رياضة

صراع مجموعة الموت لخليجي 17

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

*حظوظ متساوية بين منتخبات السعودية واليمن والكويت والبحرين

الدار البيضاء: على بعد جولتين من الدور الأول لدورة الخليج 17 تبقى حظوظ جميع فرق المجموعة الأولى متساوية للتأهيل إلى نصف النهاية. وهذا الوضع يقوي حظوظ اليمن والسعودية والبحرين والكويت، للتأهيل، وهو ما يعطي تشويقا كبيرا للجولة الأخيرة من مبارتي اليمن ضد الكويت والسعودية ضد البحرين. يظل المنتخب الكويتي الأوفر حظا للمرور إلى الجولة المربع الذهبي، إذ يكفيه الفوز أو التعادل لبلوغ النصف.
هذه احتمالات تأهيل الفرق الأربع:
في حالة فوز الكويت والسعودية أو تعادلهما ضد اليمن والبحرين يمران معا، الكويت والسعودية، إلى المربع الذهبي
في حالة فوز اليمن بأكثر من هدفين وفوز البحرين على السعودية، تتأهل اليمن والبحرين.
في حالة فوز اليمن بأكثر من هدفين وفوز أوتعادل السعودية يمر المنتخبان اليمني والسعودي
وفي حالة فوز الكويت وفوز البحرين يتأهل المنتخبان الكويتي والبحريني.
في حالة تعادل الكويت مع اليمن وفوز البحرين بأكثر من هدف تحسم القرعة بين منتخبي البحرين والكويت بخصوص الرتبة الأولى والثانية ويتأهلان معا
وعرفت مباريات المجموعة الثانية تأهل منتخبا عمان وقطر إلى نصف النهاية. وجاء المنتخب العماني في الرتبة الأولى بست نقاط بعد فوزه في مبارتين وخسارته في مبارة واحدة، أما منتخب قطر فاحتل الرتبة الثانية بخمس نقاط بعد فوزه في مباراة واحدة وتعادله في مبارتين.وبذلك تأهلاً للدور الثاني من المسابقة .

احتمال تأهل اليمن :

تتأهل في حالة فوزها على الكويت بأكثر من هدفين , وتبقى احتمالات المراكز كمايلي :

المباراة الأولى
(اليمن * الكويت)
المباراة الثانية
(السعودية * البحرين)
الاول
الثاني


فوز اليمن gt;2
فوز البحرين
البحرين
اليمن


فوز اليمن gt;2
فوز السعودية
السعودية
اليمن


فوز اليمن +2
تعادل
السعودية
اليمن


فوز اليمن +3
تعادل 0/0
اليمن
السعودية


فوز اليمن +3
تعادل 1/1 أو أكثر
السعودية
اليمن
تساويا في كل شيء وتحسم بنتيجة مباراتهما

فوز اليمن gt;4
تعادل بأي نتيجة
اليمن
السعودية


وصلات متعلقة بالخبر: البحرين - الكويت - السعودية - اليمن - خليجي 17
أخبار عن: البحرين - الكويت - السعودية - اليمن - خليجي 17


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف