إيقاف صحيفة الإمارات اليوم لمدة 20 يومًا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حكم قضائي إماراتي توابعه تظهر خلال ساعات
إيقاف صحيفة "الإمارات اليوم" عن الصدور لمدة 20 يومًا
محمد حامد - إيلاف: قالت مصادر صحافية إماراتية أن محكمة استئناف أبوظبي الاتحادية أمرت بإيقاف صحيفة ''الإمارات اليوم'' عن الصدور لمدة 20 يوماً، على خلفية قضية ''قذف وتشهير'' رفعها محامو مالكي ''اسطبلات ورسان''، على أن ييتم تطبيق القرار اعتباراً ''من يوم غد الخميس في حال عدم تقدم الصحيفة بطعن لدى المحكمة الاتحادية العليا''، بحسب عمار الخاجة محامي اسطبلات ورسان، وذلك وفق ما أوردته صحيفة "الإتحاد" الإماراتية .
ونقلت الصحيفة التي تصدر في العاصمة "أبوظبي" عن المحامي الخاجة قوله ''الحكم صدر في وقت متأخر من يوم أمس ولم تباشر المحكمة إجراءات الإغلاق لانتهاء الدوام الرسمي''، لتنفيذ حكم صدر في القضية التي رفعت في شهر يناير 2007 وكانت الصحيفة قد نشرت موضوعاً على صفحتها الأولى في أكتوبر 2006 تحت عنوان ''فضيحة منشطات عالمية لاسطبلات ورسان الإماراتية'' اتهمت فيها مالكي الاسطبلات باستعمال المنشطات في السباقات التي تشارك بها الخيول التابعة للاسطبلات في مسابقات التحمل والقدرة العالمية. ودان قرار الاستئناف الذي قبل شكلا، الرئيس التنفيذي للمؤسسة عبد اللطيف الصايغ بتغريمه 20 ألف درهم، لاغياً بذلك قرار المحكمة الابتدائية الذي برأه من القضية وغرم رئيس تحريرها سامي الريامي 20 ألف درهم ولم يجد مبرراً لإدخال الصحيفة في الدعوى. ووفقاً لمنطوق الحكم في القضية، فإن محكمة الاستئناف حكمت حضورياً وبإجماع الآراء:
(أولا) قبول الاستئنافين شكلا.
(ثانيا) 1- في موضوع الاستئناف رقم 724 / 2007 برفضه وبتأييد الحكم المستأنف فيما قضى بالنسبة للمستأنف سامي الريامي.
2- وفي موضوع الاستئناف رقم 780 / ،2007 بإلغاء الحكم المستأنف فيما قضى به من براءة المتهم الأول عبداللطيف الصايغ وبتغريمه مبلغ 20 ألف درهم عما أسند إليه.
3- وأمرت بغلق جريدة الإمارات اليوم لمدة 20 يوماً مشمولاً بالنفاذ.
(ثالثا)- في الدعوى المدنية بتأييده فيما قضى به وألزمت المدعى عليه سامي الريامي بالمصاريف ومبلغ 500 درهم مقابل أتعاب المحاماة.
يذكر أن "الإمارات اليوم" التي صدرت قبل 3 أعوام تقريبًا، بحجم التابلويد فاجأت الشارع الاماراتي بجرأة نسبية وتطرقت لقضايا اعتبرت من المحرمات كما أنها ابتعدت عن الصفة الرسمية، وفضلت الاقتراب من القضايا الشعبية، وكانت المفاجأة التي أقدمت عليها بشكل شبه دائم عدم تصدر الاخبار الرسمية صفحاتها الأولى، ووفقًا لتصريحات سابقة لـ"سامي الريامي" رئيس تحرير "الامارات اليوم" قال أن صحيفته تسعى للاثارة، ولكنها ليست صحيفة "صفراء"، ومنذ صدورها تواجه الصحيفة حالة من الجدل الدائم، وتدخل في صدامات قانونية وإعلامية كبيرة على خلفية العديد من القضايا التي تفجرها والتي لم تتصف بالمصداقية في بعض الأحيان، ولكن يبقى الاعتراف بأنها حركت المياه الراكدة ورفعت سقف الحريات الصحافية بشكل لافت في دولة الإمارات .
التعليقات
صحيفة غريبة
salem Khalidi -والله لم أعرف صحافة كتلك التي تقدمها هذه ، فالتفكير الشوفيني والعنصري يطغى على مقالات الرأي فيها، أماالأخبار فحدث ولا حرج من انتقائية غريبة تكشف أفكار موجهة ضد الإنسانية لصالح فئة معينة، والله غريب وهذه الصحيفة هي إهانة للإماراتيين فالناس سيرون أن تلك الأفكار تعبر عن الشعب الإماراتي الطيب والكريم.
