الأسد: التداعيات العراقية أشبه بالدومينو
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وقال الرئيس الأسد في ختام زيارته موسكو خلال لقائه الصحفيين إن نجاح زيارته جاء ردا على محاولات إسرائيل التشويش عليها بشائعة الأسلحة التي أطلقتها موضحا «الرؤساء لا يعقدون الصفقات بل المؤسسات هي التي تفعل»، مضيفا لدى تقييمه الزيارة «حصلنا على أكثر من توقعاتنا».
وفيما يتصل بالقرار 1559 والشأن اللبناني أشار الرئيس السوري إلى أن رفض روسيا القرار يعني أنها ترفضه باعتباره لا يؤدي أية خدمة وأن فيه خروجاً عن الأمم المتحدة. وحول أسباب تعيين وليد المعلم نائبا لوزير الخارجية وارتباط ذلك بالملف اللبناني قال الأسد: التعيين لم يكن من أجل لبنان بل لضرورات عمل الوزارة نفسها. وحول إسرائيل والسلام قال: «بامكان إسرائيل أن تخترع أية شروط لعرقلة العملية السلمية».
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف