مسؤول أميركي لـ إيلاف: الحرة مستمرة بنشاطها ولن تقفل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ايلاف من لندن : أكد مسؤول إعلامي أميركي بارز أن المعلومات التي ذكرت أن قناة الحرة ستغلق غير صحيحة على الإطلاق وأن المحطة التلفزيونية الناطقة باللغة العربية والتي تمولها الولايات المتحدة مستمرة في نشاطها. وقال دان سريبني المستشار الأعلى للإعلام الاقليمي الأميركي في السفارة الاميركية في العاصمة البريطانية في تصريحات لـ"إيلاف" إنه فوجئ بقراءة معلومات تدعّي أن قناة "الحرة" التلفزيونية سوف تغلق قريبا وان "اميركا" تعلن فشل مشروعها الاعلامي .. وقال مشددا " أؤكد ان هذه المعلومات عارية تماما من الصحة".
وأشار سيبني إلى أن قناة "الحرة" تأسست في عام 2004 لكي تكون قناة غير تجارية للاخبار والمعلومات في الشرق الاوسط. وهو ما يوضحه موقع الشبكة على الإنترنت بالإضافة الى أن قناة "الحرة" تهدف الى "توسيع آفاق مشاهديها ومنحهم الفرصة ليتمكنوا من تكوين آراء واتخاذ قرارات مبنية على معلومات صحيحة". وقال دان سريبني إن الحرة منذ بداية نشاطها جذبت جمهورا متزايدا من المشاهدين ويمكن لأي شخص الاطلاع على نتائج أبحاث المشاهدة التي اجرتها شركة "أيه سي نيلسون" المتخصصة في هذا المجال . وأضاف المسؤول الأعلامي الأميركي قائلا "إن هناك العديد من قنوات الأخبار التي تتنافس الان على جذب انتباه المشاهدين العرب، وقناة "الحرة" تفخر بأنها جزء من هذا التوجه الاعلامي وأنها ستستمر في جهودها من اجل تقديم اخبار الشرق الاوسط وأميركا والعالم الى المشاهدين العرب وترحب بأي اقتراحات منهم حول جهود تعزيز خدماتها اليهم في المستقبل.
وكانت تقارير صحافية أميركية أشارت مؤخرا الى فشل قناة الحرة في مهمتها فيما قالت وكالة نوفوستي الروسية ان الحكومة الاميركية تدرس إقفال القناة الناطقة باللغة العربية .
واضافت صحيفة واشنطن بوست ان الحرة شلت في أداء مهمتها في العالم العربي. واجمع بعض الخبراء الاعلاميين من العرب والاميركيين الذين تحدثوا للصحيفة على أن القناة لم يعد لها أي حظوظ من النجاح في سوق الإعلام العربي. وكانت القناة منذ بدايتها قد استمالت عددًا كبيرًا من الاعلاميين العرب الذي ما لبث عدد منهم ان " هاجر" الى قنوات اخرى .
لكن مصادر اميركية كانت تصر على عدم اقفال الحرة رافضة ان تلقي المحطة مصير مجلة هاي الشهرية والتي قررت الخارجية إيقافها عن الصدور. وعلى الرغم من عمليات المراجعة والتقويم الشامل لأداء المحطة الا انها لم تتمكن من جذب الجمهور العربي .
وقالت الصحيفة ان الصحافي اللبناني موفق حرب أول مدير للقناة التي تأسست في شباط (فبراير) عام 2004 وانفق عليها 350 مليون دولار قد قدم استقالته عام 2006 واشار الى أنه أحس أن مجلس "إدارة القناة رغب في ان تهدف القناة إلى خدمة السياسة الخارجية الاميركية بدلاً من كونها قناة لبث الاخبار". وأضاف حرب "منذ ذلك الوقت صارت القناة اكثر حذرًا ولعل الهدف من تدخل مجلس الادارة هو إرضاء المسؤولين في واشنطن أكثر من مشاهدي القناة".
لكن أحد العاملين السابقين في القناة قال إن موفق حرب أجبر على ترك القناة بعد أن رسا الإختيار على أحد الاعلاميين السابقين في قناة سي ان ان، وهو الاميركي لاري ريجسترز. وقال إن "لا احد يبالي بالاخطاء المتكررة التي تبدو اثناء ساعات البث... والحقيقة أن العاملين في القناة يتندرون أن هذه الاخطاء لا تمثل أهمية كبيرة.. ما دام أن القناة نفسها لا تشاهد أصلاً.."
وقال ريجسترز إن القناة كانت تحمل اجندة وتغطي فقط أحداث لبنان. وأضاف أن المسؤولين عن القناة "طلبوا منه أن يجعلها قناة إعلامية حقيقية". واضاف أنه بعد تعيينه "لم أجد قاعدة عمل مهنية...وتساءلت كيف كانت تعمل هذه القناة .. لم تكن هناك أرضية مهنية للعمل .. كل ما في الامر أنني وجدت موظفين كثرا ينتظرون فقط صرف الشيكات..مع السعي للحصول على "الغرين كارد.."
ثم ما لبث ان اجبر رجسترز على تقديم استقالته عام 2007 بعد نشر صحيفة الوول ستريت تقريرًا جاء فيه أن قناة الحرة نشرت خطاب السيد حسن نصر الله كاملاً من دون تحرير. ليصار بعد الى تعيين اللبناني الاصل المود دانيل نصيف مديرا للقناة. وكان نصيف يعمل في راديو سوا الذي يبث إرساله للعالم العربي. وقال التحقيق إن نصيف قبلها لم يكن يملك الخبرة الصحافية وأن عمله السابق كان قد تمثل في جماعة لوبي في واشنطن نشدت إنهاء احتلال العسكري السوري للبنان. وقال نصيف إنه توقف عن عمله اللوبي بعد عمله في إذاعة سوا وأن عدم خبرته الصحفية لم تثنيه عن تحقيق نجاحات . واضاف "ليس من المهم أن تذهب لكلية معنية بالصحافة حتى تكون صحافيا جيدا.."
ويصل عدد مشاهدي القناة إلى تسعة ملايين اسبوعيا ويتركزون بشكل اساسي في العراق حيث تقوم القناة بتوظيف "ستلايت" خاص لتلقي إرسالها هناك."وقال بعض المسؤولين في القناة إن هدفهم ليس بالضرورة "منافسة القنوات العاملة في مجال البث الفضائي.. وإنما تقديم مصادر اخبار بديلة وذات مصداقية. وتفيد احصائيات جديدة أن الذين يشاهدون القناة في 13 قطرا عربيا لا يتجاوزون 28 مليون مشاهد اسبوعيًا من جملة عدد السكان العرب البالغ 200 مليون . غير أن مصادر أخرى قالت إنه من الصعوبة تأكيد هذه الارقام وأن جهات رسمية تابعة للكونغرس ومعنية بالمصداقية الاحصائية شككت في هذه الارقام.
واشارت واشنطن بوست الى ان الحرة تملك قاعدة مشاهدة ضيقة جدا مقارنة بالجزيرة والعربية بحيث اظهر استطلاع لجامعة ميرلاند ومؤسسة "زغبي انترناشونال" أن 54 %من المستطلعين يشاهدون الجزيرة مقارنة بـ 9 % يشاهدون العربية و2% فقط يشاهدون الحرة.
التعليقات
لاشاعة الديمقراطية
سعاد -قناة الحرة وقناة العربية هما مصدر معلوماتي للحقيقة في العراق والمنطقة العربية وزواياها الخفية التي تحاول ان تطمسها وتشوهها القنوات العربية والعراقية الاخرى الموجهة سياسيا بشكل قومجي واسلاموي وتشويهي كما في الجزيرة والفرات والانوار والفيحاء والكوثر والعالم الايرانية والمستقلة وهلم جرا من القنوات البائسة التي تدفع المشاهد العراقي والعربي الى تخلف وتخندق طائفي وديني وشعوبي مسف في تخلفه اما قناة الحرة والعربية فهي صريحة وثقافية ووجدت لاشاعة الديمقراطية والعلمية في المنطقة شكرا لجهودهم واتمنى التطور اكثر للوصول الى كل بيت عراقي وعربي
لاشاعة الديمقراطية
سعاد -قناة الحرة وقناة العربية هما مصدر معلوماتي للحقيقة في العراق والمنطقة العربية وزواياها الخفية التي تحاول ان تطمسها وتشوهها القنوات العربية والعراقية الاخرى الموجهة سياسيا بشكل قومجي واسلاموي وتشويهي كما في الجزيرة والفرات والانوار والفيحاء والكوثر والعالم الايرانية والمستقلة وهلم جرا من القنوات البائسة التي تدفع المشاهد العراقي والعربي الى تخلف وتخندق طائفي وديني وشعوبي مسف في تخلفه اما قناة الحرة والعربية فهي صريحة وثقافية ووجدت لاشاعة الديمقراطية والعلمية في المنطقة شكرا لجهودهم واتمنى التطور اكثر للوصول الى كل بيت عراقي وعربي
مذيع جيد !
الهادي أحمد -كان مذيع اسمر صاحب صوت قوي واطلالة جيدة يقدم الاخبار في قناة الحرة لعدة أشهر وبعدها أختفى من الحرة فجأة ! سمعت بعد ذلك انه كان على علاقة جيدة بالمدير الامريكي السابق لاري ريجستر الذي أجبر على الاستقالة هل يتذكر احد منكم اسمع ذلك المذيع ؟
جميل جدا
خبر جميل -نعم لقد انتقلت إدارة محطة الحرة من السيد موفق حرب وهو قريب جدا من نبيه بري وحركة أمل الى الى السيد دانيال نصيف المقرب أكثر فأكثر من حزب الله. فالسيد دانيال نشاط مهم وخطير في تيار عون الذي يتلقى أومره مباشرة من السيد حسن نصرالله. فهنيئا للأمريكيين الذين لم يعد بإمكانهم على الرغم من أنفهم الاستخباري الطويل أن يميزوا بين العدو وغير العدو.
من الحرة للبي بي سي
سعاد -أسمه وديع منصور ولا اعرف من اي بلد . الان هو في بي بي سي العربية
مذيع جيد !
الهادي أحمد -كان مذيع اسمر صاحب صوت قوي واطلالة جيدة يقدم الاخبار في قناة الحرة لعدة أشهر وبعدها أختفى من الحرة فجأة ! سمعت بعد ذلك انه كان على علاقة جيدة بالمدير الامريكي السابق لاري ريجستر الذي أجبر على الاستقالة هل يتذكر احد منكم اسمع ذلك المذيع ؟
جميل جدا
خبر جميل -نعم لقد انتقلت إدارة محطة الحرة من السيد موفق حرب وهو قريب جدا من نبيه بري وحركة أمل الى الى السيد دانيال نصيف المقرب أكثر فأكثر من حزب الله. فالسيد دانيال نشاط مهم وخطير في تيار عون الذي يتلقى أومره مباشرة من السيد حسن نصرالله. فهنيئا للأمريكيين الذين لم يعد بإمكانهم على الرغم من أنفهم الاستخباري الطويل أن يميزوا بين العدو وغير العدو.
من الحرة للبي بي سي
سعاد -أسمه وديع منصور ولا اعرف من اي بلد . الان هو في بي بي سي العربية
قناة للمثقفين
وائل -قناة الحرة هي قناة جيدة جدا وللمثقفين تتوجه الى العقول النيرة وليس للعواطف الغرائزية. أخبارها سريعة وموضوعية والكثير من برامجها متميزة ورائدة لا تشبه القنوات الأخرى . خبر سعيد عن عدم أقفال الحرة.
قناة للمثقفين
وائل -قناة الحرة هي قناة جيدة جدا وللمثقفين تتوجه الى العقول النيرة وليس للعواطف الغرائزية. أخبارها سريعة وموضوعية والكثير من برامجها متميزة ورائدة لا تشبه القنوات الأخرى . خبر سعيد عن عدم أقفال الحرة.
لماذا؟
بيرج زاكاريان -why there talking about closing this channel? they have a very professional crews working over there doing there best to cover deferent subjects,I was lucky to watch a few good staff from them..
الحرة حرة
الكنزاوي -اعتقد ان الحرة تماثل القنوات العالمية مثل سي ان ان وقد استطاعت خلال السنوات القليلة اجتذاب كثير من العراقيين بالخصوص الطبقة المثقفة . حقيقة الحرة انا وزملائي نشاهدها ولا نشاهد الجزيرة واسع كثير من الاخوان الذين يراقبون الحرة للجراة والانصاف في البرامج المقدمة
لماذا؟
بيرج زاكاريان -why there talking about closing this channel? they have a very professional crews working over there doing there best to cover deferent subjects,I was lucky to watch a few good staff from them..
الحرة حرة
الكنزاوي -اعتقد ان الحرة تماثل القنوات العالمية مثل سي ان ان وقد استطاعت خلال السنوات القليلة اجتذاب كثير من العراقيين بالخصوص الطبقة المثقفة . حقيقة الحرة انا وزملائي نشاهدها ولا نشاهد الجزيرة واسع كثير من الاخوان الذين يراقبون الحرة للجراة والانصاف في البرامج المقدمة
آيتك
محمد -الحرة تقدم العديد من البرامج الجيدة والقيمة والتي تتميز بالعالمية كبرنامج آيتك الذي أنتظره كل اسبوع وهو شيق ومفيد جدا ولا يشبه أي برنامج آخر على القنوات العربية، فهو أصبح مرجع للتقنيات في العالم العربي. لا يجب أن نخسر قناةالحرة الفريدة وهذا البرنامج.
آيتك
محمد -الحرة تقدم العديد من البرامج الجيدة والقيمة والتي تتميز بالعالمية كبرنامج آيتك الذي أنتظره كل اسبوع وهو شيق ومفيد جدا ولا يشبه أي برنامج آخر على القنوات العربية، فهو أصبح مرجع للتقنيات في العالم العربي. لا يجب أن نخسر قناةالحرة الفريدة وهذا البرنامج.
برامج مفيدة
نزار -انا متابع دائم للحرة و بصراحة فهي من افضل القنوات و بعيدة عن الاسفاف و فيها برامج جدا رائعة و اسماء مهمة مثل الدكتور الهتلان في حديث الخليج و جوزيف في قريب جدا و نادين البدير في مساواة و اليحائي في عين على الديموقراطية و حسين جرادي في ساعة حرة. الى الامام يا حرة
برامج مفيدة
نزار -انا متابع دائم للحرة و بصراحة فهي من افضل القنوات و بعيدة عن الاسفاف و فيها برامج جدا رائعة و اسماء مهمة مثل الدكتور الهتلان في حديث الخليج و جوزيف في قريب جدا و نادين البدير في مساواة و اليحائي في عين على الديموقراطية و حسين جرادي في ساعة حرة. الى الامام يا حرة
اللوبي اللبناني
فادي عمر -ان القنوات الاجنبية الناطقة بالعربية تسيطر عليها اللوبي اللبناني (هناك من يسميهم المافيا اللبناني)، في فرنسا مثلا، ان لم تكن لبنانيا او سوريااو من المغرب العربي فحظك قليل في ان تعمل في راديو مونتيكارلو الذي يسيطر عليها اللبنانيون بالكامل، او في قناة فرانس 24 التي تسيطر عليها ....ومع الاسف اكثريتهم يؤمن بالافكار العروبية والعنصرية في بعض الاحيان، ناسين انهم يعيشون في بلد ديمقراطي متسامح، فلا اتعجب ان نرى نفس الشئ في امريكا.