تغيير
وائل -التغيير الذي جاءت به الامارات اليومحمل شكل افتقدته الصحافة الاماراتية منذ اغلاق مجلةالازمنة العربية في جراءة الطرح و الاقتراب اكثر من حديث الشارع و ان اختلفت في الابتعاد عن المواضيع السياسة و خصوصا التحليلات و اقترابه اكثر من المواضيع المثيرة و لكن الامارات اليوم ننشطت الصحافة الاماراتيه و دفعتا الي المزيد من التطوير و يذكر تزان و موضوعية وصدق كتاب الاعمدة في الامارات اليوم.
افضل صحيفة
العيناوي -بصراحه اهي افضل صحيفة وطنية ....وهالكلام غير قابل للنقاااش
الثمن!
راشد ع الجناحي دبي -هل هذا هو ثمن الشفافية ؟ ربما!
خسارة
محايد -خسارة اللي قاعد يصير ،، انا اعتبر الجريدة هذه من اكبر الجرايد واكثرها صراحة
دقق
عدنان عيسى -اعتقد ان صاحب التعليق الاول يتحدث عن صحيفة اخرى وليس الامارات اليوم التي توصف بانها الاقرب الي نبض الشارع في الامارات من جميع الصحف ووسائل الاعلام.
لصاحبة الجلالة...
بنت الإمارات -اعتبر هذا ثمن حرية الصحافة... وجريدة الإمارات اليوم من أكبر الصحف التي تنافس الوسط الإعلامي في دولة الإمارات... وأعتقد أنها الوحيدة التي تقدر مهنة صاحبة الجلالة...
قرار خاطىء
عبيد علي -انا شخصيا توقعت انه الصحيفة ما رح تبقى بخيرها لانها جريئة بعكس الصحافة الاماراتيةالتي تنقل وجهة نظر واحدة .. لابد من الغاء هذا القرار لانه يضر بسمعة الامارات
خسارة فعلا
حسن علي -صحيفة مهمةومحترمة وتحرتم الناس وعقولهمواذا جرى اغلاقها فهذا يعني ان حرية الصحافة في الامارات في خبر كان.
ثمن المصداقية
العنود -في الواقع ان مثل هذا القرار لا يمكن ان يدل الا على محاربة حرية النشر وحرية الصحافة التي يجب الا تمس. وانه لدليل على عدم تقبل العالم العربي للجرأة والمصداقية والشفافية في طرح المواضيع، فصحيفة الامارات اليوم تعتبر من الصحف الاكثر مصداقية وتمثيلا للشارع الاماراتي كونها تكرس صفحاتها لطرح قضايا الناس والشارع الامارتي، فهل هذا هو ثمن مصداقيتها؟
أخيراً قرار منصف
اماراتية -مع أحترامي هذا القرار جاء متأخراً كثيراًوالجريدة المذكوره ليست سيئة بل شاذه ومتعنصره وعنصريه ودبويه فللمرة الأولى يتجرأ شخص إماراتي على التقدم على الشيخ محمد بن راشد وأبناءه خلال سباق وكان هذا المتقدم الشيخ هزاع وفي دبي والتفاصيل الباقية معروفة الا يكفي أعتراف الاتحاد الدولي الجراءات التي تمت غير قانونية وأن اللقب يعاد للشيخ هزاع- مع احترامي الخبر كان تصفية حسابات والكل عارف هالشي
الحق يقال
امارتي -تخيلوا لو اعلن خبر عن ابوك واخوك في الصفحه الاولى وهم يتهمونه بشيء لم يفعله . ماذا ستفعل ؟؟؟؟ الصحيفه تستاهل ... المحكمة العليا دائما على الحق .... فهي رفضت قرار مجلس الوزراء بتفنيش موظفين واعادتهم الى عملهم مع دفع كامل رواتبهم ... المحكمه منصفه 100%
خلف الكواليس
حمد من العين -يا هل ترا من كان ورا الرغبه فى التشهير ب (اسطبلات ورسان)؟؟؟
قرار عادل وفي محله
عبدالرحمن -للاسف ان الجريده لم تقدم شي يذكر للقارىء الاماراتي او العربي المقيم.. علما بان الموضوع لم ينتة بعد فهناك العديد من الاحكام القضائيه العادله في الطريق لجريده التابلوهات كما اعلن سامي الريامي بان جريدته لا تعدوا ان تكون جريده تابلوهات..وشكرا
حرية
شمس -الإيقاف عن الصدور=قمع حرية الكلمةالإمارات اليوم ببساطة خلقت معنى للصحافة في الدولة، مثلما أعطى الشيخ محمد بن راشد قيمة للصحافيين في الدولة بقراره بمنع حبسهم
منافسة النجاح
أم سيف -انا اعتبر الامارات اليوم المتنفس الوحيد لشعب الامارات ،،، وساحة طرح لآراء و أفكار و شكاوى الكثيـــر من فئات المجتمع .. ولننظر في النتائج !!!!
