أخبار

غراميات كلينتون ولوينسكي الجنسية بوجود هيلاري

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كلينتون تفوق أوباما وتكشف خطة الإنسحاب من العراق

واشنطن: تبعاً لجدول أعمال هيلاري كلينتون، عندما كانت تحمل لقب السيدة الأولى، فقد كانت موجودة في البيت الأبيض سبع مرات على الأقل خلال مغامرات زوجها، الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون الجنسية مع المتدربة مونيكا لوينسكي.

وبنظرة على جدول مواعيد السيناتور هيلاري كلينتون، وبموجب اعترافات لوينسكي بالأيام والأوقات التي خاضت فيها علاقات جنسية مع الرئيس كلينتون، الذي سيكون أول "سيد أول" في حال فوز زوجته بالانتخابات الرئاسية، يتبين أن الأخير "قام بمغامراته الجنسية بوجود زوجته في البيت الأبيض!"

وفيما يلي نظرة على جدول مواعيد السيناتور عن نيويورك، والمتنافسة على ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية، هيلاري كلينتون، بحسب رزنامتها التي صدرت الأربعاء، والأيام التي قالت لوينسكي إنها خاضت أثناءها علاقات جنسية مع الرئيس ( زوج المرشحة) بيل كلينتون، حسب ما نقله وكالة أسوشيتد برس.

- 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1995: كانت السيدة الأولى في استراحة لالتقاط صور تذكارية في البيت الأبيض، بعد العصر، مع عدد من الحائزين على جائزة نوبل وعائلاتهم. وفي تلك الليلة، قالت لوينسكي إنها خاضت أول لقاء جنسي لها مع الرئيس كلينتون، في غرفة دراسة خاصة بالمكتب الرئاسي.

- 17 نوفمبر/تشرين الثاني 1995: لم يكن للسيدة كلينتون أي مواعيد عامة، وكانت موجودة في البيت الأبيض، وفي تلك الليلة، قالت لوينسكي إنها خاضت لقاء جنسياً مع كلينتون في البيت الأبيض بينما كان يتحدث على الهاتف مع أحد أعضاء الكونغرس.

- 31 ديسمبر/كانون الأول 1995: قالت لوينسكي إنها التقت مع الرئيس في عصر ذلك اليوم بغرفة دراسة في آخر القاعة من المكتب الرئاسي، حيث جرت أحداث ثالث لقاء جنسي بينهما. وبعد ذلك ببعض الوقت، سافر الرئيس وزوجته وابنتهما، إلى ولاية كارولينا الجنوبية، ليقضوا ليلة رأس السنة مع مئات الأصدقاء، خلال إجازة سنوية.

- 7 يناير/كانون الثاني 1996: في عصر يوم الأحد، قضت لوينسكي والرئيس معظم العصر في المكتب الرئاسي، ثم توجه مع السيدة الأولى لتناول العشاء مع عشرين شخصاً من المدعوين في "غرفة عشاء العائلة القديمة" في البيت الأبيض.

- 21 يناير/كانون الثاني 1996: لم يكن للسيدة الأولى أي جدول عمل خارجي، ولكنها ذهبت في جولة خاصة مع الرئيس إلى عرض فني في متحف "ناشونال غاليري أوف آرت"، وفي عصر ذلك اليوم، مارست لوينسكي وكلينتون الجنس في الممر، قرب غرفة الدراسة بجانب المكتب الرئاسي، بحسب أقوال لوينسكي.

- 4 فبراير/شباط 1996: حضرت السيدة الأولى والرئيس عشاء جمعية الحكام الوطنية السنوي، وفي اليوم نفسه، مارس كلينتون ولوينسكي الجنس، ثم جلسا وتحدثا في المكتب الرئاسي لمدة 45 دقيقة.

- 31 مارس/آذار 1996: قامت السيدة كلينتون بجولة في موقع أثري ومتحف بمدينة دلفي في اليونان، وشاهدت عرضاً تراثياً راقصاً، وفي ذلك اليوم، قالت لوينسكي إنها والرئيس أكملا لقاءاتهما الجنسية.