اللوبي اللبناني
فادي عمر -ان القنوات الاجنبية الناطقة بالعربية تسيطر عليها اللوبي اللبناني (هناك من يسميهم المافيا اللبناني)، في فرنسا مثلا، ان لم تكن لبنانيا او سوريااو من المغرب العربي فحظك قليل في ان تعمل في راديو مونتيكارلو الذي يسيطر عليها اللبنانيون بالكامل، او في قناة فرانس 24 التي تسيطر عليها ....ومع الاسف اكثريتهم يؤمن بالافكار العروبية والعنصرية في بعض الاحيان، ناسين انهم يعيشون في بلد ديمقراطي متسامح، فلا اتعجب ان نرى نفس الشئ في امريكا.
الحرة الرائعة
أحمد -قناة اكثر من رائعة وحيادية في رأيي الشخصي، من اكثر القنوات التي احرص على متابعتها، وتتميز ببرامج رائعة حقاً.
الجزيرة الاقوى
يونس -فعلا الجزيرة هي الاكثر مشاهدة في العالم العربي بينما قناة الحرة هي الاضعف ولاتشاهد الا في العراق
الحرة الرائعة
أحمد -قناة اكثر من رائعة وحيادية في رأيي الشخصي، من اكثر القنوات التي احرص على متابعتها، وتتميز ببرامج رائعة حقاً.
الجزيرة الاقوى
يونس -فعلا الجزيرة هي الاكثر مشاهدة في العالم العربي بينما قناة الحرة هي الاضعف ولاتشاهد الا في العراق
الحرة
سمير - المغرب -نحن في المغرب نتابع الحرة والجزيرةوالعربية والمنار . لكن الفرق هو أن الحرة ليست شعبوية وتخاطب العقول النيرة وليست المتطرفة والمتحجرة .المرجو أن تهتم الحرة كثيرا بالشؤون المغاربية -
الحرة
سمير - المغرب -نحن في المغرب نتابع الحرة والجزيرةوالعربية والمنار . لكن الفرق هو أن الحرة ليست شعبوية وتخاطب العقول النيرة وليست المتطرفة والمتحجرة .المرجو أن تهتم الحرة كثيرا بالشؤون المغاربية -
أعداءأمريكا في الحرة
جاسم -لو يعلم الأمريكيون فإن هناك في قناة الحرة من يعادون أمريكا ويستخدمون القناة لمحاربتها وإظهار فشلها في العراق... وهناك من يناصر إيران أيضا وهذه الأمور لم تعد خافية وقد حاربوا مرشح أمريكا في الانتخابات إياد علاوي وناصروا حلفاء إيران الذين فازوا بفضل دعم قناة الحرة لهم...
الحرة
قيس -اضم صوتي لصاحبة المشاركة رقم واحد واضيف ان نسب المشاهدين للجزيرة وغيرها مشكوك فيها
أعداءأمريكا في الحرة
جاسم -لو يعلم الأمريكيون فإن هناك في قناة الحرة من يعادون أمريكا ويستخدمون القناة لمحاربتها وإظهار فشلها في العراق... وهناك من يناصر إيران أيضا وهذه الأمور لم تعد خافية وقد حاربوا مرشح أمريكا في الانتخابات إياد علاوي وناصروا حلفاء إيران الذين فازوا بفضل دعم قناة الحرة لهم...
