إشتعال معركة إنتخابات جمعية الصحافيين الإماراتية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إشتعال معركة إنتخابات جمعية الصحافيين الإماراتية
الامارات الخامسة في الخدمات الألكترونية الأجرائية
الوزراء الجدد في الإمارات فوجئوا بدخول التشكيل
محمد بن راشد وبشار الأسد يؤكدان أهمية التشاور والتنسيق والتفاهم العربي
تاج الدين عبد الحق من أبو ظبي: تشهد الساحة الصحافية الإماراتية حاليًا إستقطابات وتكتلات، إستعدادًا لمعركة انتخاب مجلس إدارة جديد لجمعية الصحافيين، والتي تجري في 28 من الشهر الجاري خلفًا لمجلس الإدارة الحالي الذي يرأسه حاليًا الصحافي المخضرم محمد يوسف. وقد فاجأت الاتصالات التي تجريها بعض التكتلات الوسط الصحافي بنية يوسف للترشح مرة ثانية لانتخابات المجلس، بعد أن كانت مصادره قد سربت نيته عدم الرغبة في ترشيح نفسه وترك الباب أمام دماء جديدة، لا سيما أنه قد ترأس المجلس أكثر من مرة .وحسب مصادر قريبة من يوسف، فإن الكتلة التي يرأسها تضم عناصر قوية تجعل معركة منافسيه صعبة، خاصة وأن الاسماء المنافسة لا تملك الخبرة التي تمكلها كتلة يوسف في إدارة العملية الانتخابية وحشد الانصار والمؤيدين. ومن بين الاسماء التي تضمها هذه الكتلة رئيس تحرير الامارات اليوم سامي الريامي الذي صعد نجمه سريعًا بعد النجاح الذي حققته جريدة الامارات اليوم، وهي اول جريدة تابلويد مملوكة للحكومة. كما تضم الكتلة عبد الله رشيد كاتبالعمود اليومي في جريدة الاتحاد (دبابيس ) ومنى بوسمرة وعادل الراشد وعدد آخر من اعضاء المجلس الحالي.
ويقال إن راشد العريمي رئيس تحرير جريدة الاتحاد يدعم هذه الكتلة، لكنه لن يرشح نفسه لانشغاله بجائزة الشيخ زايد للكتاب كأمين عام للجائزة. لكن دعم العريمي يحسب في العادة للفريق الذي يحظى به لأن عدد الصحافيين المواطنين في جريدة الاتحاد هو الاكبر بين الصحف المحلية. علمًا أن التصويت يقتصر على المواطنين من الصحافيين.
ويدعم هذه الكتلة الشاعر والكاتب الصحافي حبيب الصايغ الذي يعمل مديرًا لتحرير الخليج. وقال لـ "إيلاف" إنه على الرغم من دعمه الكامل لمحمد يوسف وكتلته، إلا أنه لا ينوي أن يرشح نفسه ضمن القائمة. ويشكل موقف حبيب الصايغ الذي يحظى بثقل شخصي ومهني، دعمًا كبيرًا لكتلة يوسف حتى لو لم يكن من بين مرشحي الكتلة . ورفض حبيب الافصاح عن اسباب عزوفه عن ترشيح نفسه لكنه امتدح الانجازات التي تحققت للصحافيين في فترة تولي يوسف لرئاستها .
ومع ان اختيار رئيس المجلس يتم من قبل مجلس الادارة المنتخب للجمعية وليس من قبل هيئتها العامة، فإن محمد يوسف قد يرشح نفسه للمنصب خاصة وأنه يبدو اكثر تفرغًا من الاعضاء الاخرين في الكتلة، فهو يكتب عموده اليومي اقول لكم في الامارات اليوم دون أن تكون لديه اعباء يومية كالتي يقوم بها اعضاء الكتلة الاخرون الذين يتولون مسؤوليات ادارية وتحريرية الى جانب الكتابة اليومية .
ويدخل محمد يوسف الانتخابات متسلحًا بما يعتبره رصيدًا من الانجازات ، سواء على صعيد انجاز حقوق مادية للصحافيين او على صعيد الحريات والتي تضمنت مساهمة جمعية الصحافيين في صياغة قانون جديد للمطبوعات والاتفاق على ميثاق شرف اعلامي وتوجت بقرار الشيخ محمد بن راشد المكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء بمنع حبس الصحافيين في قضايا تتصل بعملهم الصحافي، وهو قرار لاقى صدى واسعًا في مختلف الاوساط الاعلامية المحلية والعربية .
وفي مقابل هذه الكتلة تقف مجموعات اقل تماسكًا وتضم الى جانب بعض المخضرمين اجيالاً جديدة من الصحافيين الذين يعتقدون ان جمعية الصحافيين الاماراتية فشلت في تكوين حضور واضح في حياة الصحافيين بدليل أنها كما يقول هؤلاء لا تزال تعمل كعمال التراحيل من مقر غير معروف العنوان في دبي، ومن غير مقر في العاصمة ابوظبي . وقال هؤلاء انهم فشلوا في الحصول على قوائم بأسماء اعضاء الجمعية لبدء الاتصال بهم من اجل الحصول على تأييدهم، وشرح البرامج الانتخابية لهم وقالوا ان ادارة الجمعية كانت تقوم في تزويد هؤلاء بالقوائم، معتبرين ان ذلك تعبيرًا إما عن فوضى ادارية او منع مقصود لحرمان المرشحين المنافسين من الاتصال بقواعدهم الانتخابية .
وفي غيبة اطار واحد يجمع الفريق المنافس ليوسف وكتلته، فإن هناك معلومات متناثرة عن مرشحي هذا الفريق . ومن بين الاسماء التي تحسب على هذا التيار عبد الحميد أحمد رئيس تحرير جلف نيوز الناطقة بالإنكليزية، والذي كان منافسًا لمحمد يوسف في دورات سابقة. والكاتب الصحافي محمد الحمادي الذي يكتب في جريدة الاتحاد ويضمن كتاباته اراء محلية جريئة ومثيرة للجدل.
ويساند هذا الفريق بقوة الصحافية اللامعة عائشة سلطان التي تكتب عمودًا يوميًا في جريدة البيان، كما يقال إن الصحافية وعضوة المجلس الوطني الاتحادي ميثاء غدير تؤيد هذا الفريق لكن من المستبعد ان ترشح نفسها في الانتخابات نظرًا لانشغالها بعضوية المجلس الوطني الاتحادي.
ومع بقاء اقل من عشرة ايام على ميعاد الانتخابات، يجد الفريق المنافس ليوسف وكتلته بعض الثغرات لحشد الانصار والمؤيدين. وعلى سبيل المثال، فإن الانجازات المادية والمعنوية التي ينسبها فريق يوسف لمجلس ادارة الجمعية السابق يعتبرها الفريق المنافس بأنها وليدة مبادرات رسمية لأناقة لمجلس الجمعية فيها ولا جمل. فالدعم المادي الذي حصلت علية الجمعية والاعضاء والتسهيلات التي قدمت لهم لم تكن وليدة مطالبات، وإنما جاءت مفاجئة لهم كما كانت مفاجئة للوسط الصحافي المحلي. ويقول هذا الفريق إن قرار منع حبس الصحافيين كان وليد تفاعل من القيادة ومن الشيخ محمد بن راشد مع قضية احد الصحافيين الاجانب، الذي حكمت عليه محمكة في دبي بالسجن وهو ما استدعى تدخلاً من الشيخ محمد الذي اصدر توجيهات بمنع حبس الصحافيين بسبب عملهم . ويقول هذا الفريق ان طنطنة مجلس ادارة الصحافيين واشادته بالقرار كان ركوبًا للموجة المرحبة بقرار الشيخ محمد ومجاولة لتجيير القرار لصالحها.
