قائد الجناح الراديكالي في الحركة الصهيونية الأكثر شعبية في إسرائيل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أسماء الأماكن العامة تعكس تمييزا ضد المرأةالإسرائيلية
قائد الجناح الراديكالي في الحركة الصهيونية الأكثر شعبية في إسرائيل
واسس جابتونسكي، عصابة ارغون الصهيونية، وهو الأب الروحي لعدد من قادة العصابات الصهيونية ومن ثم إسرائيل مثل مناحيم بيغن، واسحق شامير، وكلاهما توليا رئاسة الوزراء في إسرائيل. ومارست هذه العصابة عمليات اغتيال سياسي طالت ليس فقط فلسطينيين، ولكن أيضا جنودا وضباطا بريطانيين، ووزيرا بريطانيا اغتالته في القاهرة، والمبعوث الاممي الكونت برنادوت.
واعتبر التيار الذي مثله جابتونسكي، الأكثر تطرفا في الحركة الصهيونية، ولكنه لم يتمكن من الانتصار على التيار الأخر بزعامة بن غوريون.
ويعتبر حزب الليكود اليميني، جابتونسكي، الشخصية الصهيونية المرجعية في ادبياته، والشخصية التي يرفع الحزب صوره في اجتماعاته ومؤتمراته.
ووفقا لجمعية الخرائط الإسرائيلية، فانه يوجد نحو 57 موقعا في إسرائيل، بما فيها الشوارع والمتنزهات تحمل اسم جابتونسكي، ويأتي بعده ثيودر هيرتزل الذي أطلق اسمه على 52 موقعا. وفي المرتبة الثالثة حل دافيد بن غوريون، أول رئيس وزراء لإسرائيل، وحاييم وايزمن، الرئيس الإسرائيلي الأول، حيث أطلق اسميهما على 48 موقعا.
ويحمل 43 موقعا في إسرائيل، اسم بيغن، الذي شن الحرب الأولى على لبنان عام 1982، وتمكن جيشه من محاصرة العاصمة اللبنانية، وطرد قوات منظمة التحرير الفلسطينية، وارتكاب مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا.
وفي المجتمع الإسرائيلي، ترسم صورة لبيغن، تشير إلى تواضعه، ولطلبه قبل وفاته، بان لا يتم الاحتفال به أو بذكراه.
والمدهش في الإحصائية التي نشرتها الجمعية الجغرافية، انه من بين الأسماء العشرين الأولى في قائمة الأسماء أصحاب المواقع، لا توجد سوى امرأة واحدة، وعلى عكس المتوقع ليست هي غولدا مائير أول رئيسة وزراء لإسرائيل، والأخيرة حتى الان، ولكن امرأة أخرى مجهولة إلى حد كبير خارج إسرائيل، وهي المظلية في الجيش الإسرائيلي هانا زينس التي أطلق اسمها على 38 موقعا.
أما مائير التي اضطرت للاستقالة بعد حرب أكتوبر 1973، فيوجد 12 شارعا في إسرائيل تحمل اسمها فقط.
واعتبر ذلك تمييزا ضد المرأة، وانعكاسا لتدني وضعها في المجتمع الإسرائيلي، مما استتبع ردود فعل مختلفة من بينها ما قالته الوزيرة اليسارية السابقة شولميت الوني التي علقت على ذلك بالقول "هذا أمر مخجل ومشين". وأشارت الوني، التي اعتزلت العمل السياسي منذ سنوات، إلى راحيل كاهان، أول امرأة إسرائيلية تدخل الكنيست، وإحدى موقعي إعلان الاستقلال، قائلة "الكل يتغنى بهذه المرأة، وتكتب القصائد بها، ولكن أين هي الان، لقد اختفت عن الخريطة".