جريدة صفراء
إماراتي -للأسف البعض يعتبر الإمارات اليوم جريئة بطرحها ، لأنها لا تنشر إلا المشاكل والفضائح ، ومعظم مواضيعها غير دقيقة وغير مثبتة بأدلة ، يعني بإمكان أي شخص التحدث مع صحفي في هالجريدة وإختلاق قصة ضد جهة أو شخص معين لترى في اليوم التالي أنها منشورة بدون دليل ، وياما رفعت قضايا على الجريدة وخسرتها ، فللأسف كنا نعتقد بأنها صوت حر ، ولكن إكتشفنا أنها صحيفة صفراء تبحث فقط عن الإثارة بعيدا عن سمعة الناس الذين تتعرض لهم الجريدة وتشهر بهم بدون أي دليل ، وياما رأينا الكثير ممن ظلمتهم الجريدة ، فهم يستغلون قانون عدم حبس الصحفي ، يكفي قراءة عميقة لهذه الجريدة مرة واحدة لتكتشف أنها تافهة.في المقابل نحن فعلا بحاجة لجريدة قوية بطرحها للقضايا الوطنية الداخلية وبشفافية وحيادية وهذا غير متوفر بالإمارات بشرط عدم نشر شيء من غير أدلة على أن يحمي القانون الجريدة إن كانت محقة في طرحها ، لكن ليس على شاكلة الإمارات اليوم المتعدية ، فالإمارات اليوم تحاول تقليد صحف التابلويد الصفراء في الغرب ولكن أثبتت فشلها حتى أن مواطنين الإمارات لم يعودوا يشتروها ، والمشترين فقط هم المقيميين الذين يبحثون عن أي فضائح ليتشمتوا على الإمارات ومؤسساتها بالرغم من أنهم يأكلون من خير هذا البلد الذي ساوا بينهم وبين المواطنين في كل شيء بل رفعهم أعلى عن المواطنين. والإيقاف هذا أقل جزاء للجريدة ولكنها لن تغير سياستها ، فالصحفيين فيها أعرف الكثير منهم شخصيا ممن كانوا فاشلين في جرائد أخرى وتم إنهاء خدماتهم ، فجمعتهم الجريدة لديها ليبثوا سمومهم بطريقة مضحكة للأسف وساذجة ولا يصدقها إلا الجهلاء. ربما تتذكرون تهجمهم على ضاحي خلفان قائد شرطة دبي بطريقة معيبة وهو الرجل المنصف الذي يحترمه المواطن والمقيم ويدافع عنهم ويساعدهم وهو الوحيد تقريبا الذي يتحدث بجرأة للدفاع عن حقوق الجميع بدون خوف ، فما حصل معه جعل الجميع يدرك أنها جريدة صفراء مبتزة ، فضاحي خلفان لا يختلف إثنان بالإمارات على نزاهته وخدمته للجميع وللوطن ويتحدث بلسان حال الجميع بصراحة لم نعتد عليها ، فكان المتنفس لنا ، فأحبه الجميع وقدروه ، وتأتي الإمارات اليوم وتشهر به وتتهجم عليه بدون أي وازع أو دليل أو لإختلاف في وجهة النظر معه ، ولسنا بحاجة للحرية الصحفية إن كانت على شاكلة الإمارات اليوم.