الحرة
قيس -اضم صوتي لصاحبة المشاركة رقم واحد واضيف ان نسب المشاهدين للجزيرة وغيرها مشكوك فيها
الجزيرة أولا
كمال- -أعتقد ان الحرة ولدت ميتة . لانها خلقت من اجل منافسة قناة اسمها الجزيرة هده الاخيرة التي لازالت تتمتع بالمصداقية لغالبية كبيرة من المواطنين العرب والدليل استطلاعات الراي التي تقوم بها مراكز أبحاث مشهود لها بالموضوعية . ورغم الحملات الاعلامية والتهجم الدي تقوم به بعض الجهات المعادية للجزيرة فهده الاخيرة لازالت قوية ومتمسكة بخطها التحريري الرأي والراي الاخر
الجزيرة أولا
كمال- -أعتقد ان الحرة ولدت ميتة . لانها خلقت من اجل منافسة قناة اسمها الجزيرة هده الاخيرة التي لازالت تتمتع بالمصداقية لغالبية كبيرة من المواطنين العرب والدليل استطلاعات الراي التي تقوم بها مراكز أبحاث مشهود لها بالموضوعية . ورغم الحملات الاعلامية والتهجم الدي تقوم به بعض الجهات المعادية للجزيرة فهده الاخيرة لازالت قوية ومتمسكة بخطها التحريري الرأي والراي الاخر
الجزيرة المحبوبة
أحمد - المغرب -ليست لدي اي خلفيات اتجاه قناة الحرة . فلم يسبق لي ان شاهدت أخبارها أو برامجها . وفي المغرب عندنا الجزيرة هي الاكثر مشاهدة والتي تحظى باحترام كبير
الجزيرة المحبوبة
أحمد - المغرب -ليست لدي اي خلفيات اتجاه قناة الحرة . فلم يسبق لي ان شاهدت أخبارها أو برامجها . وفي المغرب عندنا الجزيرة هي الاكثر مشاهدة والتي تحظى باحترام كبير
الحمــد لله
عـربي -الحمد لله الخــبر كان مجرد اشاعــة وياريت من ايلاف ان تتأكد من صحــة مثل هكذا اخبار قبــل النشر. قناة الحــرة قناة رصينــة وخبرها موضوعي ومتزن. لا نسمع فيها صولات وجولات المتطرفيــن والانحيازية غير الطبيعيــة في باقي وسائل الاعلام العربي. قناة الحــرة عراق هي الاكثــر شعبيــة وجميــع اطياف الشعب العراقي تحترمــها. أما بخصوص الجزيــرة فأنا اشك في أرقـام عدد مشاهديها.
الحمــد لله
عـربي -الحمد لله الخــبر كان مجرد اشاعــة وياريت من ايلاف ان تتأكد من صحــة مثل هكذا اخبار قبــل النشر. قناة الحــرة قناة رصينــة وخبرها موضوعي ومتزن. لا نسمع فيها صولات وجولات المتطرفيــن والانحيازية غير الطبيعيــة في باقي وسائل الاعلام العربي. قناة الحــرة عراق هي الاكثــر شعبيــة وجميــع اطياف الشعب العراقي تحترمــها. أما بخصوص الجزيــرة فأنا اشك في أرقـام عدد مشاهديها.
الحلم الامريكي !
فادي -اعتقد معظم الذين كتبوا نعقيبا على هذا الخبر هم من موظفي الحرة او مقربين لهم . الان دعونا نتكلم بالحقائق : الحقيقة الاولى : الجهات المشرفة والممولة للحرة تعترف بفشلهاالحقيقة الثانية : تمويل الحرة يقتطع من الميزانية العامة للحرب في العراقالحقيقة الثالثة ان المنافسة الاعلامية للقنوات الناطقة بالعربية تزاد توسعا واحترافا نصيحتي للذين مازالوا متعلقين بالحلم الامريكيان يتحلوا بالواقعية كي لايتحول ذلك الحلم الى كابوس في حياتهم
الحلم الامريكي !
فادي -اعتقد معظم الذين كتبوا نعقيبا على هذا الخبر هم من موظفي الحرة او مقربين لهم . الان دعونا نتكلم بالحقائق : الحقيقة الاولى : الجهات المشرفة والممولة للحرة تعترف بفشلهاالحقيقة الثانية : تمويل الحرة يقتطع من الميزانية العامة للحرب في العراقالحقيقة الثالثة ان المنافسة الاعلامية للقنوات الناطقة بالعربية تزاد توسعا واحترافا نصيحتي للذين مازالوا متعلقين بالحلم الامريكيان يتحلوا بالواقعية كي لايتحول ذلك الحلم الى كابوس في حياتهم
قناة رائعة
أحمد وليد إبراهيم -أنا سعيد بتكذيب هذا الخبر, وقناة الحرة هي قناتي الاولى في متابعة الأخبار وتأتي بعدها قناة العربية.كذلك فإن معظم برامجها ذات محتوى راقي وتستهويني دائما.
قناة رائعة
أحمد وليد إبراهيم -أنا سعيد بتكذيب هذا الخبر, وقناة الحرة هي قناتي الاولى في متابعة الأخبار وتأتي بعدها قناة العربية.كذلك فإن معظم برامجها ذات محتوى راقي وتستهويني دائما.
