أخبار خاصة

الفتاة الباكستانية التي أنقذها ترقيع غشاء البكارة من القتل

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حينما تشتري الفتاة شرفها مقابل 4 آلاف جنيه استرليني !
الفتاة الباكستانية التي أنقذها "ترقيع غشاء البكارة" من القتل

محمد حامد - إيلاف: لم يعد أمراً نادراً خلال السنوات الأخيرة أن تطالع تقرير صحافي هنا أو هناك في الصحافتين البريطانية والأميركية على وجه التحديد يرصد بكثير من الإهتمام واحدة من الظواهر المتعلقة بالثقافة الإسلامية والشرقية ومنذ بضعة أيام رصد تقرير لصحيفة " الديلي ميل " ظاهرة إقبال الفتيات الشرقيات على إجراء عمليات " ترقيع غشاء البكارة " أو ما يسمى بجراحة إستعادة الشرف والعذرية، وهي الظاهرة التي تثير العديد من التساؤلات وعلامات الإستفهام في مجتمع غربي لم يستطع أن يستوعب بسهولة السر الكامن خلف نمو هذه الظاهرة رغم أن تكاليف هذه الجراحة ليست بسيطة إذ تتجاوز الـ 4 آلاف جنيه استرليني (حوالي 8 آلاف دولار)

التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية رصد قصة الفتاة الباكستانية التي يحين بعد عدة شهور موعد زفافها و الذي سيقام في باكستان وهو عرس الأحلام التقليدي الذي طالما تمنته، وبعد حفل الزفاف ستقوم تلك الفتاة بتسليم أغطية فراش الزوجية الملطخة بدماء عذريتها، كدليل إثبات على أنها عذراء.

ولكن، بعيدا عن كونها العذراء التقليدية التي يطالب بها كل زوج في المجتمع الباكستاني خاصة، والمجتمع الشرقي بصفة عامة، فان الفتاة الباكستانية فتاة جامعية تدخن و تشرب، وحتى أنها مارست الجنس مع صديقها الإنجليزي السابق وهنا يكمن التناقض بين التقاليد التي عاشت عليها في مجتمعها الأصلي (باكستان) وبين العادات الغربية التي اكتسبتها خلال سنوات دراستها الجامعية في بريطانيا .

ولإخفاء حقيقة أنها لم تعد عذراء، فقد خضعت لعملية جراحية دقيقة ومكلفة ماديا وذلك لإعادة عذريتها، ولكنها عذرية مصنوعة هذه المرة، حيث يقوم الطبيب بإعادة غشاء البكارة بعدة طرق ممكنة، أحدها إعادة غشاء البكارة من الغشاء الممزق أصلا أو إدخال غشاء جديد اصطناعي من مادة الجيلاتين، و من ثم إدخال كبسولة تحتوي على دم تنفجر عند تمزق غشاء البكارة المصطنع وبهذا تعود تلك الفتاة عذراء من جديد..!

تقول الفتاة الباكستانية... "منذ أن رتب أهلي لزواجي وأنا أرتعد خوفا من أن ينكشف سري ليلة زفافي ولكن الآن وبعد أن أجريت العملية الجراحية فأنا أتشوق للزواج، لقد أنقذتني هذه العملية من قتل محقق، ما قد يحدث ليلة الزفاف إذا اكتشف زوجي أنني لست عذراء لا يمكن وصفه، فسوف يرسلني زوجي إلى منزل عائلتي وسوف يلاحفني عار وخزي أبدي، وقد يقوم أحد إخواني أو أعمامي بقتلي، كما أن أبي سيعيش في عار لا ينتهي، لقد أنقذتني هذه العملية الجراحية فعلياً من موت محقق"

والفتاة الباكستانية واحدة من بين مئات أو آلاف الفتيات في بريطانيا اللواتي أجرين هذه العملية، وبالرغم من تكلفة العملية المرتفعة والتي قد تصل إلى أربعة آلاف جنيه إسترليني، إلا أن هذه العملية تعتبر ضرورية ولا بديل عنها.

ففي المجتمع البريطاني العديد من الفتيات اللواتي جئن من مجتمعات شرقية ذات عادات و تقاليد واضحة وصريحة، فالفتاة الباكستانية كانت متفوقة دراسيا في بلدها الأصلي وجاءت الي بريطانيا لتدرس العلوم السياسية وعند انتقالها الي مدينة برمنغهام للدراسة فوجئت بهذا المجتمع وهذه الحياة التي تختلف تماما عما عرفته في باكستان.

تقول الفتاة الباكستانية ... "كنت فتاة بريئة في الثامنة عشر من عمري، وفجأة وجدت نفسي بعيدا عن أهلي لأول مرة، وكل شيء تربيت عليه من عادات وتقاليد قد تغير، وكأي فتاة في عمري أردت الاندماج في المجتمع من حولي، فخلعت الحجاب وبدأت أرتدي الملابس الغربية وبدأت في إحتساء الكحول تدريجيا، وفي السنة الجامعية الثانية وقعت في حب زميل لي، ولأول مرة عرفت معني الحب".

وتواصل الفتاة حديثها قائلة ... "كان زميلا لي في الجامعة وكنا نمضي بعض الوقت معا، ومع الأيام بدأت أشعر بأني أحبه، لقد كان شابا إنجليزيا، وسيما ولطيفا، عندما بدأنا الخروج معا أخبرته أنني عذراء وأنني يجب علي المحافظة على عذريتي حتى أتزوج، ومن بين صديقاتي كنت أنا الوحيدة المتمسكة بهذه الفكرة، و مع مرور الوقت أصبح صديقي أكثر إصرارا وإلحاحا لإقناعي بممارسة الحب معه، تصارعت كثيرا مع أفكاري ومعتقداتي ولكن مقاومته كانت صعبة، وإذا لم يعلم أهلي فما الخوف من ممارسة الجنس ؟! وفي أحد الليالي خرجت أنا و صديقي وتناولت الكثير من الكحول ووجدت نفسي أخيرا في فراش صديقي ولم أعد أستطع المقاومة، وحدث ما حدث".

وفي الصباح التالي استيقظت لأجد صديقي بقربي وذهلت وتساءلت ما الذي فعلته بنفسي ! لكن الأمر قد انتهى ولا رجعة فيه، طمأنني صديقي وقال لي أن ما حدث طبيعي ولا شيء للخوف منه، ولكن جزءا مني لم يتقبل هذه الفكرة، مع هذا كان هناك أمر آخر يسيطر على تفكيري وهو أنني أصبحت امرأة ناضجة مستقلة بتفكيرها وأستطيع أن أقرر ماذا أريد والى أين سأصل..!

بعد أربعة شهور انفصلنا وانتهت علاقتنا وتعرفت إلى زميل آخر في الجامعة، وبدأنا بالخروج معا و كنت على يقين أنني سأمارس الجنس معه، وهذا ما حدث، فبعد أن فقدت عذريتي أصبح لا يهم عدد مرات ممارسة الجنس، فالضرر قد وقع أصلا ولم أعد بكرا. لم تفكر الفتاة الباكستانية في حقيقة أنها فقدت عذريتها منذ ذلك الحين إلى أن عادت إلى منزل أبويها بعد أن أنهت دراستها في سن الثانية والعشرين.

وحول ذلك تقول ... "كان شعورا رهيبا، شعرت كأنني عدت إلى السجن، أحسست بنظرات أبي الحارقة ترقبني في كل لحظة وكأنه كان يعلم، ولكنني لعبت دور الفتاة البريئة المطيعة، ولكن الحقيقة أنني تغيرت".

