زوجة السادات: لا لأحقاد إيران ولا للحكم الإسلامي ونعم لإسرائيل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
طالبت بتجاهل أحقاد الجمهورية الإسلامية وأكدت أن السادات لم يأخذ حقه
زوجة السادات: لا لأحقاد إيران ولا للحكم الإسلامي ونعم لإسرائيل
رحلة كفاح مع شخص بلا عمل حتى وصوله للحكم
بدأ الحوار بالبعد الإنساني العاطفي والحياة الزوجية والظروف القاسية التي مرت بها عائلة السادات في بداياتها، والمعاناة في توفير احتياجات الحياة بسبب الراتب الذي كان يكفي حتى نهاية الشهر بالكاد، حيث كان مبلغ الـ 35 جنيهًا يكفي بصعوبة احتياجات الأسرة، والمثير في الأمر أن قصة حب السادات وجيهان بدأت أثناء جلوسه بلا عمل، ثم عاد للجيش لتبدأ مسيرة حافلة في حياتهما حتى وصوله لأرفع منصب سياسي وهو الجلوس على مقعد الرئاسة المصرية في فترة شهدت الكثير من الأحداث الساخنة والحروب والتحولات السياسية والإقتصادية .
وأكدت السيدة جيهان السادات أن زوجها الذي كان يعمل ضابطًا بالجيش في هذا الوقت وينتمي للضباط الأحرار اصطحبها للسينما في ليلة اندلاع الشرارة الأولى لثورة يوليو عام 1952 التي اطاحت بالحكم الملكي، وهو حدث يدل على احتفاظ السادات بدرجة عالية من الذكاء والمحافظة على السرية في عمله السياسي حتى مع زوجته، كما تطرقت إلى الفترة العصيبة التي عاشتها مصر أثناء وبعد هزيمة عام 1967، والجرح الكبير الذي لم يندمل إلا من خلال انتصار اكتوبر عام 1973، وأكدت أن السادات كان يثق في النصر ثقة مطلقة على الرغم من الشعور العام بالإحباط والعجز في مواجهة اسرائيل في الفترة التي اعقبت الهزيمة، وجاء انتصار اكتوبر عام 73 ليثبت أن السادات هو الذي انتشل رؤوس العرب التي كانت مدفونة في الرمال، وحفظ للأمه العربية كرامتها في الإنتصار الأول على اسرائيل بعد سلسلة من النكسات التاريخية.
دموع وصرخات مكتومة في وداع الزوج الرئيس
ولمعت الدموع في عيون جيهان السادات حينما راحت تسترسل في سرد حادث المنصة الشهير الذي اسفر عن اغتيال السادات في العرض العسكري الذي كان يقام احتفالا بذكرى انتصار اكتوبر، وكيف كانت ردة فعلها حينما ذهبت للمستشفى لترى الدموع في عيون الجميع فأدركت أنها فقدته للأبد، فما كان منها الا أن تمالكت نفسها في مشهد نادر رغم حبها الشديد له، فاحتضنته وكتمت صرخاتها، وطبعت قبلة الوداع على وجهه، وطلبت من أولادها تقبيله وهو في فراش الموت مرتديًا الزي العسكري، ثم التفتت لنائب الرئيس في هذا الوقت "حسني مبارك" وطالبته أن يذهب مع الوزراء لتدبر شؤون البلاد والعباد، فقد انتهى السادات ويجب الا تنتهي مصر، وما ان انطلقت السيارة التي اقلتها لمنزلها وجدت نفسها أسيرة لحالة من الصراخ الهستيري مع أولادها .
مبارك وعدني بمتحف للسادات منذ أكثر من ربع قرن!
وحول درجة قناعتها بحصول الرئيس الراحل على حقه في التكريم وانصاف التاريخ له، قالت إنها غير راضية أبدًا عن التجاهل الكبير لتاريخ السادات، وكشفت عن واقعة مثيرة، حيث أكدت أنها ذهبت للرئيس الحالي حسني مبارك في بدايات حكمه مطلع الثمانينات وطالبته بتشييد متحف للسادات، فوعدها مبارك بتلبية رغبتها ولكن طالبها بالصبر لبعض الوقت خاصة أن مثل هذا المشروع قد يثير حفيظة التيار الاسلامي في مصر المعروف عنه كراهيته الشديدة للسادات والوقوف وراء اغتياله، واللافت أن هذا الوعد ببناء المتحف مضى عليه أكثر من ربع قرن ولم ير النور ..! وعبرت جيهان السادات عن شعورها بالمرارة لعدم وجود تمثال واحد في احد ميادين القاهرة للرئيس الراحل ، على الرغم من انتشار الكثير من التماثيل لرجال الادب والسياسة والفن في شوارع وميادين القاهرة، كما أبدت اسفه الشديد لعدم وجود صورة للرئيس الراحل في اي مقر من مقرات الحزب الوطني الذي يعود له الفضل في تأسيسه .
نعم لإسرائيل ولا للحكم الإسلامي ونصف (لا) لجمال مبارك !
وحول رؤيتها لمستقبل مصر، وخيارها لأي من الحكم الاسلامي (الإخوان) أو استمرار حكم المؤسسة العسكرية، أم ظهور حكم مدني من خلال انتخابات حرة، أبدت رفضها المطلق للحكم الاسلامي، مؤكدة أنه سوف يفقد أهم مقومات الحكم وهو التمييز ضد فئات معينة من المجتمع، وعلى رأسها المرأة التي سوف تجلس في بيتها اجباريًا مع اليوم الأول لوصول هذا التيار للحكم، كما رفضت استمرار حكم المؤسسة العسكرية ولكن بدرجة حماس أقل من رفضها للحكم الاسلامي، وتعاطفت مع الحكم المدني والانتخابات الحرة، وحول امكانية تولي جمال مبارك لحكم مصر، قالت ان الانتخابات الحرة يجب أن تكون هي الفيصل ي هذا الملف، وأنها تحتفظ في انتخاب أي مرشح للرئاسة تراه صالحًا لحكم مصر بناء على ما يقدمه من برنامج انتخابي مقنع، ولم يستطع معتز الدمرداش انتزاع رأيها الصريح في موافقتها على توريث الحكم لمبارك الإبن، حيث أصرت على نصف لا، أو نعم المؤجلة والمشروطة ..!
