أخبار خاصة

قصة لحظة... كان قبلها... لا يشبه ما بعدها!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مقربون من الحادث يتكلمون... الزيدي قد يفقد النظر من إحدى عينيه
قصة لحظة... كان قبلها... لا يشبه ما بعدها!

زيد بنيامين من دبي: لا يدري أحد زملاء منتظر الزيدي، لماذا كان يشعر ذلك اليوم بأنه سيكون مختلفًا عن غيره من الأيام، ربما لأن كلمات الزيدي وصداها كان مختلفًا "لو كان علينا ان نفعل شيئًا، فيجب أن يكون عراقيًا 100 % " تلك كلمات الزيدي... كانت مبهمة لم يفهمها من قيلت لهم إلا بعد ساعات من تركه لفرع المحطة التي يعمل فيها وتوجهه إلى المنزل، لينضم فيما بعد إلى مهمته الكبرى "لقد كرّر الأمر عدة مرات من قبل، قال إنه سينتقم من الرئيس الأميركي".

وجاءت اللحظة الحاسمة "حمل بوش مسؤولية ما جرى له، ولم يكن لديه الفرصة لمواجهته من قبل، ولكن هذه المرة إختلف الأمر، فقد طُلب منه تغطية المؤتمر الصحافي واعتبرها فرصة، أنا اشعر بالفخر لما فعله، لقد فعل ما حلمنا بفعله، ولكننا كنا خائفين من التنفيذ"، كلمات قالها أحد زملاء منتظر الزيدي ونقلتها صحيفة الاوبرزفر البريطانية التي تابعت لحظات ما قبل وما بعد قيام الصحافي العراقي برمي فردتي حذائهنحو الرئيس الأميركي جورج بوش أثناء مؤتمر صحافي عقد في بغداد مع نوري المالكي رئيس الحكومة العراقية.

وبعد أن أتم رمية فردته الثانية، رمى رجال الأمن العراقيون انفسهم عليه، وحاول صحافيون عراقيون اخرون منعه من اي فعل اضافي، ثم تم جره الى السجن بحسب الضابط العراقي الذي كان بمعيته في تلك اللحظات، ليكون مصير اللحظات التالية مجهولاً لكثيرين من الذين واصل بعضهم مظاهراته للمطالبة بإطلاق سراحه.

بحسب بعض الشهود من الذين رافقوا الزيدي الى سجنه قالوا انه ضرب بقسوة خلال وبعد ألقاء القبض عليه يوم الأحد الماضي، وانه في مرحلة خطرة قد يفقد خلالها النظر من احدى عينيه، في وقت ينتظر توجيه اتهام له بتهمة اهانة رئيس اجنبي وهي تهمة قد تعرضه للسجن لعامين، بينما ما زالت عائلته تتلقى الدعم العربي والدولي من مئات الشخصيات والمحامين في المنطقة في محاولة لتمثيله.

القاضي الذي راقب التعامل معه، واجراء المقابلات له في سجنه، تحدث للصحيفة الانجليزية قائلاً ان الكدمات تبدو ظاهرة على وجهه وخصوصًا حول احدى عينيه. تدعي عائلة الزيدي ان ابنها يعاني من جروح اكثر خطوة، وانه تعرض لجلسة طويلة وشرسة من الضرب، اسفرت عن كسر ذراعه، ونزيف داخلي، ويعتقد ان هذه الادعاءات جاء بها عدد من الذين شاهدوا الزيدي بعد اعتقاله.

احد ضباط الشرطة الذين رافقوا ابعاد مراسل البغدادية التي تتخذ من القاهرة مقرًا لها يقول، ان الزيدي تعرض للضرب خلال الرحلة من ابواب المؤتمر الصحافي الى سجنه، واضاف الضابط الذي رفض الكشف عن اسمه، ان الزيدي تعرض للضرب في السيارة التي اقلته، وقد جرى كسر عدد من اضلاعه نتيجة ذلك "لقد شعرت بالاسف وهم يقومون بضربه، كان فمه قد جرح تمامًا، ولم يقل اي كلمة، حتى قام احد من الذين يحملون السلاح بضرب احدى عينيه باعقاب سلاحه، حيث بدأ منتظر بالبكاء قائلاً انه لا يستطيع ان يرى، لقد شاهدت الدم ينزل من عينه، دعني اقول لك: "على الرغم من انني من رجال الشرطة، لكنني شعرت بالفخر لما قام به".

وفي الاثر تم استدعاء طبيب ليفحص ذراعه اليمنى، والتورمات التي كانت قد لحقت باجزاء واسعة من جسمه، خصوصًا ساقه اليسرى، اكتافه، وجهه، ورأسه، ويقول الطبيب الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، انه قد تم استدعاء اخصائي من اجل معالجة نظره بالسرعة الممكنة، داعياً الى ضرورة ان تبقى عينيه بعيدة عن اي نوع من العنف خلال الساعات المقبلة خوفاً من ان يفقد النظر من احداها بسبب النزيف الحاد منها.

في الوقت ذاته بدأت تفاصيل عديدة تظهر الى العلن حول الكيفية التي خطط بها الزيدي لعرض الحذاء الشهير، فالزيدي الذي ولد لعائلة شيعية محافظة كان يكره قيام الولايات المتحدة بغزو العراق وكان يريد الانتقام من بوش، كما يقول هيثم شقيقه الاصغر، وقد وجد نفسه وقد تم استدعاؤه لتغطية المؤتمر الصحافي للرئيس الأميركي بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي، حيث قرر العودة الى المنزل بسرعة من اجل تغيير ملابسه التي كانت على الطراز الغربي وارتداء حذاء صنع في العراق.

ويُعتقد ان الزيدي كان ينظر الى ان حذاءه صنع في العراق، وهو ما يؤكده اخيه ضرغام الذي يقول ان الحذاء انتج في مصنع بغدادي يعود الى علاء حداد وهو متعاقد مع احدى الشركات التركية وكذلك عدد من الشركات اللبنانية والصينية لتوريد اصناف من الاحذية او صناعة بعضها وفق هذا الطراز.

اما رمضان بايدون وهو منتج تركي لنوع من الاحذية فيؤكد ان الحذاء الذي ارتداه الزيدي يعود لمصنعه ويحمل الطراز رقم 271 وقد حول اسمه الى (حذاء بوش) او (حذاء باي باي بوش) ، وقد عين شركة خاصة للترويج لهذا الطراز وقد تم استقبال نحو 300 الف طلب وقد تم تعيين 100 موظف اضافي في مصنعه من اجل تلبية الطلبات، ولا يبدو ان هذا الجدال سينتهي حول من يملك الحذاء لان الحذاء الذي جرى رمي بوش به قد تم تدميره من قبل المحققين الذين اعتقدوا انها قد تحمل متفجرات يمكن ان تفجر الزيدي حين وصوله الى المؤتمر الصحافي وهو ما يشكل تحطيمًا للزيدي نفسه خصوصًا وانه بهذا التدمير قد خسر الفردتين التي عرض رجل اعمال سعودي هو (محمد مخافة) شراءهما مقابل عشرة ملايين دولار أميركي، مطلقًا عليها لقب (حذاءي الكرامة).

وبعد ايام من الحادث تبقى توجهات الزيدي السياسية غير واضحة، فاغلب اصدقائه من المتدينيين، فيما يقال انه شيوعي، ويقول احد زملائه انه كان بعثياً ايام نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وبعد سقوط الاخير بدأ منتظر بتشجيع تحركات رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر "اعرف جيداً ان الناس تنظر اليه باعتباره بطلاً، ولكنه مستعد لفعل اي شيء لكي ينال الشهرة، لقد قال عدة مرات انه يريد ان يكون رئيساً للعراق" فيما يرفض عدد من زملائه الاخيرين مثل هذه الادعاءات.

احمد عيسام احد الذين تخرجوا من دفعة الزيدي في كلية الاعلام ببغداد يصفه بأنه مجد في عمله ويقضي وقتًا طويلاً في قراءة مناهج الدراسة والعائلة بدلاً من قضاء تلك الاوقات خارج المنزل "كان يريد ان يصنع فرقًا منذ ان كان طالبًا، وقد نجح في ذلك، انه مثال للايمان بالشيء والقوة، وهو صديق مخلص، ومجد، وان سمحت له الحكومة العراقية، فسيكون صحافيًا لامعًا".

ومنذ الحادثة، كان الشيء الرسمي الوحيد الذي يخص الزيدي والصادر عن الحكومة العراقية عنه شخصيًا هو بيان تضمن ان الزيدي كتب رسالة الى رئيس الوزراء العراقي يعتذر عن فعله القبيح بحسب المتحدث باسم الحكومة العراقية بينما يقول اخوه ضرغام انه يشك في الامر "انا اعرف اخي جيداً".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
btel al irak
ahmed al dileme -

batil al irak ya motadeer

new
عراقي زهقان -

السيد الزيدي ، ومن خلال قراءة بسيطة لتاريخه ، يظهر انه شخص وصولي ، فقد كان عضوا في حزب البعث وكان كما يقول العراقيون من كتاب التقارير في خدمة عدي الذي كان التقرب منه بالنسبة لاي شاب عراقي دليل دناءة ووظاعة بما عرف عنه من طيش وسقوط اخلاقي وقسوة ضد الشباب العراقي ومثال بسيط حلاقة راس اعضاء المنتخب العراقي وضربهم واهانتهم اضافة الى لياليه الحمراء مع البغايا والكاولية . ومن طباع السيد الزيدي الاخرى تعليقه صورة كيفارا في عرفته وادعائه اليساريه، ثم انضمامه الى جيش المهدي ، ومن ثم انظمامه ال قناة تلفزيونية يديرها سنة بعثيون ، ببساطة جدا الرجل صياد فرص ليس لديه اي التزام او مبدأ. اما بالنسبة لكل الضرب الذي تتحدث عنه فان الايام ستثبت بلا اي شك انه هراء في هراء وانه استنباط غير موفق ، وقد كنت ماهرا في تنسيب كل الكلام الى صحيفة دون ذكر تاريخ او اسم الصحفي والكثير من الكلام الى اناس دون ذكر اسامي او تواريخ وهذه كافية لتفنيد الخبر كما تعلم في الخبر الصحفي وهي عدم الاجابة على الاسئلة الخمسة من ، متى اين ، لماذا ، كيف . ثم انك تنهي الخبر بان الشيء الرسمي الوحيد الصادر عن الحكومة العراقية هي قصة الرسالة وهذا غير صحيح ،فماذا عن تصريحات القاضي و تعليقات رئيس الوزراء والتي نشرت على صفحات الانترنيت العراقية خصوصا اصوات العراق وموسوعة النهرين . سيدي العزيز ان الزيدي صياد فرص غير موفق تربى في مدرسة النفاق البعثية وحتى انه لا يستحق كل هذا التضخيم والقصص والتلفيقات.