تكمل الفتاة الباكستانية قائلة ... "أشعر بحزن شديد أن فتيات مثلي يشعرن بالضياع ما بين مجتمعين اثنين يضطررن للعيش بينهما، فأنا كمسلمة يجب علي الالتزام بقواعد معينة ، ولكني أيضا عشت في مجتمع آخر منفتح لا يجد عيبا أو ضررا في كثير من الأمور و منها ممارسة الجنس . أشعر بارتباك شديد وحيرة كبيرة، كما أشعر بالأسى لكل فتاة مرت و عاشت نفس تجربتي، لقد كنت محظوظة - كما أعتقد - لأنني استطعت دفع تكاليف العملية الجراحية، ولكن ماذا عن هؤلاء اللواتي لا يستطعن ذلك ؟؟!! "

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وهل هذا تحضر؟
عمر -

ذكرت الفتاه انها انتقلت من مجتمعها الشرقى الى المجتمع الغربى المتفتح . رغم ان العكس هو الصحيح فخلا عده اشهر من فقد عذريتها انتقلت من احضان رجل الى احضان رجل اخر واصبحت اداه للمتعه الرخيصه بين يدى شباب لا يهتم بها الا بقدر احتياجه لها جنسيا وانها مارست الجنس مع الشاب الاجنبى عنها وهى مخموره . فهى مارست الرذيله بكافه انواعها ولا يجب علينا ان ننظر اليها غير انها انسانه زانيه وسكيره ومارست الزنى رغم ان جميع الاديان السماويه نهت عن ذلك

شوهالصرف بلا طعمه
أبو علي -

مافي داعي للكلفه و لذهاب إلى بريطانيه تكلفةهذه العمليه في سوريه خمسة عشر الف ليرةو عيادات ترقيع البكاره أكثر من محلات ترقيع الدراجات المبنشره

كلماتي لتلك الفتاة..
Khaled -

كلماتي لتلك الفتاة..بان ماقمت به عين العقل استطعت انقاذ حياتك بقطرات دم زائف! وانت تعلمين بان ماقمت به هوالصحيح اي قبل العملية الجراحية اي الانغماس في الحياة الاوروبية.. وان شرقنا ساذج غبي يقيس الشرف بقطرات دم!! وعريسك المغفل نافش ريشه كديك رومي فخرا بقطرات دم كاذبة.. يالسذاجتنا وقلة عقلنا وسخفنا فعندما يخدع الرجل زوجته فهو مقياس للرجولة ومفخرته..!! لكن المراة المسكينة وضع الرجل شرفه مابين فخذيها! عاشت الحضارة الغربية والموت للشرق الذي يخاف من كلمة الجنس والمراة..فكل الشرق ---- بعضه بعضا!! في جنح الليل!!!.. ويتظاهر بالشرف الرفيع عندظهور اول خيوط ضوء النهار..

الطب يجرمها
د. رأفت جندي -

بالرغم من هذه التبريرات فان كطبيب لا اوافق علي اي عمليه خداع لاي فرد والحياة لا تستقيم علي الخداع, واعتقد ان اي هيئة طبية ستجرم اي طبيب يقوم بهذه العملية.

خداع وازدواجية
دعاء -

ازدواجية مقيتة تحكم مجتمعاتنا الشرقية فالرجل له مطلق الحرية بينما يحكم على المرأة بالسجن المؤبد وتخرج من بيت ابيها إلى سجن آخر في بيت زوجها. ولم لا وقد أصبحت عملية الترقيع حلالاً بفتوى رسمية، طالما أنها تحفظ ;شرف; الرجل الشرقي المغوار!

ثورة الشك
عائدة رمضان -

اشد على يد من اخترع هذه الطريقة لانها صفعة قاسية لمن يظن ان شرف البنت وعفتها تكمن بين ساقيها لا في عقلها وضميرها وانسانيتها ومواقفها الحياتية وشخصيتها ومبادئها. ماذا تفعلون الان يا رجال؟ لقد اختلط عليكم الامر ولم يعد بامكانكم التمييز بين ما هو طبيعي وما هو مصنوع وبمبلغ معين من المال تعود الفتاة عذراء لم يمسسسها بشر وليس امامكم الا ان تعيشوا في جحيم الشك وهذا افضل عقاب لكم على امتهان آدمية المرأة على مر السنين وذبحها كالخراف اذا لم تروا دليل العفة امام عيونكم. بعد الآن لن يكون الرجل العربي هو الفاتح الاعظم , فربما يكون قد سبقه فاتح عظيم آخر ولكنه لا يعلم.

