح انه ديكتاتورا لكن موقفة الرافض للاملائات الخارجية الامريكية تجعلني اقف احتراما واجلالا لهذا الرجل العظيم واهذه الدولة العظيمة المتقدمة علميا بكل المقاييس ورغم قلة الموارد قياسا بالدول العربية فانظروا لهذاالفرق الشاسع بيننا وبينهم اللهم اهدي حكامنا واوقفهم على ارجلهم بدلا من سجودهم الطويل للامريكي والانكليزي
سقوط سليم
فيصل خليل -كاسترو تاخر من قطار سقوط نهايات الدكتاتوريات قرن عشيرين, سقط كاسترو ولكن اسقاطه كان سليما دون العنف والدم,
Forever
Anas_ -please guys Castro you are the best man ever hope that the new guy who gonna have your pleace will be like half of you god bless you
شموخ التنحي
نضال المومني -الشموخان كاسترو لم يسقط ولن يسقط، لقد سطر قصة خلود قلما يقدر عليها بشر، حاول القذافي تقليده فلم يصمد أمام اول اختبار وسقط مواليا لامريكا. ربما هناك تشابه في النهج بين كاسترو وعبدالناصر في البدايات، والتكتيكات الاستراتيجية ، لكن كاسترو لم في الحر مع امريكا ولم يخسر أي معركة لمصلحة بلده. بعكس هزيمة العرب بزعامة عبدالناصر سنة 1967. كل التحية والاكبار للشموخ الكوبي الذي قاده كاسترو ، سيبقى كاسترو رمزا للتحر والكبرياء الوطني مهما قيل عنه وفيه
الزعيم
ابوالهيثم -صحيح كوبا عاشت في فقر ولكنها عاش شعبها بعزه وكرامه ماانجازته في مجال الطب والتعليم فقد تخرج العديد من الاطبا من كوبا وجميع الدول امريكا الاتينيه وافريقيا وحتي اوربا ويكفي انها الدولة التي لا يوجد بها اميه والدوله التي لم تردخ الي امريكا وكاسترو زعيم ومناضل كبير غصب عن كل الحقدين.
صمود 50 سنة
محمد ع.الأسكندرية -"كوبا" الجزيرة الصغيرة التي صمدت في وجه أقوي أمة في تاريخ البشرية .رغم كوني من منتقدي الفكر الشيوعي لأنه "متطرف " في عدة أمور منها الأمور الدينية والحريات , إلا أنني احترم فيه المساواة بين الجنسين والتقدم "الاجتماعي" لدي المجتمعات الشيوعية السابقة , كما أنني أعتقد أن العيش بين تحت ظل حكم شيوعي "أفضل" من العيش تحت ظل حكم ديني "ثيوقراطي" كنظم طالبان أو إيران أو غيرها من النظم التى تضطهد الناس باسم الدين , عموما أعود إلي "كوبا" فرغم مواردها المادية المحدودة والمتأتية إجمالا من تجارة السكر والتبغ و السياحة و تحويلات العاملين في " الولايات المتحدة " إلا أن هذه الدولة الشيوعية الصغيرة لها الحق في أن تفتخر بأنها من بين أفضل دول العالم في مجال الصحة والتعليم رغم العقوبات الاقتصادية القاسية التي تفرضها عليها "الولايات المتحدة" المجاورة , بل أن معدل وفيات الأطفال والمواليد في الجزيرة يكاد يكون معدوما وهو عكس ما لدى "الولايات المتحدة" المتطورة اقتصاديا , عموما " فيديل كاسترو " شئنا أم أبينا حكم قرابة النصف قرن من الزمان ! لكنه حافظ علي بلد مستقر" نسبيا" , أتمني الان أن ترفع "الولايات المتحدة" العقوبات التي تفرضها علي "كوبا" فهذا الشعب يستحق مزيدا من الحرية في مجالات عدة كالإعلام والسياسة والاقتصاد .
بين الشعب والقائد
جبروت - لبنان -هذا الرجل كان مؤمناً بعقيدته ولم يكن متزمتاً , هناك فرق بين الإيمان والعناد . لو لم يقف الشعب إلى جانبه ويقف هو إلى جانب قضايا شعبه لما انتصر ولما استمر في الحكم طيلة أكثر من نصف قرن . وصل إلى الحكم بالطريقة التي أردها وتخلى عن الحكم في الوقت الذي أراده وبالطربقة التي أرادها . صحيح أن كان بارعاً في صموده وإداء دور بارز خلال الحرب الباردة قبل انهيار الإتحاد السوفياتي السابق الذي إنهار قادته و فشلوا حيث نجح هو . وهنا تتاكد حقيقة انتماء الحاكم لقضايا شعبه وايمان الشعب بقادته .