الترفع عن احقاد ايران وعدم المتاجرة باسم السادات
وفيما يتعلق بالفيلم الإيراني المثير للجدل، والذي أثار حالة من الغضب الشديد في الشارع المصري، وأدى إلى مزيد من التوتر بين مصر وأيران، حيث تدور أحداث الفيلم حول اغتيال السادات تحت عنوان "اعدام فرعون" حول هذا الفيلم قالت أنها تترفع عن مثل تلك الأحقاد والسخافات، مؤكدة أن الرد على مثل هذه الأشياء يمنح الطرف الإيراني الفرصة لتحقيق أهدافه بتشويه جزء هام من تاريخ مصر ممثلا في الرئيس السادات، كما أبدت امتعاضها الشديد من مبادرة السيدة "رقية" ابنة السادات (ابنته من زوجته الأولى) التي أقامت دعوى قضائية للمطالبة برد اعتبار السادات فضلا عن المطالبة بالحصول على تعويض مادي كبير يبلغ ملايين الجنيهات، وهذه الجزئية بالتحديد أثارت حفيظة جيها السادات التي قالت يجب ألأ يتاجر أحد باسم السادات، ومن العيب أن تخرج ابنته لتطالب بالحصول على تعويضات باسم الرئيس الراحل، فهو أكبر من كل هذه الصغائر .
وفي نهاية حديثها طالبت بمزيد من الاهتمام بالطبقات الكادحة في مصر والذين وقعوا فريسة للفقر، والظروف الاقتصادية القاسية، وبعثت رسالة إلى رجال الأعمال والأثرياء الشرفاء بمد ايديهم بالعون والمساعدة للدولة ولهؤلاء الفقراء من خلال المشاركة في إنشاء المشروعات السكنية والتنموية التي من شأنها تغيير الأوضاع إلى الأفضل، مؤكدة أن الشعب المصري يستحق أن يحيا حياة كريمة .
التعليقات
غريب
حصة -يعني مر على وفاة زوجها 17 سنة ولزلت تتبجح هذه العجوز ، لماذا لم تتطرق هذه العجوز للقبلات التي طبعها مناحيم بيجن على خدها عدة مرات ، وكيف تجرأ على ذكر دول الخليج و خيرات مصر كلها من الخليج ، متناسية أن السعودية قدمت الكثير في حرب رمضان 1973 عندما قام المغفور له الملك فيصل بوقف ضخ البترول و عندما قام المغفور له الشيخ زايد بوقفه أيضا ، كذلك تناست هذه العجوز دور الجيش المغربي الذي فنيت منه كتيبه كاملة على الجبهه السورية ، و إدعت بأن السادات رفع روس العرب من الرمل و أعتقد بأن العكس هو الصحيح تماما فله يعود الفضل بدس رؤوس العرب بالرمال بمعاهدته الفاشلة و المذلة مع اسرائيل ، و له يعود الفضل بإنهيار الإقتصاد المصري بسبب سياسة الإنفتاح الإقتصادي الفاشل ، مشكلة مصر مشكلة عويصة حيث أثبت التاريخ بأن المصريين إذا حكموا مصر فتلك كارثة ، شفنا دور جمال عبدالناصر وش سوا بمصر و من بعده السادات ، ولكن إذا عدنا على ما كانت عليه أيام الملكية فإن الوضع غير تماما ، كذلك أيام المماليك ، المهم مصر بلد عزيز علينا و مهم بخارطتنا العربية و لكنه يحتاج لمن يحبه من أهله فقط
جيهان واسرائيل وجهان
مواطن عربي -السادات شخصية جدلية اجهت انتصار اكتوبر وحولته الى هزيمة مذلة بتوقيع اتفاق الاستسلام مع الكيان الصهيوني والسادات اخرج مصر من محيطها العربي ورمى بها الى احضان امريكا واسرائيل وادى ذلك الى الفشل الذريع لمصر على الصعيد الاقتصادي والسياسي والاجتماعي وتراجع دور مصر كثيرا في محيطها العربي وعلى المستوى الافريقي وادى كل ذلك الى انهيار الصف العربي واضعاف الموقف العربي عموما وتشتيته وادى الى ضعف الموقف المصري بالنتيجة لقد احدث السادت شرخا كبيرا في قلب العالم العربي وفي قلب مصر ولم تحصد مصر من هذا السلام سوى الخيبة فسيناء الارض الصحراوية عادت الى مصر منقوصة السيادة يمنع على مصر نشر اي قوات عسكرية فيها لقد استبدل السادات فلسطين وقضايا التضامن والوحدة العربية والمصير المشترك وقضايا الدفاع عن مصر والامة العربية بقطعة ارض منقوصة السيادة هي صحراء قاحلة (سيناء) بينما فتحت ابواب مصر و العالم امام اسرائيل فعاثت فسادا بالاقتصاد المصري وبامن مصر وعزلتها عن محيطها العربي وقوضت دورها الاقليمي والافريقي فاصبحت مصر بلدا يعاني سكانه من الفقر والبطالة والجهل ضعيفا مفككا بلا هوية تعصف به الازمات منطويا على نفسه ولذلك ليس غريبا ان ياتي كلام زوجة السادات جيهان بنفس النسق ودعوتها الى تطبيع العلاقات مع اسرائيل وتحسينها بينما اسرائيل تضرب في عمق الاقتصاد المصري وتحارب مصر سياسيا واقتصاديا وحتى على المستوى الاستراتيجي والعسكري واسرائيل تهدد امن مصر وتحاصر قطاع غزة وتقتل عشسرات الفلسطينيين يوميا وتعيث فسادا في فلسطين ولبنان بطلعات طائراتها وقصفها المتواصل للبنانيين واسرائيل التي ساهمت بغزو العراق وتعيث مخابراتها فسادا في بغداد اسرائيل التي تتربص بمصر والامة العربية وتنتهز كل فرصة لتوجيه الضربات للعرب الفلسطينيين والبنانيين والمصريين والعراقيين حتى ان مخابراتها يوجهون الدعم للمتمردين السودانيين في دارفور سعيا من اسرائيل لتقسيم السودان واضعافه بعد كل هذا تطلب جيهان تعميق وتوطيد العلاقات مع هذا الكيان الغاصب وفي نفس الوقت ترفض حتى الحوار مع فئة من ابناء الشعب المصري هم المنتميين للتنظيمات الاسلامية ترفض جيهان محاورتهم او سماعهم وتطالب بتصفيتهم وهم عرب مصريون مسلمون من ابناء مصر وتمد يدها في نفس الوقت لاسرائيل
تحيه
طارق -تحيه تقدير واحترام للسيد جيهان السادات لما تحمله من فكر نير وعقل مستنير قد لايعجب الكثير
امرأة عظيمة تحب مصر
... -السيدة جيهان السادات امرأة ذات شخصية قوية مؤثرة ساندت زوجها الرئيس السادات بحبها وثقافتها العالية واخلاصها لمصر .
تعيش وتبقي سيدتي!
السيناوي -رحم اللة السادات بكل مالة وماعلية فالامر للة من قبل وبعد وتحية لسيدة مصر الاولي السابقة مع العلم ان البعض رشحها للرئاسة بعد اغتيال زوجها خاصة ان جناحها كان يصضن صوفي ابوطالب رئيس مجلس الشعب والنبوي اسماعيل وزير الداخلية ولكن حسم الامر كان لابوغزالة وزير الدفاع. تعيش وتبقي ياسيدتي ابق اللة حياتك
شجاعة وزوجة شجاع
ميثم حسين -تحية لها ولزوجها أعظم الشجعان في التاريخ العربي، وأكثر الذين واجهوا الحقائق بقوة وعدالة، ولم يختبئوا في الظلام.
a real lady
sara -i saw the interview it was really great...u can feel that she is a woman with a great mind...she wanna a real peace 2 live beter
سبحان الله
Free Citizen -عندما نجد شخص ما يؤيد اسرائيل و يهاجم الاسلام نرى الجميع يقوم بالمدح ... مالذيحصل لهذا الزمان ... ؟؟؟؟؟ ما قالته جيهان أكبر دليل على الخيانة التي قام بها السادات في حرب أكتوبر التي كان من الممكن حينها القضاء على سرطان الأمة العربية المسماة اسرائيل .....)
ليس الشعب المصري ...
علي -تحيه تقدير واحترام للسيدة جيهان السادات ولكن اريد ان اذكر السيدة بان ليس الشعب المصري لازم ينسى الاحقاد ويفتح صفحة جديدة مع اسرائيل ليس الشعب المصري الذي يقتل الاطفال الابرياء في فلسطين ولبنان وافغانستان والعراق ليس الشعب المصري الذي يحاصر غزا ليس الشعب المصري محتل المسجد الاقصى ان الشعب المصري هو شعب جبار وقوي وما زال يقاوم التطبيع بما ملكت يداه وبارك الله فيه وسؤالي الاخير وهي تعرف الحياة العسكرية جيدة كم جندي مصري بطل ما زال مصيره مجهول وكم عدد الرفات ما زال عند العدو ولا احد يسأل لو كنت مكان ام لاحد الجنود فهل كنت تطلبي التطبيع ...
شجاعة وصريحة
سـماء صافيـة -تحية لها ولصراحتها ولعقلها المنفتح اني اؤيدها في تطبيع العلاقات مع اسرائيل لاناكثر الدول الخليجية والاردن لها علاقات مع اسرائيل التي هي من مصلحة الجميع الى متى يظل هذا الخقد؟ ماذا جنينا من علاقات الدول العربية؟ وهل اسرائيل اكثر خطورة على العرب من الارهابيين والمسلمين المتشددين الذين زرعوا القتل والارهاب والحزن في اكثر البلدان العربية من الذي يفجر نفسه في وسط الابرياء اسرائيل ام المسلمين ؟ من الذي يخطف ناس ويذبح وتقطع رؤوسهم ؟ رب عدو لك خير من الف صديق وجار وابن بلدك ووطنك الذي يسبب يوميا في استشهاد ابرياء باستعمالهم عبوات ناسفة وسيارات مفخخة واحزمة تفجر وتقتل المساكين والغلابة واكثر الدول الذين لهم غلاقات مع امريكا واسرائيل يعيشون في امان وراحة كل شئ متوفر في بلدهم من اجهزة متطورة تكنولوجيا ثقافة تطور الى الامام مع اسرائيل
لا ...ونعم
جاسم -لا لكمب ديفيد, لا لزيارة السادات للقدس لا لجيهان السادات لا والف لا لاسرائيل ونعم للشعب المصري صاحب العبور وبطل اكتوبر ونعم لا ايران الثورة
تحليل محايد
مصرى -ان كان للسادات فضل البناء على خطة مبارك و تقرير ميعاد حرب اكتوبر فعليه وزر دخول شارون الى الكيلو 101 طريق السويس بالثغرة التى كان سببها المباشر تمسكه بخطئه فى تحريك القوات الدفاعية الخلفية الى الامام فتسبب بخسائر فادحة بالارواح والمعدات وحصار الجيش الثالث ومدينة السويس واضاعة ثمار انتصار اكتوبر و تسليم القدس هدية لليهود واكبر مساوئه تسليمه مصر هدية للاخوان وزرع المادة الثانية من الدستور بجسم الشعب المصرى لتدميره- كان ديكتاتورا و كان امامه اختيار الديموقراطية فاختار الدكتاتورية الدينية وتسبب فى ماسى مصر حاليا ومستقبلا
عجوز متأمركة
محمد النبوي -ما هذه الا مجرد ترهات لعجوزعفى عليها الزمن. كان من الأجدر بها أن تحترم شيخوختها وتتفرغ لعبادة الله عسى أن يغفر لها ولزوجها ما ارتكباه بحق الشعب والوطن والأمة. اما التطبيع وخدمة اسرائيل فان خليفة زوجها حسني مبارك لم يقصر وها هو يفرض حصارا وتجويعا على اخواننا في غزة أقسى من حصار اليهود لهم
نعم
lulu -اضم صوتى لصوت السيده جيهان السادات واتوجه للمسئولين ورجال الاعمال والفئه الحاكمه لمد يد العون للشعب المصرى فى غالبيته واقول حرام حرام حرام ..شعب مصر يستحق ان يعيش حياه كريمه ويحصل على احتياجاته على الاقل ويحيا حياه محترمه بعيده عن الذل والحرمان والتفكير فى الاختلاس والسرقه او الهروب من الواقع بادمان الخدرات او الضياع فى الشوارع...اتقوا الله يامسئولين..حالةغالبية شعب مصر فى تدهور
شعوب منافقة
مدمن ايلاف الازلي -بالامس كان المصريون يتظاهرون بعبارة الشعب جعان يا جيهان&ضد جيهان السادات ومرحلة الانفتاح ومارافقها من تعاظم للفساد وثراء طبقات معينة من المجتمع المصري بمباركة جيهان التي اسست امبراطورية ماليه اثناء حكم زوجها وكانت هي الحاكم الفعلي لمصر ولاتأبه من تقبيل ومراقصة جيمي كارتر امام الملأ في البيت الابيض وكامب ديفيد اثناء حفلات العشاء التي كان يقيمها كارتر ..واليوم يقولون كانت امرأه ذات شخصية قوية واصبحت عظيمة من عظماء الشجعان من الماركة العربية ذات المواصفات الخاصة..شعوب منافقة فعلا لاتحب الا خناقها
كلمة حق من عراقي
عراقي -كان الرئيس السادات سابق لعصره وكان اشجع الجميع فإن الشجاعة لاتقاس بحرب ترسل بها ابناء بلدك للموت و لايخدش احد من اقاربك ولكن الشجاعة ان تذهب لعدوك وتجلس معه لحماية ابناء الشعب. رحمة الله الرئيس السادات
الشرفاء
عمر حسين / بيروت -تحية الى بطل العبور وقهر المحتل تحية اجلال وتقدير لهذا الشهيد الرئيس البطل الذي لقن العدو درس في البطولات منذ صلاح الدين تحية لكل الابطال عسكرين وضباطا وقيادات تحية الى كل من استشهد في ساحة المعركة والى اهلهم انتم الصابرون ونحن المكلوميين لفقدان الشهداء الابطال رحمكم الله في عليائكم انتم مع الابرار والقديسيين مسلميين ومسحيين عشت يا مصر حره ابية قائده جامعة لكل العرب والشرفاء وشوكة بعين الباغضين للارض الكنانة لان مصر هي الوحيدة التي حققت نصرا على العدو وحررت ترابها لاخر شبرا فهنيئا للمصريين والعرب اجمعين بنصر اكتوبر المشرف والعظيم . واقول للسيدة الكبيرة والعظيمة جيهان السادات استشهاد الرئيس هو النصر لنا وذكراه باقية في وجدان كل عربي غيور .والسلام والتحية لكل المصريين من قلب بيروت الابية والعاصية على المحتلين والغزاة . وشكرا
الله يرحمه
طارق -كاريزما + رؤيه + نصر + سلام + احترام العالم لمصر. أنجز كثيرا و أخطأ قليلا و الكمال لله وحده
غريبة
ننو -هذه المرأة تطلب التطبيع مع اسرائيل و نسيان الماضي، على أي ماضي تتحدث؟؟ عن المجازر التي ارتكبتها اسرائيل و لازالت ترتكبها، يعني نقول عفا الله عما سلف على من ذبحتهن و قتلتهم اسرائيل و عفا الله عما سلف على أراضي الفلسطينيين و نفتح قلوبنا للاسرائليين و نقبلهم الله لا يجازيها خير هي و من يمجدها، أما زوجها فاذكروا موتاكم بخير
عليه الف رحمة
مصري -احب السادات من كل قلبي ولكن مش قادر اسامحه على اختيارة لهذا النائب التعبان اللئيم ربنا يرحمه ويرحمنا
الزي العسكري
فنان الشعب -(وهو في فراش الموت مرتديا الزي العسكري) بعد اكثر من ستين طلقه اضطرت الفريق الطبي الى نزع كل ثيابه !!! و مازال !!!لابسا لباسه العسكري انها انسانه عميله لفتره نكره من تاريخ الامه العربيه فتره حكم السادات هي السبب في كسر الامه العربيه الى الان .....
salam
arabi -تحيه تقدير واحترام للسيد جيهان السادات لما تحمله من فكر نير وعقل مستنير قد لايعجب الكثير
دوام الحال من المحال
بحلق المصرى -بالله عليكم هو ده تكريم الرئيس السادات فى ذكراه ان ده رئيس دوله سابق وما زلنا عايشيين فى خيره للان والله العظيم العالم العربى كله لايملك ما يملكه السادات سياسيا رحمة الله عليه ومين عارف الكلام على مين بكره وشكرا
مصر
مصر -نعم وألف نعم لإتفاقية كامب ديفيد الشجاعة التي اعادت لمصر كل شبر من ارضها. هذه الأرض التي فقدناها بسبب عنتريات القومية العربية ولأننا قررنا خوض الحرب ضد إسرائيل نيابةً عن الفلسطينين الذين جلسوا في بيتهم لنحارب نحن بدلاً منهم. حان الوقت الذي تفك فيه مصر الإرتبط بالفلسطينين ومشاكلهم حتى نتفرغ لبناء وطنا وبلدنا، وحتى تعود مصر منارة الشرق. نعم للتطبيع مع إسرائيل طالما يتوافق مع مصلحة مصر. ولا للفلسطينين ومشاكلهم. فليذهبوا بها بعيداً عنا ويحلوها بانفسهم.
رحمك الله يا سادات
منعم -الى كل السادة المعلقين الكل يلتزم الادب والاحترام عندما يتحدث عن الزعيم الراحل محمد أنور السادات والذي فعلا رفع رؤؤس العرب والذين تنقدون السادات لتوقيعه معاهدة كامب ديفيد ألم بو هؤلاء ان العرب يقبلون أيد اسرائيل حتى تقبل مجرد الجلوس للمفاوضات بالله عليكم لا تخبسو حق رجل حمل روحه على كفه دفاعا عن بلده وتعليق السيدة جيهان على التطبيع من قبل دول الخليج لا يدل بأى حال من الاحوال على التنكر لدور دول الخليج والعرب عامة خلال حرب أكتوبر ولكن ما لايعرفه الكثيرون أن حملة المقاطعةى البترولية التى حدثت فى أكتوبر جلبت مكاسب جمة لهذه الدول أى انها هي الأخرى استفادت ماديا عامة لا يمكن إغفال دور هذه الدول ولكن زوجة السادات تحدثت فى نقطة واضحة للجميع ولا تحتاج للجدال فعلا هناك العديد من الدول الخليجية والعربية التى تمارس التطبيع مع اسرائيل فى الخفاء أولهم قطر والأردن. الرجاء التحدث باحترام عن رئيس يستحق الاحترام ورفع القبعة له ويكفيه نصر أكتوبر المجيد الذي لن يتكرر مرة أخرى فى ظل دول عربية خانعة وقبل الختام أو أن أنوه إلى ان القضية الفلسطينية كانت الشغل الشاغل للرئيس السادات ولولا النزعة الكذابة وحملة الشعارات لاستطاعت السلطة الفلسطينية استرداد جزء كبير من أراضيها على أمل استراداد الباقى بدل من التفاوض الآن على حدود 2008 ولكن بئس الغباء والنظر تحت الأقدام .
عن الفقراء تتحدث !!!
محمود عابدين -.....لايعنيني محتوى المادة التي سردتها السيدة جيهان السادات في اكثر من محور سوى مطالبتها بالمزيد من الاهتمام بالطبقات الكادحة في مصر والذين وقعوا فريسة للفقر، والظروف الاقتصادية القاسية، جاء ذلك في رسالة منها إلى رجال الأعمال والأثرياء الشرفاء !!. - وهنا اقول للسيدة جيهان :& طلبك عادل جدا؛ لكن كم تمنينا تقفي هذا الموقف ايام كنت سيدة مصر الاولى. - اللافت هنا ان كثيرا من مسؤولينا تعلو اصواتهم لصالح الفقراء بعد ان يتركوا مناصبهم قصرا
تعالوا نحسبها ؟
طارق الخطاب .مصر -ما فعله السادات من كامب ديفي صح او خطأ يجب ان تتداخل فيه عدة حسابات مابين حسابات المسكب والخسارة وقبل كل هذا اليس مهينا لاي شعب في الدنيا ان يتفاجأهذا الشعب برئيسه علي ارض عدوة علي طريقه ايه رايكم في المفاجأه دي ما حدث من السادات من زيارته اسرائيل ووجود من يدافع عن هذه المسخرة يدل علي مدي التخلف العقلي للبعض كيف لرئيس المفروض انها دوله عريقة بل قد تكون اقدم دولة في العالم كدولة ان يتعامل كما لوانه يتعامل مع شعب لا قيمة له ثم نجد من يدافع ويبرر هذه المسخرة الامر الثاني يجب علي البعض ان يكف عن حدوته ان مصر دافعت عن الفلسطينين في الحروب العربية فضلا عن ان هذا غير صحيح فيبدوا ان البعض لا يفهم معني دولة ودورها وبالتالي لا حاجة لان نقنع صخرة علي هيئة بشر بضرورة الدفاع المشترك ومعني دور اقليمي وغيره مما لا يمكن ان تفهمه صخرة تشبه الانسان !! الحقيقة ان الامر كله يدل علي اننا لسنا في دولة حقيقية بل اننا في دوله اله يحكمه شخص كانه اله وهذه هي المصيبة فلو كان السادات او مبارك في دولة بها مؤسسات ما جرؤ اي منهم علي الاستهانه واحتقار شعبه بهذا الشكل والجهل هو السبب الرئيسي في اختفاء دولة مصر ووجود دولة الرئيس علي حساب دولة مصر فالسادات الذي يدافع الجهلة عنه كان جل همه هو الظهور في التليفزيونات الامريكية ومصادقة نجوم الغناء واصحاب العيون الزرق وهو كانت له عقدة رهيبة من اللون ومن عاصر تلك الايام يتذكر ذلك جيدا ولهذا فحتي حرب اكتوبر ارسل واسرائيل مهزومة خطابا علي لسان سكرتيرة حافظ اسماعيل يقول للامريكين انه لا ينوي توسيع جبهة القتال مماجعل القوات الاسرائيلية المنسحبة المهزومة تعود مرة اخري بثقه وهذا الكلام مذكور في مذكرات كسينجر ومذكرات حافظ اسماعيل لمن يريد الاطلاع المهم والاهم هو كما قلت سابقا هو عدم فهم ما هي مصر وما المطلوب منها وهو الدور الذي فهمه محمد علي ومن قبله السلطان العظيم الظاهر بيبرس ولذا كانت مصر في عهدة اقوي امبراطورية في العالم . لابد ان نفهم ان المطلوب فهم حجم ودور مصر وكيف نقويه وذلك بعودة الدولة وبانتخابات حرة ونزيهه ومحاربة التزوير بكافة اشكاله لانه جريمة حرب علي الشعب المصري وهو سبب تخلفنا الاساسي وسبب كل هزائمنا التزوير للانتخابات انتج منذ عهد ناصر الي الان مجالس نصب واحتيال ونفاق دمرت الدولة تماما وجولت الدولة الي عزبه لشخص تحول الي اله بعد ذلك التزوي
