أخبار خاصة

في ديجيتال "إيلاف": البرلمان العراقي للغائبين دوما

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف": في ديجيتال " إيلاف" محمود المشهداني رئيس البرلمان العراقي يقرأ اسماء 275 شخصا انتخبهم العراقيون ولكنهم لم يحضروا الى جلسة البرلمان ... مشهد بات معتاداً في العراق .. فالمشهداني يريد ان يحسسهم بالعار من عدم الحضور بقراءة أسمائهم على الملئ.

ومن الجزائر حيث ارتفعت أصوات خبراء الشأن الأمني منادية بتبني استيراتجية مغايرة، بعد فشل الخطط المعتمدة من قبل الأمن في استبعاد شبح العمليات الانتحارية. "إيلاف" بحaثت المسألة مع مختصين عن (الدواء) أو (الوصفة الناجعة) التي يٌفترض اجتثاثها سرطانا ينخر الجزائر للعام الثاني على التوالي.

وفي حديث خاص لـ "إيلاف" يعتبر النائب اللبناني الياس عطا الله من اليسار الديموقراطي ان هناك محاولة لتحويل لبنان كالعراق لكن الامر لن ينجح، وان سورية وعلى لسان الصحافي باتريك سيل اكدت بانها لا تريد رئيسًا مستقلًا بل ألعوبة في يدها.

وفي الحلقة الرابعة والاخيرة من سلسلة لقاءات اجرتها "ايلاف" مع أربع صحافيين عرب ينتمون لجنسيات يتحدث محي الدين اللاذقاني عن تجربة صعبة عاشها متنقلا بين صحف وقنوات تلفزيونية متعددة بين الخليج واوربا وتجربة احباطات سببها كما يقول زيف ادعات الحرية والديمقراطية صدمته بشكل استطاع ان يتخطى احباطاتها .

وفي قسم الاقتصاد من السعودية قراءة لإعلانات ارباح قطاع المصارف،و الجزائر تخسر خمسة آلاف تاجر بسبب سياستها الضريبية.

bull;ديجيتال "إيلاف" تنطلق الساعة بتوقيت غرينتش

رابط الجريدة:

http://www.d-elaph.com/Paper/chooseDate.asp?s=1280

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نواب أخر زمن؟
د.عبد الجبار العبيدي -

ليس العار عيهم فقط ،ولكن العار على من أصطفاهم نوابا للشعب بغفلة عن الشعب،حين فضلوا القائمة على الاشخاص وحشروا فيها كل الاميين والمتخلفين ومزوري الشهادات من سوق مريدي،وما دام هؤلاء الذين تركوا الشعب يقتل ويجوع ويشرد وحيدا وهم يتنعمون بالرواتب والامتيازات والسيارات المصفحة وهم راقدون في عمان ودبي ولندن وباريس.الا من يحاسبهم لماذا لم يطبق اللوائح الداخلية عليهم لانهم اقرباء فلان وفلان وفلان وهم رأس السلطة والمتنفذين،كيف يتركون فنادق الخمس نجوم والامان والطائرات ويأتون يقاسمون الشعب العذاب وانتهاك الاعراض وبيع الاطفال في سوق النخاسة ،اي علي يعرفون،واي عمر يعتقدون ،واي قرآن يقرؤون ،لا والله اهم كذبوا وتولوا وهم يدركون.،ولينعموا بما كسبت ارصدتهم وقصورهم التي بها غدا امام الله يحترقون.وبارك الله بمن التزم وادى الامانة ووفى للقسم الذي به يقسمون.

نواب اعداء الشعب
الدكتور المغترب -

أذا كان رب البيت باالدف ناقرا فشيمة اهل البيت كلهم الرقص رغم ان الامثال تضرب ولاتقاس مع الاحترام للشرفاء القلة من الاعضاء اللذين يحضرون بشكل منتظم جلسات البرلمان لكن رأس البرلمان هو لا يقوى على أدارة نفسه لاسلوبه وشخصيته السخرية في أدارة الجلسات أو سفراته مع مقربيه والمكلفة لمبالغ خيالية فكيف لايقتدي به الاخرين فهو اول الذاهبين للحج مع حاشيته وهو اول من ابتكر فتح مركز طبي باسم البرلمان بدعوى انه للعراقيين في سوريا ولا نعلم من يديره ومن اين تاتي ميزانيته فلذلك أصبح السفر والتهرب من الحضور سمة العديد من الاعضاء والا هل يعقل ان أياد علاوي لم يحضر يوما في البرلمان ولم يطرد واخرين يتجولون بين لندن والامارات ومصر ودول الخليج تحت يافطة المصالحة ولا نعلم كم لجنة للمصالحة انهم لايخافون الله ولا يحبون الشعب ويبدو ان هدفهم اغرف واكرف قبل ان يفوتك الوقت

البرلمان العراقي...
عدال المخربط -

المشهداني وغيره من اعضاء البرلمان العراقي الميمون جائوا بغفلة من الزمن.قسم منهم لايصلح لراعي غنم, و اخرون بدون مؤهلات تذكر, وغيرهم من دافع عن صدام ونظامه البغيض الى اخر لحظة و اخرون ادعت الاجهزه المعنية العثور لديهم على كميات كبيرة من التفجرات... وغيرهم من النكرات التي لم يسمع بها الشعب من قبل. اصبحوا اصحاب الامر والنهي باسم الشعب المسكين المظلوم.وكل هذا و المرجعيات التي اتت باغلبيتهم ساكته لاتنبس بكلمة, فاي عدالة هذه واي مرجعية . اما السنة المغلوب على امرهم, فقد ابتلو بممثلين لايمثلوهم, وليتعضوا بالانتخابات المقبله و ليساعد الاله هذا الشعب المنكوب

ان كنت تدري
sungulan -

الاخوة الذين علقوا على البرلمان والاخ رئيس البرلمان ، لامبرر لتلك التعليقات خاصة اذا عرفنا ان الاخوان وماعدا الشرفاء كما قال الاخ الدكتور المغترب انهم غير مؤهلون كي يكونوا اميون اي لايفقهون من الحياة البرلمانية والمسؤولية الملقاة على عاتقهم شيء كون اغلب الموجودين تحت القبة حاليا موظفين في مكاتب سيدنا وشيخنا اما الشعب العراقي فهو كما يقولون اكثرهم قد لوثتهم الحياة البعثية ولايستحق الدفاع عنه لذلك نحن هنا كي ناخذ حصتنا من النفط والاخرين ومع الاسف يحملون مستمسكات ووثائق مزورة عن هوياتهم الحقيقية ومؤهلاتهم العلمية فكيف تريد من اناس هكذا ان يتحملوا المسؤولية (مع الاحرتام للشرفاء النجباء ) ولكن يمكن القول ( اسمعت ان ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي )

العراق
عراقي -

اتحدى كل الدول العربية ان تعمل مثل ما فعله العراق وفلسطين المحتلين من انتخابات حتى ولو كما يسمونها ناقصة السيادة يكفي ضحك على الشعوب الغافلة لكن قريبا سوف يفيقوا رغم انوف العالم