الحرة:ضرورة اعلامية
شربل الخوري-اعلامي -( تمتلئ كل الوسائل الاعلامية العربية من الخليج الى اميركا واوروبا باسمائهم البارعة نتيجة جهدهم وتميزهم في ادائهم العصري والمتطور المقرون بفهمهم للاعلام بانه رسالة قبل ان يكون مهنة.ومن يتصفح الاعلام اللبناني او الاعلام الذي يقف وراءه اللبنانيون يرى الفارق الكبير مع كل الوسائل العربية الاخرى.ان الحملة على الحرة وعلى اللبنانيين هي جائرة ولا تاخذ معطيات كثيرة بعين الاعتبار.ان جهل الاميركيين باللغة العربية هو الذي مكن موفق حرب المقرب من نبيه بري ان يحشر ... في الحرة عشرات المستفيدين الذين لا خبرة لهم في الاعلام من طائفته كرمال عيون الرئيس بري وهو الذي ترك وراءه ملفات مالية بتهم الاختلاس لكميات كبيرة من الاموال ويعيش الان حياة الرفاهية المطلقة في بيروت كما يقول بعض العارفين بخبايا الامور .ان ولاء غير المسيحيين لاميركا وللاهداف الاميركية مسألة يجب اعادة النظر فيها لانهم يستغلون الامور لصالحهم ومنفعتهم الشخصية فقط وهناك الكثير من الامثلة وهو ما لا يقوم به المسيحي ابدا ولو على قطع رقبته كما يقول المثل وفي النهاية نقول ان مجمل ما صرف على الحرة من اموال منذ تاسيسها لا يعادل ما يصرف على الجزيرة في سنة واحدة. من هذا المنطلق نقول ان الحرة ضرورة اعلامية للمشاهد العربي خصوصا المثقف والمتحرر والطامه الى الحرية والديموقراطية .وها هي الحكومات العربية والاسلامية تجتمع للحد من الحريات الاعلامية تحت اسم ميثاق شرف اعلامي حكوماتي رسمي لكم الافواه وقمع مانبت من حريات في الفترة الاخيرة نتيجة برامج الحرة المفعمة باريج الحرية
الحرة:ضرورة اعلامية
شربل الخوري-اعلامي -( تمتلئ كل الوسائل الاعلامية العربية من الخليج الى اميركا واوروبا باسمائهم البارعة نتيجة جهدهم وتميزهم في ادائهم العصري والمتطور المقرون بفهمهم للاعلام بانه رسالة قبل ان يكون مهنة.ومن يتصفح الاعلام اللبناني او الاعلام الذي يقف وراءه اللبنانيون يرى الفارق الكبير مع كل الوسائل العربية الاخرى.ان الحملة على الحرة وعلى اللبنانيين هي جائرة ولا تاخذ معطيات كثيرة بعين الاعتبار.ان جهل الاميركيين باللغة العربية هو الذي مكن موفق حرب المقرب من نبيه بري ان يحشر ... في الحرة عشرات المستفيدين الذين لا خبرة لهم في الاعلام من طائفته كرمال عيون الرئيس بري وهو الذي ترك وراءه ملفات مالية بتهم الاختلاس لكميات كبيرة من الاموال ويعيش الان حياة الرفاهية المطلقة في بيروت كما يقول بعض العارفين بخبايا الامور .ان ولاء غير المسيحيين لاميركا وللاهداف الاميركية مسألة يجب اعادة النظر فيها لانهم يستغلون الامور لصالحهم ومنفعتهم الشخصية فقط وهناك الكثير من الامثلة وهو ما لا يقوم به المسيحي ابدا ولو على قطع رقبته كما يقول المثل وفي النهاية نقول ان مجمل ما صرف على الحرة من اموال منذ تاسيسها لا يعادل ما يصرف على الجزيرة في سنة واحدة. من هذا المنطلق نقول ان الحرة ضرورة اعلامية للمشاهد العربي خصوصا المثقف والمتحرر والطامه الى الحرية والديموقراطية .وها هي الحكومات العربية والاسلامية تجتمع للحد من الحريات الاعلامية تحت اسم ميثاق شرف اعلامي حكوماتي رسمي لكم الافواه وقمع مانبت من حريات في الفترة الاخيرة نتيجة برامج الحرة المفعمة باريج الحرية
Al-Hurra
Saidely_23 -من متابعين قناة الحــرة ، برامجها منوعه وأخبارها العراقية لايعلى عليها ، وكذلك الحوارية بالنسبة للأخبار أتصور أن الانسان هو اللي يحددمع الشكر
Al-Hurra
Saidely_23 -من متابعين قناة الحــرة ، برامجها منوعه وأخبارها العراقية لايعلى عليها ، وكذلك الحوارية بالنسبة للأخبار أتصور أن الانسان هو اللي يحددمع الشكر
استطلاعات رأي محترمة
وائل -قناة الحرة أنشئت فقط لتحسين صورة امريكا في العالم العربي وتسويقها للمشاريع الامريكية في الشرق الاوسط خاصة العراق . قناة الحرة فشلت لانها تروج لاشياء لاتمت الى الموضوعية والحقائق في شيء واعتقد أن الجزيرة هي القناة الاقوى اليوم بين مجموع القنوات العربية. ويكفي فقط نتائج استطلاعات الراي التي تقوم بها مراكز الدراسات الامريكية والاوروبية المشهود لها بالمصداقية. 52في المائة للجزيرة و9 في المائة للعربية واثنين فقط للحرة.
استطلاعات رأي محترمة
وائل -قناة الحرة أنشئت فقط لتحسين صورة امريكا في العالم العربي وتسويقها للمشاريع الامريكية في الشرق الاوسط خاصة العراق . قناة الحرة فشلت لانها تروج لاشياء لاتمت الى الموضوعية والحقائق في شيء واعتقد أن الجزيرة هي القناة الاقوى اليوم بين مجموع القنوات العربية. ويكفي فقط نتائج استطلاعات الراي التي تقوم بها مراكز الدراسات الامريكية والاوروبية المشهود لها بالمصداقية. 52في المائة للجزيرة و9 في المائة للعربية واثنين فقط للحرة.
عاشق للجزيرة
وجدي -الحرة قناة فاشلة بينما السيطرة الاعلامية لازالت لقناة الجزيرة بأخبارها ورياضتها والدليل على هده الاخيرة النسبة المرتفعة لمشاهدة قنواتها برسم نهائيات كأس اوروبا للامم.
عاشق للجزيرة
وجدي -الحرة قناة فاشلة بينما السيطرة الاعلامية لازالت لقناة الجزيرة بأخبارها ورياضتها والدليل على هده الاخيرة النسبة المرتفعة لمشاهدة قنواتها برسم نهائيات كأس اوروبا للامم.
بالمختصر المفيد
موسى -لاأعتقد أن هناك قناة ستصل الى ماوصلت اليه الجزيرة من نجاحات. فاستطلاعات الرأي تمنح الجزيرة المرتبة الاولى وهناك طلبة أنجزوا بحوثهم العلمية سواء الدكتوراه أو الماجستير في مواضيع تتعلق بالجزيرة وهناك كتب لباحثين تتطرق الى الجزيرة. أظن أن الجزيرة وضعت حدا لمرحلة سيطرت على الاعلام العربي الى مرحلة أخرى أصبحت تتطرق الى مواضيع كانت الى وقت قريب تصنف ضمن الطابوهات طبعا هناك أخطاء للجزيرة فليست هناك قناة متكاملة لكن الحقيقة تؤكد أن الجزيرة هي المصدر الاول للخبر للكثير من المواطنين العرب.
بالمختصر المفيد
موسى -لاأعتقد أن هناك قناة ستصل الى ماوصلت اليه الجزيرة من نجاحات. فاستطلاعات الرأي تمنح الجزيرة المرتبة الاولى وهناك طلبة أنجزوا بحوثهم العلمية سواء الدكتوراه أو الماجستير في مواضيع تتعلق بالجزيرة وهناك كتب لباحثين تتطرق الى الجزيرة. أظن أن الجزيرة وضعت حدا لمرحلة سيطرت على الاعلام العربي الى مرحلة أخرى أصبحت تتطرق الى مواضيع كانت الى وقت قريب تصنف ضمن الطابوهات طبعا هناك أخطاء للجزيرة فليست هناك قناة متكاملة لكن الحقيقة تؤكد أن الجزيرة هي المصدر الاول للخبر للكثير من المواطنين العرب.
الحرة:ضرورة اعلامية
شربل الخوري-اعلامي -( هل صحيح ان الاعلام الناجح المتلفز هو حكرا على الجزيرة فقط؟وهل ان الحرة فشلت حقا ؟ام ان ادعاءات بل تمنيات بعض الوسائل الاعلامية العربية هي من قبيل الغيرة والحسد؟وهل صحيح ان الادارة غير كفؤة؟ام ان هناك حسابات لبعض ..... الاعلاميين العرب يريدون تصفيتها مع هذه الادارة على الطريقة العربية؟ تلك هي الاسئلة التي سنحاول ان نجيب عليها معتمدين الواقعية فيما سنقول.لقد استطاعت الجزيرة ان تسيطر على الشارع العربي في فترة من الفترات نتيجة لبعض الاحداث التي كان لها حصريا تغطيتها لظروف معينة كارتباط مراسلها في كابول بمنظمة القاعدة كما ظهر ذلك لاحقا في تحقيقات اسبانيا من جهة ,وحب الناس لمعرفة ما كان يجري هناك انذاك من جهة اخرى والكل يعرف بان سلطات طالبان منعت على الجميع في ذلك الوقت الدخول الى افغانستان ولكن هذه الحصرية انهارت بنسبة كبيرة وهذا الانهيار لايعود الى ظهور فضائيات كثيرة ومتعددة كالحرة بل الى اكتشاف المشاهدين خصوصا النخبة منهم بان الخطاب الاعلامي للوسائل الجديدة يعتمد على صراحة اكبر وعدم توجيه سياسي مقرون بتوجيه ديني مبطن كما تفعل الجزيرة التي تزخر ببرامج لا تمت الى القرن الواحد والعشربن بصلة .بل هي امتداد للمعارك الارهابية التي تخوضها الجماعات المتطرفة والتي ارجعت العرب مئات السنين الى الوراء من الناحية الفكرية ,وليس من المستغرب ان ترى الشاشات العربية تعتمد في برامجها الدرامية على تركيا والمكسيك.