بلاش تجريح
نور الدين -يا اخونا اعتقد انه من ادب الحوار والتعبير عن الراى ان لا يجرح احدنا الاخر.. السادات كان رئيس مصرى عربى وكان رجل فعلا من اندر الرجالات وقدم لمصر والعروبة الكثير.. وبعدين محدش ينكر دور الملك فيصل رحمه الله ودور الرئيس حافظ الاسد رحمه الله ... والسادات بنفسه فى اكثر من مناسبة اكد على دورهما.. يبقى بلاش السب والاستجان.وبعدين الاخت حصة اللى بتقول مفيش مصرى ينفع يحكم مصر .. اقولها ببساطة ده جهل بقدرات الشعب المصرى ومن فضلك بلاش تجريح.
الى الاخت حصة
عمر حسين / بيروت -الاساءة الى السادات رحمه الله هذا بالشيء الخطير اقول لك من هو في المنطقة التي حارب وكسب ارضة حتى اخر شبر هل هي سوريا التي ابقت على الاحتلال 40 سنة بالكمال والتمام وهي من اوعزت الى مليشيا حركة امل الشيعية وكانت بقيادة بري وحسن نصرالله ابان الحرب الاهلية اللبنانية ودخلت المليشيا قرابة 3500 فلسطيني بدم بارد يعني يفوق العدد الذي قتلهم المجرم شارون وايلي حبيقة اللبناني الوؤيد من قبل سوريا والان حسن نصرالله وايران تتباكيان على فلسطين والفلسطينيين . كفاية افتراء على مصر او قادتها وان السيدة جيهان لم تتعرض لدول الخليج وهي تعرف كما كلنا نعرف ان المملكة ودول الخليج هي التي فتحت واغنت معظم رجال الاعمال المصريين واللبنانيين والسوريين والفلسطينيين والاردنيين وغيرهم . الرجاء هناك من يحاول ان يدق اسفافين بين مصر ودول الخليج والعربية ومعرفون من هم القابعون في ايران الفارسية ام من استولى على سوريا الحبيبة من البعث العلوي السوري هؤلاء هم اصل البلاء اما اسرائيل وهزيمتها امام الجيش المصري فليس تحتاج الى براهين ولكن العبرة من يتفوهون كامثال احمدى نجاد انه سوف يزيل اسرائيل عن الوجود وهو موجود تحت عطاء فراشة في ايران ومن يقول انه ابو القومية العربية واهل الصمود والتصدي ويترك لبنان لقمة سائغة للعد الصهيوني فدمرت البنية التحتية والجسور والمنازل وشردت وقتلت الالوف هذا هو الحال وكفانا تخاريف من ان مصر حطت راس العرب في التراب . او كي هل يقدر الان ضرب اسرائيل ودحرها من فلسطين . يا اختي مصر عانت الويلات من جراء حروب 48 67 73 واعتقد ان الاوان ان تتنفس هذه الدوله الكبيرة والعظيمة صدقيني ان لم تحارب مصر لا احد في الدنيا يقدر منازلة اسرائيل على الوجود وكل ما يثار ويقال هو محض افتراء والسلام.
الى الاخت حصة
عمر حسين / بيروت -الاساءة الى السادات رحمه الله هذا بالشيء الخطير اقول لك من هو في المنطقة التي حارب وكسب ارضة حتى اخر شبر هل هي سوريا التي ابقت على الاحتلال 40 سنة بالكمال والتمام وهي من اوعزت الى مليشيا حركة امل الشيعية وكانت بقيادة بري وحسن نصرالله ابان الحرب الاهلية اللبنانية ودخلت المليشيا وقتلت قرابة 3500 فلسطيني بدم بارد يعني يفوق العدد الذي قتلهم المجرم شارون وايلي حبيقة اللبناني المؤيد من قبل سوريا والان حسن نصرالله وايران تتباكيان على فلسطين والفلسطينيين . كفاية افتراء على مصر او قادتها وان السيدة جيهان لم تتعرض لدول الخليج وهي تعرف كما كلنا نعرف ان المملكة ودول الخليج هي التي فتحت واغنت معظم رجال الاعمال المصريين واللبنانيين والسوريين والفلسطينيين والاردنيين وغيرهم . الرجاء هناك من يحاول ان يدق اسفافين بين مصر ودول الخليج والعربية ومعرفون من هم القابعون في ايران الفارسية ام من استولى على سوريا الحبيبة من البعث العلوي السوري هؤلاء هم اصل البلاء اما اسرائيل وهزيمتها امام الجيش المصري فليس تحتاج الى براهين ولكن العبرة من يتفوهون كامثال احمدى نجاد انه سوف يزيل اسرائيل عن الوجود وهو موجود ...... في ايران ومن يقول انه ابو القومية العربية واهل الصمود والتصدي ويترك لبنان لقمة سائغة للعدو الصهيوني فدمرت البنية التحتية والجسور والمنازل وشردت وقتلت الالوف هذا هو الحال وكفانا تخاريف من ان مصر حطت راس العرب في التراب . هل يقدر الان اي احد ضرب اسرائيل ودحرها من فلسطين . يا اختي مصر عانت الويلات من جراء حروب 48 67 73 واعتقد ان الاوان ان تتنفس هذه الدوله الكبيرة والعظيمة صدقيني ان لم تحارب مصر لا احد في الدنيا يقدر منازلة اسرائيل على الوجود وكل ما يثار ويقال هو محض افتراء والسلام.
