رحلة أطفال عراقيين إلى إسرائيل تدخل مرحلة الإتهامات السياسية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
رحلة أطفال عراقيين الى إسرائيل تدخل مرحلة الاتهامات السياسية
أسامة مهدي من لندن : دخلت قضية علاج اطفال عراقيين يعانون من امراض خطرة خاصة في القلب في مستشفيات تل ابيب بإسرائيل مرحلة الاتهامات السياسية... ومع إطلاق قوى ومنظمات واطباء، دعوات تناشد العرب إلى إستقبالهم، تفاديًا لرحيلهم إلى الدولة العبرية، نفت وزارة الصحة العراقية ضلوعها بالامر، بينما ابدت الجزائر استعدادها لعلاجهم في مستشفياتها.
فمنذأن كشف طبيب عراقي عن وجود اطفال عراقيين مرضى في العاصمة الاردنية عمان تجري الاستعدادات لترحيلهم الى تل ابيب للعلاج والقضية تتفاعل سياسيًا وانسانيًا. فقد اطلق الطبيب العراقي عمر الكبيسى المقيم بالأردن تحذيرًا الى الرأي العام العربي قبل ايام قائلا ان "نقل أطفال العراق للعلاج فى تل أبيب فضيحة لا يرضاها عربى وهى إهانة للعراق ولأطباء العراق والعرب أجمعين". واكد في مقال له نشر في مواقع على الانترنت، أن المركز العراقى للمساعدة الطبية الذي يعمل من داخل المنطقة الخضراء في بغداد، ويضم عراقيين وأميركيين، أمر بنقل 24 طفلاً عراقيًا إلى إسرائيل، مشيرًا إلى أن المركز يعمل بالتنسيق مع جمعية "آخين" الإسرائيلية "أخوة معا".
واضاف الطبيب العراقي قائلاً: "تمنيت أن أموت قبل أن أرى أطفالاً عراقيين مع أمهاتهم في عمان وصلوا من بغداد وعلى وجبات وبأعداد تفوق المئة طفل، لغرض تقييم حالتهم من قبل أطباء إسرائيليين وترتيب تواقيت وصولهم إلى تل أبيب لإجراء تداخلات جراحيه لهم بسبب إصابتهم بتشوهات ولاديه في القلب أطفال من شمال العراق ووسطه وجنوبه شخصت أمراضهم في العراق ونظمت لهم تقارير وفحوص وسجلات طبية في مستشفيات حكومية وتمّ اختيارهم وأرسلوا مع أمهاتهم او أبائهم ليحصلوا على تراخيص سفر إسرائيلية بتوصيات من منظمه إسرائيلية طبية ليتم بعهدها سفرهم واجراء تداخلات جراحية لهم واعادتهم الى العراق". واكد ان أمهات الاطفال زرنه في عيادته الطبية في عمان للتأكد من تشخيص مرض أطفالهم، وكشفن له كل هذه التفاصيل وهن على نية السفر الى تل أبيب خلال أيام حيث يقمن في عمان الان على نفقة الجهة المعالجة في إسرائيل". وتساءل قائلاً: "ألا يثير تسفير الاطفال المعتلين بتشوهات خلقية في القلب من العراق الى اسرائيل مروراً بعمان وهم مزودون بكامل الفحوص والتقارير الصادرة من مراكز القلب في العراق ومن ضمنها مستشفى (ابن البيطار) بالذات..!؟ مَن يشرف على هذا العمل المنظم والمرتب في زمن تغيب فيه كل مؤشرات العناية والرعاية الطبية في العراق ؟" . وزاد "هل إن وزارة الصحة العراقية طرف منظم فيه أم انها بعيدة عن كل ما يتعلق بمصير وحياة هؤلاء الاطفال؟ هل من المعقول أن تجمع المنظمات الانسانية او تتصرف بهذا العدد من المرضى وترسلهم الى الخارج دون اشرافها او علمها؟".
ثم تحدث عن عمليات النهب والحرق التي تعرضت لها المسنشفيات العراقية بعد دخول القوات الاميركية اليها في التاسع من نيسان (ابريل) عام 2003 وتساءل قائلا "أليس لحادثة حرق مركز جراحة القلب في بغداد وما جرى للمستشفيات الأخرى وإستهداف الأطباء والكفاءات في العراق ومن ثم إستقطاب إسرائيل لعلاج أطفال العراق في مستشفياتها من صلةٍ ورباط..؟ .
ووجه الطبيب الكبيسي نداء الى أطباء جراحة القلب في الجزائر للتكفل بمعالجة 14 طفلة عراقية يعانين من تشوه خلقي في منطقة القلب، قبل ترحيلهن إلى تل أبيب بإسرائيل للقيام بعمليات جراحية دقيقة. وينتظر ان يتم قريبًا ترحيل 14 عائلة عراقية من الاردن الى اسرائيل لعلاج اطفالها المرضى في احدى مستشفيات تل أبيب. .. وزارة الصحة العراقية تنفي
وتشير مصادر عراقية تحدثت اليها "ايلاف" ان وزارة الصحة العراقية لاعلم لها او بالاحرى غير ضالعة في قضية تسفير الاطفال المرضى الاطفال الى اسرائيل موضحة انها تتم بعيدا عن ارادتها ومن قبل اطباء اميركيين وعراقيين متعاونين معهم .
ونفي مدير قسم الصحة الدولية في وزارة الصحة الدكتور رمزي رسول ارسال مرضى عراقيين من قبل الوزارة الى اسرائيل لغرض العلاج . واشار في تصريح صحافي الى ان الوزارة تتعامل في هذا الجانب مع دول الجوار كإيران وسوريا والاردن اضافة الى الهند . وقال ان قيام بعض وسائل الاعلام بنشر خبر ارسال مرضى للعلاج في اسرائيل من دون التأكد من صحته، أمر غير صحيح. معروف ان وزارة الصحة تقوم بارسال المرضي للعلاج الي الخارج وخاصة من الاطفال وضحايا الحوادث المسلحة مجانًا، حيث تتكفل الوزارة بعلاج المريض الذي يحق له اصطحاب مرافق واحد فقط وقد شكلت لجنة لهذا الغرض برئاسة الوكيل الفني الاقدم للوزارة.
علاج الاطفال العراقيين في اسرائيل ليس جديدا
والكشف عن الاستعدادات لترحيل هؤلاء الاطفال الاربعة عشر الى اسرائيل ليس الحدث الاول من نوعه، فقد قالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان لها في الرابع والعشرين من تشرين الاول (اكتوبر) من العام الماضي 2007 "وصل إلى إسرائيل في نهاية الأسبوع طفلان عراقيان لإجراء عملية جراحية طارئة في قلبيهما. وقد قام أطباء إسرائيليون بانتقاء الطفلين خلال فحوصات أجريت الأسبوع الماضي في عيادة لأمراض القلب عملت لمدة يوم واحد في الأردن لفحص 40 طفلاً عراقيًا." واضافت ان "جمعية "أنقذ قلب طفل" الاسرائيلية قد قامت بتنظيم هذه الفحوصات، وقرر الأطباء فورًا إرسال طفلة رضيعة تبلغ 5 أشهر من عمرها وولد يبلغ 11 سنة من عمره إلى إسرائيل للعلاج الطبي الطارئ بسبب خطورة وضع القلب لديهما, واضافت "وقد قام 40 طفلاً عراقيًا يرافقهم أولياء أمورهم برحلة من العراق إلى الأردن حيت قام الطاقم الطبي الإسرائيلي من جمعية "أنقذ قلب طفل" بفحصهم ومن بين الأطباء الإسرائيليين مديرة قسم أمراض القلب للأطفال في الجمعية الدكتورة ألونا راؤخر شترنفيلد وأخصائي أمراض القلب ومدير وحدة العلاج المكثف للأطفال في مركز ولفسون الطبي بإسرائيل الدكتور تصيون خوري". واوضحت ان شركة جنرال إلكتريك قد زودت الطاقم بجهاز إيكو - كارديوغرام لتخطيط القلب الصوتي محمول ساعد الطاقم كثيرًا على تشخيص أوضاع القلب عند الأطفال وقد قدمت جمعية "شيفيت أخيم" المسيحية الدعم اللوجيستي للطاقم حيث وضع مستشفى الهلال الأحمر في عمان منشآته الطبية تحت تصرف هذا الطاقم الطبي".
واضافت الخارجية الاسرائيلية في بيانها الذي نشر في موقعها على شبكة الانترنت قائلة "ومنذ كانون الثاني ( يناير) عام 2007 قامت جمعية "أنقذ قلب طفل" بإجراء عمليات جراحية لثمانية عشر طفلاً عراقيًا. واكدت قائلة "وحتى اليوم قامت الجمعية بعلاج 35 طفلاً عراقيًا في مركز ولفسون الطبي بحولون بعد ان وصل الأطفال العراقيون إلى إسرائيل برفقة عائلاتهم التي أقامت عند مكوثهم في المستشفى في منزل الجمعية للأطفال في بلدة أزور" . واشارت الى ان "الاطفال ممن يعانون امراض مزمنة في القلب من مختلف انحاء العراق من الاكراد والسنة والشيعة في انتظار دورهم للدخول الى اسرائيل واخضاعهم لعمليات جراحية، حيث وصل الى مستشفى فولفسون في حولون قبل اسبوعين عن طريق الاردن طفلان من العراق تم اخضاعهما لعمليات جراحية في القلب تكللت بالنجاح من قبل الطبيب الجراح والذي ترأس الطاقم الطبي ويدعى الدكتور ليئور ساسون وهو يهودي من اصل عراقي، وقد رافقه الجراح تسيون خوري وهو يهودي من تونس". .. وذوو الاطفال يتحدثون
ومن جانبها اجرت الصحف الاسرائيلية مقابلات مع عدد من الامهات العراقيات المصاحبات لاطفالهن وقالت "منذ مطلع العام الماضي تم احضار 24 طفلاً وطفلة من العراق الى مستشفى فولفسون، جميعهم تكللت عمليات القلب التي اخضعوا لها بالنجاح وبعد فترة شفاء ومكوث ثلاثة اشهر في اسرائيل عادوا الى وطنهم العراق. واضافت انه سيتم خلال الاسابيع القريبة إحضار خمسة اطفال اخرين من العراق، الى البلاد حيث يتواجدون في الاردن لاجراء الفحوصات، وكذلك حتى يحصلون على تأشيرات لدخول اسرائيل بحيث يقف من وراء هذا المشروع الطبي والانساني جمعية" انقذ قلب الطفل"، وهي جمعية اسرائيلية تنشط في العديد من دول العالم في اوروبا وافريقيا والشرق وينشط بها ايضًا العديد من الاطباء من عرب الداخل والفلسطينيين".
ونقلت في تقارير لها اواخر العام الماضي عن سيمون ساسون مدير عام الجمعية قوله "ان اول طفل عراقي احضر الى البلاد واخضع لعملية جراحية في القلب كان قبل خمسة اعوام بعيدًا على انظار الصحافة وهذا العام (2007) لوحده احضرنا حتى الان 24 طفلاً وطفلة، وذلك بالتعاون مع الهلال الاحمر الاردني .. وفي اول ايام العيد احضرنا طفلان وحصلنا لهما على تأشيرة دخول خلال 24 ساعة وكانت حالتهما خطرة جدًا لكن تم انقاذ حياتهما في اللحظات الاخيرة".