الاخلاق
اري خليفة - زاخو -

انا اقترح بتسمية الاحذية ب باي باي الضمير باي باي الاخلاق باي باي التربية .

الاخلاق
اري خليفة - زاخو -

انا اقترح بتسمية الاحذية ب باي باي الضمير باي باي الاخلاق باي باي التربية .

الله يحميك
M -

الله يحميك يا منتظر تنكسر ايد اللي ضربك انت الرجولة كلها كلنا معك الله يحميك ويقويك ويرجعك سالم لاهلك ولكل اللي بيحبوك ونحنا بنحبك كتير

يجب انهاء التحق
سلام -

انا ضد فعلته وضد المعاملة الا انسانية التي يتلاقاها يجب ان نكون اكثر تفهم ولا نعطي اي فرصة لنتهاك الحرمات ان صحةالاخبار عن تعذيب الصحفي

يجب انهاء التحق
سلام -

انا ضد فعلته وضد المعاملة الا انسانية التي يتلاقاها يجب ان نكون اكثر تفهم ولا نعطي اي فرصة لنتهاك الحرمات ان صحةالاخبار عن تعذيب الصحفي

متى نتخلص من همجيتنا
عراقي -

دعونا من الفعل ( القبيح) الذي قام به الزيدي ففي نهاية المطاف فأنه لم يضرب بوش بقنبلة أو بطلقة.فقد رمى فردتي حذاء لا تمثلان سوى المعنى الرمزي للحادثة التي لم تؤذي بوش ماديا بل أن معناها المعنوي قد التبس على وسائل الاعلام الامريكية بحيث أستعانت بخبراء في تفسيرها عربيا. دعونا نتأمل المشهد من جانبه العراقي .أتساءل ما الفرق بين جلاوزة صدام و زبانيته المجرمين القساة المملوئين ضراوة و شراسة ما فرقهم عن عناصر الامن حاليا؟ فقد قام الحرس و الامن بالضرب و التنكيل بشراسة و قسوة و وحشية !! كنت أتمنى لو أن الصحفي صاحب الفعل القبيح قد تم تقييده و أقتياده الى التوقيف ثم التحقيق معه و أحالته على المحكمة لمحاكمته و حكمه بما يستحق . أخواني اقول لكم ما زال أمامنا مشوار طويل جدا لنتخلص من التربية الهمجية الاجرامية التي تربينا عليها . و حتى ذلك الحين , ليكن الله في عون العراقيين.

هل يستحق تحية؟
عراقي وبس -

أقترح تغيير البيت الشعري (يا أمة ضحكت من جهلها الأمم) إلى أن يصبح (يا أمة في وعيها ... أدهشت الأمم). إن إسلوب الزيدي يدل على أن أبيه لا يخاطبه إلا بالحذاء فورث ذلك. أنه بريء ... السبب أبوه.

هل يستحق تحية؟
عراقي وبس -

أقترح تغيير البيت الشعري (يا أمة ضحكت من جهلها الأمم) إلى أن يصبح (يا أمة في وعيها ... أدهشت الأمم). إن إسلوب الزيدي يدل على أن أبيه لا يخاطبه إلا بالحذاء فورث ذلك. أنه بريء ... السبب أبوه.

أمة تسترد كرامتها !!
جابر العراقي -

أمة تسترد كرامتها بحذاء .. يا للأسف .. ألهذا الانحطاط وصلنا .. وإذا كان كل رئيس أو ملك أخطأ (ولا أظن تعمد الخطأ) يضرب بحذاء فكم رئيس وملك أن يضرب .. ثم لماذا نتناسى ما تعرض له الأنبياء وسيدهم سيد المرسلين (ص) من قبل العرب .. فهل من الممكن أن نعتبر كل أحد يرمي آخر بأوساخ أو حذاء على حق, فكم ألقى أجدادنا العرب الأوساخ والقاذورات والحجارة على من هو على خلق عظيم واللبيب تكفيه الإشارة.

أمة تسترد كرامتها !!
جابر العراقي -

أمة تسترد كرامتها بحذاء .. يا للأسف .. ألهذا الانحطاط وصلنا .. وإذا كان كل رئيس أو ملك أخطأ (ولا أظن تعمد الخطأ) يضرب بحذاء فكم رئيس وملك أن يضرب .. ثم لماذا نتناسى ما تعرض له الأنبياء وسيدهم سيد المرسلين (ص) من قبل العرب .. فهل من الممكن أن نعتبر كل أحد يرمي آخر بأوساخ أو حذاء على حق, فكم ألقى أجدادنا العرب الأوساخ والقاذورات والحجارة على من هو على خلق عظيم واللبيب تكفيه الإشارة.