- 8 أبريل/نيسان 1996: وصادف أحد عيد الفصح، حيث لم يكن للسيدة كلينتون أي برنامج عمل أو جدول أعمال، وفي هذا اليوم، قالت لوينسكي إنها، وبموجب اقتراح الرئيس، مارست الجنس "الفموي" بينما، حيث كان يتحدث على الهاتف في مكتبه.

- 28 فبراير/شباط 1997: يظهر الجدول أن السيدة الأولى كانت موجودة في البيت الأبيض، على الأقل لجزء من اليوم، عندما قام الرئيس كلينتون ولوينسكي بممارسة الجنس "الفموي" قرب المكتب الرئاسي، تاركاً بقعاً على ثوبها الأزرق (الحادثة الأشهر في اللقاءات الجنسية بينهما). ولم تكن هناك أي أحداث عامة، ولكن الجدول يظهر أن السيدة كلينتون قامت بلقاءات خاطفة في غرفتي التخطيط، والعمل الدبلوماسي بين الساعة 11 صباحاً و12.30 بعد الظهر.

- 29 مارس/آذار 1997: في اليوم الذي أبلغت فيه لوينسكي المحامي المستقل، كينيث ستار، أنها خاضت آخر لقاء جنسي مع الرئيس، وأثناء ذلك، كانت السيدة كلينتون في أريتريا على بعد آلاف الأميال عن البيت الأبيض، غير أن الرئيس كلينتون، في شهادته أمام هيئة المحلفين الكبرى، أنكر هذا اللقاء.

كلينتون تستعيد الصدارة في استطلاعات الرأي الأميركية

هذا واستعادت مرشحة الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية السيناتور هيلاري كلينتون الصدارة من منافسها السيناتور باراك اوباما في استطلاعات الرأي بعد ان فقدتها لفترة تمكن خلالها اوباما من تحويل الدفة لصالحه والتربع على صدارة السباق الرئاسي.

واظهر استطلاع للرأي العام اجرته مؤسسة "غالوب" وتم اعلان نتائجه اليوم ان كلينتون حصلت على تأييد نسبة 50 بالمئة من الناخبين الذين استطلعت آراؤهم مقابل نسبة 42 بالمئة لأوباما. وقال ان ذلك التفوق هو الاول لكلينتون بهذا الفارق منذ انتخابات "الثلاثاء الكبير" في شهر فبراير الماضي التي شهدت انتخابات تمهيدية في 24 ولاية دفعة واحدة. ويتفوق اوباما حتى الأن على كلينتون في عدد الوفود الانتخابية التي فاز بها بفارق 140 وفدا كما يتفوق في عدد الولايات التي فاز بها وعدد الاصوات التي جمعها من الجولات السابقة.

وعلى صعيد الانتخابات الرئاسية العامة اظهر الاستطلاع تمتع المرشح الجمهوري السيناتور جون ماكين بفرص اكبر في الفوز بالانتخابات على حساب اوباما حيث حصل على تأييد 47 بالمئة من الناخبين المسجلين الذين تم استطلاع آراؤهم مقابل 43 بالمئة لأوباما كما تفوق ماكين على كلينتون بواقع 48 الى 45 بالمئة.

واجري الاستطلاع في الفترة من 14 الى 18 مارس الجاري وشمل 1209 ديمقراطيين او ناخبين يميلون نحو تأييد مرشح ديمقراطي وذلك بهامش خطأ قدره ثلاث نقاط مئوية فيما تم استطلاع آراء 4367 ناخبا مسجلا لمعرفة آرائهم حول الانتخابات العامة بهامش خطأ قدره نقطتين مئويتين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حركات انتخابيه
عاطف المصرى -

ربما تكون صحيحه او ملفقه . ولكن لماذا طلت بوجهها على السفح الآن ؟ سؤال يجيب عن نفسه . انها الانتخابات الامريكيه التى يستخدم فيها المنافس كل الاساليب ... والمشروعه ايضا . ممكن ان تكون من زميلها عضو الحزب اوباما او من خصمها اللدود جون ماكين . وعلى كل فلاشك ان هيلارى تخبأ فى حلقها مراره الخيانه وسوف تسنح لها رد هذه الصفعه لو اعتلت هذا المنصب الذى اعتقد انه بعيد المنال