ونقلت الصحف الاسرائيلية عن "بهيجة رسول كروان في الخمسينات من عمرها من كردستان العراق وكانت تتواجد في مستشفى فولفسون بجانب سرير ابنها محمد البالغ من العمر 12 عامًا، والذي اخضع لعملية قلب ناجحة قولها وهي في زيها العراقي التقليدي الى انها تركت اطفالها الاربعة واحتضنت محمد واخترقت الحدود وكسرت كافة الحواجز من اجل انقاذ حياة طفلها". واضافت "لم اعرف بان القدر سيذهب بنا الى اسرائيل لم اتخيل ذلك لكنني كنت على استعداد للذهاب الى اي بقعة في العالم بغية انقاذ حياة ابني فالوضع الصحي في العراق منهار ومشلول، مجرد مرض بسيط يتعرض له الطفل يتحول لمرض مزمن وهناك مئات الاطفال يموتون شهريًا بسبب انعدام ابسط العلاجات". وتقول "قدمنا الى الاردن عن طريق جمعية اجنبية تنشط في العراق وتعنى بالاطفال ممن يعانون امراض القلب وفي الاردن توافد مئات الاطفال العراقيين وتم اخضاع العشرات منهم لفحوصات طبية على ايدي طواقم طبية عربية واجنبية، واتضح لنا بأن الاطباء الاجانب هم يهود ومن اسرائيل وقدموا خصيصًا الى الاردن لفحص الاطفاء العراقيين وتحويل الحالات الطارئة والمستعجلة الى مستشفيات اسرائيل" .
وعن هدى والدة الطفلة تاره فادي التي تبلغ من العمر ستة اشهر قولها "قدمت الى الاردن من منطقة دهوك في شمال العراق مع 30 طفلاً رافقوا عائلاتهم بغية اجراء الفحوصات واخضاعهم لعمليات جراحية في القلب والطاقم الطبي الاسرائيلي فحص 38 طفلاً عراقيًا، تسعة منهم كانت حالتهم مزرية ولا يوجد مجال لانقاذ حياتهم و24 طفلاً كانوا بحاجة إلى الجراحة وخمسة اطفال حالتهم طارئة وبحاجة إلى جراحة فورية، وتم اجراء معاملات خلال اقل من 24 ساعة لعبور اسرائيل الامر بالنسبة إلي كان بمثابة الحلم سمعت عن المسشتفيات الاسرائيلية والاطباء اليهود وكنت على استعداد لعمل اي شيء للمجيء هنا لانقاذ حياة طفلتي".
والملاحظ ان الاعلام الاسرائيلي يقوم باستغلال مأساة هؤلاء الاطفال ضحايا الاحتلال ليظهر بان اسرائيل دوله محبه للسلام . .. قوى سياسية تحذر من ارسال الاطفال الى اسرائيل
واعتبرت قوى سياسية عراقية ارسال الاطفال العراقيين الى اسرائيل "فضيحة أخرى تضاف الى سجل فضائح الأحتلال الاميركي للعراق" . واعتبرت ان "هذه الخطوة المخجلة من قبل الاحتلال ومعاونيه تأتي في سياق فرض التطبيع على الشعوب فرضا واستغلال الاوضاع وحاجة الناس والمعاناة التي يمرون بها، لتمنح العدو الصهيوني مكاسب بطرق غير مشروعة".
وفي بيان لها اليوم، قالت هيئة علماء المسلمين العراقية السنية التي تتهمها الحكومة العراقية بدعم المسلحين المناوئين لها تساءلت قائلة "هل عجز الاشقاء العرب عن تولي ملف هؤلاء الاطفال وهل عجزت مستشفياتهم الفارهة عن استقبالهم في ردهاتها المتطورة على الاقل في سياق الوفاء مع بلد كان في يوم ما مفتوحا لكل الاشقاء العرب ومستشفياته تستقبل نساءهم وأطفالهم وشيوخهم" . وقالت "ان اسرائيل احد المحرضين على الحرب على العراق ولها حضور ميداني على أرضه طيلة سنوات الاحتلال المنصرمة وكانت ومازالت تعيش في أرضه فسادًا، وهي احد الاطراف التي تتحمل بشكل مباشرالمسؤولية الكاملة عن هذه الحرب وتداعياتها، وبالتالي لا وجود لمقاصد انسانية من هذا العمل".
وناشدت الدول العربية "بمن فيها من مسؤولين ومنظمات انسانية الا يسمحوا لمثل هذه المهزلة بأن تتم، وأن يعطى هؤلاء الاطفال فرصة للعلاج على أراضيهم وبإشراف اشقائهم وفي العاجل القريب" . الجزائريون لاستقبال الاطفال المرضى وعلاجهم مجانًا
والان أعلنت نقابة الأطباء الجزائريين والإتحاد العام للعمال الجزائريين كبرى النقابات العمالية فى البلاد استعدادهما لنقل 14 طفلة عراقية وذلك لعلاجهن من تشوهات خلقية فى القلب بدل ترحيلهن إلى إسرائيل التي أبدت استعدادها لذلك. وطلب عبد المجيد سيدى السعيد الأمين العام للإتحاد العام للعمال الجزائريين في تصريح له امس الحصول على الملف الطبى للأطفال لمباشرة الإجراءات القانونية والطبية المطلوبة لترحيل المريضات إلى الجزائر ومعالجتهن.
اما نقابة الأطباء الجزائريين فقد اشارت في بيان لها إنها ستتكفل بعلاج الطفلات وإن الدكتور بقاط بركانى محمد رئيس النقابة قرر السفر إلى عمان للوقوف على حالاتهن والشروع في إجراءات نقلهن إلى الجزائر، مؤكدًا التكفل بتكاليف العلاج والنقل للمريضات وحتى المرافقين لهن. واشار الى ان ثلاث عيادات خاصة متخصصة في جراحة القلب أبدت استعدادها لعلاج هذه الحالات مجانًا.
ومن المنتظر أن يغادر وفد عن الأطباء الجزائريين إلى الأردن الإثنين المقبل للإطلاع على ملفات المرضى والاجتماع مع ذويهن من أجل استقبالهن فى الجزائر . واوضح السعيد في تصريح نشر في الجزائر أن "حالة بعضهم حرجة وتتطلب عمليات جراحية دقيقة لإزالة التشوهات الخلقية على مستوى القلب. وأكد الطبيب الجزائرى أنه سيتم الاستعانة بأطباء أجانب منهم ايطاليين، في حال استعصى علاجهن على يد الأطباء الجزائريين . وقال ان هذا الموقف يعبر عن التضامن مع العراقيين انطلاقًا من الواجبات التي يفرضها الدين والعروبة .
التعليقات
الأهم هو صحة الطفل
طبيب عراقي -أنا لا أرى أية إشكالية في علاج أي إنسان في أي مكان في العالم ولا داعي لهذه المتاجرات والطرهات التي يتبادلها السياسيون فيما بينهم تاركين أطفال ونساء العراق تحت همومن وآلام نقص العلاج وعدم توفر الخدمات الصحية ، إنني في حيرة من هؤلاء الناس ، ولا أدري أين تكمن المشكلة في أن يعالج طفل من قبل طبيب في إسرائيل ، إننا نتذك المثل العراقي القديم قدم أفكار هؤلاء السياسيين المتشاغلين بالقشور على الدوام ، المثل يقول (لا أغنيك ولا أخليك تجدي ) طبيب عراقي على إستعداد لعلاج أي طفل يهودي في بغداد.
الغضب العربي ات
سامي الجابري -العربان لايعالجون ولا يدوون ,لكن يقتلون فقط يرسلون مفخخات وانتحاريين !!ممكن!! لكن يعالجون طفل عراقي ؟؟!!غير قابل للتصديق ,الا اذا قبضوا الثمن مقدما, طبعا الاردن لاتفعل ذلك بدافع انسانيتها بل مقابل المنح النفطيه العراقيه شبه المجانيه, لكن بعد ان ظهرت اسرائيل وظهرت على الخط احمرت الخدود العربيه من فرط الغضب, وياليتهم يغضبون عندما تجول ليفني بالعواصم العربيه..
كرم العرب
furat -ليذهب الأطفال العراقيين المساكين الى أسرائيل وليستقبل العرب الكرماء مادونا
فرق كبيييييييييييير
هدى- تونس -الى الأخ الطبيب العراقي أنا مثلك لو كنت طبيبة مستعدة أن أعالج طفل يهودي لكن بالتأكيد ليس اسرائيلي و هو الفرق ربما بيننا فنحن ليسنا ضد اليهود لكننا كنا و سنظل ضد كل اسرائيلي لأنه يغتصب الحقوق أرجو أن تكون فهمت الفرق بين اليهود و اسرائيل
----------
الفلوجي -ماهذه الضجه التي احدثها الكبيسي والتي يريد من خلالها احداث ضجه الغرض منها سياسي بالدرجه الاولى ليس إلا يعيبون علينا ارسال اطفالنا الى اسرائيل وهم يغلقون حدودهم عن الشعب العراقي وبالامس القريب سوريا والاردن يستجديان دول الاتحاد الاوربي لمساعدتهم في سبيل الانفاق على الاجئين العراقيين المتواجدين على اراضيها ولم يحرك ساكن الكبيسي وهيئة ....برئاسه الضاري مع العلم الاطفال هم بحاجه لهذه العمليه الجراحيه.رحلتهم هذه هي علاجيه ......ونصف عمال فلسطين يشتغلون ويقبظون بالشيكل اليهودي ولاتوجد اي ضجه ايضا فقط عندما يتعلق الامر بالعراق والعراقيين هذا غير جائز ومحرم .
عالجوا اطفال غزه
عدنان احسان- امريكا -هذا الدور الإردني , ومحاوله تقديم شهاده حسن سلوك للحكومه الإسرائيليه , التي قتلت المئات من اطفال غزه , في سنه واحده , ....مئات بل الاف من الآطباء العرب , والمستشفيات , مستعده لتقديم العون , الآمارات , والسعوديه وقطر قدمت المستشفيات الميدانيه والمعونات الكافيه لبناء مستشفيات متطوره لولا الفساد والسرقات لحكومه التحالف واستخدام سيارات وزاره الصحه لخدمه المليشيات وعمليات الخطف والقتل ..... معالجه اطفال العراق عمليه اعلاميه , معروف ابعادها , وشكرا للإطباء الإسرائيليلن وخدمتهم الإنسانيه , ولكن كنا نتمنى ان تكون مثل هذه المبادرات في اجواء السلام في المنطقه , وليس لعبه سياسيه ذات ابعاد اعلاميه , .
ولماذا ترونها مشكله
دكتور عراقي -وما هي المشكله أساسا في علاج هؤلاء الاطفال في أسرائيل؟؟ !!وعندما نصل لاطفال العراق وعلاجهم من مشاكل طبيه مميته يصبح كل هذا حرام وخطر على مستقبل الامه العربيه؟؟شعوب ... لم نرى منها في العراق غير الاخذ بوقاحه وشتمنا ليل نهار وتصدير .... الانتحاريين لقتلنا, ...جدتي ماتت العام الماضي وهي تحاول الدخول الى ..... دوله شقيقه لعلاج عينيها وبعد 3 أيام أنتظار في المطار تمت أعادتها الى العراق حيث ماتت او ما وصلت من التعب والارهاق بسبب المعامله الاخويه في مطار دوله عربيه شقيقه
اسرائيل
احمد -الذين يساعدون مرضانا افضل من الشقيق الذي يغلق ابوابه بوجه المريض وبوجه كل عراقي اذا قلتم ان اسرائيل تفعل ذلك لغرض تجميل صورتها فما بالنا لانراكم ايها الاخوة تجملون صوركم وتدعوننا ندخل الى بلدانكم ولكن هذه هي الانسانية التي لاتعرف اختلاف في الدين والعنصر انه الواجب الانساني الذي يدعو جمعيات اسرائيلية واطباء يهود ان يعالجوا اخوتهم في الانسانية بغض النظر عن انتمائهم ....كفى شعارات باطلة لاتشبع من جوع ولاتشفي من مرض
اسرائيل
Daniel al iraqi -فاليهود لم يهتموا بجنسيه او ديانه المرضى والدوافع هي انسانيه بحته اماالجزائر التي لم يضهر كرمها الى بعد سماع خبر علاج اطفال العراق لدى اسرائيل وليس محبتا بهم. والى اخواني العراقيين فاقول اليهود لم يهتموا بجنسيه الاطفال العراقيه مع العلم ان العراق وبقياده بطل الحفره قام بضرب اسرائيل ومع دالك هم يساعدوكم.
with people we are p
we are only Iraqis -thanks Israel for this very good purposes however the arab they kiling and bombing our children in their terrorist actions, of course they are not glad to see any help for our children in Iraq
WHY NOT
Suleiman Abdullah -why not to go Israel ?? the main thing is to make sure that the Iraqi Chidren will be treated , so many many in the Arab world wish to be able to be treated in Israel the Madical standerd in Israel better than in USA or EU
كشف طبيب عراقي
اسال هذا الطبيب -واضاف الطبيب العراقي قائلاً: ;تمنيت أن أموت قبل أن أرى أطفالاً عراقيين مع أمهاتهم في عمان .اسال هذا الطبيب لو كان احد الاطفال العراقيين غير عربي, هل يصح لوالده ان يقول تمنيت ان اموت قبل ان ارى طفلي يعالج في دوله عربيه, عراقي طبعا. عراقي مشرد
الانسانية في كل مكان
فالح - العراق -لماذا نظخم المسألة ونصورها وكأن الطفل العراقي المريض هو السادات لما زار اسرائيل ! نحن بشر وهم بشر والانسانية لم تمت بيننا لقد تبرعوا بعلاج طفل عراقي بدون ثمن مادي او سياسي ....وأحيي شجاعة اهالي الاطفال وأقول لكل المزايدين اكرمونا بسكوتكم !
Israel
Iraqi -I don''t understand what''s the big deal if some Iraqi children were sent to Israel for treatment. After all, the Health care system of Israel is one of the best, if not the best in the region. People please GROW UP !! God bless Iraqi,
العراق
ياسرآمودي -في سنة 88 عندما القى النظام البائد القنابل العنقودية والكيماوية ضد الاكراد للاسف ولا دولة عربية عالج الجرحى وبعضهم تم علاجهم على يد اطباء اسرائليين والان الاطفال العراقيين يتم علاجهم في قلب تل ابيب
كفاية ......
هايم نايم -عيني دكتور كم مريض محتاج اجريت له عملية بدون مقابل ... حتى تبدأ بالصراخ لان اطفال عراقيين سوف يتطببون في اسرائيل ما هي المشكلة يا انساني ومثقف ...اين يذهبون هل فتحت الدول العربية ابوابها ورفضوا ... دكتور خلي الناس تتطبب في اسرائيل او غير اسرائيل....
ليس غريباً
معاذ البغدادي -ليس غريباً ان يجري مثل هذا الامر فالامور انقلبت واصبحت كل الاشياء مقبولة .. فالاسرائليين موجودين في بغداد وفي شمال العراق ولهم نشاط استخباري واضح ولعل قتل الاطباء والعلماء العراقيين واحدة من آثار تواجدهم في العراق .. اما وزارة الصحة العراقية فهي مختلفة عن كل وزارات الصحة في العالم فهي مسؤولة عن قتل المواطن وليس عن معالجة المواطن .. وللتذكير فحتى وقت قريب كان لا يستطيع العراقي ان يذهب الى اي مستشفى حكومي لأنه سيكون ضحية مؤكدة للمليشيات الطائفية التي تسيطر على وزارة الصحة بل ان بعض المرضى كانوا يقتلون على فراش المرض لأنهم من طائفة معينة .. لذا فالعراقي يفضل ان يذهب الى اسرائيل على ان يذهب الى مستشفيات المليشيات الطائفية.
غيبوبه
العراقي -ارجو عدم تسيس القضيه الله يكون في عونك ياعراق وزراء وسياسي وسواح اسرائيل يصولون ويجولون ولايوجد من يفتح فمه لكن عندما ياتي الامر على العراق والعراقيين يكون هناك خط احمر وتبدأ الشعارات القوميه العربية الخاويه ويبدأ طفار اللعاب من الافواه كل مافي الامر اطفال بحاجه الى عنايه لم تقدم من قبل الاخوه العرب ا تقدمت لذلك منظمه يهوديه لا دخل لها بسياسة دولتها لانها تنطلق من منطلق انساني بحت ....اذن كافي متاجره بدماء العراقيين والامهم بالامس اخوتنا يستجدون الدول الاوربيه بتقديم يد العون لها من اجل استظافه العراقيين على اراضيها فكفى والحر تكفيه الاشاره ولو الاشارة متفيد .
العتب مرفوع
زيد القيسي -والله من يريد العتب فلا داعي للعتب على الدول العربية او اسرائيل بل يكون العتب الاول على حكومة العمالة في المنطقة الخضراء ...... اذا اردتوا العتاب فعاتبوا على هؤلاء .....طبعا لا ننسى بالوصف بوش الذي جلب لنا هؤلاء
Israel
Mahdi Al-Musawi -Thank you Israel for helping the Iraqi kids
عرببببببببب
علاء -لا يرحمون ولايخلون رحمة اللة تنزل
شعب متحضر
lمحمد البغدادي -انها حاله انسانيه لننضر الى داخل انفسنا المليئه بالخقد على الاخر فنفضل موت اطفالنا على ان يتعالجو في اسرائيل و الكل يطبع و يزور و يستقبل و تناسيتم ان هناك نصف مليون فلسطيني يعيش في اسرائيل و يتعالج و يسكن و يعمل معهم ام ان العراقي يجب ان يموت كي لا يقال ان لليهود فضلا على العرب
شكرا اسرائيل
طبيب ايضا عراقي -بالنسبه لي لو جائني شارون لعالجته حسب مايمليه علي ضميري وقسمي الطبي او ديني الحنيف الأسلام واعتقد ان الزملاء الأطباء الأسرائيليين يملكون نفس المبادىء التي امرنا باتباعها.اسرائيل لم تقتل من ابناء وطني مثلما قتل صدام مثلا او مثلما قتل غيره من المفخخيين واتذكر اني توجهت للدراسه في مصر (بفلوسي) فرفضوا طلبي لاني عراقي بينما كان لدينا اربع فلاحين مصريين يعملون في مزرعتنا في الجنوب العراقي ياكلون من قدرنا ونفس حصتنا والله شاهدعلى العموم شكرا لأطباء اسرائيل
لماذا لا تعالجهم
محتار -لماذا لا يعالجون في الولايات المتحدة التي أتت لتحرير العراقيين وبناء دولة الرفاهية؟
Why not
ali Hussam -TO Al Koubaisy, please stop playing politics while Iraqi children die, There lots of good Israli''s and I welcome their help . I also thank them very much. To the Arab I say go back to sleep.
خلاص!
الفيصل -عندي سؤال بسيط للأخوه اللي تاركين آرائهم.. نسينا فلسطين؟ الدعوة نفسي نفسي!! تتظلمون وتقولون نحن الفقراء الى الله،، وتدّعون بأننا نحن العرب ظلمناكم! والله انكم انتم من ظلم أنفسكم! تقاتلون بعضكم بعضا!!فكر في أخوانك في فلسطين وأنت تصافح نفس اليد الإسرائيلية التي رمّلت نساءهم ويتمت أطفالهم وسلبتهم الحياة!!! اللهم ارفع عنهم كربهم،، ووفقنا لنجدتهم يارب العالمين..
اخص عليكم
اخص يا بشر -اخص عليكم - الانسانية ليس لها حدود ولا دول-- .... ام انكم لا ترحموا ولا تتركوا رحمة الله
شكرا
محمد العراقي -وحمانا الله واياكم من القتلة الانتحاريين اعداء الانسانية الاذلاء في بلادهم والمتملقين لكل للطغاة والمعادين لكل ما يمت للانسانية
Why not??
Myami -Why not??it is not HARAM...If thire lands can not take care about them??Go all my lovely children from Iraq or any other lands and take all the love and treatment that you can not take and find in your homeland..Gud bless all of you...
اعداء العراق
قادر -لقد حان الوقت للعراقيين لمعرفة اعدائهم الحقيقين الذي يفجر ويفخخ السيارات ويقتل العلماء فالاحزاب الالهية المصدرة من بعض الدول ومن ايران هي سبب كل كوارث العراق فما يحدث الان في لبنان ايضا بسبب الحزب الالاهي يقوم بالقتل والتدمير ويتهم امريكا واسرائيل وكل الذين القي عليهم القبض بسبب قتل العلماء من مليشيات ايرانية وقاعدية سلفية فقط
تموت الحرة ......
أحمد.الجزائر -لو كان للمدافعين عن ذهاب الاطفال العراقيين للتداوي في إسرائيل أدنى شهامة ماقالو هذا الكلام .كان عليهم إن يحثو الدول العربية على دعوة اولياء المرضى إلى بلدان الدول العربية ومادام أن الجزائر مستعدة لاستقبالهم فلماذا تتلكأ الحكومة العراقية أم أن إسرائيل أرحم من الجزائر..؟
الرحلات الجوية
علي المندلاوى -اخي الكبيسي اذا تصفحت الجرائد الاردنية تشاهد هنالك رحلتين اسبوعيا للخطوط الاسرائيلية ورحلة اسبوعية منتظمة للعالية ما بين تل لبيب وعمان
شكرا لكل من ساعد
عمران -الدكتور الكبيسي رجل مسيس له اراء ذات اهداف سياسيه محضه، ليعلمنا الدكتور الكبيسي وهو جالس خارج العراق ما فعله هو شخصيا من اجل رفع معاناه العراقيين المرضى ، تحية لكل من ساهم ويساهم برفع المعاناة عن اي عراقي في داخل او خارج العراق
أين العدو؟
ريتا العراقية -يا د. كبيسي، دع الأطفال تعالج أينما كان، وكما تشاء أولياؤهم، فالعراق بحاجة لهم خاصة إذا ما تربوا على نبذ النرجسية والشوفينية. وأود تذكيرك بأن هناك ما تعلمته أنت من تقنيات طبيه ربما تكون إسرائيل قد ساهمت في برامج البحث والتطوير الخاصة بها - فلماذا لم تحرم على نفسك التعلم من إبتكارات إسرائيلية وتحاول الآن (مستميتا) لتحرم هؤلاء الأطفال وذويهم وعراقهم من فرصة إنقاذ حياتهم بعقدك الشوفينية؟ وأين كنت أنت (وأمثالك من الغيارى) بعد 9 نيسان 2003 من الستشفيات والمراكز الصحية العراقية ومرضاها؟ ومتى ستؤسسون (جمعية أنقذ طفل عراقي) كي نستغني عن (جمعية أنقذ طفل)الإسرائيلية؟ إذا كنت أنت الطبيب الإنساني وصديق العراق والعراقيين، فهلا دليتنا على العدو في مثل هذا السيناريو؟ علاج العدو خير لأطفال العراق من شوفينية الصديق -
العنصري والإنساني
جبار -اذا كنا نعيب على الآخرين عنصريتهم لماذا نحن نحاول التعامل بالعنصرية ألم تتشكل جمعيات الهلال الأحمر من كل الجنسيات العالمية ثم ان الدواء في الصيدليات صناعته مشتركة عالميا وعندما نشتري الدواء قد نفكر بمصدر النوعية فقط وصلاحيته ثم ان الفلسطيني في داخل اسرائيل هل يفرق بين الطب العربي والطب الفلسطينيلا أعتقد ان المريض خلال ايام معدودة وبحالة يرثي لها بإمكانه ان يتحول الى يهوداوي لأنه طفل وقد لا يعرف من دينه الأم شيئا .ثم ان العراق بعد كل هذا التخلف والعداء لحقوق المرأة والطفولة والحرية الشخصية والمفخخات وووووالممنوعات ولامحرمات التي اغرقت الشوارع العربية كالنفايات المهملة وهل الأطفال هم الجامعة العربية
Iraqi children
nurdat -I am really surprised from all who is supporting israel because they are curing Iraqi children. Why we forget what UAE offered to Iraqi people and how many injured people they helped. Let think how Israel killed and still kill many children. I think this a new policy Israel is using to attract the arabic people but looking to their bad history they always cheat other to reach its aims. This is very dangerous situation and we have to think about the result. whay israel is not sending the materials required for curing injured people instead of taking them to her country. This because they want to attract the sympathy of the world to cover its crime. i prefer dying than going their to cure from the hands full of the lebanese and palestinian blood.