ويأخذ هذا الفريق على مجلس الادارة الحالي انه حوّل الجمعية الى ناد مغلق لعدد محدود من الصحافيين ولم يبذل اي جهد حقيقي لاشراك الجسم الصحافي المحلي في انشطة الجمعية التي ظل دورها اقرب للنشاط الموسمي .
ويقف الصحافيون العرب والاجانب في المعركة الانتخابية على الحياد لأن النظام الاساسي للجمعية لايسمح للصحافيين غير الاماراتيين بالمشاركة في العملية الانتخابية لا ترشيحًا ولا انتخابًا. وفيما يبدو فإن فريقي المعركة الانتخابية متفقان على ان هذه المسألة ليست خلافية بينهما، لأن الذي يحول دون اشراك هذه الشريحة الكبيرة من الصحافيين في الانتخابات هو قانون الجمعيات الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الاجتماعية والذي يعطي حقًا للاجانب بعضوية الجمعيات كعضوية منتسبة وليست عضوية عاملة، وهي العضوية التي تسمح لهم بممارسة الانتخابات تصويتًا وترشيحًا.
ويرى عدد من الصحافيين العرب والأجانب في نظام جمعية الصحافيين تخلفًا يفقدهم الحماس للتفاعل مع انشطة الجمعية ويقولون ان مؤسسات حكومية كغرف التجارة سمحت بترشح الاجانب لمجلس ادارة الغرف، في حين ان الصحافيين لا زالوا محرومين من هذا الحق. ويقول حبيب الصايغ ان العلة في قانون الجمعيات وليس نظام الجمعية . ويقول ان قانون الجمعيات يعزف كثيرًا على الهاجس الامني بدرجة مرضية وإن هذا القانون على الرغم منانه صدر قبل شهرين لا بد من تغييره .
على ان الصايغ لا يؤيد في هذه المرحلة اشراك الصحافيين العرب والاجانب في الانتخابات، ويقول إن تركيبة الجسم الصحافي الذي يضم الاف الصحافيين الاجانب والعرب من العاملين في الصحف المحلية او المناطق الاعلامية الحرة لا تسمح بمثل هذه الخطوة التي يذوب في حال تطبيقها الصحافيون الاماراتيون في بحر لا يجيدون السباحة فيه أو انهم لا زالوا في مرحلة التدريب (والروداج ).
التعليقات
محمد يوسف نحن معك
معك يا بويوسف -لم تعرف الصحافة الاماراتية كيف تطالب بحقوقها وتدافع عن قضاياها ولم نقرا في الصحف عن قضاياالصحفيين لولا جمعية الصحفيين و الخبرةالتي يمتاز بها محمد يوسف وحبه وتفرغه للعمل التطوعي ولكوني من الصحفيين المتتبعين للجمعية فان قرار منع حبس الصحفيين التاريخي الذي انتصر للصحافة الاماراتية جاء نتيجة متابعةحثيثة من جمعية الصحافيين مع اصحاب القرار والتصريح الذي ادلي به محمد يوسف بصفته رئيس الجمعية ونشر في مختلف الصحف المحلية والعربية كان له اثرا ووقعا.. وميثاق الشرف الذي يحمي الصحفيين وقعت عليه جميع الصحف فهو بادرة تحسب للجمعيةومن ثم تبعه تشكيل لجنةلرصدالاخطاء التي تقع بها الصحف وتتعارض مع ميثاق الشرف, اما هيئة الدفاع عن الصحفيين دافعت عن كل من تعرض للظلم, ومقر ابوظبي كما علمت جاهز لاستقبال الصحفيين والجمعيةفي راي كصحفي دورها الدفاع عن الصحفيين وليس عقد حفلات..ومعلومة ميساء غدير ليست عضوة في جمعية الصحفيين لانها ليست صحفية وانما كاتبةراي;محمد يوسف نقول لك الجسم الصحافي بخير برئاستك..لانك صحفي ولست دخيلا علي الصحافة; نحن معك;
كفى.....
صحفي إماراتي -يا أخي كفى استهزاء وتقليلا من شأن الصحفيين الإماراتيين، فهم يجيدون السباحة ولم يعودوا في مرحلة التدريب. وإذا كان هذا رأي حبيب الصليغ فهو يتحدث عن نفسه، أما صحفيو الإمارات فقد أصبحوا أساتذةيحتلون الصفوف الأولى ويديرون صحفهم بأنفسهم. ربما كان حبيب الصايغ لا يزال يرى نفسه متدربا، أما غيره فقد تجاوزوا مرحلة التدريب و(الروداج) على حد تعبيره أو تعبير كاتب الموضوع. مرة أخرى: كفى تقليلا من شأن صحفيي الإمارات.