التعليقات
الصهيونيه انتهت
عدنان احسان- امريكا -ماذا بقي من الصهيونيه وشعارتها . وهل الجدار العازل كان احد احلامها ؟ حلم الصهيونيه بالتفوق العسكري انتهى , وبالقوة الإقتصاديه اصبح خرافه , وقاعده متقدمه لم يعد له مبرر , ودوله نموذجيه ديمقراطيه حدث ولا حرج .... اسرائيل اصبحت عبئا حتى على نفسها والفلسفه الصهيونيه انتهت والتطرف علامه الإفلاس الفكري .
الصهيونيه انتهت
عدنان احسان- امريكا -ماذا بقي من الصهيونيه وشعارتها . وهل الجدار العازل كان احد احلامها ؟ حلم الصهيونيه بالتفوق العسكري انتهى , وبالقوة الإقتصاديه اصبح خرافه , وقاعده متقدمه لم يعد له مبرر , ودوله نموذجيه ديمقراطيه حدث ولا حرج .... اسرائيل اصبحت عبئا حتى على نفسها والفلسفه الصهيونيه انتهت والتطرف علامه الإفلاس الفكري .
الاسم الصحيح
dawar -الاسم الصحيح هو جابوتينسكي!
الاسم الصحيح
dawar -الاسم الصحيح هو جابوتينسكي!
اكثر شعبية
هدير -لم يذكر لنا الكاتب المحترم من هو الاكثر شعبية بين المسلمين ايضا فهو الاول احمد ابن حمبل - ومشرعه ثم ابن تيميه وابن لاذن والظواهري والغرنوسي والزنداني اما عن مجزرة صبره وشاتيلا فهي لاتساوي شيء اماممايقوم به الابطال الاشاوس من المقاومة الشريفه في العراق فعدد من يقتل في العراق يوميا هو اكثر بكثير من ما قتل في صبره وشاتيلا والفرق ان من اكثر ما يقتل من العراقيين هم ليسوا من العرب السنه مجزرة جسر الائمه وغيرها من ماثر هولاء المجاهدين لايذكرها الاعلام العربي المتاسلم ابدا وكلها توجير على امريكا واسرائيل وبوسطة المخادين من رجال الدين المتأسلمين
اكثر شعبية
هدير -لم يذكر لنا الكاتب المحترم من هو الاكثر شعبية بين المسلمين ايضا فهو الاول احمد ابن حمبل - ومشرعه ثم ابن تيميه وابن لاذن والظواهري والغرنوسي والزنداني اما عن مجزرة صبره وشاتيلا فهي لاتساوي شيء اماممايقوم به الابطال الاشاوس من المقاومة الشريفه في العراق فعدد من يقتل في العراق يوميا هو اكثر بكثير من ما قتل في صبره وشاتيلا والفرق ان من اكثر ما يقتل من العراقيين هم ليسوا من العرب السنه مجزرة جسر الائمه وغيرها من ماثر هولاء المجاهدين لايذكرها الاعلام العربي المتاسلم ابدا وكلها توجير على امريكا واسرائيل وبوسطة المخادين من رجال الدين المتأسلمين
الى هدير
عراقي -بارك الله بك او بكي, لكن خوفي من التعليقات و الفتاوى التي ستصدر عليك او عليكي, الاعراب لا يروا عيوبهم و شعاراتهم العنصرية و لا يروا اعمال عصاباتهم التي تفتك بشعب العراق المسكين باسم المقاومة و التحرير, بل يمجدونها و بعضهم يذهب الى القول علناً بجهاده ضد الشيعة و يسمي الشيعة روافض! الله يحمي العراق من كل من يكره شعبه و ينشر الفتن, شكراً لكم
الى هدير
عراقي -بارك الله بك او بكي, لكن خوفي من التعليقات و الفتاوى التي ستصدر عليك او عليكي, الاعراب لا يروا عيوبهم و شعاراتهم العنصرية و لا يروا اعمال عصاباتهم التي تفتك بشعب العراق المسكين باسم المقاومة و التحرير, بل يمجدونها و بعضهم يذهب الى القول علناً بجهاده ضد الشيعة و يسمي الشيعة روافض! الله يحمي العراق من كل من يكره شعبه و ينشر الفتن, شكراً لكم