ما الغرابة
mona -الى من تدعي انها طبيبة من تونس, هدى, تعالجين الكل الا الطفل الاسرائيلي؟ اعترافك هذا ينقض قسمك الذي اقسمت به على العناية بكل مريض, لو كنت تعيشين في بلد حر لمنعت من ممارسة مهنة الطب. و ما الغرابة في ان تعالج اسرائيل و اطباؤهااليهود الاطفال العراقين؟ و اضيف ما الغرابة في ان تعلنها على الملأ و تستغلها اعلاميا لتحسين صورتها؟ عفارم عليهم , نكتة ان تتطوع بعض البلدان العربية فقط بعد تبرع الاسرائليين . ...... فتطور الطب و العلم لديهم اكبر الف مرة من الذي عندنا
إلى هدى- تونس
ريتا العراقية -إلى هدى- تونس،حقا إنه فرق كبييييييييييير بين العرب وإسرائيل، فالعرب بتعدادهم الذي يفوق الثلثمائة مليون وثرواتهم الرهيبة غير قادرين على علاج أطفالهم بينما إسرائيل بثلات منلايين تعدادها تقوم بعلاج أطفال عراقيين.؟؟؟ كفوا عن ترهاتكم وأفيقوا .....، فقد أغثيتمونا
بادرة نبيلة
العراقيّ -وخطوة علاج الأطفال فيها خطوة رائعة ولفتة إنسانية جميلة ومعبّرة، ونأمل أن لا يتردد أحد في قبول هذه البادرة النبيلة.
مو مشكلة
حسين الربيعي -شنو هي المشكلة اطفال ابرياء جرحوا او اصيبوا بعبوات ايران الناسفة او برجال الانتحاريين ممن يطلبون الجنة... وياتي يهودي او اسرائيلي سمه كما تشائون ليعالج هؤلاء المرضى اقول شنوا هي المشكلة مسالة الطبابة مساله انسانية فانا عندي القلب واتذكر ان اول من عالجني وعمل لي التخطيط والفحوصات كان يهودي من خلال اسمه المعلق على صدره وهو يعرف انني مسلم من خلال اسمي ولكنه عمل مايرضي ضميره وانسانيته فلم هذا التفكير الجاف واقول جزء من العرب وليس كل العرب تسكتون حين تاتي وزيرة خارجية اسرائيل في قطر وحين ياتي اولمرت لمصر والاردن نعم تسكتون وتصمتون ولكن حين يصل الامر بالعراق لمجرد اطباء يهود عالجوا اطفال عراقيين تنهض ضماءركم
الى الفيصل
عراقي -وماذا عن الانتحاريين الذين يذبحون العراقيين لبل نهار، ان اسرائيل لم ترسل لنا انتحاريين ، وجاؤوا يقتلوننا باسم الاسلام ، .
اين انتم؟
محمد البدري -وما العيب فى ذلك ايها الكبيسي؟ أتخشى ان يصبحوا يهودا بمجرد ان تمسهم الأيدي او المشارط اليهودية؟ ولماذا يسارع المسئولون العراقيون الى التنصل من هذا العمل الانساني (وتعليقه) برقبة امريكا والمتعاونون معها كالعادة؟ ان معظم العراقيين الذين تركوا العراق ذهبوا الى بلدان الغرب الكافر لأنهم غير مرحب بهم فى البلدان المؤمنة. انتم فى واد والعالم فى واد آخر .
لا مشكلة
انمار العراقي -لا مشكلة من علاج الانسان لاخيه الانسان مهما اختلفا فمهنة الطب هية مهنة انسانية و هي ارفع من الخلاف الديني و السياسي
عمر الكبيسي طبيبا
فيصل الثالث -الدكتور عمر الكبيسي وباقي الاطباء العراقييون المقيمون في الاردن هل كانوا سابقا اطباء للشعب المحتاج ام لصبحة ولساجده ولخالة صدام التي كانت وامثالها تكرم هولاء الاطباء بما تيسر من ميراث اهلها وثم هل يعيش الكبيسي ..... في المدينة الفاضلة؟؟
اسرائيل الديمقراطية
Baghdadi -لاسرائيل الدولة الديمقرطية الوحيدة في الشرق الاوسط وليخرس ابواق الذين ... يرسلون المفخخات والارهابيين لقتل اطفال العراق .
انتحاري
ضياء -سؤال يطرح نفسه هل بقيت لدينا اي انسانية نحن حتى نشعر بالعار لهذا الموقف من اناس اصحاب مواقف احياء للبشر وليس قتل بربكم هل سمعتم بكل الازمان ان هناك انتحارياً اصله اسرائلياًاللهم انتقم من كل الظلمة والحاقدين على حياة البشر وسعادة الاطفال
اهذه رسالتك يا د.هدى
علي -غريب ما كتبته الأخت د. هدى من تونس!! فهي يمكن أن تعالج طفلاً يهودياً لا إسرائيلياً!! والسبب لأن الإسرائيليين هم أعداؤنا. كيف تحكمين هكذا يا أختي؟ وما ذنب الطفل يهودياً كان أم كان آباؤه صهاينة أم هنود حمر أم بوذيين؟ اليس الطب رسالة إنسانية يجب ان تسمو على كل الاعتبارات؟ ما علاقة السياسة والتفريق بين اليهود والإسرائيليين بالطب؟ أليس خيراً لك ولطفلك أن يعالج في إسرائيل من أن يموت؟ لا ادري مالذي قصده الدكتور عمر الكبيسي من إثارة هذه الزوبعة؟ وهل كان هذا الدكتور نفسه سيمد يد العون لطفل عراقي يزوره في عيادته في عمان!!!؟؟؟
مجرد سؤال
عراقي مخلص -كيف عرفتم ان المستشفى الذي في الصوره هو مستشفى في تل ابيب وان الطبيب اسرائيلي ؟ هل هناك مايشير الى ذلك ؟ مجرد سؤال راجيا من السيد اسامه القليل من الموضوعيه وكفى اهانات لابناء شعبك فانت عراقي على اية حال.
العار لغتصبي الدار
محمد عبدالله -مع انه لاتوجد اية غضاضة ان يعالج المريض المسلم طبيب يهودي او هندوسي او مسيحي او من اي دين ولكن السوال الذي يجب ان يطرح , الا يستطيع القابعون في المنطقة الخضراءمنذ خمسة سنين يدعمهم المحتل الامريكي ان يوفروا لشعبهم المسكين باطفاله وشيوخه ونساءه العلاج والبلد الذي ابتلي بحكمهم يمتلك امكانيات قل نظيرها في كل ارجاء المعموره ..فالعار كل العار لهؤلاء الذين اوصلوا العراقيين الى ما هم عليه وتركوهم يتلطون هنا وهناك باحثين عمن يطعمهم او يعالجهم فوالله ما كان العراقيون بهذا الحال البائس الا بسبب من اغتصب بلدهم من المحتلين وعملائهم ..العار والخزي والشنار لهم
الطب مهنة محايدة
جاسم العراقى -تتمتع اسرائيل بوجود جامعات ومستشفيات افضل من غيرها لانهم يحترمون شعبهم دعوا الاطفال يذهبون ولاتزايدوا علينا لقد مللنا من لغة الخطابات الدوغمائية ومن لغة اعطونا شبر وشوفوا ماذا نعمل ماذا كانت النتيجة لقد دفن البطل القومى فى حفرة ولم يعطوه العرب الا الشعارات لاناقة عندنا ولا مستشفيات ولا وعى عربى تحية لاهالى المرضى الشجعان اذهبوا الى هناك وتذكروا فيلم الرسالة
ماكو مشكله
احمد فوزي الدراجي -والله اذا كان الامر طبي ويشتغلون لله ماكو شكله ب اخاف مثل( ليبياوقضيه الطبيبات الي زرقن الاطفال بفايروس الايدز ويرجعون صاحي قلبهم بس بيهم ايدز وتيتي تيتي رحتي بوحده رجعتي باثنين وحنا ماناقصنا بس الايدز
لو ابنه مريض؟؟
عمر العاني -اسال عمر الكبيسي وهو من اطباء صدام ,, لو كان ابنه مريض ويموت امامه الا يرسله لاسرائيل في ظل رفض العرب ان يقوموا بدورهم .. هو جالس في عمان ... عمي نروح لاسرائيل ولابو اشرائيل المهم نعالج اولادنا .... بكل سياسات العالم المهم صحة ابناءنا ..فليتوسط عمر الكبيسي لاطفال العراق بالعلاج في الدول العربية
شكو بيه
حمودي اب مدينة الصدر -اني اكول شكو بيه اذا الغرض انساني يعني شيكون ميخالف واكول لاخوانا العراقين المقيمين بالخارج لماذا لا تستقبلون المرضى وتعالجوهم ولكم الاجر والتواب
الى الطبيب العراقي ا
الشيخ هايل -المشكله مو با اليهود المشكله بالحكومات العراقيه المسيسه من امريكا ولا عندها بيع بترول يوم واحد يدواوي ابناء العرب لسنين ولكن الحكومه واتفاق مع اسرائيل و بوش اتفقوا ان يبعثوا الاطفال الى اسرائيل ليبرهنوا ان اسرائيل بلد سلام وعيب على الحكومه العراقيه ليش ما طلبت من اي دوله عربيه او الجامعه العربيه وبعدها ان رفضوا وديهم الى اي جهه حتى ولو كافر.... يا دكتور اسمحلي ....ولا حكومتك عربيه
الشرق الأوسط الجديد
مواطن عربي -بعد اتفاقيات السلام واجتماع وزراء اسرائيليين بنظائرهم العرب في العواصم العربية .....اصبحت اسرائيل تتفاعل مع الأحداث التي تجرى في المنظقة اسوة بباقي الدول فيها.وما موضوع الأطفال العراقيين الأ كونة واحد من هذة التفاعلات.
هذا جزائهم
عراق بلدي -عندما يتخرج الطالب من الكليه الطبيه يقسم بشرفه وبشرفه المهني ان يقوم بواجبه الشريف اتجاه جميع البشر بغض النطر عن اللون والبشره والدين كفانا من هذه الترهات دعوالاطفال يتعالجون وكما يقول المثل العراقي :لا ترحم ولا تخلي رحمه الله تنزل المهم انخم يتعالجون افضل من ان يموتوا في احضان امهاتهم لكي يرتاح الضمير الفومي العربي
عرب
العراقي -الى حسين الربيعي هذا المثل ينطبق عليك الظاهر انت لم تقرا الخبر وهذا واضح من خلال تعليقك اعلم ان مرض الاطفال تشوهات خلقيه للقلب يعني لامفخخات ايران الاسلاميه جدا ولا بها مفخخه من اخوتنا ولو هؤلاء ممقصرين معنا فهم يشاركوننا بكل شئ تماما .