سوف تظهر الحقيقية
عمار الوائلي -

انا اسال كل من يدافع عن هذا الفعل لو كان ضيف في بيتك و قام احد ابنائك او شخص اخر و ضربه و هو جالس بجوارك ما هو رد فعلك على ذلك الشخص انا متأكد سوف يأخذ مأخذ عشائري و سوف تكون هناك مشكلة كبير ة بين عشرتين ومن الممكن سوف تصل الى القتل بين القبيلتين اما بخصوص التعذيب فأرجو من الحكومة عرض الصحفي على وسائل الاعلام لكي نعرف الحقيقية هل هناك تعذيب ام لا

العبرة في النتيجه
علي كاظم -

انه لشيء مؤسف ان يهدر الوقت والكلمات والجهد الذهني للتعليق على فعل شخص من امثال الزيدي .فمن الخطا والجور والظلم ان يطلق على الزيدي صحفي .وسوف تضع المحكمة الجنائية العراقية كما هو عهدنا بها سوف تضع الزيدي في المكان المناسب والذي يستحقه وسوف يلحق بجماعته البعثيين في السجن .وينسى كما نسي صدام وحزبه المشؤوم . ماذا جنى العراقيون من فعل الزيدي هل تضررت امريكا هل انسحبت من العراق . اساء الزيدي الى نفسه والى عائلته والى عشيرته والى الصحفيين العراقيين بل اساء لكل العراقيين . وسوف تبتلي به امه لانه لازم عليها ان تذهب اليه في السجن وتاخذ معها الطعام والملابس .

العبرة في النتيجه
علي كاظم -

انه لشيء مؤسف ان يهدر الوقت والكلمات والجهد الذهني للتعليق على فعل شخص من امثال الزيدي .فمن الخطا والجور والظلم ان يطلق على الزيدي صحفي .وسوف تضع المحكمة الجنائية العراقية كما هو عهدنا بها سوف تضع الزيدي في المكان المناسب والذي يستحقه وسوف يلحق بجماعته البعثيين في السجن .وينسى كما نسي صدام وحزبه المشؤوم . ماذا جنى العراقيون من فعل الزيدي هل تضررت امريكا هل انسحبت من العراق . اساء الزيدي الى نفسه والى عائلته والى عشيرته والى الصحفيين العراقيين بل اساء لكل العراقيين . وسوف تبتلي به امه لانه لازم عليها ان تذهب اليه في السجن وتاخذ معها الطعام والملابس .

لايجوز التعذيب
عراقي - كندا -

منتظر الزيدي يجب أن يحاسب على فعلته المنافية للآعراف والآخلاق بكل تأكيد , ولايضيرنا مايقول أتباع البعث وأيتامه الآذلاء , فأنهم الان يتسولون في شوارع دمشق وعمان , ولايضيرنا مايقوله بعض العرب الحاقدين , لانهم تعودوا على الذل والخنوع والآنظمة الإستبدادية , المخابرتية , فهم أما جهلة لايعرفون حقيقة ظروف العراق وتركيبة أبنائه , أو أن قلوبهم ملآىء بالحقد لأسباب طائفية بغيضة , أخيرا يجب التأكد من عدم تعرض ( منتظر الزيدي ) للتعذيب وإنتهاك حقه القانوني في الدفاع عن نفسه , فهما كان خطأه وإستهتاره بمسؤولية الصحافة وأمانة الكلمة , فلا يجوز تعذيبه أو نزع أي إعتراف منه بالقوة , لآنه مخالف للقانون .

لا فرق؟
ابن العراق -

للأخ الذي يقول لايوجد فرق خلي يكون أكثر دقيق شوية, في عهد صدام كان الزيدي فيكون اليوم في خبر كان لأنه بلا تاكيد ميت اليوم, أما عائلته التي تتظاهر اليوم, ففي أيام صدام أذا ماقتلت هذه العائلة لأن ببساطة عصابة النظام السابق معروفين بالطرق الوحشية الأنتقامية التي كأنوا يتبعونها, أو الخيار الأخر لتلك العائلة قد يكون أنهم يظهرون على التلفزيون الوحيد والمملوك من النظام بالتبرئة منه لكي ينقذوا أنفسهم من الموت. اليوم ليس لنا نظام مثالي مثل أوربا ولكن لايمكن أن نشبهه بما كان في النظام السابق, ثم يا أخي العزيز أن حصل نوع من الضرب أو الأعتداء على أبو القنادر أليس الذين يعملون اليوم كانوا رجال أمن في ذلك العهد البائد وقد تربوا على هذه الأفعال وجيش الطاغية الذي قذفه أبو القنادر يحاول أن يدرب قواتنا الأمنية على أن لايتبعوا ماتعلموه على يد نظام أبن العوجة. أخي العزيز أعادة برمجة لأخلاق شعب مر بأكثر من ربع قرن بدكتاتورية لايلحقها مثيل في العالم ثم تلاه أرهاب سوق من دول الجوار عن طريق أرهاب مستعد أن يقف بين 35 طفل عراقي ويفجر نفسه أو مليشيات يقودها شخص لايقل رفعة عن عدي وأعضائه أعضاء سابقين في فدائيين صدام.