ان الحرة التي تخوض حربا غير سهلة على الساحة العربية قد استطاعت خلال 4 سنوات من عمرها ان تحتل مركزا ممتازا مقارنة مع المحطات الاخرى ولكن ,كما هو معروف دائما فان الغيرة تدفع ببعض الاعلاميين لتسليط الاضواء على السلبيات واغفال الايجابيات عند الغير من اجل تحقيق انتصارات وهمية فهذه المحطة الشابة وحسب احصائيات اخيرة ارتفع عدد مشاهديها في العالم العربي من 24مليون عام 2006 الى 28 مليون هذا العام الذي يبقى منه 6 اشهر كي ينتهي. بالاضافة الى مشاهديها في اوروبا وافريقيا من الناطقين بالعربية .وان هؤلاء المشاهدين الذين يرتفع عددهم باضطراد اصبحت الحرة بالنسبة لهم احدى الضرورات الاعلامية خصوصا في العراق والاردن حيث تعتبر المصدر الاعلامي الاساسي على كافة المستويات على رغم حملات الجزيرة لفك الارتباط بين هؤلاء والحرة.من هنا نقول بانها (الحرة) لم تفشل على الاطلاق ومن الطبيعي ان تجد طريقا شائك
الحرة:ضرورة اعلامية
شربل الخوري-اعلامي -( هل صحيح ان الاعلام الناجح المتلفز هو حكرا على الجزيرة فقط؟وهل ان الحرة فشلت حقا ؟ام ان ادعاءات بل تمنيات بعض الوسائل الاعلامية العربية هي من قبيل الغيرة والحسد؟وهل صحيح ان الادارة غير كفؤة؟ام ان هناك حسابات لبعض ..... الاعلاميين العرب يريدون تصفيتها مع هذه الادارة على الطريقة العربية؟ تلك هي الاسئلة التي سنحاول ان نجيب عليها معتمدين الواقعية فيما سنقول.لقد استطاعت الجزيرة ان تسيطر على الشارع العربي في فترة من الفترات نتيجة لبعض الاحداث التي كان لها حصريا تغطيتها لظروف معينة كارتباط مراسلها في كابول بمنظمة القاعدة كما ظهر ذلك لاحقا في تحقيقات اسبانيا من جهة ,وحب الناس لمعرفة ما كان يجري هناك انذاك من جهة اخرى والكل يعرف بان سلطات طالبان منعت على الجميع في ذلك الوقت الدخول الى افغانستان ولكن هذه الحصرية انهارت بنسبة كبيرة وهذا الانهيار لايعود الى ظهور فضائيات كثيرة ومتعددة كالحرة بل الى اكتشاف المشاهدين خصوصا النخبة منهم بان الخطاب الاعلامي للوسائل الجديدة يعتمد على صراحة اكبر وعدم توجيه سياسي مقرون بتوجيه ديني مبطن كما تفعل الجزيرة التي تزخر ببرامج لا تمت الى القرن الواحد والعشربن بصلة .بل هي امتداد للمعارك الارهابية التي تخوضها الجماعات المتطرفة والتي ارجعت العرب مئات السنين الى الوراء من الناحية الفكرية ,وليس من المستغرب ان ترى الشاشات العربية تعتمد في برامجها الدرامية على تركيا والمكسيك.ان الحرة التي تخوض حربا غير سهلة على الساحة العربية قد استطاعت خلال 4 سنوات من عمرها ان تحتل مركزا ممتازا مقارنة مع المحطات الاخرى ولكن ,كما هو معروف دائما فان الغيرة تدفع ببعض الاعلاميين لتسليط الاضواء على السلبيات واغفال الايجابيات عند الغير من اجل تحقيق انتصارات وهمية فهذه المحطة الشابة وحسب احصائيات اخيرة ارتفع عدد مشاهديها في العالم العربي من 24مليون عام 2006 الى 28 مليون هذا العام الذي يبقى منه 6 اشهر كي ينتهي. بالاضافة الى مشاهديها في اوروبا وافريقيا من الناطقين بالعربية .وان هؤلاء المشاهدين الذين يرتفع عددهم باضطراد اصبحت الحرة بالنسبة لهم احدى الضرورات الاعلامية خصوصا في العراق والاردن حيث تعتبر المصدر الاعلامي الاساسي على كافة المستويات على رغم حملات الجزيرة لفك الارتباط بين هؤلاء والحرة.من هنا نقول بانها (الحرة) لم تفشل على الاطلاق ومن الطبيعي ان تجد طريقا شائك
Al Hurra Is thT Best
Habib shalash -Al Hurra is my favorite TV channel because it deals with the issues of freedom, democracy and human rights in the Middle East like no body else. Al Hurra is fair, objective and balanced..
Al Hurra Is thT Best
Habib shalash -Al Hurra is my favorite TV channel because it deals with the issues of freedom, democracy and human rights in the Middle East like no body else. Al Hurra is fair, objective and balanced..
من الحرة للبي بي سي
محمد -المذيع الاسمر المتالق هو وديع منصور وهو من اليمن ابوة يمني وامة صومالية مولد .
من الحرة للبي بي سي
محمد -المذيع الاسمر المتالق هو وديع منصور وهو من اليمن ابوة يمني وامة صومالية مولد .