مبروك
بالته -مبروك الاطفال العراق للعلاج .... اتمنا لهم الشفاء العاجل من انقذ شخصا انقذ العالم جميعا .... الله يحفظ العراقين قولو امين يارب العالمين
الف .....ولا
ki -العراقي من قبل كان يقول الف يهودي ولا صدام .....ما اسرع العرب في الاستنكار عندما يسمعون ان احدا يعالج الطفل العراقي ولا نسمع اصواتهم عندما يفجر ارهابي جسده ... في سوق شعبي او مصلون.على الاقل لم اسمع يوم بيهودي يفجر نفسه او يدعم مليشيا مسلحه في العراق. شبعنا من الكلام ... اتركونا لحالنا
الغيرة
محمود عاصم -ارجو من جميع القوى السياسية فى الدول العربية ان تتوح الحيطة والحذر من هذا الاتجاة ... سبحانة الله اليوم نرى اسرائيل تعالج الاطفال العرب ... ولكن سوالى للجميع سواء فى اسرائيل او خارجها ... اين دماء الاطفال العرب سواء فى فلسطين او الدول العربية المجاورة اين مذبحة غزة اين مذبحة اطفال مصر فى مدرسة بحر البقر اين اطفال مدينة ابوزعبل اين اطفال بئر سبع ولماذا نذهب لبعيد اين اطفال غزة الان او اين الشهيد محمد الدرة الذى قتل بدم بارد اين اين اين للاسف الشديد نحن كعرب ننسى دائما لماذا واين كرامة الطفل العربى او الشهيد محمد الدرة و على راى المثل المصرررررررررررررررى يقتل القتيل ويمشى فى جنازتة ...والان اسرائيل تكتب عن الدوافع الانسانية ( الصهيونية )
وماهي المعضله؟
اعلامي عراقي -وما هي المعضله في علاج اطفالنا في مستشفيات اسرائيل الراقيه..اتصور انها افضل من المستشفيات الايرانيه النى تحملنا فضلاً مقابل هذا بالاضافه الى التلقين المذهبي خلال العلاج
الخيانة والتبرير
سلمان -يبدو ان حكام العراق واشياعهم استمروا الخيانة بعد ان وجدوا انهم من الصعب عليهم ان يتراجعو عن تماديهم في العمل مع مستعمري بلدهم أنا اسال هؤلاء الذين يبررون ذهاب اطفال العراق الى اسرائيل للعلاج لماذا لم يعالج اطفال العراق فيه ؟ لماذا ؟
ماكو مشكلة
عراقي -والله ماكو مشكلة اذا كان هناك مساعدة وعمل انساني وهذا موضوع فيه انقاذ حياة اطفال وناس محتاجة للعون ولو كانوا قد لقوا الباب مفتوح في مكان ثاني لذهبوا اليه والمثل يقول اليده بالنار ليس كالذي يده بالماء....
كلمة حق
طبيب عماني -اولا انا من عمان . بعيدا عن كل المهاترات السياسيه من العراق او العرب والمزايدات التي لا تسمن ولا تغني من جوع ولا تعالج او تساعد في معاجة طفل. انا على استعداد لعلاج اي طفل سواء كان مسلما او غير مسلم او حتى اسرائيلي .عندما تقوم بعلاج طفل او اي مريض لا يهم العرق او الدين او من يكون المهم انه انسان يجب مساعدته. فبدل ان نلوم الاخوه في العراق يجب ان نسال انفسنا ما الدي اجبرهم على الدهاب الى اسرائيل....... مع العلم انه ربما لاسرائيل مارب اخرى ولكن من حقهم البحث عن العلاج في اي مكان
كفى تبريرات
عراقي -الذين يكتبون تحت اسم طبيب عراقي او دكتور عراقي من اسلوبهم يتضح انهم لااطباء ولا حتى نزازيح لان النزاح اشرف منهم لانه يجلب لقمة عيشه بشرف وهم اكيد من الحواسم الذين يبررون كل شي والان اصبح العالم كله لايوجد فيه اطباء الا في اسرائيل طيب لماذا لايعالجون في امريكا او بريطانيا اللتان غزت العراق تحت ذريعة جلب الديمقراطيه وووووو.... كفى تطبلون لامريكا واسرائيل وكفى تتاجرون بشعبكم واطفالكم مقابل فضلات ترميها لكم امريكا لماذا لاتلقون باللوم على حكومة المنطقه الخضراء التي اوصلت الحال بهؤلاء الى هذا المستوى اليس في يدها اموال الدوله وميزانية هذه السنه فقط 48مليار دولار وجزء بسيط من هذا المال يعالجون بها كل مرضى العراق وليس الاطفال فقط وباي مكان بالعالم ام انتم ايها الحواسم خلقتم هكذا لاتصلحون ولاتنصلحون.
يقتل القتيل ويمشي في
زهراء البصري -بعيداً عن نظرية المؤامرة المعروفة لدى العرب ولكن اليس من الأجدر بنا ان نسخر من انفسنا نحن العرب حتى يصل بنا المطاف ان نصدق بان قاتل اطفالنا هو نفسه الطبيب المداويا ..اليس الحرب على العراق قد شنت من اجل ضمان امن اسرائيل وخوف قوى الشر من تنامي القوة العراقية التي جعل منها صدام فزاعة كاذبة يهدد به مصالحهم حتى دارت الدوائر وحصل الذي حصل وامتهنوا العراق في كل شي وحرقوا النسل والحرث باسم الارهاب والقاعدة ولو سمح لنا العمر ان نعيش ونرى لآكتشفنا ان القاعدة الجناح العسكري للموساد وما اسامة الا احد الخاحامات اليهودية في حزب شاس او غيره من الاحزاب المتطرفة وغداً لناظره قريب
الاحتكام الى العقل
ابو حمزة الانصارى -كنت اتمنى ان ارى هذه الضجة والتى انما ان دلت على شيىء يدل على اننا وحسب بعض الاراء مطلوب ان نتجرد من انسانيتنا ولان الطب مهنة انسانية لا بد ان ننئى بالسياسة عنها ولان الضمير هو اهم ما نملك لابد ان اروى لكم هذه القصة مع العلم ان الله لو احبنى بقدر كرهى للصهيونية لدخلت الجنة فى الانتفاضة الاولى انتفاضة الحجارة اصيب احد ابناء المخيم بجراح خطرة فذهبنا للتبرع بالدم فى مستشفى تلهشومير الاسرائيلى وكان بصحبتى عشرون شابا من المخيم وقابلت البروفيسور المسؤول عن اجراء العملية وسالته كم وحدة دم تريد فقال عشرة واليهود لديهم مشكلة فى التبرع بالدم فابلغته ان الدم جاهز والمفاجئه ان من يريد عمل العمليه هو ابن عمرام متسناع قائد المنطقة الجنوبية والذى اصدر الاوامر باطلاق النار على كل كائن حى انذال فسالته اباك يقتلنا وانت تعالجنا فكان جوابه لى ابى امتهن القتل وانا امتهنت الطب هل مطلوب ان نتجرد من اخلاقنا ومن ضميرنا ومن ديننا حتى نثبت اننا عرب اوفياء للعروبة وعندما تشرع مستشفياتنا العربية ابوبها لعلاج الجرحى من فلسطين والعراق ولبنان والصومال ودارفور يكون فى الامر وجهة نظر
اقسم بالله
حسين العراقي -اقسم بالله العظيم ان اكثر المهاجرين هنا في اوربا من الفلسطينيين يدعون انهم اسرائيليين للمفاخرة بين الاوربيين حتى يكسبون بعض من المكانة بين المجتمع انا اعيش هنا في المانيا واعرفهم وللعلم ان نصف الفلسطينيين هم يشتغلون في المزارع والمعامل الاسرائيلية في اسرائيل ولم نسمع اي من العربان ينتقدهم او يعترض وها نرى العلاقات السياسية في ازدهار بين العرب واسرائيل لاكن لماذا من يقوم عراقي او سياسي من العراق بالاقتراب من اسرائيل نجد كلام غير مجدي ولما هاذا التدخل في شؤن العراقيين ====-----
باعوا بلدهم
داوود الفلسطيني- دبي -من باع بلده للخميني ولأئمة العصر والزمان وللأمريكي ولشركات المرتزقه ليس غريبا عليه أن يبيعه للإسرائيلي . دمروا بلدهم بتعاونهم مع الخميني ضد صدام و الآن دمروه مع الأمريكان و سرقوا محتويات الحكومه والمتاحف والمستشفيات والفساد المالي ينتشر في مؤسسات الدوله ويأتي و يقولك المفخخات وصدام والقاعده . الفشل مصيركم يا أصحاب المذهب الهدام التدميري. إلى التعليق 38.ريتا يا فهمانه إسرائيل ليست قويه بنفسها كما تظنين بل هي ولاية أمريكيه و خبرات الغرب التكنولوجيه تصب فيها ناهيك عن المليارات والمساعدات العسكريه والتقنيه المجانيه وفتح أسواق أوروبا لبضائعها ، ا نعم هم خانعين و حاول صدام النهوض بهم لكن أحقادكم العقائديه جعلتكم تتمردون عليه بتعليمات إيران. إلى التعليق 6.هدى تونس أحييكي يا أختي فهناك فرق كبير ولأننا نعيش في عصر الإنحطاط ، يقارنوا مقارنات كلها مغالطات بين الفلسطيني المسحوق الذي يعيش عزلة وتآمر عليه العالم و بين العراقي الذي حرض لإحتلال بلده و سرقه زعيمه.
العرب واسرائيل
ankedo -منذ ان فتحت عيني في الحياه وانا اسمع اسرائيل عدوه للعرب لكن الصحيح ان العرب عدولنفسه وللكل العالم باجمعه فبالله عليكم كفاكم واحبوا بعضكم ياعرب ودعو اسرائيت بشانها
شكرا لكم
عمر الدليمي -اشكر الاطباء الاسرائليين على علاج الاطفال العراقيين و هاذا دليل الانسانية و للعلم فقط فعدد الانتحاريين الجزائريين الذين فجرو انفسهم في اسواق و مدن العراق بلغ اكثر من 40 انتحاري قتلو اكثر من 1000 مواطن عراقي حسب احصاء منضمات المجتمع المدني ,لذا نشكر الاخوه العرب و نقول لهم العراق لن ينسى
أين الكرامة ؟
البشير -أضم صوتي لصوت هدى من تونس وأقول أين الشهامة والانف العربي وليس الغرض هو كون الدعوة جاءت من اليهود فاليهودية ديانة من ديانات اهل الكتاب تستحق الاحترام إنما الاشكال هو هذا التطبيع بشتى أشكاله مع العدو الصهيوني المحتل الذي يقطع الارزاق والدواء عن شعب غزة وأطفاله فكيف للذي يقتل الاطفال في غزة يداوي مرضى العراق.ومن يهن يسهل الهوان عليه ...مالجرح بميت إيلام.
دعوا الاطفال وشانهم
العاني -هل من الافضل لهم الموت ام العلاج باسرائيل ؟؟ادعوا كل من يعارض علاجهم ان يرزقه الله بما يتمنى للاخرين .
Hypocrisy
zayn -So if the Arabs are ashamed of the 14 Iraqi families to have their children treated in Israel, then they should be equally ashamed to have Palestinian patients treated in Israel. Is Algeria willing to extend the same invitation to the Palestinian families to treat their kids in Algeria? While you are at it extend the same invitation to the Palestinian workers who are building Israeli settlements on their own land. Stop interfering in Iraq''s business. Leave us alone. You expect us to love you for sending your killers to us and hate those who are willing to show compassion. Do you know what compassion is?? May be not.
طبيب
عراقي مغترب -من مضمون هذه المقاله يبدوا لنا ان هذا الطبيب يقيم خارج العراق في الوقت الذي يحتاجه اطفال العراق وابناء الشعب العراقي اذن لماذا انت خارج العراق اليس خوفا على حياتك وهل باقي ابناء الشعب العراقي حياتهم رخيصه واذا كنت انت بمثل هذه الوطنيه وتتمنى الموت على ان تشاهد اظفال العراق يعالجون في اسرائيل فلماذا لا تعود الى العراق لمعالجة اطفاله بدلا من اطلاق التصريحات السخيفه هل هذه هي الانسانيه التى اقسمت اليمن عليها عند تخرجك من الكليه الطبيه اذا كنت ماذكرته عن المك وحزنك على معالجت الاطفال العراقيين في اسرائيل فلن يصدقك احد ولكي تثبت وطنيتك عليك العوده الى العراق
الى سامي الجابري 2
------ -بمنحكم النفطية يا اخي بطلنا كنا زمان ناخذ منح لما كنا بلد واحد اما بعد ما اتبدلت غزلانها بطلنا, احنا الان في الاردن بنشتري بالاسعار العالمية وزيادة شوية ولا ما بتسع اخبار و بصراحة انتوا الان بفضل زعماء عندكوا بحاجة لمنح مع الاسف طبعا ولسنا فرحانين بذلك بل زعلانين على العراق العظيم الذي حولته الاحقاد الطائفية والعمالة الى بلد شحاد .. يا اخي حابين تفتحوا علاقات مع اسرائيل الله ..... هذا شانكم ما انتوا فتحتوا مع لامريكان يعني الامر عادي وما في عتب على سكان المنطقة الخضراء )
لو كان ابنك
عراقي انتفاضي -انا لااريد ان اطيل او عرض في الموضوع-اسئل كل من يتفاخر بالعروبه *اقول لو كان لكل شخص عربي عاجزه مستشفيات بلده من انقاذ فلذة كبده وهناك امل في انقاذه حتى لو دفع حياته ثمن لذلك+اقول للاخ القيسي لو كان ابنك هل ستتركه يموت امام عينيك-ليس الا انك تتفاخر بالعروبة
الطفولة المعذبة !!
عراقي - كندا -يبدو أن أؤلئك الاطفال نقلوا للمعالجة في تل أبيب بدون علمهم , مع إعتراضي على علاج العراقيين أو غيرهم في إسرائيل عند توفر البديل , وهذا تقصير الحكومات العربية التي أكتفت أغلبها بالصمت المريب , وبعضها يتحمل بعض المسؤولية وهي دول الجوار فيما أضحى عليه الوضع الصحي والآنساني بالعراق , أخيرا أرجو من أغلب القراء وخاصة العراقيين عدم الرد على تعليقات المدعو ( داوود الفلسطيني ) فقد خبرناه طويلا بأنه شخص يتصيد بالماء العكر ولعله ليس بفلسطيني أيضا , هناك الكثير من المشبوهين من يدخل بأسماء عربية وغايته الايقاع والفرقة والضرب على الوتر الطائفي البغيض , أشكر إيلاف على سعة صدرها معنا دائما .
الى ( طبيب عماني )
عراقي - كندا -حياك الله يااخي على روحك الانسانية الطيبة , وكثر من أمثالك , ولكن يبدو أن مثلك قليل هذه الآيام في أمة العرب التي تنطبق عليها الآية الكريمة : ( تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ) , فلقد قتل الارهابيون أصحاب نظريات التفخيخ والعقول المتحجرة والقلوب الميتة , قتلوا من العراقيين , أكثر مما قتلت إسرائيل من العرب , ومن هوان الدنيا على الله , أن بعض الموتورين من الفلسطينين يتهموننا بالعمالة لأمريكا وإيران وهم يتفاخرون برقي إسرائيل وتطورها وكونها الديمقراطية الوحيدة بالمنطقة وسط غابة من الأنظمة الديكتاتورية , صبر جميل وبالله المستعان .
الى داوود د
عراقي -الكل ممكن أن تتكلم في الموضوع ألا الفلسطينيه لأنهم هم سبب خراب المنطقه بعد أن باعوا أراضيهم لليهود وتشردوا في بقاع العالم يبكون وينحون على فقدهم أراضيهم وهم قبضوا الثمن سلفآ
إلى المشارك 31
مسالم -يا أخي وأنت مالك ومال الشهامة؟؟؟ لو كان عندك طفل مريض وممكن يعالج في إسرائيل ويشفى فهل ترفض؟؟؟ أما أنك تتاجر بالشهامة وتبيعها على العراقيين برخص!!! الغريب أن العرب يستأسدون وترتفع عندهم الشهامة والرجولة والوطنية إذا تعلق الأمر بحياة العراقيين وحريتهم وسعادتهم...
الى داوود ؟
مراقب إيلافي -الذين باعو بلدهم ليس نحن وإنما الذين يعملون في إسرائيل يوميا , الذين باعو أراضيهم وبيوتهم ليس العراقيون , بل هم هجروا منها قسرا بسبب الميلشيات التابعة للقاعدة أو التيار الصدري , رغم كل الضغوط فأن أهل العراق يعرفون بشدة تمسكهم بأرضهم الطيبة , ولايتركونها إلا للشديد القوي , ولكن ماذا تقول عن الذين نسوا أن لهم بلدا بالآساس , وأصبحوا يتناحرون ويخون بعضهم بعضا من أجل حفنة أرض أنشأوا عليها مايعرف بالسلطة الفلسطينية وهي سلطة بدون وطن , بعد أن تم بيع الوطن في سوق المزايدة العلنية , .
عاشت ايدك
ابو مضر الاعرجي -الى العراقي المغترب اي والله عاشت ايدك على هذا الرد ولا فظ الله فوهك يا ورده صحيح كما تقول اذا كان هذا الدكتور الكبيسي تخر منه الوطنيه الى هذا الحد لماذا لا يرجع الى العراق ليغلق الباب على من يريد ارسال الاطفال للعلاج في اسرائيل فعلا لكي تثبت وطنيتك عليك العوده وفورا الى بلدك العراق ونحن ننتظر منك الرد فاثبت وجودك ... في حالة رفظك للرجوع الى وطنك او انك فعلا كما تدعي محروك قلبك على العراق برجوعك اليه والسلام ختامملاحظه هامه//تره احنه منتظرين منك دكتور الكبيسي الرد
انسان
الناشي -بالله عليك دكتور اما ترى وجودك في العراق وعلاج اطفاله احسن من هذا .... والله لم نجد احد يحبكم ... لأنكم بعتم انسانيتكم لسيدكم صدام
مقولة
صقر العراق -سابقا كنت اسمع انه اليهود الذين كانو يعيشون في العراق انهم كانو مسالمين لحد ما والان اصبحو يعالجوننا
why not
dilovan -انا بلنسبة الي ما في اي مشكلة اصلا المشكلة هي انسانية مو اكتر اذا كان 23 دولة عربية مافي طبيب او مشفى يعالج الاطفال العراقيين مفيعني ما في داعي للنقاش حول هذه الموضوع اسرائيل بشر مثلنا
ردود
داوود الفلسطيني- دبي -إلى 75.عراقي مـخترب و 83.ابو مضر الاعرج أقول: هل تريدون عودة الدكتور كاتب المقال لتقتلوه بميليشياتكم ... والله الذي تفعلوه بالعراق لم يفعله أجبن الجبناء. أضحكني التعليق 82.مراقب إيلافي (ولايتركونها إلا للشديد القوي) يبدو أن المراقب موجود في المريخ ولا يعلم بحال العراق الذي يحتاج لمجلدات لتعداد جرائمكم فيه ولمن بعتوه بفتاوى مرجعياتكم المعصومين أصحاب العصر والزمان. تحيه للأخ 31.أحمد الجزائر فأنتم معروفون بقوة بأسكم فثورتكم ألهمت العالم أجمع إلا العلقميين الصفويين.
اطفال العراق
ابو على -لله يعين العراقيون الطب مهنه انسانيه والطبيب عليه ان يعالج المريض حتى لوكان قاتل ابيه اما اسرئيل فنها تعمل لتثبت وجودها فى المنطقه والعرب قبلوها
داوود الفلسطيني
علاء سعيد -ياأخي اتق الله ما كل هذا التحامل على العراقيين ؟ كلما اقرأ تعليقاتك لااجد الا الشماتة والكراهية ؟ لماذا ؟ هل قصرنا معكم ايها الأخوة الفلسطينيون ؟ انت تحب صدام ولكن صدام زمنه مضى وانقضى ..انت تتحدث عن الوطنية والكرامة والدفاع عن الأوطان : العراق تعداده 26 مليون نسمة لم يخرج منهم ويتركوا وطنهم مضطرين سوى اقل من السدس وهؤلاء سيعودون لوطنهم الحبيب ..ولكن قل لي لماذ انت تركت فلسطين ؟ لماذا لاتعود وتدافع عنها ؟ لماذا لاتشارك اهالي غزة محنتهم بدل جلوسك على التل وذم العراقيين بدون سبب
يمته تعود ياغايب ؟
عراقي مغترب -الى الاخ الدكتور الشهم عمر الكبيسي نحن وجميع العراقيين بأنتظار قرار عودتك الى العراق فألالاف المرضى العراقيين واطفالهم بحاجه الى هكذا طبيب وطنى حتى النخاع وبقرارك هذا سوف تثبت للجميع صدق ماقلته وماصرحت به وستكون اول من يفتح الباب امام عودة باقي الاطباء والكفاءات العراقيه الى بلدهم ولتكن انت اول من يضحي واخر من بستفيد ننتظر قرار العوده سريعا ياطبيب الانسانيه في العراق
الطب رسالة انسانية
مثنى بن حارث -في ايام الحصار على العراق كانت مستشفيات بغداد مفتوحة للعرب حيث كانو يعطون الاولاوية في العلاج وكان العراقييون ينتضرون الموت فقط ان العرب يتعاملوون مع العراقييثن بعقلية استعمارية استعلائية بعد ما كانو لا يجراووت ان يضعو عينهم بعين العراقي لاكن النضام البائد عودهم وافسح المجال لهم لكي يتطاولو على العراقيينواتباع ايران زادو الطين بلة ان الطب رسالة انسانية اولا فلا دخل للسياسة بهى فحريا على من يعترض ان يوفر العلاج قبل ان يتاجر بدماء ابناء بلده
kuwait
WADOOD -ياجماعه ودوهم اسرائل لانهم متطورين بالطب وراح يشافون اولادنا ترى العرب متاخرين بالعلوم كله ماعدا علوم الحكى والموامرات لتدمير بعض حتى يكون الواحد منهم قائد الامه بعد ما يكسرها ويدمرها ويحقق النصر على العرب
وين جنه وين صرنا
ابن الرافدين -مفتح باللبن مقوله عراقيه مشهوره كان يرددها ا العراقيين عندما يحاول احدهم ان يمرر امرا غير مقبول على احدهم ولكن هذه المقوله اندثرت مع الماضي واصبح العراقي يخجل من قولها بعد ان بات لعبه بيد الافغاني والايراني وغيرهم من ارهابي العالم يأتمرون بأمرهم ويستلمون السلاح والاوامر منهم ليقتل العراقي اخاه العراقي وليدمر بلده واصبح العراقي اعمى البصر والبصيره ولم ينجوا منهم حتى المثقف والعالم والطبيب فهذا الطبيب الذي خرج من العراق هاربا ليخلص بجلده لم يجد طريقا اخر ليؤذي به مواطنيه وبلده فوجد الصحافه طريقا اخر لعذاب هذا الشعب المسكين الذي ابتلي بالغباءات وليست الكفاءات
الى اين
انسان وعراقي -اذا كان الكبيسي حريصا على العراقيين لماذا لا يعود للعراق ويحاول مساعده العراقيين او حاول من خلال عمله فب الاردن استعطاف المنظمات الدوليه والعربييه لمساعده الاطفال علما ان قسم منهم مشخص مرضهم من مستشفى ابن البيطار اين انت ايها الدكتور وماللذي فعلته وتفعله لابناء العراق سوى منع معالجتهم باي منطق تتحدث وارجو ان تتصور انك ان لم تكن طبيبا وابتلى احد ابنائك بالمرض ارجو ان تجيب الى اين تريد ارساله ليتعالج سوال اتمنى ان تجيبني عليه
مزايدة مخجلة
أحمد وليد إبراهيم -يكفي مزايدات سخيفة ومخجلة. العرب يتركون المرضى العراقيين ليموتون على حدودهم ولا يقبلون بإدخالهم. ما الضير في علاج هؤلاء الأطفال في إسرائيل؟ أقول لكل المزايدين: اذا كان الطفل طفلكم أما كنتم لتعالجوه حتى ولو في الجحيم؟ احنرموا أهل هؤلاء الأطفال ومعاناتهم. لايرحمون ولا يخلون رحمة الله تنزل.