من العرب
قولة حق -و ماذا تنتظرون .......لا يسعني إلا ان اقول الله يعين الشعب المصري. كل من حكم المصريين كان همه الأول القضاء على المسلمين و جعلهم منتسبين الى الإسلام فقط. رحم الله الشيخ عبدالحميد كشك الذي فضحهم اكثر من مرة و الشيخ الشهيد سيد قطب
يا حصة..
علياء مروان -يا اختى حصة ...... لا يليق بانسان متدين ومحترم ومثقف مثلك ان تتحدث عن السيدة سوزان بهذه الطريقة وتذكرى قول الرسول صلى الل عليه وسلم ليس منا من لا يوقر كبيرنا كما انك لم تشقى عن قلبها لتعرفى ما فيه .. السادات رحل وهو عند ربه وليس لنا من الامر شيء . اما انا وانت فعلى الدنيا وربنا نفعل شيء صغير يخرجنا من دائرة اهل الجنة الى دائرة اهل النار والعياذ بالله.. ادعى الله ان يحسن ختامنا..والرجل وان كان فى نظرك لم يفعل شيء كفاه انه اخر من حارب اسرائيل .. هل الان احد من الحكام العرب من يستطيع فقط الضغط على اسرائيل وليس حربها..
متى يكون
صراخ عربي -تحية الى الاخت حصة السادات باع الشعب المصري و جيهان تعتقد زوجها بطل حرب 73 و ما هو إلا خائن و ترفص الحكم الاسلامي يلي حكم العالم 1000 سنة و انور السادات يلي غمر رؤس العرب تحت الرمل بالاف الامتار و حاجتها تعتقد زوجها بطل زوجها
الى صراخ عربى
نور الدين -يا عم الوطنى العروبى .. لما انت كدة متفق مع الاخت حصة ومالى الدنيا صراخ وكمان عربى .. وشايف ان السادات باع الشعب المصرى وغمر رؤس العرب تحت الرمل طيب يلى قوم خد حصة وروحوا اعملوا عملية انتحارية تفرحوا بيها قلوبنا وانتم تنالولوا الشهادة وترجع لنا القدس.يا صراخ يلى قوم بعملية وسميها صراخ عربى .. تهز بيها اركان الدولة الصهيونية.لو مؤمن باللى بتقوله اعمل العملية . او اسكت احسن.. وسلامى للاخت حصة
الى مصر
فنان العرب -الخوه اعلاه المؤيدون للسادات !!! يبدو انهم من مواليد السبعينات او الثمانينات و لا يقرأوا التاريخ !!! اولا الحروب التي دارت بين مصر و اسرائيل ليست لها علاقه بفلسطين !! اقرأوا التاريخ و الجغرافيا جيدا ثانيا حسابات السبعينات و ذهااب السادات الر تل ابيب بحل انفرادي بدون استشارة الدول التي دفعت المليارات و الدماء خلال الحروب كسر الامه العربيه و لاجل هذا لا تنجح اي مفاوضات الان لان السادات كسر الامه بكاملها عام 1978 و جعلها ضعيفه و كسر كبريائها و قوتها ثالثا يا من اردت ان تبني مصر بحل كامب ديفيد ماذا و صلتم بالبناء و التنميه !!!! الشعب فقير اكثر و العشوائيات انتشرت و زاد الفساد و كثر الاغنياء و قله تتحكم بقوت العشب المسكين فاين هي التنميه !!! تحيه الى ناصر اخر الانبياء و تحيه الى الشعب المصري الحقيقي الذي يرفض هذا الذل
تعلم حتى تعيش طويلا
ابن العراق -السادات حول 1/2 انتصار الى انتصار كامل حين وقع كامب ديفد وفر على مصر ثلاثة عقود من الاستنزاف الاقتصادي الذي كان سوف يؤدي بها في النهاية الى النقطة التي نحن بها. والذي يفتكر ان لولا معاهدة ديفد كان الفلسطينين او العرب سوف يرجعون شبر واحد اكثر من الاراضي التي أخذت قبل 67 او ما بعد التقسيم او يتفوهون بازالة اسرائيل .... الجديد رئيس نظام ولاية الفقيه. فهم لايفهمون قابلية اللوبي الصهيوني في الكونجرس الأمريكي او في دول اوربا مثل فرنسا, السادات عرف كل ذلك من قبل 3 عقود لانه كان شاهداً على طيش واخفاقات الامبراطور عبد الناصر, ومبارك فعل الشيء نفسه وهو عدم العبث مع الاخوان المسلمين كما فعل السادات عندما صار محمد انور السادات, ولهذا اصبح رئيس مصر المعمر, لانوبات قلبية تسببها خراميش القط الاسرائيلي ولا اختيالات يسببها القط الازهري. تعلم حتى تعيش طويلاً
الاسطوره
mohamed italy -ردا على بعض الناصريين والحنجوريين والقومجيه مرحبا بالخيانه التى تستعيد لى ارضى مرحبا بالعماله التى تعيد كرامتى المهدرة مرحبا بالمعاهدات المعلنه عن قبول شروط المنتصر المخزيه(معاهدة روجرز)مرحبا بالواقعيه عن الاوهام والشعارات وعجبى على شعوب تعبد من هزمها خارجيا وداخليا وتخون صاحب النصر العسكرى الوحيد فى تاريخنا الحديث .تحول مقال صغير عن الزعيم الراحل والسيده الفاضلة جيهان السادات بالامس فى المصرى اليوم الى مظاهرة حب صارخة لهذا الرجل حتى وصل عدد التعليقات الى رقم قياسى حتىاضطروا الى غلق باب التعليقات رحم الله شهيد الامه
بالصراحة
عمر-كردستان/العراق -لقد صارحت السيدة جيهان سادات مع الدول العربية والامة العربية بانها تريد السلام ولا الحروب المدمرة التي عايشتها العرب وراح ضحيتها الاف مؤلفة من القتلى والجرحى والدمار الشامل الذي لحقت بالدول العربية وأخيراً كل الدول العربية الجمعاء يريدون السلام والعلاقة الطيبة مع اسرائيل، هكذا العقل المنير والمنفتح للتعايش بالسلام والرخاء والتقدم والازدهار وليس الظلام وبؤس والدمار وما صاحبه من المتشددين والظلاميين.