في الدول العربية
خوليو -

في الدول العربية التكلفة أقل من ذلك بكثير والعيادات الجراحية مملوءة، وتجري لجميع أنواع الفتيات والمحجبات بشك خاص، هي الحقيقة المؤلمة، الواقع شيئ والتنظير شيئ آخر. الفتاة الباكستانية شعرت بحريتها وشعرت أنها صاحبة قرارها، وهذه هي الحرية الحقيقية، وطالما الفحل الشرقي يهمه الغشاء فيمكن إعادة الترميم ومعه الضحك عليه.

toronto-canada
sleiwa -

شي عادي ها الأيام خصوصا في مصر..

يستاهلون
jonjon -

هذا ما يريده الرجل الشرقي الذي يختصر الشرف والأخلاق في قطعة لحم لآ يتعدى حجمها حجم الفلس فهنيأ له فليأكل مما زرعت يداه. هو يصول ويجول في شرف النساء قبل الزواج وعندما يتزوج يختار قطة مغمضة ( حسب اعتقاده ) ولا يعلم ان القطط المغمضة انقرضت

العنوان خطأ
علي -

العنوان حينما تشتري الفتاة شرفها مقابل 4 آلاف جنيه استرليني... ينبغي أن يكون حينما تشتري الفتاة ((حياتها)) مقابل 4 آلاف جنيه استرليني. لأن الشرف لا يمكن شراؤه يا سادة!

صراحه
امير -

الخطا خطا الاب فكيف يترك بنته ليس في مجتمعه وتقاليده وحسب بل انه وضعها في غابه وقال لها احمي نفسك.لكن الواضح في الامر نحن الشرقيون تعودنا على احترام التقاليد وليس الدين!فالتربيه الدينيه تحقق كل مظاهر الحب لكن بالالتزام الديني الحقيقي.هذا مثال اخر على اننا نمسك الدين بالمقلوب

من غشنا فليس منا
سعودي كندي ابونور -

هذا ماتعلمناه منذ الصغر لكن اذا كان لابد من الغش وهو اهون الضرر فهو مسموح والله اعلم -----------------------مشكلة العذرية هذه منذ الازل وليس لها حل الا بالثقافة العامة ومن يعيش في الدنمرك غير الذي يعيش في اليمن او في لاهور لاحول ولاقوة الا بالله

الى Khaled
Niron -

عافاك والف حياك لما قلت.......لقد اصبت كبد الجقيقة وعبرت تماما عن الحقيقة المرة وعن ما يجول في خاطري فشكرا جزيلا لك

أوافق أمير
أم حصه -

صح كلامك يا أمير الخطأ هو خطأ الأهل الذين يرسلون بناتهم للدراسة في الخارج ويتركونهم يعيشون لوحدهم الأمر الذي يسهل عمل الشيطان. في السابق كنا نرى الأهل لا يتركون الشباب يدرسون في الخارج إلا عند تأمين السكن لهم لدى عائلات محافظه ،فكيف بالبنات؟ إن كان ولابد من الدراسه للخارج فلا تترك الأمور هكذا ، وأصلا لا داعي للدراسه في الغرب لان كافة التخصصات موجوده في الدول العربية والخليجيه حيث أفضل الجامعها قد افتتحت أفرع لها بالشرق الأوسط

الى كل الرجال
سوسو -

اعتقد ان هذا المقال صفعة لكل الرجال المتمسكين بالعذرية!أنا لا أؤيد ماقامت به الفتاه لان اللتي تخدع في المرة الأولى تستطيع خداع زوجها مرة ثانية وثالثة لأنه لا يوجد عندها رادع أخلاقي!لكن بعض الرجال يترك حبيبته ويتزوج من اخرى بدعوى ان صديقته استسلمت له حتى لو كانت عذراء ويذهب ليتزوج اخرى عذراء بالترقيع.غباء!