اسرائیل
emarewar -هذه لیست المره الاولی تبرهن فیهااسرائیل بان فیها شعب یستحق الحیاه.
الى داود الفلسطيني
عراقي للنخاع -تسقط الصهيونية العربية...لقدازهقتم ارواح الألوف من اطفال العراق بسياراتكم المفخخة، وعندما يعرض علينا اليهود علاجهم تطلبون منا ان نرفض ونحتج تحت دواعي الكرامة والشهامة فمتى كنتم اهلا للكرامة والشهامة لكي تتبجحوا بها..لاتزالون تتعاملون بالعملة الأسرائيلية ولا تزال سواعدكم تشارك في بناء البنى التحتية في اسرائيل ولا تزال اسرائيل مصدر رزقكم ووقودكم وادويتكم ثم تطالبون ضحاياكم من العراقيين وهم على مشارف الموت بالأمتناع عن افعال سبقتموهم في ممارسة ادهى وانكى منها ان صح التعبير.. وكما يقول المثل فأن فاقد الشئ لايعطيه...
الى داوود الفلسطيني
محمد الدرابشة -انت عندك مشكلة معقدة ومستعصية مع من تسميهم الصفويين العلقميين يمكنك ان تحلها معهم ولكن من فضلك لاتتدخل في شؤون العراقيين ، العراقيين اعرف بمشاكلهم ؟ تقول انت فلسطيني ؟عليك بحل مشاكل الفتحاويين والحماسيين وفساد السلطة وحصار غزة وحق العودة وعرب 48 و التجريف والمعابر و..و..و ملفات لاتنتهي , هل من شرد الفلسطينيين وسلب ارضهم وقتل اطفالهم هم الصفويين العلقميين ؟ ام ان اتفاقيات السلام وحقائب الرشاوى وصلت الى الحد ان البعض نسي غزة والضفة وغيرها وصار همه مهاجمة العراقيين والشماته بهم والتحريض ضدهم ..كفى تجريحا وتحريضا ..الطائفية الكريهة تفوح روائحها وهي بضاعة كاسدة تجاوزها الأشقاء العراقيون ..فلن ينجح عربان الطائفية ممن باعوا كل القيم بثمن بخس لن ينجحوا بضرب العراقيين سنة وشيعة واكرادا ومسيحيين وتركمانا وصابئة ببعضهم ..العرقيون يااخ داوود لايستحقون هذه الشماته علينا بحل محنة الأقصى وفلسطين ولانلقي المواعظ للآخرين فمن سلبت داره او خربت وعجز عن فعل شيء واكتفى بالجلوس على التل والتشرد في البلدان لايحق له اعطاء المواعظ لللأخرين - عليكم انفسكم - شكر ايلاف على اظهار الحقيقة.
حقيقه
saudi -الى رقم 2 :لا يوجد نفط مجاني ولا منحة نفط مجاني تقدمها العراق للاردن منذ ان احتل العراق الظاهر انك نايم من 2004 اولا وثانيا الاردن يشتري النفط بالسعر العالمي وهو طول عمره حائط صد ضد اسرائيل وبصراحة لولا الاردن بين نفط الخليج والعراق من جهه واسرائيل من جهه لكان نفط الخليج والعراق قد ابتلع من قبل اسرائيل منذ زمن الاردن يووي مئات الالاف من العراق ويداوي اطفال العراقهاهاهاها نعم اطفال العراق يموتون ولا احد يعالجهم وحكومة مشيخة قطر تقدم مليار دولرا لضحايا اعصار كاترينا هاهاهاهاهاها
يا الله
laila -لا حول و لاقوة الا بالله العراق بلد الكتابة المسارية بلاد حمورابى تعانى كل هذا النقص الرهيب هذا البلد العظيم الزاخر بالعلم الذى كان يأتى كل العرب من كل الدول ليدرسوا فيه و يتلعموا فيههكذا يصبحانا اوجه نداء ا لى وزير الصحة العمانى الذى درس بالعراق ان يساعد فى حل هذه الازمة أطبائنا اين هم أطبائنا فى لندن فى امريكا لك الله يا عراق
كل شئ للعراق حرام
دورا -السفارات الاسرائلية موجودة في بعض الدول العربية ويتعاملون معهم لذا نرى دول عربية تقدمت الى الامام نتيجة تعاملهم مع امريكا واسرائيل هذا حلال عليهم لكن يجدون تعامل اطباء اسرائليين في علاج اطفال عراقيين وانقاذ حياتهم من الموت حرام وهذه اسرائيل يعني الوطنية والوحدة العربية وأمة وعربية واحدة ذات رسالة خالدة نتذكرها فقط عند وجود العراق بالقضية الله يشفي اطفال العراق ويشفي كل عراقي مريض وشكرا لكل طبيب يقوم بواجبه بدون تمييز
عمليات إنتحارية
الثائر -والله ماأدري شو المشكلة لو يتم علاج أطفال العراق في إسرائيل أو أي مكان في العالم لن متي سنظل ندفع ثمن أخطاء الغير الدول العربية خاضت حروب من أجل فلسطين ودفعت الثمن غالي من إحتلال لأراضيها وإستشهاد الملاين من الشباب وعدم إستقرار المنطقة( وأطفال فلسطين يتم علاجهم في المستشفيات الأسرائلية) وأحب أذكر شي وايد مهم إن الطب في إسرائيل متقدم أكثر من أي مكان وعلي الأخوة الفلسطنين أن يتركونا وشأننا فهم سبب بلاء العرب وتخلفهم حسبي الله ونعم الوكيل هم من يريد الدمار للدول العربية تحت زريعة الكرامة والشهامه والدين وهم من خانو وباعو وفجرو
المشكلة اين ؟
ابو يوسف الفلسطيني -نحن الفلسطينين مع اخوننا العراقيين و نتمنى ان تعود العراق الي ماكانت علية !!!!!!ليست المشكلة في علاج اطفال و لكن المشكلة في من اتخذ القرار في المنطقة الخطراءلو كانت اسرائيل كما يقول البعض دولة حضارية اذا لما هذا الحصار و كم من مريض مات على الحواجز الاسرائيلية هل تعلموان ان عدد المرضى الذين توفوا حتى الان نتيجة للحصار ؟افيقوا !!!هل تعلمون ان المخابرات الاسرائيلية تقوم بتصفية العلماء و الطياريين العراقيين افيقوا هل تعلمون من نهب العراق ؟لا اقول الا حسبنا الله و نعم الوكيلانتم كنتم لا تريودون صدام واحد اتاكم الان مليون صدام افيقوا
الي داود الفلسطيني
الثائر -أوجه لك سؤال ماذا تريدون من العرب ؟؟؟؟؟؟؟؟العرب قدموا لكم المساعدات والوضائف والمناصب والمنح الدراسية ماذا قدمتم أنتم؟؟؟ الغيرة والحقد والحسدوالدمار النفسي .ماذا تريد السلطة الفلسطنية من الدول العربية؟؟؟؟( فقط السلطة والمال وزعزةالأمن )ماذا يريد أمثال داود الفلسطيني ؟؟؟؟السيطرة علي الأعلام والتكرار يعلم الشطار ( فلسطين فلسطين )ذبحتونا ودمرتونا أنتم وفلسطين أتركونا نعيش في سلام وأمان لآنريد تدخلكم أتركونا ننعم بالعمران بدل الدمار أتركونا ننعم بالتطور بدل التخلف أتركونا نعالج أطفالنا بالطريقة اللي تناسبنا فهم أطفال يحتاجون لمن ينقذهم.
داوود الفلسطيني
مازن شحادة الفلسطيني -لاادري من امته نحنا الفلسطينية بنتكبر على خلق الله ..اتفق مع الأخوةالمعلقين العراقيين انك تتطاول عليهم دائما وتجرح مشاعرهم بقولك كلمات غير لائقة في تعليقاتك مثل (اجبن الجبناء وباعوا بلدهم ) وغير ذلك كما انك لاتستطيع ياابن بلدي المنهوب وانت جالس تحت ظلال ناطحات السحاب في دبي الرفاهية والمال والخير الوفير ان تغير بجرة قلم وبضعة كلمات في تعليق في ايلاف ان تغير عقيدة ومذهب ملايين البشر فأن كنت لاتحب هذا المذهب واقصد الشيعة فهذا يخصك ولكن لاتجرح الناس وتحتقر ايمانهم وفيهم الوطنيون والمؤمنون ولنصلح انفسنا اولا وننظر في آخر اخبار ابو مازن وابو العبد وتابعيهم وننشغل بها فصراعنا الفلسطيني هو الذي يحتاج الى مجلدات اما العراقيين فسترى كيف سينهض المارد من تحت الرماد وسترى عراقا آخر في المستقبل القريب بسواعد ابنائه وغيرتهم الوطنية المعروفة عبر التاريخ ويكفيهم فخرا شهدائهم (من السنة والشيعة ) الذين رووا ارض فلسطين منذ 1948 ويحق لأحفادهم الفخر بهم ويجب علينا عدم نكران جميلهم .
فقط الفخخات
عراقي يكره العرب -اننا كعراقيين نستهظهم ان يكون العرب اصحاب فضل علينا كعراقيين لان اغلب مشاكل العراق من الدول العربيه التي كانت تحاربنا و تقتلنا بواسطه قزمهم صدام و ان اليهود اشرف من العرب الذين اشد نفاقا من اليهود
النسبة حتى الان
واحد -65% مع اسرائيل والباقي ضدها او محايدين . هذا يدل على انسانية وعظمة دولة اسرائيل .
شكرا لدولة اسرائيل
عراقي جنوبي -نشكر دولة اسرائيل الصديقه على هذه الالتفاتة الانسانية والتي تسمو فوق كل شئ واعتقد انه درس عظيم لجميع ابناء العراق كي يعرفوا اصدقاءهم الحقيقيين فلم يفعل الاسرائيليين لاي عراقي ضررا يوما ونتمنى ان يبدا الطرفين تطبيعا للعلاقات الحقيقية كأصدقاء تجمعهم المصالح المشتركة..فلم كتب على العراق ان يدفع ثمن اخطاء غيره ممن باعوا ارضهم؟..اما الكبيسي فأقول له نفاقك واضح كونك تسكن في عاصمة ترفع علم اسرائيل دون اي تعقيدات..فكيف ترضى لنفسك ان تسكن هناك ان كنت بهذا الحرص...شكرا مرة اخرى لاسرائيل الصديقة
دعوة زيارة
نذير شيخ سيدا -وهكذا يريدالكبيسي ان يبين ان اسرائيل اكثر انسانية من العرب والمسلمين، وان الاطباء القابعون في المنطقة الخضراء اكثر انسانية من قادة وساسة العراق. اظن ان المكافأة في طريقها اليك،وسيوجه دعوة زيارة لك لكن بعد الوفد السوري.لأن الوضع تفاوضي،وان جنحوا لسلم فاجنحوالها.