سوريا المقاومة
Free Citizen -السيد عمرحسين \ بيروت ..... سوريا بقيت تقاوم 90 يوماً بمساعدة أخوانها العراقيين و المغاربة حين تخلى عنها زعيمك السادات ، سوريا ترفض أن تضع يدها بيد دولة لا وجود لها و لا نعترف بها نحن كسوريين ، سوريا تفضل أن تبقى أرضها ألف سنة محتلة على أن تضع يدها بيد الكيان الصهيوني إلى أن يساعدنا الله على تحريرها ...... سأذكرك أن القدس بقيت تحت الاحتلال الصليبي لأكثر من 150 عام و لكننا لم نجد صلاح الدين يذهب و يستسلم لهم و إنّما حاربهم و استعاد الأرض بكل شجاعة ...... الزمن كفيل بإثبات ما سبق .... و النصر لأمتنا الاسلامية و تحية كبيرة للشعب المصري العظيم ....
منقول عن احمد رجب
mohamed italy -قال سقراط وهو يشرب كأس السم بعد محاكمته: ويل لمن سبق عقله زمنه ، وقد سبق تفكير السادات زمانه فلاقي ما لاقي من أهل الفرص الضائعة الذين مشوا فيما بعد في نفس طريق السادات ولكن بعد فوات الأوان، ود. صلاح قبضايا يقدم في كتابه السادات ٣٧ مرافعة تزخر بالحقائق كلها تقدير وتعظيم واحترام لبطل قومي متفرد سبق عقله زمنه.
رحم الله السادات
الکوردستانية -يبدو أن المعلقة رقم 1 حصة فاتتها کثيرا من حصص الرياضيات ، فقد مر علی إغتيال عبقري العرب السادات رحمه الله 31 سنة. إن السادات قد سبق بعبقريته زمانه کله ، وظلم (بضم الظاء) من قبل من حوله للأسف. ولولاه لکانت مصر خرابا الی يومنا هذا. فقد ضضم جراحات مصر وبادر کأول رئيس عربي من أجل السلام مع إسرائيل من أجل أبناء شعبه ولسفك الدماء البريئة. إذا ما قارننا کم قتل صدام من أبناء شعبه خلال فترة بطشه تحت راية تحرير القدس الذي إبتدأ بها عکس عقرب الساعة، نری إن السادات رحمه الله قد إختصر الزمن وحرر القيد بلغة السلام المنشودة وکسر الطوق الخانق لصوت الضمير الحي.
سيده عظيمه
الخديوي -كل من يفكر بالعقل والمنطق لا بالعواطف والاوهام والاساطير يجد ان الشهيد انور السادات هو اعظم رئيس عربي على مر العصور فباختصار : لم يتغلب فقط على ارث مملوء بالاخطاء والمصائب من جميع الانواع والاحجام وانما اعاد سيناء لمصر بدون خسائر واعاد اعتماد مصر على نفسها دون الحاجه الى ذل السؤال من هذا وذاك .وقارنوا بين كامب ديفد و اوسلو . على اللذين لايزالون يحلمون (بالقضيه) ان يستيقظوا لانه بالاساس لم تكن هناك (قضيه)بل دكاكين تتاجر بالكلام( ويللي مو مصدق يشوف بعينه دكاكين غزه و الضفه وبقية العواصم ). رحم الله الشهيد البطل انور السادات وتحيه لسيدة مصر الاولى جهان السادات المرأه الشريفه المحترمه والتي ستبقى السيده الاولى لسنوات كثيره.
قائد انهزامي
زكي -لم يتوقع من الجيش المصري كل تلك البطولات فانهار من النتائج الكارثية على اسرائيل فحصل ما حصل وبدا مسلسل الانحدار العربي بعد فهو يعتبر المؤسس لها بلا منازع وزوجته شريكة له
السادات
زيدان -رحمك الله ياسادات.........ان الرئيس السادات افضل رئيس مصرى جرئه وقوه وقدره على المواجهه والدليل هى اعماله التى لاتنسى.......واكثرهم حرصا على مصلحه الوطن وكان لاينسى افراد شعبه.....فيجب علينا الافتخار به وعدم الاساءه الى اهل بيته وتقديرهم....ويجب عدم الانحياز للاخوان المتعصبين لان كل من يرونه ناجح وقوى قامو باغتياله
السادات
زيدان -اين زمنك الان ياسادات ........ياليت زمنك يعود وتعود لمصر هيبتها..