اين الشرف
فاطمة -

العالم العربي والاسلامي ينتهك شرفه وكرامته كل يوم في فلسطين والعراق ويبدوا ان العربي والمسلم يحاول ان يعوض هذا النقص في ما بين فخذي الفتاة

كلماتي لتلك الفتاة..
Too NIRON -

هذا الموضوع طويل ومهم ويغير كل مفاهيم الشرف التي كبرنا عليها في نطاقها الضيق.. هذه العملية الجراحية الصغيرة الغت ورمت مفاهيم الشرق المتوارثة على مر مئات بل الاف السنين.. والله اعلم ان توصل الطب لهذه العمليات هي ارادة الله لانقاذ المراة من جهلناووحشيتنا.. فكم من فتاة قتلت ظلما وكم من فتاة طلقت اول يوم زفافها واعيدت الى منزل ابيها وتم نحرها هناك!! رغم اثبات برائتها من قبل الطب العدلي.. على كل حال انا سعيد لايجاد من يوافقني الراي.. وشكرا... اقول لام حصة كفاك هذيانا ونفاقا لو توفرت لدينا الجامعات بمستوى اوروبا لما وصلنا لهذا الحال..

مش مهم
هدى -

مشكلة الرجال لا تهم سوى البكارة وينسون انفسهم لما بيخرجو مع الاف الفتيات الى متى سوف نتحضر البكارة مش كل شئالاهم مابعد الحياة الزوجيه

الن أبقى دائما ضحية
koukou -

أنا كذلك قمت بعملية ترقيع و فعلا أنقدت حياتي ولست نادمة الرجل المسلم رجل أناني حين تقدم زوجي الحالي قبلت على الفور ظننت أنه متفتح فقد كان متزوجا بأجنبية لم تكن عذراء يوم الزواج و لكنه هاتفني أسبوعا قبل حفلة العرس ليسألني هل أنت عذراء ؟ إذا لم تكوني عذراء فلاداعي لنستمر!!!! إنقلبت بي الدنيا و لم أدري ماذا أفعل أردت أن أقول له إن خطيبي السابق غرر بي وفقدت كل شيء و لكنني تراجعت فكرت في أهلي و في نفسي وقررت أن أخدعه لن أبقى دائما ضحية ولن أنسى نظرة النصر في عينيه حين رأى الدم في الفراش !!

عجباوالله
د نور -

اولاتبا لتلك الاسر التي ترسل بناتها للدراسة في الخارج تحت اية ذريعة لتجعلها فريسة سهلة لان التربيةالدينية من الاساس غير سليمة لانها لم تبنى ع القناعة بل ع ماهوموروث وتبا لتلك الفتاة التي عالجت ارتكابها الزنا بالخديعة نحن بشر نعم يمر هكذا فعل قذر ولكن الاتعلم ان الله يسمع ويرى وعجبا لتلك المنظرات بجواز هذا الفعل القبيح لاغاضة الرجال وهل يعالج الخطأبالخطألانبرر الفاحشة للرجل وللمراة الدين واضح ولايجوز التعميم ماذنب ذلك المسكين كي يتجوز الزناوالخديعة وتبا لاولئك الاطباءالذين ضيعوشرف المهنةمن اجل المال عندما يكون الدين دستورنا فالله خير حام

فى قرف
قرف -

اذكر فى بداية الالفية الجديدة كنت اعتقد ان الناس سوف تطير فى الفضاء و سوف نصبح نشبه الانسان الى من شدة التقدم حقيقة كان ذلك غباء و سذاجة و المشكلة اننا لسنا فقط لا نتقدم بل الان نتراجع و نتخلف بشكل فظيع و الله و الله و الله البنات هذه الايام و فعلا خاصة المحبات و اللواتى يتظاهرن بالبراءة و الخجل و الحياء و الجدعنه فى البيت تراهم منحرفات و عاملين علاقات جنسية خارج البيت و المضحك انهم عندهم دهاء و مكر و تمثيل و لا بتوع السينما يعنى و عارفين انهم لما يتقدم لهم حد هيروحوا للدكتور اللى عارفينه و يعملوا العملية و براءة ممكن تسال امها هو هيعمل لى ايه ليلة الدخلة العريس يا ماما؟!!!