لا فرق؟
ابن العراق -

للأخ الذي يقول لايوجد فرق خلي يكون أكثر دقيق شوية, في عهد صدام كان الزيدي فيكون اليوم في خبر كان لأنه بلا تاكيد ميت اليوم, أما عائلته التي تتظاهر اليوم, ففي أيام صدام أذا ماقتلت هذه العائلة لأن ببساطة عصابة النظام السابق معروفين بالطرق الوحشية الأنتقامية التي كأنوا يتبعونها, أو الخيار الأخر لتلك العائلة قد يكون أنهم يظهرون على التلفزيون الوحيد والمملوك من النظام بالتبرئة منه لكي ينقذوا أنفسهم من الموت. اليوم ليس لنا نظام مثالي مثل أوربا ولكن لايمكن أن نشبهه بما كان في النظام السابق, ثم يا أخي العزيز أن حصل نوع من الضرب أو الأعتداء على أبو القنادر أليس الذين يعملون اليوم كانوا رجال أمن في ذلك العهد البائد وقد تربوا على هذه الأفعال وجيش الطاغية الذي قذفه أبو القنادر يحاول أن يدرب قواتنا الأمنية على أن لايتبعوا ماتعلموه على يد نظام أبن العوجة. أخي العزيز أعادة برمجة لأخلاق شعب مر بأكثر من ربع قرن بدكتاتورية لايلحقها مثيل في العالم ثم تلاه أرهاب سوق من دول الجوار عن طريق أرهاب مستعد أن يقف بين 35 طفل عراقي ويفجر نفسه أو مليشيات يقودها شخص لايقل رفعة عن عدي وأعضائه أعضاء سابقين في فدائيين صدام.

سلوك منسجم
هادي -

لقد مرت أيام ( أو أسابيع ) على فعلة هذا الصبي الغر . و قد راقبت ردود الأفعال كلها عقب فعلته عبر كل وسائل الاعلام . هذه الفعلة ـ من وجهة نظري ـ كشفت طبيعة و مستوى الوعي الذي تنطوي عليه هذه الني يطلق عليها تسمية ( الأمة العربية ) ، أمة لا تترجم توصيف المتنبي لها بأنها ( يا أمة ضحكت من جهلها الأمم . . ) حسب ، بل تترجم اليأس من أن تكون أمة لديها أية نية في تخطي لحظتها الأخيرة في ما تنطوي عليه .

لو لا المالكي
سعيد ابراهيم -

لو لا المالكي لما كان الزيدي صحفي .وكان الزيدي يحلم يحلم ان يدخل بالمرديان والشيراتون . وكان الزيدي بزمن صدام لو بس يلتفت على المنطقة الخضراء (القصر الجمهوري) بس يلتفت كان وجهه يتخسف من الضرب . والله عمي احنا بيا زمن شخص يسوي هيج شغله ينتدب اله محامي ومحكمة واقوال . والى صاحب التعليق رقم (6) انا اتفق معاك كليا لكن أسالك لو ان احد اصدقائك دخل بيتكم وسوه مثل شغلة الزيدي ويه شخص كبير من عائلتك الجواب متروك الك؟؟هو فعل الزيدي من نفس فعل هولاء الحماية . ما دام المجتمع العراقي بيه من امثال الزيدي راح تبقى هيج ردود افعال لو الزيدي محترم نفسه ما صار اللي صار

سلوك منسجم
هادي -

لقد مرت أيام ( أو أسابيع ) على فعلة هذا الصبي الغر . و قد راقبت ردود الأفعال كلها عقب فعلته عبر كل وسائل الاعلام . هذه الفعلة ـ من وجهة نظري ـ كشفت طبيعة و مستوى الوعي الذي تنطوي عليه هذه الني يطلق عليها تسمية ( الأمة العربية ) ، أمة لا تترجم توصيف المتنبي لها بأنها ( يا أمة ضحكت من جهلها الأمم . . ) حسب ، بل تترجم اليأس من أن تكون أمة لديها أية نية في تخطي لحظتها الأخيرة في ما تنطوي عليه .

من علامات الساعة
راشد -

ان قذف الزيدي الرئيس بوش بالحذاء مازادالرئيس في نظري الا رفعة واجلالا وما زاد الصحفي العراقي الا وضاعة وخسة فالرئيس الامريكي لم يدخل العراق غازيا بل استجابة لنداءآت الاستعاثة من قبل الجالية العراقية في امريكا ولما كان يعانيه العراق والعراقيين من بطش صدام حسين وظلمه أفهكذا يكون الجزاء ؟ وهل جزاء الاحسان الا الاحسان وصدق المثل القائل :اتق شر من أحسنت اليه

الزيدي
الغرب المتحضر -

اعرف منتظر كزميل رائع وصريح همه العراق ولكل من ينتقده هل شاهدت تقاريره؟هل التقيت به؟اسالوا عنه اهالي مدينة الصدر والتي عاش ايام الحصار والدمارمعهم,اسالوا زملاء وزميلات منتظر في كل مكان عمل فيه,اسالوا المالكي نفسه حينما زاره والتقى به قبل ثلاثة سنوات.والله في اوربا يفتخرون بالزيدي كونه فعل ما يؤمن به بما توفر لديه ولو كان بيده بيضه فاسدة او طماطمة لرماها في وجه بوش كما يفعل الغرب المتحضر.وكلمة واحدة اقولها كل حرف سيحاسبك الله عليه فان كنت لاتعرف لاتكتب ما لم تعرفه.والى الذين يقولون ان بوش ضيف لو كان شخص مسلح ودخل بيتك واحتله وقتل اطفالك وانتهك عرض بناتك وداس على رأس والدك وفعل ما فعل بزوجتك هل ستعامله كضيف؟؟؟؟