كلمة حق
صحفي وكاتب إمارتي -شكرا لصحيفة إيلاف على هذا الموضوع.. فإنجازت الزميل الأستاذ محمد يوسف رئيس جمعية الصحفيين واضحة للجميع ولا تحتاج إلى مقالات لأن المقالات والأخبار لا تكفي لتعدد هذه الإنجازات.. ولكنني أريد أن أوضح نقطة مهمة ربما نكون قد غابت عن ذهن الصحفي القدير الأستاذ تاج الدين الذي له كل التقدير على هذا الموضوع المهم.. وهذه النقطة هي ما يزعمه أولئك القلة من منتقدي محمد يوسف والجمعية وأعضائها الكرام.. فهؤلاء فئة فاشلة في الوسط الصحفي الإماراتي، وهم يعرفون أنفسهم وهم على كل حال قلة معروفة، فشلت في تحقيق أي نتائج أو مكاسب في الانتحابات السابقة وفشلت في كسب ثقة وأصوات الصحفيين المواطنين، فلم تجد سوى القيام بتوجيه الإساءة للجميعة ولرئيسها وأعضاء مجلس إدارتها.. هؤلاء الفاشلين ومن بينهم حوالي خمس عناصر نسائية وليس لها أي صوت أو سمعة في الوسط الصحفي الغماراتي..هؤلاء هم الذين لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب.. وهؤلاء هم الفئة التي تريد أن تحقق مكاسب على أكتاف الآخرين وتوجيه أي كلام غير منطقي وغير لائق، لغيرتهم غير المحدودة من النجاحات التي حققها الزميل الكبير الأستاذ محمد يوسف.. ولأن هؤلاء مصابون بعور في عيونهم فإنهم لا يرون سوى بعين واحدة ومن زاوية ضيقة ضيق أفقهم وتفكيرهم.. ولأنهم غير قادرين على هزيمة محمد يوسف وقائمته في الانتخابات، فإنهم شطار جدا في الكلام، لذلك كانت المزاعم الوقحة بأن كل هذه الإنجازات العظيمة التي حققتها الجمعية في فترة محمد يوسف هي "وليدة مبادرات رسمية لا ناقة لمجلس الجمعية فيها ولا جمل!"...ونقول لهؤلاء الذين ينتقدون ويهذربون ويقولون كلاما تافها، بأن الجمعية وبجهود من محمد يوسف وأعضاء مجلس الإدارة هي التي حققت الإنجاز الكبير في الحصول على الدعم اتلمادي الذي منحه سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للجمعية.. ولأن الشيخ محمد بن راشد يحترم الزميل محمد يوسف ووملائه في المجلس قرر منح الجمعية المبلغ الذي زاد عن الستة ملايين درهم.. ولو كان أحد أولئك على رأس مجلس إدارة الجمعية لا سمح الله لما حصلت الجمعية على فلس واحد لا من الشيخ محمد ولا من أية جهة أخرى، لأن الشيوخ الكرام يعرفون الإنسان الذي يستحق التقدير وقادرين على فرز الصحفيين الناجحين والمحترمين من الدخلاء على الصحافة من أمثال هذه الفئة الخبيثة التي لا هم لها سوى النوم في العسل والاختفاء خلف الكواليس ثم القفز ف
جثة هامده
هارون -أتعجب حقيقةمن أن يرأس جمعية الصحفيين صحفي لايمارس المهنة ، ويفشل في كل مكان يذهب للعمل فيه ، وتجربة اخبار العرب والوحدة لهي خير مثال علي ذلك ، وأذا كان قد سرب أخبارا بأنه لن يترشح مجددا ، فأعتقد أن تلك حيلة منه ، لن يترك محمد يوسف جمعية الصحفيين الا جثة هامده ، ليت هؤلاء يتركون الفرصة للشباب والدماء الجديده ليحركوا المياه الراكده ، وليلق محمد يوسف وتابعه عبدالله رشيد بأنفسهم في بركة أوحال الأمازون
أصغر صحافي أماراتي
فطوووووووووووم -حبيب الصايغ ليس صحفيا متدربا كما قال البعض ، فهو أفهم منكم جميعا وهو أول صحفي مواطن تم تعينه من قبل المغفور له الشيخ زايد في جريدة الأتحاد وكان وقتها اصغر صحفيا لم يكن عمره يتجاوز الرابعة عشر عام 1969م ، وقد تتلمذ علي يد الاساتذة من الصحفيين المصريين الذين تعلم منهم الكثير،أمثال مصطفى شردي مدير التحرير وجمال بدوي وعباس الطرابيلي ومحمد النجار وسمير عبد المطلب وجمال أبو طالب، الذين أسسوا جريدة الاتحاد التي تطورت بشكل كبير حينذاك تحت رئاسة تحريرالأستاذ خالد محمد أحمد وفي عام 1978 اصبح نائباً لرئيس التحرير، ولم يكن موجوداً وقتها من الصحافيين المواطنين سوى محمد يوسف والذي كان يعمل محررا . ثم أصدر مجلة أوراق من لندن عام 1983، وهي مجلة ثقافية، وزعت في الوطن العربي وأوروبا، ثم نقلها بعد عامين إلى أبوظبي .فعيب أن تقولوا مثل هذا الكلام على صحافي كان نائبا لرئيس التحرير يعمل تحت يده محمد يوسف محررا ،ولم يكن عبد الله رشيد الذي أتي ليعمل في جراج المؤسسه ثم تحول الي الصحافة فيما بعد متواجدا على الساحة ، عليكم الا تبخسوا حق هذا الصحفي المحترف ، وأن تقدروه كشاعر مرموق له مكانته في الوطن العربي ، واذا كنتم تجهلون تاريخ صحافة الأمارات فعليكم الا تسيئوا لأهم صحافيها وكتابها وشعراءها على الأطلاق
شق الصف الصحفي!!!
مراقب -لااعرف من اين اتى الاستاذ تاج محرر هذا الموضوع بهذه المعلومات ولا ادري لماذا صنف الصحفيين الاماراتيين بهذه الطريقة المسيئة.. فمن يتابع انتخابات واجتماعات جمعية لصحفغيين في الامارات يلمس مدى فاعلية وتفاعل اعضاء الصحفيين في الاجتماعات والنقاشات وهذا لا يدل على اي خلاف بقدر ما يؤكد حرصكل الصحفيين على ان تكون جمعيتهم في افضل حال. وانا شخصيا اعرف عددا ممن ذكر اسمهم في التقرير وقد اكدو انهم لا يرشحون انفسهم في هذه الانتخابات ولايفهمون من اين اتى التقرير بهذه المعلومات المخلوطة والتي تحاول شق الصف الصحفي الاماراتي... على اي حال بصفتي صحفي لا ناقة لي ولا جمل في الجمعية اتمنى ان يضم مجلس الادارةالجديد مجموعة من الاسماء الفاعلة فلا احد يختلف على ان مجلس الادارة الحالي لم يكن فاعلا بالشكل المطلوب ولو انه طعم ببعض العناصر الجادة لصار الوضع افضل بكثير... وحبذا لو تم اتاحة المجال للدماء الجديدة بان تتولى امر الجمعية في المرحلة المقبلة.
حبيب الصايغ ايضا
عبد الحق -وأضيف لكم معلومة ، ولأن حبيب الصايغ صحفي محترف وأفهم منكم جميعا بل والأذكي على الطلاق ، ولأنه يعي مايدور جيدا يرفض أن يدخل في تلك اللعبه ويفضل البقاء عن قرب فقط
المواطن أولاً
صحفي سعودي -يبدو أن الإخوة العرب نسوا أنهم ضيوف على الإمارات وليسوا من أهل الدار.لكل شيءٍ حدود.وطالما أن اسم الجمعية هو: (جمعية الصحافيين الإماراتيين) فيجب أن يكون جميع أعضاؤها من المواطنين.ففي النهاية البلد لأهلها.ولو حصل للإمارات (لا سمح الله) ما حصل للكويت الغالية لتكرر المشهد ولرأينا المقيمين العرب وهم يفرون إلى بلدانهم بالآلاف.لا نلومهم،فلكلٍ منا معاركه.بيد أن الخلط بين الحقوق والمكرمات غير مقبول.فحينما أزور الجمعية الإماراتية بصفتي عضواً في الجمعية السعودية فإني أريد الالتقاء بنظرائي الإماراتيين فقط وسأرفض الالتقاء بغيرهم.تماماً كما سأرفض عضوية صحفي أردني في نقابة الصحفيين السوريين،أو عضوية يمني في نقابة الصحفيين المصريين.مرحباً بكم أيها العربان في عالم الدول المستقلة.