كاسترو لسادات ومبارك
الفقر له ناس -زرت كوبا مرات عديدة فوجدت ان كاسترو مثل عبد الناصر انسان فقرى ومريض نفسيا فهو قد حقق للشعب الكوبى نفس ما حققه ناصر لهم المساواة فى الفقر الشديد ويتفوق كاسترو فى انه اركب للرجال قرون مثل ايريال التليفزون حيث اصبحت الدعارة المهنة الاساسية لنساء بلاده وهو بهذا يقارن بالسادات و مبارك وليس عبد الناصر
دكتاتور
عربي مقيم في أمريكا -وظيفة الحاكم المقدسة هي خدمة الناس وتلبية احتياجاتهم وتأمين مستقبلهم وليس تأجيج مشاعرهم وتسطيح تفكيرهم.يتم تقييم نجاح الحاكم أو فشله بمقياس واحد لا يخطئ هو مستوى معيشة المواطن ومدى تطور البلد علمياً وعمرانياً واقتصادياً ...الخ.أما رفع شعارات من قبيل (رفض الإملاءات الخارجية) ومن قبيل (محاربة الامبريالية الدولية) فما هي إلا لعبة رخيصة يضحك بها الدكتاتور على البسطاء ومحدودي التفكير لتغطية حقيقة أنه لا يملك مؤهلات الحكم. فحب الوطن شيء والقدرة على قيادته شيء آخر وبسبب الخلط بين هذين المفهومين ابتلينا بحكام لا أشك في وطنيتهم ولكن هناك شك كبير في قدراتهم على القيادة والتنمية والتعامل بشكل طبيعي مع العالم. والكلام لا يخص كاسترو بالتحديد بل هو أفضل من دكتاتوريي العالم العربي
الاسطورة الذي لايقهر
fouad -هذا هو الرجل الاسطورة الذي هزم اكبر قوة في العالم ( امريكا ) بمواقفة المشرفة والمناهضة للامبريالية وصمودة الى جانب شعبة الحر الابي ووقوفة الى جانب الفقراء انة بحق بطل يشهد لة التاريج انهار الاتحاد السوفيتي وصمد هو وشعبة ولم ينهار بل اصبحت كوبا قلعة الاشتراكية
الاسطورة الذي لايقهر
fouad -هذا هو الرجل الاسطورة الذي هزم اكبر قوة في العالم ( امريكا ) بمواقفة المشرفة والمناهضة للامبريالية وصمودة الى جانب شعبة الحر الابي ووقوفة الى جانب الفقراء انة بحق بطل يشهد لة التاريج انهار الاتحاد السوفيتي وصمد هو وشعبة ولم ينهار بل اصبحت كوبا قلعة الاشتراكية
كاسترو الرئيس
د.عبد الجبار العبيدي -لا اعتقد ان احدا يستطيع ان يجزم ان الرئيس فيدل كاستروا كان رئيسا سيئا,كاسترو وطنيا مخلصا،أمينا صادقا،وفيا لشعبه ووطنه ،حكم كوبا ثلاثة عقود مستأثرا بالسلطة لكنه لم يسرق من مال شعبه، ولم يتأمر على وطنه،ولم يهادن الاستعمار ابدا،عاش بين مواطنيه لا بعيدا عنهم ،شاركهم احزانهم وافراحهم،لم يقبل ان يكون كوبيا واحدا لاجئا الا من خان الوطن وتأمر عليه وهرب تحت مظلة الاعداء ،لذا عاش محاربا من قبل الاستكبار العالمي،بنى كوبا وحافظ على كرامة شعبها من كل مدنس لارضه ،وحين تقرأ سيرته وتاريخه ترى انه كان مثل علي بن ابي طالب لا يداهن في دينه ووطنه، ان الذين يبيعون الاوطان للاجنبي ويتركون الشعب وحيدا للاقوياء لا يستحقون حكمها ابدا،كان يؤمن بان صونا واحدا شجاعا اكثرية.سيموت غدا وتنكشف الحقائق وسيكتب التاريخ في كل محاسنه ومساوئه ،أكتب يا تاريخ في المخلصين،فصفحاتهم هي الناصعة هي الامل في اصلاح الشعوب.
كاسترو الرئيس
د.عبد الجبار العبيدي -لا اعتقد ان احدا يستطيع ان يجزم ان الرئيس فيدل كاستروا كان رئيسا سيئا,كاسترو وطنيا مخلصا،أمينا صادقا،وفيا لشعبه ووطنه ،حكم كوبا ثلاثة عقود مستأثرا بالسلطة لكنه لم يسرق من مال شعبه، ولم يتأمر على وطنه،ولم يهادن الاستعمار ابدا،عاش بين مواطنيه لا بعيدا عنهم ،شاركهم احزانهم وافراحهم،لم يقبل ان يكون كوبيا واحدا لاجئا الا من خان الوطن وتأمر عليه وهرب تحت مظلة الاعداء ،لذا عاش محاربا من قبل الاستكبار العالمي،بنى كوبا وحافظ على كرامة شعبها من كل مدنس لارضه ،وحين تقرأ سيرته وتاريخه ترى انه كان مثل علي بن ابي طالب لا يداهن في دينه ووطنه، ان الذين يبيعون الاوطان للاجنبي ويتركون الشعب وحيدا للاقوياء لا يستحقون حكمها ابدا،كان يؤمن بان صونا واحدا شجاعا اكثرية.سيموت غدا وتنكشف الحقائق وسيكتب التاريخ في كل محاسنه ومساوئه ،أكتب يا تاريخ في المخلصين،فصفحاتهم هي الناصعة هي الامل في اصلاح الشعوب.