من علامات الساعة
راشد -

ان قذف الزيدي الرئيس بوش بالحذاء مازادالرئيس في نظري الا رفعة واجلالا وما زاد الصحفي العراقي الا وضاعة وخسة فالرئيس الامريكي لم يدخل العراق غازيا بل استجابة لنداءآت الاستعاثة من قبل الجالية العراقية في امريكا ولما كان يعانيه العراق والعراقيين من بطش صدام حسين وظلمه أفهكذا يكون الجزاء ؟ وهل جزاء الاحسان الا الاحسان وصدق المثل القائل :اتق شر من أحسنت اليه

!!!!!!!
عربى -

اندهشت من هذه التعليقات فهذا الرجل اظهر غضبه بالوسيلة المتاحة له ولم يخاف بطش الأمن والحرس الأمريكى وانا متأكد انه لو يملك ان يضرب بوش بالحذاء حتى الموت لفعل واى عربى يشك فى ذلك فانا اشك فى رجولته وليس فى عروبته

لا لو ثنينهن
وطن يخجل -

اذا فقد احد عينيه فاعطوه حذاء ليرى من خلالها عمله المخزيان شاء الله بالعمى

!!!!!!!
عربى -

اندهشت من هذه التعليقات فهذا الرجل اظهر غضبه بالوسيلة المتاحة له ولم يخاف بطش الأمن والحرس الأمريكى وانا متأكد انه لو يملك ان يضرب بوش بالحذاء حتى الموت لفعل واى عربى يشك فى ذلك فانا اشك فى رجولته وليس فى عروبته

العرب اهل الكرم
عيب يا عرف -

لماذا العرب يفتخرون بهذا العمل الهمجي وانا اقترح تخلون زوج احذية الثانية بين ايدكم ليكون جاهز للقذف فى مؤتمر الصحفى الثانى وتمشون على اقدام الحافية لانه انتم تفتخرون بالاحذيةفمبروك عليكم ثقافة الاحذية

العرب اهل الكرم
عيب يا عرف -

لماذا العرب يفتخرون بهذا العمل الهمجي وانا اقترح تخلون زوج احذية الثانية بين ايدكم ليكون جاهز للقذف فى مؤتمر الصحفى الثانى وتمشون على اقدام الحافية لانه انتم تفتخرون بالاحذيةفمبروك عليكم ثقافة الاحذية

لا بد من عقاب الزيدى
خليجية -

الزيدى مهووس بالشهرة ووصولى وخالف تعرف اساء للعرب وللامه العربية فى اهانة الضيف الذى احسن اليهم

تحيه للزيدي
اسعد -

اعظم الجهاد كلمه حق بوجه حاكم ظالمواعظم اعظم الجهاد كندرتين بوجه جورج بوش وهو يقف بجانب المالكي

لا بد من عقاب الزيدى
خليجية -

الزيدى مهووس بالشهرة ووصولى وخالف تعرف اساء للعرب وللامه العربية فى اهانة الضيف الذى احسن اليهم

الاحسان
زكي حسين العامري -

قال تعالى في كتابه الكريم وهل جزاء الاحسان الا الاحسان فعلة الزيدي المنكره تثبت وبما لايقبل الشك ان الشعب العراقي والعربي عموما لايستحق الا دكتاتورا غاشما

معلقين مخدوعين
محمد السني -

مساكين بعض المعلقين , يحاولوا ان يقنعوا انفسهم ان منتظر بطل استطاع استرداد كرامتهم المهانة عبر العصور كلها.وهم يعرفون يقينا ماذا كان يعمل هذا المنتظر ايام البعث وجلاوزته, وماذا كان يجلب ل عدي ابن الطاغية,اسالوا اهله فلن يستطيعوا المداراة ,هذا اخوه عدي اسالوه فهو يعرف كل شيءوكان يخطط للسير في طريق اخيه , لاتبقوا سذج اعرفوا الحقيقة قبل الاندفاع في الغلط.

الاحسان
زكي حسين العامري -

قال تعالى في كتابه الكريم وهل جزاء الاحسان الا الاحسان فعلة الزيدي المنكره تثبت وبما لايقبل الشك ان الشعب العراقي والعربي عموما لايستحق الا دكتاتورا غاشما

ظلموه..ظلموه
علي عمر -

يقول اخوه وقد سمعته باذني من خلال القناة الفضائية التي يعمل بها انه التقى باخيه في التوقيف وتحدث معه لاكثر من ساعة ونصف وقال ان منتظر طلب من حراس سجنه مادة ( الجل) لانه يريد ان يصفف شعره وانه طلب من القاضي ان يعرض عليه ما تناقلته وكالات الانباء عنه فاجابه لطلبه وانه كان مرتب الملابس ونظيف ويتحدث بكل ما يريد دون ان يقف على رأسه احد.ربما لم يوفروا له حمام ساونا و(سبا) ولم يدلكوا جسده الشريف بالاعشاب الصينية ولم يدخلوه حماما بغداديا ولم يسقوه شاي الدارسين بالجوز, والادهى من ذلك انهم لم يزينوا الغرفة التي ينام فيها بزهور النرجس التي يحبها ويأنس لمنظرها وعطرها!!!!!