قليل من الحياء
السعد عمر المنهالي -ما رأيكم بهذه الجمل؟• أمثال هذه الفئة الخبيثة• الفئة الحاقدة الغبية وبخاصة العناصر النسائية منها.• أمثال هذه الفئة الخبيثة التي لا هم لها سوى النوم في العسل والاختفاء خلف الكواليس ثم القفز في المناسبات وفي مواسم الانتخابات للاستفادة من الوضع عن طريق إطلاق الادعاءات السخيفةبذمتكم.... هل هذه لغة صحفية راقية؟ هذا ما كنت أخشاه، أن يتحول الموضوع إلى فرصة للتهجم على البعض، والتضخيم من بعض آخر. وبصراحة اتساءل، كيف لصحفيين يتحدثون بهذه الطريقة عن زملائهم في المهنة ورفقائهم في العمل أن يحملوا لواء المهنة ويؤتمنوا على رأي الناس، وخصوصا من يدعون أنهم كتاب رأي؟! أليس من حقي أن أتساءل كيف يرتقي بمهنة الصحافة من لا يجيد الإرتقاء بألفاظه؟ وعلى موقع صحيفة الكترونية يتابعها الآلاف من العرب وخاصة الصحفيين.إن من يسيء إلى زملاءه بدون أن يصرح باسمه ليس له أي مصداقية أمام المتابع الجاد.إختلاف الرأي ليس جريمة، ولا عمل تخريبي، وبالتأكيد ليس إرهابي، توقفوا عن استخدام مبدأ.. (من ليس معنا هو عدونا)... قليل من الحياء وكثيرا من التهذيب أرجوكم وبخصوص الإشارة لرئيس تحرير صحيفة الإتحاد، أود التنبيه أن "راشد العريمي" كان قد أكد منذ ما يزيد عن شهرين أنه لن يدعم أي جهة ضد أخرى، وأنه لن يتدخل في اختيارات الصحفيين لمجلس الإدارة المقبل، كما انه أكد على رفضه التام لخضوع أي صحفي لأي شكل من الضغوطات لتوجيه ترشيحاته، ويعرف كل صحفي "الإتحاد" هذا الأمر. وعن حال جمعيتنا، ستجري انتخبت نزيهة كالعادة وسيشارك الصحفيون، وسنحترم مجلس الإدارة المنتخب كما هي العادة، وكل ما نريده التوفيق للجميع، في النهاية هذا عمل تطوعي والله يجزي من أحسن عملا.
الى رقم 3 ... عيب
صحفي اماراتي -اللوم على ايلاف لأنها تركت للشخص رقم 3 أن يكتب كل هذه الاهانات لزملائه وقامت بنشرها مع ان ميثاق الشرف يمنع نشر اي كلام فيه اهانه أو أذى أوسباب وشتائم خترجه عن الادب والذوق ... عذرا ايلاف انكم تتحملون مسؤلية هذه الفتنة بين ابناء الجسد الصحفي الاماراتي بترككم لمثل هذ السخافات أن تنشر رغم عدم انطباق شروط النشر الواردة اسفل التعليق مباشرة .. لماذا مجرد سؤال لايلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صحفي سعودي
بدون -لا أعرف لماذا أقحم صحفي سعودي الأخوه العرب من الصحفيين في هذا الموضع ، فأنا لا أري رأيا لهم لأنه من الفعل لايهمهم التدخل فيه ، لأنهم غير مسموح لهم بالترشيح للأنتخاب أو التصويت ، أم أنها فتنة عنصرية تريد بها الأيقاع بين الصحفيين الأمارتيين وزملاءهم من الأخوه العرب ، أم أنك كنت نائما وأستيقظت فجأه وقررت أن تكتب ماكنت تحلم به ويبدواانك نسيت أن أول من فر من الكويت شعبها الذي كان الجيش العراقي يتوسل اليه الا يغادرها ، كفاكم تشدقا بكلام لاتفقهونه
الى رقم 3
بثينه -هل هذا أسلوب للتحاور ؟ هل بتلك الكلمات المسمومة تتحدث عن زميلات لك في المهنة أماراتيات أستطعن أن يثبتن وجودهن على الساحة، سباب وشتائم لاتصدر عن رجل يعمل بأدني المهن ؟، هل هذا صحفي وكاتب يقود الرأي العام؟ واذا كنت فعلا كاتبا صحفيا لك أسمك ومكانتك لماذا جبنت عن الأفصاح عن أسمك الحقيقي ؟ومن هم الدخلاء على الصحافة؟وهل لابد أن من يعمل في الصحافة أن يكون خريجا من كليات الأعلام ، فهيكل أهم كتاب وصحافي العرب على الأطلاق يحمل مؤهلا متوسطا ، الا أن له مكانته التى ينفرد بها ثم أننا ايضا لدينا صحافيين نعتبرهم القدوه والمثل وهم من أهم صحافي الأمارات فلديك مثلا الأستاذ عبد الله رشيد الذي بدأ حياته موظفا في جراج مؤسسة الأتحاد ثم وصل الي منصب مدير التحرير وهو من أهم كتابنا أصحاب الرأي الحر والأستاذ محمد يوسف أكمل تعليمه على كبر فما العيب ، العيب ان تكون خريجا للأعلام ولاتفقه في المهنة شيئا ، وتظل ثابتا في بحيرة راكده ، ومادرسته لايفيدك ولاينتفع به الأخرين
صحفي وكاتب إمارتي
بدوي -ياجماعة الخير أدعوكم لقراءه تعليق صحفي وكاتب أماراتي أكثر من مره ، وان تقارنوا بين أسلوب كتابتة وأسلوب كتابة عبد اللة رشيد لعموده اليومي دبابيس ، ستتأكدوا أنها لشخص واحد ، فقد أعتدنا على أسلوبه الجارح ، والشتائم والسباب الذي لايعرف غيره ، وهو هنا يدافع عن توأم روحه محمد يوسف ويحفظ عن ظهر قلب ما يقول عنها أنها انجازاته، فهناك وعد له من يوسف بان يجد له فرصة مناسبة للعمل في الأمارات اليوم
محمد يوسف لها
ابراهيم المجالي -لمعرفتي التامة بالاستاذ محمد يوسف وقد عملت بمعيته كصحفي بانه هو الاولى بان يكون رئيسا لصحفيي الامارات ولمعرفتي بالاستاذ حبيب الصايغ ايضا اؤيد كلامه ولا اهضم حق البقية من الاخوة الصحفيين بالامارات حقهم حيث يستحق كل منهم ان يمثل الصحافة في يلده لما عندهم من الفاءة .
أتركوا ابو يوسف
مواطن -علي الأخوه السوريين أن يكفوا تهكمهم على الأستاذ محمد يوسف لأنه اول من أكتشف زيفهم وسرقاتهم في أخبار العرب ، حربكم ضده لن تفلح لأننا نعرفه جيدا، نحن معك يا أبو يوسف
خفافيش الظلام
طارق الفطاطري -لاادري سر استخدام اسماء وهمية وحركية عند التعليق علي هذا التقرير الجيد .الا اذا كان هناك من يرغب في الاساءة او التشهير . اقترح علي ايلاف ان تطلب الاسماء الحقيقية خاصة لمن يصفون انفسهم بانهم من الاعلاميين او الصحفيين .اقول ذلك كمراقب ومن حقي لان الزملاء يعلمون انهم تدخلوا لسنوات بل لعقود في انتخابات الصحفيين المصريين وخاصة محمد يوسف من خلال القوة المحمولة جوا لعلة يذكرها / اقول ليوسف الفرصة امامك لان تطهر ضميرك وتصحح اخطاءك ... وكبر مقتا عند اللة ان تقولوا ما لاتفعلون . علي ايلاف ان تمنع خفافيش الظلام. وتحيةلعائشة سلطان والحمادي اللذين سعيا بشرف لانشاء جمعية الصحفيين التي فشل في اشهارها كبار صحافة الامارات . وراجعوا التاريخ فقد شهدت بعض احداثة .