قرار مؤسف
عبدالحميد يونس -الامارات اليوم لم تسيء لاحد وانا مدمن على قراءة هذه الصحيفة منذ صدورها .. وكل ما اراه انها تمارس حقها الطبيعي في تناول القضايا التي تهم المجتمع بصدق وشفافية ..وقد تخطيء اكبر الصحف في العالم في نشر خبر ما لكنها لا تعاقب بالاغلاق .. لكن للاسف دائما هناك متضررين من الحرية
حدود الحرية
بو عبدالله -الإمارات اليوم هي بلا شك من أفضل الجرائد المحلية بجرأتها في الطرح وقربها من الشارع. لكن هناك حدود لكل شيئ. والصحيفة يجب أن تكون مسئولة عن صحة ما يتم نشره، وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بسمعة الأفراد والمؤسسات. ويجب التفريق بين نشر الحقائق وترويج الإشاعات والاتهامات دون دليل... قرار المحكمة يتعامل مع كل المعطيات بحيادية وأمانة. وسبق أن اتخذت قرارات بشأن شخصيات هامة بدرجة وزير دولة. لذلك لا يمكن التشكيك في نزاهة قرار المحكمة أو وصفه بقمع الحريات. الحرية يجب أن تتوقف عند التعدي على حقوق الآخرين.
قمة الصحف الاماراتية
اماراتي وعيناوي -الامارات اليوم تعتبر الجريدة الوحيده الذي يستطيع الشخص ان يطرح رايه وشكاويه وهي استطاعت خلال السنوات الاخير ان تحل العديد والعديد من الحالات الانسانية والمساعدات سواء كانت للمواطن او المقيم،، كما انها استطاعت في فترة قصيرة جدا ان تحل العديد من المواضيع التي تعتبر خطوطا حمراء،،، ولكن يا جماعة الخير يجب ان ننظر الي النتائج الايجابية لهذه الصحيفة التي تعتبر متنفس الشارع الاماراتي... وشكرا
لكل جواد كبوة
ناصر -للاسف استسهلت الامارات اليوم التشهير ...خدمة لجهة او جهات ...فتارة تنشر صورة وزير تخصص صفحة كاملة لاتهامه بقضية لم ينظر القضاء بها بعد و تارة تشهر بخيول لان الخيل المنافس لم يفز ......الحرية تنتهي عند حرية الاخرين و الفرق واضح بين حق الجميع بان يعرفوا ما يجري و التشهير و ....عموما كل هذا لا ينتقص من الجريدة و من كتاب اعمدتها و مجهودهم في نقل الواقع المعاش بكل ايجابياته و سلبياته ....و لكل جواد كبوة .
تنديد
بشاير -الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم أن قرار المنع الصادر في حق الصحيفة يعتبر غير ضروري و يتضمن مخالفة للعهود الدولية والمواثيق التي تنص على احترام الحريات الصحفية ونددت بعدم مصادرة الحريات الصحفية وحريات النشر. ونادت الشبكة العربية بالغاء أمر المنع واعتبرته محاولة لإسكات الصحيفة الإماراتية التي انفردت بعدم نشر الأخبار الرسمية على الصحفة الأولى واختارت أن تكون أقرب إلى القضايا الشعبية وساهمت بابتعادها عن الصبغة السياسية برفع سقف حريات الحريات الصحفية في الإمارات
الرجال رجال
ولد البلاد -يوجد مثل اماراتي من يطيح الجمل كثرة سكاكينة... وسامي الريامي رجل في زمن تقل فيه الرجال الذي يخاف على وطنة وعلى سمعه بلده،،، وانا اقول ما يهزك ريح يا سامي لان رجل وخلفك رجال،،، واي انسان ناجح يجب ان يتعرض لهذه الاشياء،،، علما بان دولة الامارات تفخر برجل مثل سامي الريامي... وبالتوفيق يا رجل الرجال ويا فخر البلاد...
صحيفة حائط
رنا الجيوسي -في الحقيقة انا استغرب بقاء هذه المطبوعة التي تسمي نفسها صحيفة حتى الان في الوسط الاعلامي بالرغم من الانتقادات الشديدة الموجهه لها من ناحية ترويج الاشاعات والضحك على الذقون واختراع الاخبار غير الصحيحة والخالية من الدقة والموضوعية, لا نرى في هذه الصحيفة الا تشهير وكذب وافتراء على خلق الله وافلام سينمائية قريبة الى الافلام الهندية مثلا شخص وجد ابنه بعد عشرين عاما والصحيفة كانت السبب في لقاء الاب وابنه وغيرها من المواضيع التي لا تمت للواقع بصلة, وانا شخصيا اعرف عدد لا بأس به من العاملين في تلك الصحيفة ومعظمهم من اشباه الصحفيين . اتمنى ان يكون قرار الاغلاق نهائي حتى نرتاح من صحف الاثارة الصفراء الذي بات يلوث الجسم الصحفي في الامارات
;فقدانك صعب أكيد
أبوصياح -أود أن أعزي الشعب الاماراتي والمقيمين على أرض الدولة الحبيبة ، بخسارة جريدة الامارات اليوم لمدة 20 يوما..في رأيي تعتبر الجريدة الوحيدة متنوعة الأخبار بكافة المجالات... والجريدة بصفحاتها تناسب كافة الأعمار.الله يكون بالعون وترجعلنا..