يا خسارة
حسن العراقي -

لو ان اللي رمى الكندرة رماها على المالكي كان ما صار الو اشي بس لانها اجت في بوش عملناها حكاية يسلموا ايديك يا منتظر و الله يكثر الكنادر على كل الانذال

ظلموه..ظلموه
علي عمر -

يقول اخوه وقد سمعته باذني من خلال القناة الفضائية التي يعمل بها انه التقى باخيه في التوقيف وتحدث معه لاكثر من ساعة ونصف وقال ان منتظر طلب من حراس سجنه مادة ( الجل) لانه يريد ان يصفف شعره وانه طلب من القاضي ان يعرض عليه ما تناقلته وكالات الانباء عنه فاجابه لطلبه وانه كان مرتب الملابس ونظيف ويتحدث بكل ما يريد دون ان يقف على رأسه احد.ربما لم يوفروا له حمام ساونا و(سبا) ولم يدلكوا جسده الشريف بالاعشاب الصينية ولم يدخلوه حماما بغداديا ولم يسقوه شاي الدارسين بالجوز, والادهى من ذلك انهم لم يزينوا الغرفة التي ينام فيها بزهور النرجس التي يحبها ويأنس لمنظرها وعطرها!!!!!

يستحق العقاب
نبهان بن جهلان -

هذا الشخص اساء لبلده و اهان رئيس وزرائه قبل ان يسيئ للرئيس بوش و اساء لسمعة العرب و يطهر انه وصولي طائش غير مثقف و غير مؤدب و يستحق اقسى العقاب

صاحب التعليق رقم25
عراقي بغدادي -

الاخ الذي يسمي نفسه (حسن العراقي ) ..خوية نحن في العراق نقول قنادر ولا نقول كنادر كما تفعلون في الاردن و فلسطسن ..وقد أقتضى التنويه.

يستحق العقاب
نبهان بن جهلان -

هذا الشخص اساء لبلده و اهان رئيس وزرائه قبل ان يسيئ للرئيس بوش و اساء لسمعة العرب و يطهر انه وصولي طائش غير مثقف و غير مؤدب و يستحق اقسى العقاب

تعليق رقم 14
عراقي -

الاخ سعيد أبراهيم : جوابا على سؤالك فأني سأتخذ كل الاجراءات اللازمة لطرده و استبعاده من مكان الحادث ثم معاقبته على فعلته ,لكن تأكد أني لن أتحول الى حيوان كاسر أوأهجم عليه بهمجية ستجعل من ردي أكبر من ذنبه ,لاني بهذه الطريقة سأضيّع حقي و أعطي المجال لاعدائي .

7ayaka allah
marwa -

7ayaka allah yabatal montadar zaydi ayna anta yamontadar orido an ozawijaa binti laka li anaho layoujad rijal fi hada zaman siwa ba2i al karama

وطني عربي
Lwjayn -

كأنه من الصعب علي ألإعلام العربي ألإعتراف أن منتضر الزيدي هو وطني عراقي عربي وما زالو يبحتون له عن إتجاهات سياسيه و كأن الوطن وجهه غير كافيه.

وطني عربي
Lwjayn -

كأنه من الصعب علي ألإعلام العربي ألإعتراف أن منتضر الزيدي هو وطني عراقي عربي وما زالو يبحتون له عن إتجاهات سياسيه و كأن الوطن وجهه غير كافيه.

إختبار الديموقراطيه
أبو عبد الله -

بما لا شك فيه ما فعله الزيدي ما هو إلا ردة فعل عادية مما ألت إليه بلده من قتل ودمار وتهجير شيء عادي حتى الأميركان لم يعودوا يطيقوا بوش ,اخر إنتخابات في أمريكا إنتخب الجمهوريون أوباما لأنهم كرهو شيء إسمه بوش فما ادراك بمن دمرة بلده ولكن العبرة النتيجه من هذ الإحتلال وكما قال بوش و المالكي أنه من اجل الديموقراطيه وأن العراق الآن ديموقراطي كيف ومنتظر إلى الآن في السجن ولا أحد يدري عنه شيءلقد بوش من قبل بالبيض في بريطانيا وفي سوسيسرا أيضاً لم يعاقب أحد على أي فعله لماذا لأنه في صح ديموقراطيه 100 % أما نحن والله نحلم ونكذب ويكذب علينا أنه في دموقراطيه بالبلاد العربيه كذبالمشكله هو أن صدام تمرد على أسياده لأنه كان رقم 1 بالنسبه للغرب ولكن عندما تمرد قرروا أن ينهوه بهذه الطريقه وليكن عبره لغيره من الحكاموكل من يتجرأ منهم ويخرج عن الخط سلم عليه بس .منتظر الزيدي أراد أن يختبر الديموقراطيه في بلده العراق أنتم قرروا وأجيبوا إاذ نالها العراقعودوا إلى أصولكم إلى ربكم إلى خالقكم تعرفوا عليه أفضل من أن تتعلافوا على ديموقراطيه الكذب الغربيه الله يرفع ويضع سلام