ردا على ماورد
حبيب الصايغ -الزميل الأستاذ تاج الدين عبد الحق المحترم تحية طيبة وبعد ،،، شاكرا لكم اهتمامكم المستمر بقضايانا المحلية في الإمارات، ومع التقدير الكامل لشخصكم الكريم الذي اعتز بزمالته وصداقته، برجاء تصحيح الرأي المنشور بشان انتخابات جمعية الصحافيين كالتالي:أولا: ورد أني قلت أن قانون الجمعيات الجديد يعزف كثيرا على الهاجس الأمني بدرجة مَرضية، وهذا النقل غير دقيق، حيث قلت في الأصل أن القانون يعزف كثيرا على الهاجس الأمني بطريقة مبالغ فيها. ثانيا: في السياق ذاته، أشرت إلى إنني لا أؤيد حصول الزملاء العرب والأجانب على حق التصويت والانتخاب، لان الجسم الصحافي لن يكون متوازنا في حال اتخاذ مثل هذه الخطوة، ويخشى نتيجة كون الزملاء الكثرة الكاثرة أن يسيطروا على مجالس إدارة جمعيتنا وغيرها من الجمعيات، ولم يرد على لساني أبدا ما نسب إلَيَ عن أن تركيبة الجسم الصحافي لا تسمح بهذه الخطوة التي يذوب في حال تطبيقها الصحافيون الإماراتيون " في بحر لا يجيدون السباحة فيه أو أنهم لا زالوا في مرحلة التدريب والروداج ". وقد تعبر كلمة الذوبان عن روح ما قلت، لكن بقية ما أوردتم يخالف تماما رأيي في الصحافيين المواطنين الذين اعتبرهم من أفضل الصحافيين محليا وعربيا، وكلي ثقة واعتزاز فيهم وفي قدراتهم. غير ذلك، فبقية الرأي تعبر عني فعلا وأتمسك بها، وقد كتبت هذا التوضيح لحقي في الرد، وعدم حقكم مع احترامي، في تقولي ما لم اقل. حبيب الصايغ
عنصريون
wdiea -لا هم لة الا ان يصبح في الواجهة ... عمل علي تدمير كل مؤسسة صحفية عمل فيها يميل الي الكسل يصمت حتي لايكتشف احد جهلة مدع سارق الوقود من ادنوك للتوزيع رفع شان الوافدين وخاصة المصريين فوق اصحاب البلد يحتمي بعصابة لا تقبل ظهور اي مواطن في عالم الصحافة . عار ان يصبح عنوانا لنا نحن الصحفيين الاماراتيين .
قليل من الاحترام ..
فتحية البلوشي -جزيل الاحترام للصحفي القدير الأستاذ حبيب الصايغ الذي أنار ما اعتمه الزميل (تاج الدين ) في الصياغة ..الزميل صاحب الألفاظ المهذبة أعلاه ، ليس من اللائق ابدا الانتقاص من الزملاء الآخرين لمجرد أنهم يضادونك في الفكر .. أما أنك ممن يعتقدون " إن لم تكن معي .. فأنت ضدي " !!للأسف أيها الفاضل أخطأت بتهجمك على الزملاء والزميلات هنا.. وأخطأت في إيصال فكرتك حول الأجدر برئاسة الجمعية ..مع إحترامي لما قدمه الأستاذ الكبير محمد يوسف و "تكتله" من خدمات وإنجارزات .. لكن الأوان حان فعلا لتجديد دماء جمعية الصحفيين ودخول وجوه جديدة للادارة، ليس لسوء إدارة المجلس الحالي ولكن لأن الجمعية في النهاية ليست لشخص معين ولجماعة خاصة..كلنا نتمنى نجاح الانتخابات القادمة، وكلنا ننتظر أن تكون المرحلة القادمة أفضل مما سبق .. ليس لأن ما سبق كان تعيسا.. ولكن لأن النجاح بلا حدود .. بالنسبة لمداخلة الأخت الزميلة: "السعد المنهالي" أنا أؤكد ما ذكرتيه حول موقف الاستاذ راشد العريمي من الانتخابات، وكونه لا يعدم جهة بعينها بقدر ما يتمنى للجميع أن ينجزوا أفضل ما لديهم .. كل الشكر للاخوة هنا .. وكل الاحترام لمن لم يعجبه رأيي ..
أتركوا الفرصة للحماد
ريم -لماذا لاتتركوا الفرصة للحمادي فهو من الشباب الذين نتوقع لهم مستقبلا ومكانة في صحيفة الأتحاد ، ونحن في حاجة الى الشباب لتجديد دماء الجمعية ، وأطالب الحمادي الا يتنازل عن حقه فالفرصه مواتية له ، فلم يعد عبدالله رشيد يجثم على نفس صحافي الأتحاد ويلوح لهم بتهديداته من أجل مصالحه الشخصية، وكما قال الأستاذ راشد العريمي لن يناصر كتلة على حساب أخري ، ولكل صحافي الفرصة في أبدأ رأيه كما يحب .
صدقت يافتحيه
ريم -صح لسانك يافتحية ، أضم صوتي لك في أعطاء الشباب الفرصة في تجديد دماء الجمعية ، واتساءل الي متي سيجثم على أنفاسنا أبو يوسف ، والى متي سيرهبنا عبد الله رشيد بأتصالاته ونفوذه، لم يعد يملك نفوذا حتى يملي علينا أرادته ، وهو الذي رفض وجود الأستاذ راشد العريمي كرئيس تحرير لجريدة الأتحاد منذ اليوم الأول لصدور قرار بتعينة ، وقدم أستقالته لأنة كما كان يردد أنه الأفضل والأنسب لهذا المكان ، ونحمد الله أننا لم نعد أسرى له ومنحنا الأستاذ راشد العريمي حرية الأختيار فنحن لسنا بمجبورين على أحد
طارق الفطاطري
ام يوسف -صدقت يأستاذنا جميعا والذي تعلمنا علي يده كيف يكون الصحفي شريفا ومعتزا بنفسه وكرامته ، ويقول رأيه ويواجه الأخرين بشجاعة حتى لو كلفه ذلك الكثير ، نعم لا داعي للأسماء الحركية والوهمية خاصة لهؤلاء الذين يصفون انفسهم بالأعلاميين والصحفيين والكتاب ويتوجهون بالسباب والشتائم لزملاء المهنه وهم متخفين وراء حجاب ، وهم للأسف جميعا من الرجال ، الا أنك رأيت بنفسك ان النساء في تلك المهنة اشجع كثيرا من الرجال في تعليقاتهم التي كتبوها بأسماءهن الحقيقيه ، ولم يجبنوا خوفا من ردود افعال الأخرين أو تجنبا للأضرار بمصالحن ،واتمني الا تنالهن يد الغدر عقابا لهنعما فعلن بصدق وامانة وأقتناع فا للأسف من يقول كلمة الحق في عالمنا هذا ومن يصر عليها أصبح مطاردا ، بل ومشكوكا فيه، ويصر الأخرين لمحاربته
الحمدللة
عارف -احمد اللة ان هناك من بننا من بات يعلم حقيقة هؤلاء العجزة . لقد تولوا شؤون الصحافة لاكثر من ربع قرن لم يحققوا لنا شيئا علي الاطلاق حاربوا المواطنيين النابهين الموهوبين سنين طويلة وادعوا انهم اصحاب نفوذ اتاحوا الفرصة للوافدين ليؤكدوا اننا اشرار كسالي عنصريين دفعوا بهم لقيادة صحافتنا لفشلهم في ملئ المناصب . الحمدللة الذى وهبنا العريمي ليتبت لهؤلاء كيف يكون الولاء والانتماء للوطن . لقدعنصرية فكل بلد اولي بابنائة .