عاقبة
hamad -يجب ان تكون المصداقية هي الاساس في كل شيء
احسن
فينوس -جزاء من العمل
رسالة الامارات
خليفه لوتاه -اين الحرية بعد ايقاف صحيفة الامارات اليوم لمدة عشرين يومأ اين الاعلام الحر
مشاكسة
عادل المنصوري - دبي -كان لها مشكلة مع شخصية امنية كبيرة، وقد حلت بتوجيه قيادي وبوساطة احمد الشيخ المرافق الاعلامي لسمو نائب رئيس الدولة..اما مدير تحريرها باسل رفايعة، فيكتب استفزازا لدول مجاورة ،وقد عير احدها - في سياق دفاعه عن ديموقراطية الانتخابات الأمريكية - بان ليس فيها سينما.!!
........
محمد محمود -أعتقد أن بعضاً ممن أتهموا عاملين في جريدة الإمارات اليوم بأنهم أشباه صحفيين، أو ادعوا بأنهم يعرفون بعضا منهم عن قرب وأن كثير من صحافيي الامارات اليوم أنهيت خدماتهم في صحف أخرى ولمتهم الإمارات اليوم ليعملوا بها، ليسمحوا لي أن أقول لهم شيئاً:أولاً لا يعمل في الجريدة أشخاص تم تفنيشهم من أعمالهم السابقة بشكل مطلق.. ولا يوجد صحفي واحد تم إنهاء خدماته ليعمل في الامارات اليوم.ثانيا أشباه الصحفيين التي تحدثت عنهم الأخت رنا الجيوسي ووصفتهم بذلك وادعت أنها تعرف منهم الكثير .. لتسمح لي سعادتها وتقول أي جسم صحفي الذي تتحدث عنه هذه؟ وكيف نصبت من نفسها قيمة على تقدير مهنية الصحفيين وأشباههم؟ ولم كل هذا الحقد الذي أراه منها ومن غيرها على العاملين في الجريدة؟ إن لم يكن بسبب الرواتب المرتفعة التي يتقاضاها صحافيو الامارات اليوم .. وبدل المواصلات وبدل التليفونات وبدل سالك مثلاً ؟ الأمر الذي يحرض النفوس لأن تكره من يعملون بالجريدة؟ قد يكون كذلك ؟!ثم إن الجريدة انفردت بالكثير والكثير من القضايا الاجتماعية والاقتصادية وغيرها .. وساهمت بشكل أو بآخر في دفع عجلة التمدن الصحفي .. فبعد أن كانت الصحافة برس ريليز وبيانات موزعة على صفحات يتداخل معها إعلانات في نصف الصفحات الأخرى، فوجئ الجميع بجريدة تهتم بالموضوع في المقام الاول.. وتبرز على صفحاتها الأولى الهموم والقضايا الاجتماعية والاقتصادية التي تؤرق الناس .. وتبحث بين ردهات الجهات الرسمية عن ردود وحلول لهذه المشاكل والقضايا.. وبعد كل ذلك .. يخرج مجموعة من غير العالمين ليهاجموا العاملين فيها .. ويدعون معرفتهم بهم .. بصورة يحاولون بها النيل منهم ومن نزاهتهم وأمانتهم واحترافهم.الجريدة بأدواتها ومحرريها وإمكاناتها الحالية تبحث عن من يدعمها ويشجعها ويؤازرها ويتفهم دورها جيدا .. وليس من يحاربها .الجريدة أسست مدرسة للصحافة .. عمادها النزاهة والحيادية وطرح المواضيع بلا خوف أو خجل الجريدة استطاعت في ثلاث سنوات أن تجمع حولها من شعبية وجماهيرية ما تفوق على صحف تعيش بيننا منذ ثلاثة عقود وأكثر .. ولا أحد يقرأها حتى اليوم.الجريدة تمكنت من تطوير أدواتها وأدوات محرريها من خلال تدريبهم على أيدي نخبة من الخبراء العالميين من صحف عالمية ملحوظة : أنا أكتب فقط من منظور محايد والسلام
أسحب كلامي
salem Khalidi -أود أن اسحب بعض كلامي، أنا صاحب التعليق الأول، فإذا كانت إدارة الصحيفة تدفع سالك فهي إدارة محترمة تخفف الضغوط المالية على موظفيها لعدم فسح أي مجال للتأثير على النزاهة في كتابتهم.