ليس آخر بطل
أمير أمين -تحية حب للرئيس الثوري الكبير كاسترو متمنيآ له الشفاء وطول العمر إنه بحق شيوعي أصيل وأممي لامع قاد بلاده بعيدآعن أطماع الأمبريالية الأمريكية, سيبقى كل الثوريين الشرفاء في أرض المعمورة وعلى مر العصور يتذكرون بإعتزاز إسم كاسترو البطل وسوف تنجب البشرية الآلوف من أمثاله من الثوريين والشيوعيين النجباء لأنهم ملح الأرض والماء والهواء.
ليس آخر بطل
أمير أمين -تحية حب للرئيس الثوري الكبير كاسترو متمنيآ له الشفاء وطول العمر إنه بحق شيوعي أصيل وأممي لامع قاد بلاده بعيدآعن أطماع الأمبريالية الأمريكية, سيبقى كل الثوريين الشرفاء في أرض المعمورة وعلى مر العصور يتذكرون بإعتزاز إسم كاسترو البطل وسوف تنجب البشرية الآلوف من أمثاله من الثوريين والشيوعيين النجباء لأنهم ملح الأرض والماء والهواء.
شيطان لا قديس
الدكتاتورية فساد -الى من يتلاعبون بالالفاظ كاسترو ملياردير وله عدة جزر وعشرات ...والاولاد و لدى صديق شخصى رجل اعمال يبزنس مع كاسترو وراؤول وزارهم فى قصورهم وراى... واولادهم --الديكتاتور بالسليقة والطبيعة فاسد وحرامى وقاتل لان السلطة بدون رقابة مفسدة --المسكين هو الشعب الكوبى وكل شعب يعتقد فى العبارة الشيطانية المسماة الديكتاتور العادل--طالما وجدت الدكتاتورية وجدت اقذر انواع الفساد --ولا اصلح و ولا اطهر من النظام الديموقراطى العلمانى الصحيح مهما كانت مساوئه بالنسبة للبعض فهو ينظف نفسه بالياته من رقابة الشعب والقضاء والصحافة
شيطان لا قديس
الدكتاتورية فساد -الى من يتلاعبون بالالفاظ كاسترو ملياردير وله عدة جزر وعشرات ...والاولاد و لدى صديق شخصى رجل اعمال يبزنس مع كاسترو وراؤول وزارهم فى قصورهم وراى... واولادهم --الديكتاتور بالسليقة والطبيعة فاسد وحرامى وقاتل لان السلطة بدون رقابة مفسدة --المسكين هو الشعب الكوبى وكل شعب يعتقد فى العبارة الشيطانية المسماة الديكتاتور العادل--طالما وجدت الدكتاتورية وجدت اقذر انواع الفساد --ولا اصلح و ولا اطهر من النظام الديموقراطى العلمانى الصحيح مهما كانت مساوئه بالنسبة للبعض فهو ينظف نفسه بالياته من رقابة الشعب والقضاء والصحافة
لماذا نحن مغفلين ؟!
محمد بن سليمان -الاسطورة كما تزعمون هو نسخة كربونية للطغاة حول العالم كالعبثيين في وطننا العربي الذين لا يتركون كرسي الحكم الا بسبب وفاتهم و اتوقع انه تمهيد لوفاة كاسترو و تهيئة الاجواء في كوبا لكي يستمر عصر كاسترو الى ما لا نهاية في مواجهة الامبرالية و عولمية و الملوخية و غيرها من الشعارات التي تخسف بالشعوب خسفاً بحجة مواجهة ماما امريكا !!
لماذا نحن مغفلين ؟!
محمد بن سليمان -الاسطورة كما تزعمون هو نسخة كربونية للطغاة حول العالم كالعبثيين في وطننا العربي الذين لا يتركون كرسي الحكم الا بسبب وفاتهم و اتوقع انه تمهيد لوفاة كاسترو و تهيئة الاجواء في كوبا لكي يستمر عصر كاسترو الى ما لا نهاية في مواجهة الامبرالية و عولمية و الملوخية و غيرها من الشعارات التي تخسف بالشعوب خسفاً بحجة مواجهة ماما امريكا !!