أخبار

سوريا: التقييم الأميركي لحقوق الانسان نابع السياسة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دمشق: قالت سوريا اليوم ان اتهام الولايات المتحدة لها بانتهاك حقوق الانسان نابع من "اعتبارات سياسية" وليس تقييما موضوعيا.وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية في بيان ان التقرير السنوي الذي تصدره وزارة الخارجية حول أوضاع حقوق الانسان في العالم تضمن اتهاما لسوريا في هذا المجال مشيرا الى أن هذا التقييم "نابع من اعتبارات سياسية وليس تقييما موضوعيا". وأضاف المصدر "لو كانت الادارة الأميركية قد استندت الى الموضوعية في وضع تقريرها لاعتبرت أن الولايات المتحدة نفسها هي في عداد الدول الأشد انتهاكا لحقوق الانسان".وأشار الى أن سجني غوانتانامو وأبوغريب والسجون الطائرة والمعتقلات السرية تشهد جميعا بمدى الانتهاكات الصارخة التي ترتكبها الادارة الأمريكية في مجال حقوق الانسان. وقال المصدر ان "الادارة الأميركية في تجاهلها لانتهاكات اسرائيل لحقوق الانسان أخيرا في غزة وقتلها حتى الرضع والأطفال انما تؤكد أنها لاتقيم لحقوق الانسان وزنا ولذلك فهي آخر من يحق له تقييم حالة حقوق الانسان في العالم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Dictator Syria
Rami -

I lived in syrian for 2 years when I was 10 years old . I made a kite from bambo sticks and papers and flew the kite close to a police station(markaz al mukhabarat} of course the kite was in direction of the wind . the police saw the kite flying over the station and they located where it was coming from and they came over and arrested me LOL and put me inside jeep and took me to the station and questioned me . remember I was only 10 years old!!!!!!!!! LOL than they let me go . this really happened I am not lying

الى هذا المصدر
بلال -

مجنون يحكي و عاقل يسمع. دخيلكم من المعروف أن الشعب السوري كله أصبح في سجن. على مين عمبيتضحكو؟ لسنا بحاجة لأميركا بألأمكان رؤية ذاك بألعين المجردة.

بين
برجس شويش -

شتان الفرق بين النظام السوري الشمولي والديكتاتوري والذي ينتهك حقوق الانسان بابشع الصور والنظام الامريكي الديمقراطي القائم على احترام الدستور والقوانين الذي سنها الشعب الامريكي