كى لاننسى
نورة -فى عام 1999اجتمعت اللجنة التأسيسية لجمعية الصحفيين وكانت تضم عبدالله عبدالرحمن ومنى مطر وخيرية ربيع وموزة مطر وحليمة الشامسى ومحمد الحمادى وعائشة سلطان وكانت اللجنة تعقد اجتماعاتها فى مقر جمعية المسرحيين بالشارقة وشارك فى بعض الاجتماعات المسرحى عمر غباش مقدما كل الدعم للجنة فى عام 2000 دعت اللجنة لاجتماع عام لمناقشة مشروع النظام التاسيسى وللاعلان عن الجمعية تمت الموافقة على النظام الاساسى الذى ضم ملحقا بعنوان ميثاق الشرف و وصوت الحفيون الحاضرون على جعل دبى مقرا للجمعية واعلن عن تشكيل لجنةمؤقتة للاسراع باشهار الجمعية ضمت اللجنه عائشة سلطان موزة مطر فضيلة المعينى عبدالله عبدالرحمن محمد الحمادى محمد المطروشى وعبدالرحمن نقى...اشهرت الجمعية 2001ونجح فى انتخابات مجلس الادارة الاول خالد محمداحمد عائشة النعيمى موزة مطر عادل الراشد عبدالله رشيد ضاعن شاعين ايمان محمدلاتزال جمعية الصحفيين تعمل بالنظام الاساسى الذى اعدته اللجنة التأسيسية
كفى إيلاف
ريم البريكي -بسم الله الرحمن الرحيم أحب بداية أن اوضح أن الاخت اللي دونت ملاحظاتها وابدت رأيها تحت اسم ريم أن تتكرم بكتابة اسمها كاملا درا للاشتباه بيني وبينها...ولان ماكتبته من تجريحات للاستاذ عبد الله رشيد لا اتفق معها فيها خاصة وأنني ريم الصحفية الوحيدة بجريدة الاتحاد لذلك احببت أن انوه أن من كتب رأيها ودونته باسم ريم لا يمثلني أنا ريم البريكي حيث اكن كل الاحترام لاستاذي عبدالله رشيد ... واتمنى عليها أن كانت زميله أن تكتب باسمها لا ان تتستر خلف اسماء الاخرين وللعلم باستطاعتي أن تطور الامر ولم توضح اي ريم هي....المطالبة بكشف هويتها. ....
عفوا ياريم
ريم الأريام -أقر واعترف أنني لم أقصد الأساءه للأخت ريم البريكي التي أحترمها ، وليكن أسمي ريم الأريام ، حتى لا تتشابه الأسماء ، وأقر وأعترف أن ماجاء في تعليقي يعبر عن رأي الخاص أنا ريم الأريام ولم أكن اتصور أن اسم ريم فقط ربما يسبب لها المتاعب ، وهاهي تؤكد أنها ليست من كتبت وأقول أنا أيضا أنني من كتبت ، والأختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه ، فلكل مناحرية التعبير عن رأيه ، واعتقد أننا على صفحات أيلاف الحبيبه وجدنا المتنفس الذي يسعنا جميعا بمختلف توجهاتنا ، وثانية أنا ريم الأريام لا علاقة بما كتبه بالأخت ريم البريكي
هذا مستوى اعلاميين
اعلامي خليجي -معقولة ينزل المستوى الاعلامي في الامارات الى هذا الحد وانتم الصفوة المثقفة في البلد/ كنت اتوقع النزول الى الحضيض عند السياسين في الوطن العربي لاني عشت فترة ما بينهم/ وكل سمع شتائمهم على الهواء/أي شخص يكون له القدرة ويوافق عليه يحق له ان ينتخب / رغم اني اتمنى ان تنتخب امرأة لكون الشعب الامريكي ينتخب هيلاري الان
شكرا وعفوا.
ريم البريكي -الشكر لك اختي ريم الاريام على التوضيح،واسعدتني مبادرتك الطيبة في توضيح هذا اللبس في تشابه الاسماء،عني لااعارض آراء الاخرين،ولكنني اردت توضيح هذا اللبس حتى لايستغله أصحاب النفوس الضعيفة لتحقيق مآربهم الخاصة. بالنسبة للجمعية أنا لي تحفظ على بعض الاسماء بقائمة اعضاء الجمعية وهم أشخاص يبحثون عن مصالحهم الخاصة ويوظفون كافة الطرق حتى الرذلة منها لتحقيقها واجزم أن وجود تلك الفئة بين اعضاء المجلس الموقر هي من اكسبت المجلس السمعة السيئة، فهولاء الاقزام يبحثون خاصة مع أولي الأمر وأبسط طريقة للتحقق من ذلك ارصدتهم في البنوك فهذه الفئة كانت على البلاطة واصحبت تمتلك العمائر والارصدة الخرافية،ومن مبدأ من أين لك هذا؟ اتساءل من أين لكم هذا يامن تدعون بأنكم انخرطتم كمتطوعين في مجلس إدارة الجمعية؟!!!!.وللعلم فالجمعية ممثلة بإدارتها تضم في عضويتها شخص لديه سوابق ومحكوم عليه بقضية تزوير في أوراق رسمية.