الى متى يا دكتور ؟؟؟
السامرائي -الاخ الدكتور عمر الكبيسي المحترم سبق و أن التقينا في أجتماع في أوتيل الرويال في عمان عام 2007 مع ممثلين عن مؤسسة العلوم و التكنولوجيا الاماراتية و أتذكر أنك طرحت مسألة عدم موافقة الحكومة الاردنية على طلب تقدمتم به انت و مجموعة من الاطباء لانشاء مستشفى عراقي و بأموال عراقية في الاردن لمعالجة العراقيين فقط وقد رفضت الحكومة الاردنية طلبكم جملة و تفصيلا , و كالعادة لم تتمكن مؤسسة العلوم و التكنولوجيا او غيرها من تقديم أية مساعدة في هذا المجال غير الربت على أكتافنا كعراقيين . أنت يا د. عمر اعلم بوضع العوائل العراقية التي تصل الى الاردن بحثا عن علاج لطفل أو لأب أو لزوجة , كما تعلم بمعاناتهم المادية و الانسانية .فقد تم أرجاع البعض من الحدود دون الالتفات الى التقارير الطبية التي يحملها المريض معه و دون تقدير لخطورة حالته .أما أذا تمكن من الدخول , و أستطاع الوصول للمستشفى , فأن مبلغ المعاينة الخاصة بالعراقيين يختلف عن مبلغ المعاينة الاعتيادية المتعارف عليها للاردنيين . فكما تعلم أن العيادات و المستشفيات الاردنية تحدد و بشكل غير معلن نوعين من الاسعار الاول للاردنيين و الثاني للعراقيين و الخليجيين وعادة ماتكون الاسعار لغير الاردنيين ضعف أو أكثر .من ناحية أخرى لم تقوم أية دولة خليجية بأنشاء صندوق أو حساب مع مؤسسات طبية في الاردن أو سوريا أو لبنان لمعالجة الحالات الخطرة للمرضى العراقيين و الاطفال على وجة الخصوص . لقد أكتفت بعض دول الخليج بالسماح لمواطنيهم بالتبرع بالاموال لدعم المجاهدين في العراق لشراء السلاح لقتال الامريكان( في العراق فقط ) بينها تمتلىء دولهم بالقواعد الامريكية وهذا شأن اخر لا مجال له هنا . (تمنيت أن أموت قبل أن أرى أطفالاً عراقيين )؟؟ سأفترض بأنك تمنيت أن تموت لا سمح الله بسبب أهمال العرب لواجباتهم و ألتزاماتهم تجاه العراق الذي ضحى بأبنائة خلال الحرب العراقية الايرانية في سبيل حماية الخليج و الذي أحتضن خمسة ملايين مواطن مصري في بداية الثمانينات و جميعنا نتذكر الاخوّة التي تعاملنا بها معهم و التي و صلت الى حد تمليكهم أراضي زراعية في قرية الخالصة ...الخ ... أن موقف العرب تجاهنا كان و ما زال موقفا أنتهازيا مصلحيا و أنانيا ,و هنا أيضا أقول هذا شأن اخر لامجال له هنا .أرى أن نكون علميين يا دكتور و نثمن و نوجه الشكر للاطباء الاسرائيليين لاخلاصهم و لروحهم
الانسانية
بيسان من فلسطين -الانسانية فوق كل اعتبار وحياة الاطفال اغلى من اي اعتبارات سياسية واغلى من اي شيء انا لو كان اي انسان بحاجة لاي مساعدة واستطيع القيام بها لن اتردد حتى لو كان عدوي الانسان لازم يحكم ضميره وعاطفته الانسانية قبل كل التفاهات والاحقاد ولا ننسى العائلة الفلسطينية بالقدس التي تبرعت بقلب طفلها المتوفي للتو لطفل يهودي فهذه العائلة لم تفكر ان هذا عدو اعتبرت انقاذ حياة طفل اخر على هذه الارض ا كبر من اي احقاد
ناخذ الزين ونذب ...
عراقي فقط -اولا تبت يدا حكومات العرب ... هو يرسلك ممفخخات وقنابل ويقتلك : تريد شنو يعالجك? ناخذ الزين من العدو ونعوف الشين ...
الله يعينك يا عراق
امل -لا ادري ما هي المشكلة في هذه القضية الانسانيةالتي قامت بها هذه الجمعية الانسانية والتي من بينها طبيب يهودي من اصل عراقي. هل تعلمون ان لهم حنين كبير الى بلدهم الاصلي ولماذا هذه الضجة المفتعلة فجميع الدول لها علاقات مع اسرائيل علنية او سرية، فسواحهم يصولون ويجولون في بلدانكم وتدخل اموال اسرائيل الى خزائنكم، وحتى البضائع الاسرائيلية تباع في اسواقكم. ولكن عندما تاتي على العراقي المسكين الذي تشفيتم جميعكم به والكل يسعى الى تحطيمه ،تاخذكم النخوة العربية والقومية المقيتة والاسلاميات والكرامات التي تعبنا من سماع اسطوانتها المشروخة والتي تتبجحون بها زيفا وهي براء منكم. تبا لهذا الزمن المقيت الذي اصبح العراقي لقمة تلوكوها بافواهكم بفضل اصحاب العمائم المتخلفين الذين اوصلونا الى الحضيض والذين جاؤوا مع الدبابات الامريكية وسوف لن نسامحهم الى ابد الدهر لا سنة ولا شيعة ولا مسيحين ولا غيرهم.هل تعلم ياأخي المنصف ان خمسة الآلاف عراقي ذهبوا الى لندن خلال السنوات الاخيرة وهم يعملون في المستشفيات والآن هناك نسبة كبيرة من الشباب والشابات العراقيات يدرسون الطب في لندن والقسم الكبير منهم قد تخرج ويشتغل الان . وبفضل مفخاخاتكم التي قتلت اطباءنا وعلمائنا ودفعت الباقين على الهرب من البلد اصبحنا تحت رحمتكم. سياتي اليوم الذي يعود فيه العراق شامخا معافا من الارهابيين والعمائم والمتخلفين ويعود زاهيا بابناءه من جميع الاطياف السنية والشيعية والمسيحية وغيرها من الاديان والاقوام الاخرى التي هي جزءا من نسيجه الوطني ، ويعود العراق بلد العلم والثقافة والنور، وسوف لن ينسى العراقي هذا الدرس الذي تلقاه من اخيه العربي اثناء محنته
تبا للخونه
الهواري الجزائر. -هؤلاء الذين لا يرون اي حرج في معالجة الاطفال العراقيين في اسرائيل ، اسرائيل هذه التي دمرت بلاد العراق الحبيب ومن خلفها امريكا ، ليس غريب عنهم موقفهم هذا فهؤلاء مثلهم مثل الخونة الذين باعوا بلادهم الى الامريكان والصهاينه وايران ، وصدق من قال يقتلون القتيل ويمشون في جنازته.
الله وياك عبوسي
محمد العراقي -الاخ الميمون هواري الجزائري ..أن أسرائيل و أمريكا دخلت الى العراق من دول الجوار العربي ومن الكويت و الاردن تحديدا !!!فنحن نعرف من الذي باعنا ومن الذي ترك الدبابات و الاسلحة تمر عبر قناة السويس و نعرف الدولة الجارة الشقيقة التي استضافت الجنرال الذي قاد الحرب علينا من اراضيها وما زال الجيش الامريكي يستورد المواد الغذائية و مياه الشرب منها !!!فكفى مزايدات أيها المزدوجون احساسا و تفكيرا و اهتموا بشؤونكم و دعونا نهتم بشؤوننا ...و الله وياكم ما النه شغل بيكم بعد ...
الموضوع يخص العراق
علي التميمي -كلامي موجة الى كافة الاشخاص الغير عراقيين اقول لهم الموضوع يخص اطفال عراقييين فقط فارجو من امثال التونسية والفلسطيني ان لا يتعبوا انفسهم بتعليقاتهم حول الموضوع لانة يخص العراقييناتركونا نحل مشاكلنا بانفسنا نرسل اطفالنا الى اسرائيل الى امريكا هذا شان عراقي بحتواسمحولي اقول جميع الدول العربية تطبع العلاقات مع اسرائيل امثال مصر والاردن وقطر ومعظم الخليج لماذا لا تتكلمون على الانشطة الاقتصادية والسياحية والثقافية الاسرائيلية الموجودة فيهااتركوانا ياعرب اتركوا العراق بسنتة وشيعتة وقومياتة احنا صفوييناحنا فرس مجوساحنا صحوةاحنا بشمركةاحنا خونةتركنا العروبة والقومية لكم والسلام
الكبيسي والفلسطيني
محمد البدري -داود الفلسطيني يمثل من يبعثون الينا بالمفخخات ، والكبيسي يمثل من احتضن المجرمين الانتحاريين . ان العراق لأهله المخلصين من السنة والشيعة والمسيحيين واليهود والصابئة وكل المواطنين الآخرين الذين ولدوا على أرضه وشربوا من دجلته وفراته وسكنوا جباله وسهوله وأهواره لأجيال وأجيال. ساعدنا الفلسطينين وضحينا بأرواح جنودنا فى حرب 48 وما بعدها وقبلناهم لاجئين وفضلناهم على مواطنينا ، ورحبنا بالملايين من المصريين ووفرنا لهم ولعوائلهم فى مصر العيش الكريم بلمليارات الدولارات التى كانوا يحولونها اليهم، وانقلب الاثنان علينا حزنا على بطلهم صدام الذى دمر العراق وأشقى أهله بدون تمييز اذ لم يكن هو يؤمن بدين او مذهب ، واذا كان العربان حقا يؤمنون بان من يسمونهم (العلقميون الصفويون) هم من دمروا بلدنا فليقدموا دليهم بدلا من الزعيق والنهيق. ان العراقيين القدماء هم من سبى اليهود على عهد نبوخذ نصر الذى هاجمهم لاتفاقهم مع المصريين على محاولة غزو العراق القديم . نحن العراقيون تعلمنا درسا من مصائبنا وتعلمنا ان كل الجيران يطمعون بخيراتنا . ان هى الا غمة وتنجلى ويستلم كل ذى حق حقه.
هل جزاء الاحسان الا
مالك الأحمدي -يقول الجزائريون حسبما ذكر المقال:-وقال ان هذا الموقف يعبر عن التضامن مع العراقيين انطلاقًا من الواجبات التي يفرضها الدين والعروبة -. ألم يكن أفضل لو ذكر (الانسانية) بدلا من (الدين والعروبة)؟ الطبيب يختلف عن غيره لأنه أقسم على معالجة البشر كل البشر بغض النظر عن اللون والجنس والعقيدة والدين وغير ذلك. لذلك ترى ان الأطباء فى الحروب بعالجون جرحى الأعداء كما يعالجون جرحاهم.يظهر ان الكبيسي أراد الدعاية لنفسه وقد نجح فقد بات معروفا للجميع انه لا ينظر الى المسألة انها طبية انسانية وان أطفال العراق بحاجة الى كل مساعدة خالصة تقدم اليه من اي جهة كانت . انطلق بعض المعلقين بدافع من حقد دفين بالتطاول على شريحة كبرى من العراقيين ونعتوهم بكل النعوت ، ولم يعتدى العراق فى أي يوم من الأيام على جيرانه العرب الا فى عهد صدام الذى غزا الكويت وقصف السعودية بالصواريخ. كان العراق الى جانب الذين يعادونه اليوم من فلسطينيين ومصريين وغيرهم بالآلاف والملايين ، ولكن صدق الذى قال : اتق شر من أحسنت اليه.
يا داود يا فلسطيني
امل -انت يا داود يا فلسطيني يا بطل التحرير، اكيد اكيد انك الى الآن لم تعرف من هم الصفويين، الصفويون قد استعمروكم الآن يابطل وملؤوا جيوبكم وبطونكم بالدولارات ، وقريبا انشاء الله سوف ترفع صور خميني في دوائركم فبعضكم معروفون بنفوسهم سابقا بعتم ارضكم لاسرائيل والان تلطمون وجوههم وبالامس بعتم ضمائركم لصدام والآن للصفويين والله العظيم مساكين