عيني رقم 16
علاء الحداد -

تحية لكاتب المقال وسؤالي لرقم 16.لاأدري عن غرب تتحدث وكيف بأوربا يفتخرون به.رجاءابروح اهل اهلك في اي دولة اوربيه افتخروا اللي تعرفهم , كفى كذبا واعطينا اسما واحدا لصحيفة او مجلة او حتى لقاءا تلزيونيا واحد مجد الزيدي, وتذكر ياعيني نحن نعيش في اوربا التي تفتخر بالزيدي ولكننا لم نسمع الكذب الذي تروج به..نرجوا من الله ان يعيد الزيدي لآمه واخوانه الذين ضاعوا مابين حانة ومانهوصدقوني يامساكين كل هذه الضجة ليس حبا برجولة الزيدي ولكن للذين فقدوا مناصبهم واستلام كوبونات النفط وخليكم بهذا الوضع وشكرا,

التهيئة المسبقة
عدنان يوسف رجيب -

لا يختلف إثنين من العقلاء والوطنيين على إن فعلة الغلام منتظر الزيدي هي فعلة بلطجية تافهة مثل شخصيته. وكان ما أثار إستغرابا هو ردود فعل عرب الأحذية بهذه السرعة للحدث. ولكن تصريح السيد المالكي حين أوضح إن منتظر أخبره إن من دفع الغلام منتظر لعمله هو ذباح (مجرم)، فيتبين من ذلك إن الحادث كان مبيتا، وإن ردود الأفعال لم تات عفوية وإنما مهيئة مسبقا. نقول لعرب الحذاء (أمة ينهضها حذاء مريضة).

عيني رقم 16
علاء الحداد -

تحية لكاتب المقال وسؤالي لرقم 16.لاأدري عن غرب تتحدث وكيف بأوربا يفتخرون به.رجاءابروح اهل اهلك في اي دولة اوربيه افتخروا اللي تعرفهم , كفى كذبا واعطينا اسما واحدا لصحيفة او مجلة او حتى لقاءا تلزيونيا واحد مجد الزيدي, وتذكر ياعيني نحن نعيش في اوربا التي تفتخر بالزيدي ولكننا لم نسمع الكذب الذي تروج به..نرجوا من الله ان يعيد الزيدي لآمه واخوانه الذين ضاعوا مابين حانة ومانهوصدقوني يامساكين كل هذه الضجة ليس حبا برجولة الزيدي ولكن للذين فقدوا مناصبهم واستلام كوبونات النفط وخليكم بهذا الوضع وشكرا,

لماذا؟؟
منار -

ربما يكون قد اخطأ في الاسلوب .. ولكن هذا لايستدعي كل هذه الوحشيوة والهمجية في التعامل معه .. اتسال اين الديمقراطية .. والحرية !!! الاسلوب الهمجي الذي تعامل به حماية المالكي ذات الاسلوب والطريقة التي كانوا يتعاملون فيها مع الاسرى العراقيين في ايران .. وللمعلومات فقط منتظر لم يكن يوما بعثيا ولم ينتمي الى جماعة مقتدى او احدى الميلشيات او الصحوات ..اما تايد الكتلة الصدرية له فهو ليس حبا بمنتظر وانما بغضا بالمالكي ..

لماذا؟؟
منار -

ربما يكون قد اخطأ في الاسلوب .. ولكن هذا لايستدعي كل هذه الوحشيوة والهمجية في التعامل معه .. اتسال اين الديمقراطية .. والحرية !!! الاسلوب الهمجي الذي تعامل به حماية المالكي ذات الاسلوب والطريقة التي كانوا يتعاملون فيها مع الاسرى العراقيين في ايران .. وللمعلومات فقط منتظر لم يكن يوما بعثيا ولم ينتمي الى جماعة مقتدى او احدى الميلشيات او الصحوات ..اما تايد الكتلة الصدرية له فهو ليس حبا بمنتظر وانما بغضا بالمالكي ..

بوش الضيف
متابعه للحدث -

استغرب للتعليقات التي تعتبر بوش ضيفا ! ضيفا على من! وهل من شيم الضيوف قتل اهل البيت وانتهاك اعراضهم وتسليط دجالي العصر من اشباه الرجال على رقاب المساكين من شعب العراق ومن طلب مساعدتهم الجاليات العراقيه في الخارج فلماذا لاتعود هذه الجاليات الى ربوع الوطن الغالي لتنعم برؤيه ضيفها العزيز لماذا جميع المهللين للاحتلال مازالو يقبعون في الغربه تاركين البلد للمساكين الذين لم يطلبو التحرير من بوش ينعمون بضيافته ثم لماذا الاستهانه بامه العرب لم يكره العرب الا الفرس المجوس ومن تبعهم

الحاقد
-منى -

انا اؤيد رقم 15 زائدا لو بلد فيه من امثال منتضر فاقرأو عليه اتسلم

الحاقد
-منى -

انا اؤيد رقم 15 زائدا لو بلد فيه من امثال منتضر فاقرأو عليه اتسلم