أخبار خاصة

ناشر إيلاف يتصدر صفحات الصحف البحرينية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مهند سليمان من المنامة: أبرزت الصحافة البحرينية اليوم اختيار مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية التابع لنادي دبي للصحافة ناشر إيلاف عثمان العمير (شخصية العام 2006 الإعلامية) لدوره البارز والمؤثر عبر عقود ليس في مسيرة الإعلام السعودي فقط ولكن العربي أيضاً، وهو صاحب أهم مشروع عربي في الصحافة الإلكترونية المتمثل بموقع (إيلاف).

وتصدر العمير صفحات الصحف اليومية البحرينية حيث هنأت صحيفة الأيام البحرينية العمير بفوزه بالجائزة وأبرزت صحيفة الوسط السيرة الذاتية للناشر والتي جاء فيها : ولد العمير في مدينة الزلفى في مدينة نجد السعودية في 25 آب /أغسطس1950، وبدأ مشواره الصحافي مراسلاً رياضياً في عدد من الصحف السعودية، مثل: "المدينة"، "الندوة"، مجلة "اليمامة" و"الرياض"، كما عمل في صحيفة "الجزيرة" السعودية في مطلع السبعينات من القرن الماضي ليتولى رئاسة القسم الرياضي ثم سكرتارية التحرير، ليترك هذا المنصب ويسافر إلى لندن لدراسة اللغة الإنكليزية ويعمل مراسلاً لصحيفته "الجزيرة" من هناك حتى العام 1983، وتولى رئاسة تحرير مجلة "المجلة" في 1984 وفي العام 1987 أصبح رئيس تحرير "الشرق الأوسط".

وعمل في هذا المنصب عشر سنوات، وخلال توليه فترة رئاسة تحرير "الشرق الأوسط"، حاز على ثقة الكثير من قادة العالم وحاورهم وكان من بينهم الملك فهد بن عبدالعزيز والملك الحسن الثاني وزين العابدين بن علي وحسني مبارك ورفسنجاني وغورباتشوف وجاك شيراك ومارغريت ثاتشر وجورج بوش الأب.

وذكرت الوسط انه في العام 1995 أسس شركة إعلامية في بريطانيا بالشراكة مع رئيس تحرير "الشرق الأوسط" السابق عبدالرحمن الراشد وأطلقا عليها اسم OR وهما الحرفان الأولان من اسميهما باللغة الإنكليزية، وتخصصت الشركة في برامج تلفزيونية لقنوات فضائية في الشرق الأوسط وبريطانيا وأميركا، وفي العام 2001 أسس في بريطانيا موقع صحيفة "إيلاف" الإلكترونية، وأصبحت من أشهر المواقع على الشبكة.

وحسب العناوين التي جاءت في الصحافة البحرينية فقد عنونت صحيفة الأيام الليبرالية بـ (العمير شخصية العام الإعلامية)، وجاء الخبر الذي نشرته الوطن البحرينية تحت عنوان (منتدى الإعلام يتوج عثمان العمير شخصية العام).

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف