أسامة بن لادن يوجه خطابا قويا للمسلمين قريبا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دبي: اكد موقع اسلامي يستخدمه تنظيم القاعدة الاحد ان زعيم التنظيم اسامة بن لادن سيوجه قريبا "خطابا قويا جدا" الى "الامة الاسلامية".وجاء في اعلان يبثه موقع "الاخلاص" على صفحته الرئيسية "الى الامة الاسلامية، قريبا باذن الله (شريط) لاسد الاسلام الشيخ اسامة بن لادن حفظه الله".
واضاف الاعلان "خطاب قوي جدا وهي رسالة الى الامة الاسلامية".
وكانت مواقع اسلامية بثت الجمعة شريطا صوتيا لبن لادن حمل فيه على القادة الغربيين الذين شاركوا في الذكرى الستين لقيام دولة اسرائيل وتعهد مواصلة القتال ضد "الاسرائيليين وحلفائهم" وعدم التخلي "عن شبر واحد من فلسطين".
التعليقات
باين من عنوانُه
عيسى بن هشام -أعتقد أنّه سيخبرنا عمّا حدث مؤخّراً في لبنان ويخلّله من وجهة نظره (المعتدله),وسيستنهض هممَ السُنّة في العالم لنصرةِ أخوانهم .. ومواجهة الرافضه!!..و..و..و.. إلخ.الغريب أنّ يصل هذا الخطاب المتطرّف إلى أطراف الأرض على جميع الفضائيّات و الأرضيّات وألإذاعات و المواقع الإخباريّة بلا استثناء وبجميع اللّغات, في حين انبحّت آلاف الأصوات المعتدله والعاقله دون أن تستطيع توصيل أيّة صوره حضاريّة إلى الغرب أنّ العرب ليسو قطّاعي رؤوس ومضطهدي نساء ...
خطابات وليس خطاب
عدنان احسان- امريكا -بدأت الحمله الإنتخابيه للحزب الجمهوري , وعلى اوباما ان يواجه اشد اعداء حملته ,( اسامه بن لادن ) فاذا فشلت فرضيه العمل الإرهابي المتوقعه لشحن الشارع الإمريكي , فخطاب واحد مدروس من بن لادن , سيقلب حملة اوباما راسا على عقب , وسيفوز بوش الثالث( مكين ) بانتخابات الرئاسه بفارق كبير , خاصه وان فرضيه العمل الإرهابي نتائجها غير مضمونه وممكن ان تؤدي الى نتائج عكسيه كما حدث في الإنتخابات الإسبانيه .... الخطابات اضمن , ولا ادري كيف سينتصرون على ابن لادن , ولايستطيعون وقف خطاباته وبواباته الإعلاميه ,,,,, والسؤال : لو لم يستفيدوا منها لنسي العالم بن لادن منذ زمن بعيد , فطالما هنالك هذه الطغمة الحاكمه في البيت الآبيض هنالك ضروره لآمثال بن لادن , لتكتمل المسرحيه .
الى التعليق الآول !!
عراقي - كندا -صوت ( بن لادن ) يصل بسرعة غريبة الى كل أرجاء المعمورة , يؤكد أن هناك قوى دولية نافذة تدعمه بالخفاء لإستمرار مهمته الخبيثة التي جند لها في بث روح الفتنة والكراهية بين المسلمين واللعب على الوتر المذهبي , ولكن لايمكن لجهود هذا المأجور أن تفلح هو ومن يقف وراءه , لآن المسلمين قد أصبحوا أكثر وعيا وحذرا من جرائمه وجرائم قاعدته التي يندى لها جبين كل إنسان شريف .