جمعية الصحافيين
قاريء صحف .. -اولا نشكر ايلاف والسيد تاج الدين لما ينشر هنا وما نقرأه الان.. ما نقرأه الان من تعليقات وتجريحات بين الاخوة الصحافيين على هذا الموضوع ما هو الا تاكيدآ لما اضحت علية صحافة هذة الامه ... ميول شخصيه واتجاهات مختلفة ...والمستور اعظم .. لقد اصبحت صحافة هذة الايام وبعض ممن فيها كشعراء الماضي (في كل واد يتيهون ... ويتبعهم الغاوون ) ... اصحو بقى وانظرو ما حل بنا .. اصبحت اخبارنا ومشاكل امتنا وهموم عروبتنا نزاعات شخصيه وميول وتمييز . وفي هذا الزمان التقني copy.. و cut... paste...والله المستعان ... الملاحظ ان هذا الموضوع جذب اكثر عدد من الردود مبروك لاايلاف ...قارىء
عائشه السلطان
ريم الأريام -فكرة سديدة ، أقسم بالله العظيم يا أعلامي خليجي ، كنت سأكتبها بالأمس ، وقد رأيت ما رأيته بأن النساء في تلك المهنة أكثر جرأه من ذكر أسماءهن على التعليقات ، وعن نفسي أتمني أن ترأس تلك الجمعية الأستاذه عائشه سلطان وهي جديرة بها ، كذلك الأستاذة فضيلة المعيني والمعروفة بالمرأه الحديدية في عالم الصحافة
البرامج
عارف -تابعت بحزن شديد اراء النخبة المواطنة في اعلام الامارات فعرفت لماذا يصول ويجول الفاسدين .قرات انطباعات شخصية ولمست رعبا وذعرا دفع البعض للتخفي والبعض الاخر لازالة اي لبس حول تشابه الاسماء ولم اقرا حتي الان برامج المرشحين للانتخابات بدءا من الكاهن الاكبر وانتهاء بصحفيي المكاتب المغلقة والانترنت اين برامج التنافسين الانتخابية عندما تظهر يكون الصحفيون في الامارات بخير . تخلوا عن الشللية والتمييز بين رجل وامراة وابن القبيلة والمجنس والاصيل والعجمي والبحراني والاماراتي لنحترمكم ونقدر انجازاتكم .ولتكن البداية من اقرار الذمة المالية وصحيفة الحالة الجنائية والسمعة الاجتماعية لكل مرشح لنعرف من تربح ومن سمسر ومن سرق ومن استغل نفوذ صاحبة الجلالة . تحية لبنات الامارات الشريفات !!!!!
مخالفات واضحة
نورة -مجلس ادارة جمعية الصحفيين الحالى يرتكب مخالفة دستورية للمرة الثانية على التوالى فالنظام الاساسى ينص على ارسال التقريرن الادارى والمالى قبل اسبوعين من انعقاد الجمعية العمومية ,وذلك لمنح الجميع الوقت الكافى للقراءة المتأنيه ولمناقشة المنجزات والاخفاقات وقت الاجتماع, الى الان لم تصل التقارير لايدى الصحفيين...المخالفة الثانية منح العضوية لغير الصحفيين , من هم اعضاء لجنة العضوية؟؟؟؟؟
موقع اليكترونى!!!
نورة -بالله عليكم تصفح موقع الجمعية الاليكترونى ,النشاطات الموجودة هى نفس نشاطات مجلس الادارة الاول عام 2001,لا تحديث ولاهم يحزنون, اما المضحك المبكى فهو عدد الاعضاء 29 عضو بالتمام والكمال!!!
لماذا التجريح
صحافية عربية -لا اعلم لماذ يصر البعض على تبادل الاتهامات عبر هذا الموقع واشعال الفتن والحروب في الجسم الصحافي الذي يجب ان يكون متجانسا ومتالفا وارى انه بدلا من هذه النزاعات التي لا تسمن من جوع يجب ان نتشارك في همومنا ومطالبنا للارتقاء بالمهنة وللحصول على حقوقنا والتسهيلات التي تمكننا من اداء رسالتنا في هذه المهمة , اتمنى ان يرتقى مستوى النقاش عن التجريح بالاشخاص لانهم بالنهاية زملاء لنا في مهنة المتاعب وبدلا من الانفسام لا بد لنا من ان نسعى لنؤسس صحافة عربية ذات مستوى متطور بغض النظر عن جنسياتنا لاننا جميعا نعمل في صحافة الامارات وتحياتي للجميع
موقف ورد
صحفي عربي -اعتقد ان الاخ السوري عندما يتهجم على السيد محمد يوسف يعود السبب في ذلك كون الاخ ابو يوسف وقف موقفا اماراتيا وطنيا مدافعا عن جائزة دبي بوجه صابر فلحوط في مؤتمر اتحاد الصحفيين العرب عندما حاول فلحوط استحداث جائزة مشابهة منافسة فكان الرجل محمد يوسف صلبا وشجاعا بدفاعه عن جائزة دبي ودفاعه عن الصحفيين الامارانيين والتقدم الذي صاحب عملهم وحينها وقفت كل النقابات والجمعيات مع محمد يوسف اعتقد ان هذا الرجل الهادىء وصاحب الخلق الرفيع والامكانية المهنية والادارية والذي جعل جمعية الصحفيين الاماراتية في عهده وعهد زملائه في الخط المتقدم للمؤسسات العربية المحترمة خصوصا بعد الانجازات التي تحققت للصحفيين الاماراتيين في كل شيىء فهو يستحق التقدير والعرفان فتحية لكل الصحفيين الاماراتيين ومنهم السيد محمد يوسف
أستاذي محمد يوسف
محمد مصطفى موسى -شرفت بالعمل فترة قصيرة مع أستاذي محمد يوسف والمرحوم الذي لا ينساه الكثيرون: فؤاد أيوب... وأريد أن أؤكد أن مهنية وحرفية محمد يوسف العالية، فضلا عن كونه محاميا، يقف إلى جوار الصحافيين حتى ضد بعض المؤسسات حين تجور عليهم، أمر يضاف إلى مزاياه الرائعة.. كصحافي وإنسان.وشهادة حق أقولها: إنه عندما ضاقت بي السبل، وتقطعت أسباب الرزق، كان الدعم المعنوي الكبير، من أستاذي محمد يوسف، واهتمامه بمعرفة أخباري، الأثر الكبير الذي يدفعني إلى أن أقدر هذا الرجل، وأشعر بأن حسن صنيعه سيظل يطوق عنقي.ماذا أريد كواحد ممن أدركتهم مهنة البحث عن المتاعب، من رئيس جمعية الصحافيين غير ذلك.؟أقول هذا الكلام، دون أن أنتقص من رقي ناصر الظاهري، ودماثة أخلاق حبيب الصايغ، وأيضا أستاذية عبدالحميد أحمد لي خلال فترة عملي في بيتي الأول البيان.غير أن اللمسات الإنسانية من محمد يوسف تجعله بالنسبة لي في المقام الأول... ولو كان لي صوت لمنحته إياه بغير تردد.. لمنحته إياه بدون تفكير.. لكني مازلت لا أحظى بهذا الحق في الإمارات.. وتلك قضية أخرى!!
محمد مصطفى موسى
فاهم -على هالخشم مكانك في الأمارات اليوم
محمد مصطفى موسى
منافق -الحمد لله أنه لايوجد لأمثالكم أصواتا ، والا كنا ضعنا وسط نفاق الوافدين يبدو أن وعد أبو يوسف لأيجاد فرصة عمل مناسبة لك في الأمارات اليوم مغرية والا ماكنت خرجت علينا بتلك القصيدة العصماء ، والحق يقال أنك صحفي جيد الا أن عملك الحالى كموظف في العلاقات العامه جعلك تشعر بالألم على نفسك وترغب فى الفكاك منه بأي ثمن ، الله معك مبارك عليك ، والله سمعنا أن هناك كوادر جديده برواتب زينه في البيان والأمارات اليوم
سامحكم الله
مواطن اماراتي -لست صحفيا او كاتب عمود او ناقد او غيره انا مواطن اماراتي بسيط يعمل في مهنة اكثر مشقه من هذه المهن واقل في المردود المادي ...عندما قرات هذه التعليقات والتقاذف بين اصحاب المهنة الواحدة تذكرت قول علي بن ابي طالب كرم الله وجهه عندما نادى به القوم اميرا للمؤمنين ...ابحثوا عن ما قاله... فستعلمون يا كتابنا الاعزاء لاي درجة قد غررت بكم المادة والمنصب والكرسي.. ولاحول ولاقوة الا بالله.