المائدة المستديرة
bader almuzyien_Q8 -

ياسادة مع كل احترامي لكل الأراء كان يجب عليكم التمعن بأن صراع الثقافات موجود واننا بتنا لا نبالي بأن شرف البنت كعود الكبريت لأن البنت الأن لها العديد من الخيارات عندما تسافر للمجتمعات الغربية المفتوحة على مصراعيها,الحقيقة التي لابد أن تذكر بأن الزمان قد أتى والبنت التي كانت حكرا على الزواج من بني جلدتها الخيارات أصبحت متوفرة حتى ببلدها الأم,فتمارس الجنس وتحب ذاك وذاك حتى في عقر دارها.............

لكل انسان ما نوى
مسلم -

اولا السلام عليكم واتمنى ان اذكركم بقول الله الزاني لا ينكح الا زانية فهل تعتقد بأنها خدعته والله يا اخواتي لو اراد احدكم الزواح من بكر فعليه ان يحفظ نفسه اولا فعلا ان الزاني لا ينكح الا زانية والزنا كما قال رسول الله بأنه دين في رقبة الرجل ولا بد انا برد يوما فاتقوا الله ليحفظ الله بيوتكم وبناتكم

الرد ع قرف
رد ع قرف -

عفوا لقد شد انتباهي تعليق الاخ قرف ومهاجمته للمحجبات وكأنهم هم جميعا فعلا بلا شرف انا مع الاخ بقوله ان كثير من المحجبات قد يقعن فريسة اسهل بيد المفترس الذي يكون ذو خبرة وعلم وقد يستغل طيبتها وقلة خبرتها الا ان فعلا قد يكون هناك بعض البنات اللواتي قد يختبئن تحت الحجاب ولكن هذا لا يعني ان الحجاب للمرأة اصبح شيئ مرفوض لانه لو ما كان شيئ جيد لما تخبئت تحته الفتيات العاهرات فأرجوا عدم تشويه سمعت الحجاب والبنات المحجبات لان حقيقة قد اصبحت اسمع كثيرا بأنني انا لا اريد ارتداء الحجاب حتى لا يقولوا عندي عاهرة الرجاء يا اخواتي ان تراجعوا انفسكم قبل ان تكتبوا ولا داعي لتشويه الدين اكثر فالدين اسمى وانبل مما تعتقدون ولكن الاعلام قد شوه صورته من خلال المسلسلات التي ترمز للرجل التقي ذو المسبحة نصاب كبير وها الان اصبح الحجاب رمز للدعارة الرجاء ان يقف كلنا عند هذا الحد من تشويه الاسلام والعودة الى الاصالة فبغير الدين لايمكن ان نكون بشر بغض النظر عن الديانة المسيحية او الاسلامية المهم انها من عند رب واحد وامر واحد اتمنى التوفيق للجميع

مش وحدها تتحمل الجرم
صلاح -

ما فيش حاجة ترجع زي ما كانت والذي بتغالط نفسها وغيرها بهذي العملية فين بترح من الله لما تكون بلا شرف وزانية وكذالك الرجل والشرف قد يفقد قبل الزواج او بعد والخيانة موجودة في العديد من الأسر من الرجال والنساء وهذي مشكلة بس الذي يفقد شرفة تنتهي اخلاقة مع كل عملية يجريها هو الطبيب وبذات لما يكون مسلم وهذه مشكلة اكبر فالمشكلة الاخلاقية هذه الفتاة اصغر الممثلين في المسرحيه الهزلية في الحياة الدنيا كما ان دور التريبة والبيئة التي تربيا فيها الفتى والفتاة اكبر من يجب ان يلاما واحقر دور لهذه المسرحية الحقير هو دور الطبيب الذي يتسم الابتزاز الخيانة والكذب وانعدام الاخلاق ويفقد مهنته الشرف الذي اسم بة يوم من الايام من اجل بعض المال الذي لن يدوم له كثير

الله يستر
manal -

يا جماعة الله يستر علينا ,أذا بليتم بالمعاصي فأستترو , يعني اسكتو البنت فضيحتها قول مو فعل وما حد فينا ما يغلط .نسأل الله الحفيظ يستر علينا في الدنيا والآخرة