ثمن الشهرة
ابن الفراتين -الشجرة المثمرة هي التي ترمى بالحجر
اعلان ببلاش
ابو وليام -معليش اخي سامي الي ماكان يقرأها رح يصير يقراهابعد عشرين يوم.وبالتوفيق لجريدتكم الجريئه
إلى رقم 17
الهدهد السوري -هجومك على الصحيفة ليس إلا صيداً في الماء العكر وهناك مثل يقول عندما تقع البقرة تكثر السكاكين وأنت معذور لأنك جاهل بتبعات هكذا قرار الذي سيصيب مكانة الإمارات بالتراجع على صعيد الحريات الشخصية وحرية الصحافة..والخبر (اصل الأزمة) صحيح مليون بالمئة ولكن هذا الحكم بحق الصحيفة حكم ظالم وغوغائي لأنه لا سلطة تعلو على حرية الرأي وقرار المحكمة هذا جاء مجاملة للشيخ صاحب الدعوى وإلا فقد القاضي وظيفته.
لن ينفذ القرار
الهدهد السوري 2 -أتحداكم إذا كان القرار سيتم تنفيذه وهاهي اليوم صدرت الجريدة ولمن يفهم فقط أقول هل لاحظتم بأن الجريدة لم تعلق على قرار الإغلاق بتاتاً في عدد اليوم;....على مبدأ طنش..
الجارديان
عارف -تكتبون عن الامارات اليوم وكأنها الجارديان ...افيقوا ... وبلا حديث عن حرية .. هل تعتقدون ان الاعلام العربي عامة والاماراتي خاصة حر ؟ الحرية لا تعرف شهادات التقدير الرسمية الحرية يشهد الناس علي وجودها .... والاقلام الحرة في الامارات قصفت اين جرأة عبداللة رشيد وعادل الراشد وكل المواطنين الشرفاء
الجزاء من جنس العمل
اليــاسي -هذا اقل شي تلقاه هذه الجريدة المتخفيه حول قناع كاذب ومدعيه الوطنيه والحياد , فأين الحياد والنزاهه في قضية وارسان عندما وضعتوا فرسانها الكرام كالمجرمين لغايه نعرفها ولا تخفا على احد , واتمنى من الإماات اليوم انت تفيق على نفسها وتتعلممن الدرس , (وماهي كل مره تسلم الجره ),, والي مدعين حرية الصحافه , لا احد يشك في نزاهة المحكمة لأن القضاء كان ينظر فالقضية منذ اكثر من العام ونص العام او يزيد على ذلك .
إنه القانون
شموخ -جريدة معروفة بالتشهير في المواطنين لأن العاملين فيها من جنسيات أخرى :: هل تتذكرون المناكشات التي حدثت مع سعادة الفريق ضاحي خلفان تميم وسامي الريامي :: هل تتذكرون نشر صورة الوزير الإماراتي على الصفحة الأولى بعد أن أقيل وهل تتذكرون قضية عابد البوم ونشر صوره على الصفحة الأولى وبمانشيت (مجرم إماراتي) وهل تتذكرون صور لاعبي المنتخب الإماراتي الأول والتشهير بهم :::: جريدة همها التشير في الناس والبحث عن الشهرة على حسابهم ::: عفوا يالصايغ والريامي ::: وعفوا يا أحمد الشيخ فالواسطة والتدخلات ممنوعة في أبوظبي
قرار نزيه
رنا الجيوسي -يبدو ان رأيي الشخصي في الامارات اليوم قد اغضب البعض من العاملين بها وهنا اود التوضيح , انا لم اناقش رواتب العاملين فيها وهو امر لا يعنيني , سواء كان لديهم سالك او غيره , ثانيا : قرار المحكمة نزيه بعد ان تم تداول القضية لاكثر من عامين . ثالثا :الحرية الصحفية يجب ان تكون حرية مسؤولة وليست مطلقة للتشهير بخلق الله , وابراز السلبيات فقط , اين الموضوعية في التشهير بالناس دون وجه حق او وجود ادلة , الصحفي النزيه يجب ان يكون محققا يبحث عن الحقيقة ويدعم اخباره بالادله . عموما لقد اخذ موضوع تلك المطبوعة من وقتنا الكثير دون مبرر.ومبروك عليكم سالك