صحافي العرب
صحافي مواطن -زين ، آمروا تدللوا تبون الأمارات اليوم والا الأمارات اليوم ؟؟؟؟
مهنة من لا مهنة له
مواطنة -اشعر بالاسف بعد ان درست 4 سنوات في الصحافة وعملت اكثر من 6 سنوات في نفس المجال لاجد ان معيار تقيم الصحفي لا يرتكز على هذه الامور وانما على امور اخرى مثل علاقته بادارته او مسؤوله وانا هناو للتوضيح لا اقلل من شأن من بعض الصحافيين الكبار الذين يكملو دراستهم في الصحافة والذين نشهد ابداعاتهم في هذا المجال وانما اشير الى هبوط مستوى الصحفيين بحيث اصحبت بعض الصف توظف اي شخص في هذه المهنة بغض النظر عن مستواه الاكاديمي او خبرته . اتمنى ان تشترط الصحف عند تعين الصحفيين توفر التخصص في مجال الاعلام والخبرة حتى لا نرى ما نراه اليوم من هبوط في مستوى ما ينشر وتحياتي لكل قلم صادق . واتمنى ان لا اغضب اي احد من الزملاء فالرأي لا يفسد للود قضية.
قمة الرقي
محمد مصطفى موسى -لأني قلت ما أراه صحيحا وصادقا في محمد يوسف شحذ مخالفو هذا الرأي سكاكينهم وأمعنوا في تقطيعي، وهم (قادة الرأي وحملة مشاعل التنوير) ممن يطالبون بحرية الرأي، ممن يتشدقون بأنهم ديموقراطيون!!أحدهم اتهمني بالنفاق، وبعضهم الآخر زعم بأني على مشارف (الإمارات اليوم )والبعض حمد الله كثيرا أن لا صوتا لي في الانتخابات.كل هذه التهم لأني أبديت رأيا، رأيا مجردا لم أعمد فيه إلى تجريح أحد، حيث أكدت على علاقتي الطيبة بناصر الظاهري وحبيب الصايغ، وكما ذكرت محمد يوسف أستاذا تعلمت منه، ذكرت عبد الحميد أحمد مدير تحرير البيان إبان فترة عملي بها.إن التعاطي مع الرأي لا ينبغي أن يكون بهذه الطريقة المتشنجة، لأنه في نهاية الأمر يبقى رأيا، والتفتيش في قلوب الناس للبحث عن دوافعهم، ومن ثم اتهام البعض بالنفاق وخلافه، ليس من شأن العباد.وماذا بعد؟لقد قلت رأيا أحسب أنه الصواب_ وقد يحتمل الخطأ_ وعبرت عنه بقدر من الهدوء ودون تجريح في أسماء أو أشخاص بعينهم..ولا أرغب من وراء هذا الرأي عملا هنا أو هناك، لأني بالفعل أعمل مسؤولا إعلاميا في جهة حكومية براتب لا بأس به، ولست في العلاقات العامة كما يزعم صاحب الفكر السديد الذي شق عن قلبي ليعرف خبايا نفسي!ثانيا إن المنافقين والمطبلين والماشين في كل زفة بالمزمار هم الذين يحظون بالفرص الرائعة، وأحمد الله كثيرا أنني لست منهم ولن أكون.لو كنت أبحث عن فرصة عمل، علما بأن هذا متاح في دولة الامارات بكثرة لمن يمتلك مثقال ذرة من موهبة أو خبرة، لكنت قد أشدت وأعلنت التأييد لناصر الظاهري الذي يدير مؤسسة كبيرة الآن، وأرجو له التوفيق فيها، أو لحبيب الصايغ وهو مدير تحرير.إذن فإن حساب المكاسب والخسائر كان يقتضي مني تأييد من يملكون اتخاذ القرار في صحفهم، فربما أصبح ذا مكانة في نفوسهم بعد ذاك، غير أن تأييدي لمحمد يوسف، يرجع لوقوفه إلى جواري عندما ضاقت بي السبل.. قد يكون وقوفا معنويا لكنه شيء كثير وكبير أسر نفسي وجعلني أرى في هذا الرجل إنسانا رائعا.وعندما أتحدث عن هذا إنما اشير إلى وقوف رئيس جمعية الصحافيين مع أحد محترفي المهنة في وقت شدة، ولا أتحدث عن العلاقة الشخصية لأني لم ألتق بالرجل منذ ما يزيد عن عام، ولم أخابره هاتفيا منذ بضعة أشهر.وشكرا لمن اتهموني بالنفاق ممن لم يفصحوا عن أسمائهم!!!
عيب يابريكي
فطوووووووووووم -عيب عليك يا اخت ريم البريكي في الصاق التهم جزافا على أحد الصحافيين في الجمعية لأنك تناصرين عبد الله رشيد ، فهل تملكين أدله علي الصحفي صاحب قضايا التزوير والمحكوم عليه بقضايا من هذا النوع ، أذا كنت تكتبين مايمليه عليك استاذك رشيد أبو الدبابيس الصدأه ، فعليك أن تظهري ذلك بالأدله ، فما زالت عند رأي أن هذا الصحفي هو الأذكي والأفهم والأكثر حرافية
محمد مصطفي
عبد الحق -يا محمد يامصطفي ،أنت تعرف من أين يؤكل الكتف ، فالظاهري لايحب المصريين كثيرا وهواه لبناني وسوري ، فلن يكون لك مكانا عنده ، وحبيب الصايغ سيجعلك تلف وتدور حول نفسك ويهرب منك وقت اللزوم وربما يجعلك تخسر عملك بوعوده الهلامية ،لأنه أكثر صحافي يعد ويخلف ، كما أن جريدة الخليج هي الأدني في الرواتب وهي المثال الصارخ لأستعباد البشر رغم أدعاءاتها بأنها قومية عروبية ،فالصحفي هناك يعمل طوال ليله ونهاره دون تقدير مادي أو معنوي محترم وأسالوا الصحفيين الذي عملوا في تلك المؤسسة لماذا هربوا منها ، وخاصة هؤلاء الذين كانوا يعملون في مكتب أبوظبي تحت ادارة حبيب الصايغ الذي وجد فرصة عمره في جريدة الخليج ،والذي يعتبر الجريدة هي ملك خاص له ويتعامل مع الصحفيين على أنه صاحب رأس المال ، أسألوهم كيف كان يتعامل معهم حتى تعرفوا مدي الذل والأهانة التى تعرضوا لها على يديه ؟، وعلى أثرها تركوا تلك الجريدة التى مازالت تحتفظ بصيتها القديم الذي صنعه رحمة الله عليه تريم عمران ، رغم أنها الأن ليست كذلك على الأطلاق،أما عبد الحميد أحمد فأنت تعرف جيدا أنه ليس لك مكان في صحيفته،أما ابو يوسف فهو عاشق للمصريين رغم القضاء على وجودهم في معظم الصحف الآن ،وبيمون على الريامي ، الله معك ، مازلت عند رأي أنك صحفي جيد ولك الحق في البحث عن مكان يناسبك الله معك