أخبار

مخاوف الأميركيين السود إزاء سلامة أوباما

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

التكنولوجيا تحسم مصير السباق نحو البيت الأبيض

اعتقادات بتساوي المرشحين في المصداقية
أصوات اليهود الكبار مع كلينتون والشباب مع أوباما var whichlink=0 var whichimage=0 var blenddelay=(ie)? document.images.slide.filters[0].duration*1000 : 0 function slideit(){ if (!document.images) return if (ie) document.images.slide.filters[0].apply() document.images.slide.src=imageholder[whichimage].src if (ie) document.images.slide.filters[0].play() whichlink=whichimage whichimage=(whichimage

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النمر الكيني
احمد كامل -

النمر الكيني باراك حسين اوباما ظاهرة رائعه في مجتمع اعتاد ان يحكمه البيض..وحين تتابع خطاباته ومناظراته تجد نفسك امام رجل حصيف مرتب الافكار ذو قدرة علي الاقناع يحمل امالا للشعب الامريكي بتغيير في اسلوب الحكم والاهداف.الامريكيون عانو من المحافظين الجدد بتلك المغامرات العسكريه الفاشله في افغانستان والعراق ومن ارتفاع مستوي البطاله والعجز في الميزانيه وقضية الرهن العقاري وارتفاع اسعار النفط وانخفاض قيمة الدولار وارتفاع الدين العام وكراهية العالم لسياسات امريكا وفقدان امريكا للمصداقيه..حان الان وقت التغيير واظن اوباما هو بطل التغيير..يهود امريكا واسرائيل لايحبذون فوز باراك لانه يميل الي التفاوض مع ايران وسحب القوات من العراق..وسيحاولون تلفيق الاتهامات له لتشكيك الناخبين فيه..منافسه الجمهوري مكين هو نسخه طبق الاصل من بوش الابن..وهذا يزيد من شعبية اوباما حتي بين صفوف الجمهوريين لانه عارض الحرب علي العراق ويعلق عليه امل في تحسين صورة امريكا في الخارج وانعاش الاقتصاد

الاغتيالات في امريكا
علي -

التاريخ الامريكي رغم حداثته فانه حافل باغتيالات الساسه ومنهم علي سبيل المثال الرئس ابراهام لنكولن محرر العبيد اغتيل في الستينات من القرن التاسع عشر والرئس جون اف كينيدي في اوائل الستينات من القرن العشرين وشقيقه روبرت كنيندي المرشح الرئاسي من الديمقراطيين في اواخر الستينات وكل الثلاثه من البيض وزعيم الحقوق المدنيه مارتن لوثر كينغ وهو من السود في اواخر الستينات..بل تعرض الرئس رونالد ريغان في الثمانينات للاغتيال ونجا باعجوبه رغم اصابته..الخلاصه ان امتلاك معظم الامريكيين للسلاح وعوامل التعصب تعرض الساسه الامريكيين للاغتيال..نعم هناك مخاطر نحو اوباما لكنها اقل بكثير مما كان في منتصف القرن الماضي ضد السود بدليل كثرة البيض الذين صوتو لاوباما..كولن باول لم يرشح نفسه للرئاسه في اواخر القرن الماضي خوفا علي حياته لانه اسود رغم مصداقيته ومكانته عند الامريكيين قبل ان يعمل وزيرا للخارجيه مع بوش الابن.

ضريبة الرئاسة
د. رأفت جندي -

عبد الناصر ومبارك تعرضا للاغتيال اما السادات فقد اغتيل, هذه هي ضريبة العمل السياسي ان يكون معرضا للمهوسيين ام المتأمرين.

النمر الكيني
احمد كامل -

النمر الكيني باراك حسين اوباما ظاهرة رائعه في مجتمع اعتاد ان يحكمه البيض..وحين تتابع خطاباته ومناظراته تجد نفسك امام رجل حصيف مرتب الافكار ذو قدرة علي الاقناع يحمل امالا للشعب الامريكي بتغيير في اسلوب الحكم والاهداف.الامريكيون عانو من المحافظين الجدد بتلك المغامرات العسكريه الفاشله في افغانستان والعراق ومن ارتفاع مستوي البطاله والعجز في الميزانيه وقضية الرهن العقاري وارتفاع اسعار النفط وانخفاض قيمة الدولار وارتفاع الدين العام وكراهية العالم لسياسات امريكا وفقدان امريكا للمصداقيه..حان الان وقت التغيير واظن اوباما هو بطل التغيير..يهود امريكا واسرائيل لايحبذون فوز باراك لانه يميل الي التفاوض مع ايران وسحب القوات من العراق..وسيحاولون تلفيق الاتهامات له لتشكيك الناخبين فيه..منافسه الجمهوري مكين هو نسخه طبق الاصل من بوش الابن..وهذا يزيد من شعبية اوباما حتي بين صفوف الجمهوريين لانه عارض الحرب علي العراق ويعلق عليه امل في تحسين صورة امريكا في الخارج وانعاش الاقتصاد

الاغتيالات في امريكا
علي -

التاريخ الامريكي رغم حداثته فانه حافل باغتيالات الساسه ومنهم علي سبيل المثال الرئس ابراهام لنكولن محرر العبيد اغتيل في الستينات من القرن التاسع عشر والرئس جون اف كينيدي في اوائل الستينات من القرن العشرين وشقيقه روبرت كنيندي المرشح الرئاسي من الديمقراطيين في اواخر الستينات وكل الثلاثه من البيض وزعيم الحقوق المدنيه مارتن لوثر كينغ وهو من السود في اواخر الستينات..بل تعرض الرئس رونالد ريغان في الثمانينات للاغتيال ونجا باعجوبه رغم اصابته..الخلاصه ان امتلاك معظم الامريكيين للسلاح وعوامل التعصب تعرض الساسه الامريكيين للاغتيال..نعم هناك مخاطر نحو اوباما لكنها اقل بكثير مما كان في منتصف القرن الماضي ضد السود بدليل كثرة البيض الذين صوتو لاوباما..كولن باول لم يرشح نفسه للرئاسه في اواخر القرن الماضي خوفا علي حياته لانه اسود رغم مصداقيته ومكانته عند الامريكيين قبل ان يعمل وزيرا للخارجيه مع بوش الابن.

ضريبة الرئاسة
د. رأفت جندي -

عبد الناصر ومبارك تعرضا للاغتيال اما السادات فقد اغتيل, هذه هي ضريبة العمل السياسي ان يكون معرضا للمهوسيين ام المتأمرين.